أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - ابراهيم سمو - شنكال أُسقِطَتْ ( 1 ) : الدعيُّ والمُحَزَب الايزيدي لدى هولير..اين ؟














المزيد.....

شنكال أُسقِطَتْ ( 1 ) : الدعيُّ والمُحَزَب الايزيدي لدى هولير..اين ؟


ابراهيم سمو

الحوار المتمدن-العدد: 4563 - 2014 / 9 / 3 - 17:47
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    





شنكال أُسقِطَتْ




( ١-;---;-- )

الدعيُّ والمُحَزَب الايزيدي لدى هولير..اين ؟


ابراهيم سمو

[email protected]



جدلية البيضة والدجاجة ،ماتزال تخيم، على فكر بعض ،من تستهويهم السفسطة ..دفعا لكل لبس، وان فسد حزب كردي هنا، او أُفْسِدَ بمعنى تخاذل او فتك آخر هناك ،حيالها فالايزدياتية والكردياتية ؛وليس الحزبياتية ،وجهان لعملة واحدة ..تلك مسلمة نظرية تكاد بفعل تهميشها والتركيز على الحزبياتية ان تزول اوتُهَشَّم ...
لكن شنكال وابادتها الاخيرة ،وبعيداً عن كل نظرية او مُسلَّمة نظرية ،عرّت الحقائق كلها ؛حيث ورقةُ التوت سقطت ،ولم يعد لأحد من القائمين على ،او المنظرين، او المروجين ل الاحزاب الكردستانية السليطة ،على الرقاب ،ان يرائي - مُتملِقا- بجودة الايزيدي كرديا ،وان يحتال على مشاعره؛ فيصفه ب " الرَّسَن " اي : الاصيل. كيما يسحب البساط من تحت "رَسَنِهِ"؛ فيستجره الى مآربه الحزبوية والضيقة الاخرى ..الادعاءات ماعادت تنطلي ،والحقائق تكشفت ، حتى لدى غير المبصر ،ولكون الوضوح عمّ، على المقاصد والنوايا، بما لا يحتمل الغموض ،او يقبل الشك ،فان لسان الحال يتساءل : ما بالُ المُحزَب الايزيدي، لدى هولير ،وكذلك الدعي هناك ،بكل صوره وصفاته وتلاوينه وتعرجاته المتنوعة ،لا يتحرك ..هل ينتظر اباداتٍ ادهى فظاعة ، تُحركه فيخرج عن قمقمه ...اين مارد القمقم هذا ، من اسباب فرار القوة العسكرية والاستخبارية والحزبية ،التي اتُخذت في حزبه ،حين استشعار الخطر، عن شنكال بلا ادنى طلقة دفاعية..هل صوّتَ - ندخل على الله -
ماردنا المنتظر خروجَه ،كذلك على قرار الفرار ،ان لم يكن ،فصمته يضاهي التصويت ،بل يدخل في خانة التأييد ..ثم اين هو من استسباء حرائره ؛من امهات وصبايا، ومن قتل الاطفال والشيوخ والثكالى ..اين هو من اهلنا بين ايدي الطغاة، في خيارات احلاها الدعشنة ،واوسطها بتر الرأس والتمثيل حيا بالاعضاء ..اين هو من التهجير واستبدال الديمغرافية، لاسباب حزبية او بالاحرى عائليةفي حزبه او شريك حزبه في الحكم..هل صوّت مادام رأيه مهماً لدى قواده على الديموغرافية المنوى استقدامها بعد المُستفرَغة ..اين هو وايزيديوه ،يفترشون بمئات الالوف ،شوارع وازقة وخانات وقرى ودساكر هولير ،وزاخو ودهوك والسليمانية والجزيرة في روج آفا ،ثم في آمد وسلوبي وسواهما من اراض مستقبلة ، ويجوبونها -وهم الاشراف - كالمتسولين واصحاب بغايا ..الايحرك كل ما تقدم ولم يتقدم فيه حَراكاً.. ام انه مايزال ممغنطا ،بتفاصيل وصيغ صرف" الدفاتر " من الدولارات وتخريجاتها، او انه تعهد لأُولي امره الحزبي بالمواظبة على السكوت لقاء امتياز او منصب اوجاهة او وظيفة او قطعة عقار او شقة سكنية اوسيارة من نوع " ليلى علوي "مثلا...هل استفاق المارد الايزيدي، المُحزَّب في قمقم حزبه او أُفيقَ ..ان لم ..فلا داع ،ف" ما فاز الا النُّوَّم ".



#ابراهيم_سمو (هاشتاغ)      



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- آل البرزاني × شنكال = مسؤولية - مساءلة
- همسات عن شنكال لأذن هولير
- اقلياته تفنى والاسلام يرضى
- شنكال..جدتي والبرزانية
- سنجار لالش اوكردستان ( مامش ) فعراق داعش
- روج آفا سورية في البرلمان الاوروبي
- اللاجئون السوريون و..ضيافة الجوار
- قانون الانتخاب الرئاسي في سورية ..وقراءة
- السيادة وتنحياتها ..معادلات من خُلاسة فمتلونة
- المرأة..وجندر جنس
- الربيع العربي ... انظمة من ملح وثورات من ملح
- جافة ....جهفة ..جهفاهُ نكسة في واقع، ...
- تل ابيض.. امارة صَعْلَك
- اللاجئون السوريون بين سندان الضيافة التركية و مطرقة ...
- ثورة مَطارين ...أوان القيامة قصص قصيرة جدا
- -وليدو -،- شيرينة- ... ثورة غرقى . دمعة من واقع قصيرة
- هو..ميكي وأنا ومضة قصيرة
- بَكْمَز وشَلاش ..ثم عشائريات فضاءات قصيرة جدا
- كامبٌ.. ويوميات قصص قصيرة جدا
- على أرض الثورة ...عاهرتان وعفيفية قصة قصيرة جدا


المزيد.....




- قبل زفافهما المُرتقب.. من هي لورين سانشيز خطيبة جيف بيزوس؟
- رأي.. بشار جرار يكتب عن اعتداء كنيسة مار الياس الإرهابي: -لا ...
- -نصرٌ عظيمٌ للجميع-.. شاهد كيف علق ترامب على قصف منشآت إيران ...
- من هو زهران ممداني، المسلم المرشح لعمدة نيويورك؟
- الناتو يستجيب لمطلب ترامب بزيادة الإنفاق الدفاعي، والأخير يُ ...
- ما أبرز ما جاء من تصريحات عن إيران في لقاء ترامب وروته؟
- أضرار أم تدمير لمنشآت إيران النووية.. هل تستأنف إسرائيل الحر ...
- دول الحلف الأطلسي تؤكد تمسكها -الراسخ- بالدفاع المشترك وتتعه ...
- تعرف من خلال الخريطة التفاعلية على كمين القسام ضد جنود إسرائ ...
- هل يصمد وقف إطلاق النار الهشّ بين إسرائيل وإيران؟


المزيد.....

- كذبة الناسخ والمنسوخ _حبر الامة وبداية التحريف / اكرم طربوش
- كذبة الناسخ والمنسوخ / اكرم طربوش
- الازدواجية والإغتراب الذاتي أزمة الهوية السياسية عند المهاجر ... / عبدو اللهبي
- في فوضى العالم، ما اليقينيات، وما الشكوك / عبد الرحمان النوضة
- الشباب في سوريا.. حين تنعدم الحلول / رسلان جادالله عامر
- أرض النفاق الكتاب الثاني من ثلاثية ورقات من دفاتر ناظم العرب ... / بشير الحامدي
- الحرب الأهليةحرب على الدولة / محمد علي مقلد
- خشب الجميز :مؤامرة الإمبريالية لتدمير سورية / احمد صالح سلوم
- دونالد ترامب - النص الكامل / جيلاني الهمامي
- حَرب سِرِّيَة بَين المَلَكِيّات وَالجُمهوريّات 3/4 / عبد الرحمان النوضة


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - ابراهيم سمو - شنكال أُسقِطَتْ ( 1 ) : الدعيُّ والمُحَزَب الايزيدي لدى هولير..اين ؟