أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - الحزب الشيوعي العمالي العراقي - تضامن ووحدة صفوف العمال والتحررين في العراق وكردستان، هي الضمان لدحر خطر داعش والسيناريوهات الرجعية!















المزيد.....

تضامن ووحدة صفوف العمال والتحررين في العراق وكردستان، هي الضمان لدحر خطر داعش والسيناريوهات الرجعية!


الحزب الشيوعي العمالي العراقي

الحوار المتمدن-العدد: 4543 - 2014 / 8 / 14 - 09:29
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


تضامن ووحدة صفوف العمال والتحررين في العراق وكردستان،
هي الضمان لدحر خطر داعش والسيناريوهات الرجعية!

لأكثر من شهرين باتت الجماعة الارهابية المجرمة داعش، تشغل الأوضاع السياسية في العراق مسببة صدمة كبيرة في المجتمع الانساني بتنفيذها لجرائم بحق المدنيين في الموصل وتكريت وكركوك وقبل ذلك في الرمادي والفلوجة. اثر اخفاق المحور الامريكي - التركي - السعودي في سوريا ولايجاد تغيير في توازن القوى في المنطقة فقد سهل هذا المحور لـ داعش كي تنقل حربها الى العراق. القتل الجماعي للناس بدم بارد للغاية، عرض جثث المذبوحين، استعباد النساء واهانتهن والتطاول على بنات ونساء المذاهب غير المسلمة وغير السنية!، تدمير كل معالم المدنية للمجتمع وفرض قوانين"خلافتهم الاسلامية "على المواطنين من سكان المناطق التي تحت سيطرتهم، كانت وثيقة عمل هذا التيار الوحشي السفاح في العراق خلال الشهرين. قوة رجعية حتى النخاع، ضد الحرية، ضد الحياة، ضد المدنية وضد الانسان، قوة وحشية للغاية منفلتة من عقالها والتي تشكلت على نمط طالبان والقاعدة في اروقة المخابرات الامريكية CIA سي آي اي، ومخابرات تركيا وقطر والسعودية، لتنفيذ استراتيجية ومصالح الامبريالية الامريكية وهذا القطب الاقليمي في منطقة الشرق الاوسط، واطلقت اياديها لارتكاب المجازر بحق الناس المدنيين العزل في سوريا والعراق. داعش جماعة سفاحة ارهابية للإسلام السياسي تحمل ايديولوجيا اسلامية- طائفية- شوفينية عربية اينما وجدت لا تتردد في ارتكاب شتى انواع الجرائم والابادة الجماعية بالضد من المواطنين المدنيين. ان جرائم هذه الجماعات الاجرامية بحق المواطنين المسيحيين واليزيدين والنساء والاسرى مرعبة وبشعة بشكل هزت مشاعر الانسانية المعاصرة من الاعماق واثارت شجبها الكبير.
ان صراع وحرب وبدائل الاطراف والمحاور في الحرب الجارية حاليا بين داعش والقوى الحاكمة في العراق وكردستان، لا ترتبط بحقوق وحريات ومصالح جماهير العمال والتحررين في العراق وكردستان. ان المصالح السياسية لجماهير العمال والكادحين ومجمل التحررين ودعاة المساواة في العراق وكردستان، والحاجة لحماية المجتمع وكرامة وحياة المواطنين، وضمان الامان والتطور الاجتماعي، وتامين الحرية والتقدم والارتقاء بآمال الانسان وتطلعاته في العراق وكردستان، وانماء روحية المصير المشترك وسد الطريق أمام نشر عدوى العنصرية والطائفية بين السكان، وحماية النساء والاطفال من التطاول والاهانة والاستعباد، وارساء ارضية التطور والتقدم الاجتماعي- الثقافي - العلمي في كردستان والعراق، كلها ترتبط اليوم وقبل كل شئ بالقضاء على هذه الآفة الفتاكة المسماة بـ داعش واجتثاثها من المجتمع العراقي. أن بقاء هذا الفايروس الخطير في أية زاوية وبقعة في المجتمع، وفي أي مكان، يشكل تهديدا مستمرا لمجمل معالم واسس وقيم انسانية المجتمع. وبالتالي، إن أية مساومة سياسية مع هذه القوة أو تقديم التسهيلات السياسية والعسكرية لها أو حتى عدم التصدي الحازم لهذه المجموعة الاجرامية الوحشية، تحت أية ذريعة وتبريرات كانت، لهي جريمة كبيرة بحق الناس في العراق وكردستان، واتجار سياسي منحط للغاية بدم وكرامة وحياة هذه الجماهير الواسعة واشتراك في الجرائم الوحشية لـ داعش، ويجب أن يكون موضع الشجب والاحتجاج الشديد لجماهير العراق والرأي التحرري العالمي. ان أي تردد، او اعاقة للمساعي التي تبذل لطرد ودحر داعش، من قبل اية قوة داخل الساحة السياسية في العراق وكردستان، هي دليل واضح على مناهضة تلك القوة الشديدة للحرية والانسانية وأبسط حقوق ومصالح الجماهير.
ارتكبت امريكا وتركيا والدول المتحالفة معها جريمة كبرى ضد الجماهير في العراق وكردستان والمنطقة بفتح الباب وحث وتقوية هذه الجماعة الارهابية المنفلتة العقال للإسلام السياسي لارتكاب الإبادة الجماعية بحق الجماهير وتدمير المجتمع لمجرد تأمين مصالحها الحقيرة. إنها حلقة اخرى في سلسلة الجرائم الشنيعة لأمريكا وحلفائها من امثال تركيا والسعودية وقطر بحق جماهير هذا المجتمع. على جماهير العراق وكردستان عدم الانخداع بأكاذيب امريكا وتركيا بخصوص حرصهما والاهتمام بمآسي جماهير هذا المجتمع، لا بل عليها النظر الى ما يجري كدليل آخر على عدائهما للانسانية وآمال واهداف جماهير هذا البلد والقيام بفضحها وفضح وكلائها وعملائها المحليين.
بالرغم من ان الهجمات الجوية الامريكية على داعش، التي تنفد وفقا لاستراتيجيتها ومصالحها الامبريالية، واعادة السيطرة على مخمور وكوير، قد وضعت حدا معينا لتقدم داعش، فان هذا التحرك لا يمكنه ان يطمئن الناس، وعلى الناس عدم عقد الآمال عليه والركون الى التراخي، اذ عليها جمع وتنظيم قواها لمواجهة داعش والقتلة الارهابيين. ان القوة التي تستطيع بدون تردد وبشكل صارم وحازم التصدي لبربرية داعش وتضمن الدفاع عن حياة وكرامة وحقوق المواطنين، والتي بامكانها ان تطرد هذه الوحوش من الميدان وتدحرها، هي القوة الجماهيرية المنظمة والمسلحة في كردستان والعراق. بوسع جماهير العمال والكادحين والتحررين تحويل كل بيت الى خندق و كل محلة الى جبهة للتصدي ضد داعش ومجمل الارهابيين وعدم ترك شبر من الارض لوضع اقدامها عليها. يجب تشكيل قوة الدفاع الجماهيري وتسليح أنفسنا في كل مدينة وقصبة، وأن نعد انفسنا للرد على أية نوايا خبيثة ولدحر ارهابيي داعش والمتحالفين والمتضامنين معهم من بقايا النظام البعثي الوحشي وغيرها من الجماعات المجرمة.
إن جماهير العراق وكوردستان وبغض النظر عن أية تقسيمات قومية ودينية ومذهبية، فإنهم باعتبارهم مواطنين أصحاب مصير مشترك، لا تقتضي مصالحهم انتفاء أية عداوة ونزاع وحسب، بل ينبغي عليهم السير جنباً إلى جنب من أجل مستقبل مشترك حر وزاهر. لمواجهة المخاطر والتهديدات الحالية والتصدي لغطرسة اية قوة تواجهها، ولاخذ مصيرها بايديها، على الجماهير، في اية زاوية من زوايا العراق، تنظيم نفسها في صف موحد بعيد عن التضاد والحقد المصطنع الرجعي القومي والطائفي
لسكان مناطق الموصل وتكريت وسامراء والانبار وديالى مثلهم مثل سكان كردستان وسائر مناطق العراق مصلحة في دحر داعش الارهابية الدموية. على العكس من دعاية الاطراف القومية والشوفينية والطائفية الرجعية، فان سكان هذه المناطق دفعوا القسط الاكبر من ضريبة تسلط هذه العصابات المجرمة، وهم الذين وقبل الجميع باتت حقوقهم وكرامتهم وانسانيتهم موضع انقضاض وحوش داعش. إن هذه العصابة وغيرها من التيارات الرجعية الاسلامية والقومية مثل بقايا البعث والنقشبندية و"الجيش الاسلامي " و"انصار الاسلام"، ليست لا تمثل آمال وتطلعات ومطالب سكان هذه المناطق في تحقيق حياة آمنة ومرفهة ومتساوية، ولا تمثل احتجاجاتهم واستيائهم بوجه أي ظلم وتمييز طائفي يمارس ضدهم من قبل السلطة الرجعية الطائفية للمالكي والاسلام السياسي الشيعي وحسب، بل إن هذه الجماعات سببت مآسي أكثر ووأدت أي وميض أمل بالسعادة وحياة آمنة قد بقى لسكان هذه المناطق. عبر سكان هذه المناطق وبالطرق الممكنة، حتى وان تكن بالنزوح والتشرد، عن احتجاجهم ضد اولئك القتلة وشجبهم لهم، لذا يجب أن لا يوضع هؤلاء في صف داعش وقوميي البعث الفاشي، ليس هذا وحسب بل يجب مد يد التضامن ووحدة المصير لهم وتبيان أفق التحرر المشترك لهم من سلطة هؤلاء القتلة. إن هذا المسار بإمكانه أن يقطع الطريق أمام هذه الجماعات في خداع وجر جماهير هذه المناطق وراء بربريتها.
وعلى نفس المنوال، إن مساعي الاسلام السياسي الشيعي وأحزابه وسلطة المالكي لتاجيج نار الحرب الطائفية ضد قسم من سكان العراق بذريعة مناهضة الارهابيين وداعش، تعادي بشكل مباشر مصالح الجماهير في العراق ولا تخدم هدف القضاء على داعش ومخاطرها على المواطنين في العراق. كما، وان الدعوة الى تشديد التعصب والحقد القومي ومعاداة العرب من قبل الجماعات القومية والشوفينية والعنصرية الكوردية، بحجة معادة داعش وجرائم الاسلام السياسي العربي والتيارات الشوفينية العربية ضد الجماهير في كردستان، ليست فقط تؤجج نار الحرب القومية بين الكورد والعرب وتدفع بها الى الانفجار وتجعل الماسي والدمار نصيب الناس في كردستان والعراق، بل تدعم بشكل مباشرتحقيق سياسات داعش لتأجيج نار التعصب القومي والاسلامي في اوساط المواطينين العرب ضد المواطنين الاكراد وتقوية جيش مقاتلي داعش لشن الهجوم على كردستان. ان مجمل هذه المساعي والدعايات القومية المتعصبة والطائفية هي خطط رجعية للقوى القومية والاسلامية كي يكون بامكانها تحويل قسم من الجماهير الى جيش ظلامي تابع لهذه او تلك من هذه القوى والدفع بهم الى الموت من أجل مصالحها السياسية الرجعية. إن العمال والجماهير التحررية في العراق وكردستان، بمعزل عن كونهم ينطقون باللغة الكوردية او العربية او التركمانية او اية لغة اخرى، وبمعزل عن كون هوية اية قومية او دين او طائفة فرضت عليهم، انهم كجزء من الانسانية، لهم مصير مشترك ولهم مصلحة مشتركة في بناء مستقبل حر وآمن وسعيد ومرفه يعيش الجميع فيه بحرية وبشكل متساو. وعليه يجب التصدي لخطط التقسيم والتفرقة وعدم الانخداع بتلك الدعايات.
يجب ان تنطلق الشراراة الاولى لمواجهة داعش وشركاءها الارهابيين، في المناطق التي فرضت داعش سلطتها المشينة عليها، وان يقف معهم ويقويهم مجمل دعاة الحرية وجماهير العمال والكادحين والثوريين المحبين للانسانية في العراق وكردستان. ان الحزب الشيوعي العمالي العراقي والحزب الشيوعي العمالي في كردستان يعملان كل ما بوسعهما لتنفيذ هذه المهمة وانتصار هذا المشروع. يسعى الحزبان لتشكيل القوة المسلحة الجماهيرية ويعملان على انجازها بشكل فعلي. ان هذه القوة المسلحة للناس هي ذراع فولاذية قوية باستطاعة الجماهير، بدون شك وتردد، الثقة بها والاعتماد الكامل عليها. بامكان الجماهير أخذ زمام إرادة وحركة وأعمال هذه القوة بأيديها بدون أي قلق على المتاجرة بحياتها ومصيرها لمصالح سياسية، وبدون أي قلق من التخلي عنها يوم المواجهة وجعلها لقمة سائغة أمام الوحوش آكلة لحوم البشر. ومن هنا يدعو الحزبان جميع مناضلي وناشطي الحركة العمالية، الحركة الجماهيرية، الحركة النسوية، اصدقاء ومؤيدي الحزبين، التحررين والثوريين اليساريين والشيوعيين وجميع الاطراف والافراد الذين يرون انفسهم شركاء معنا في هذا البلاغ وهذه المهمة، الالتحاق بهذه الحركة الجماهيرية، كي يكون بامكاننا ككل تنظيم حركة جماهيرية قوية للتصدي الثوري ضد داعش وللدفاع عن أمان واستقرار وحقوق وكرامة المواطنين وإعادة الارادة لهم والامساك بمصيرهم بأيديهم. في هذا المسار نستقبل تضامن واستجابة اي قوة وطرف داعم للحرية والمدنية والتقدمية. في الوقت نفسه نحذر الاطراف في السلطة في العراق وكردستان من وضع أية موانع أمام هذه الحركة الجماهيرية أوخلق أية مشاكل لها، إذ إن أية خطوات من هذا القبيل تخدم مباشرة مجرمي داعش وتسلم الجماهير بأياد مقيدة الى بربريتهم.

عاشت قوة الجماهير المسلحة!

المكتبان السياسيان
الحزب الشيوعي العمالي في كردستان الحزب الشيوعي العمالي العراقي
11-8-2014



#الحزب_الشيوعي_العمالي_العراقي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- التطورات السياسية الاخيرة في العراق
- حول حجب حكومة المالكي مواقع التواصل اﻻجتماعي
- حول الاحداث الاخيرة في الموصل
- قاطعوا مهزلة انتخابات الأحزاب الحاكمة وافشلوها.. أصواتكم ستك ...
- ضد مشروع قانوني القضاء الشرعي الجعفري وقانون الاحوال الشخصية ...
- الارتقاء بصف النضال الثوري كفيل بتحرر المرأة وتحقيق مساواتها ...
- ندين ممارسات شرطة حكومة المالكي ضد الحريات السياسية في بغداد ...
- بلاغ حول اختطاف ومقتل الرفيق ازاد احمد عضو المكتب السياسي لل ...
- لا لحرب امريكا والغرب على جماهير سوريا
- انه عمل اجرامي مدان! حول اغتيال احد كوادر منظمة اتحاد الشيوع ...
- نساند بكل قوة موجة الاحتجاجات الجماهيرية الأخيرة في مدن العر ...
- بمناسبة الذكرى العشرين لتأسيس الحزب الشيوعي العمالي العراقي ...
- 10 اعوام مظلمة وكالحة ! (بيان بمناسبة الذكرى العاشرة للحرب ا ...
- اللجان التحقيقية لا تثني المتظاهرين عن الاستمرار بالمطالبة ب ...
- معيار حرية المجتمع هو حرية المراة!
- لنقف صفاً واحداً في الدفاع عن نضال عمال شركة نفط الجنوب!
- عمال نفط الجنوب في العراق بامس الحاجة لدعمكم!
- لن تسكت رصاصاتكم هدير كنس قوى الاسلام السياسي من تونس!
- بيان حول بعض سياسات الحزب الحكمتي جناح -الهيئة الدائمة-
- اغتيال 3 من اعضاء الحزب العمالي الكردستاني في باريس هو عمل ا ...


المزيد.....




- الرئيس الإيراني: -لن يتبقى شيء- من إسرائيل إذا تعرضت بلادنا ...
- الجيش الإسرائيلي: الصواريخ التي أطلقت نحو سديروت وعسقلان كان ...
- مركبة -فوياجر 1- تستأنف الاتصال بالأرض بعد 5 أشهر من -الفوضى ...
- الكشف عن أكبر قضية غسل أموال بمصر بعد القبض على 8 عناصر إجرا ...
- أبوعبيدة يتعهد بمواصلة القتال ضد إسرائيل والجيش الإسرائيلي ي ...
- شاهد: المئات يشاركون في تشييع فلسطيني قتل برصاص إسرائيلي خلا ...
- روسيا تتوعد بتكثيف هجماتها على مستودعات الأسلحة الغربية في أ ...
- بعد زيارة الصين.. بلينكن مجددا في السعودية للتمهيد لصفقة تطب ...
- ضجة واسعة في محافظة قنا المصرية بعد إعلان عن تعليم الرقص للر ...
- العراق.. اللجنة المكلفة بالتحقيق في حادثة انفجار معسكر -كالس ...


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - الحزب الشيوعي العمالي العراقي - تضامن ووحدة صفوف العمال والتحررين في العراق وكردستان، هي الضمان لدحر خطر داعش والسيناريوهات الرجعية!