أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - جواد الماجدي - المالكي خيارنا.....كلا للسيستاني!














المزيد.....

المالكي خيارنا.....كلا للسيستاني!


جواد الماجدي

الحوار المتمدن-العدد: 4540 - 2014 / 8 / 11 - 15:22
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


المالكي خيارنا.....كلا للسيستاني!
جواد الماجدي
اذهب أيها الشيخ الكبير، اهتم بمسائلك الفقهية، والبحثية، أذهب وناقش أمور الحيض، والاستحاضة، راقب لنا الهلال لنصوم، ونفطر، ودع السياسة لأهلها.
الدين، والسياسة، هل هما خصمان لا يلتقيان؟ هل هما نقيضان؟ هل يحق لرجل الدين أن يدخل في نفق السياسة الشريفة( على اعتبار السياسة عاهر ليس له صديق دائم).
هل يحق لرجل الدين أن يفتي بالسياسة؟ لماذا نرجع للفقيه بكل أمورنا، حتى الشخصية جدا، ولا يحق لنا الرجوع إليه بأمور السياسة؟ هل للسياسيين المتسلطين دور في إقناع الناس بأبعاد المراجع عن السياسة؟. "علماء أمتي كأنبياء بني إسرائيل" قول رسول الرحمة، يصف العلماء وليس الحكام، كما يتصوره البعض ألان، والراد عليهم كالراد على الإمام(أرواحنا له الفدى).
التغيير الذي دعى له السيد السيستاني، كذلك بقية المراجع في العراق، كان نتيجة الفساد، والدمار الذي حصل ببلدنا الجريح، قابله الناس بالعصيان، وانتخاب المحظور، كأني اسمع أصواتهم يقولون(أرجع يا أبن فاطمة ليس لنا حاجة بك فالمالكي خيارنا) ليضعونا في مأزق كبير عند تشكيل الحكومة.
شعار واحد؛ هو تغيير الوجوه التي لم تجلب للعراق إلا الدمار، ليتبعه نداء واضح لتشكيل حكومة وطنية، متفاهمة تستطيع النهوض بالعراق إلى بر ألامان، كذلك اختيار شخصية وطنية تحظى بمقبولية وتأييد كل الكتل، كما دعت المرجعية إلى عدم التشبث بالمناصب، والكراسي.
أصبح لزاما أن تعي القيادات السياسية بحجم المسؤولية الملقاة على عاتقهم فلا يرتضي على نفسه أن يكون حجر عثرة في طريق تحيق الأمن والأمان في بلدنا ونحن نتعرض إلى هجمة عشواء.
.



#جواد_الماجدي (هاشتاغ)      


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- صولة الفرسان من جديد
- بعد جمهوريتي الخوف والفوضى؛ هل ننعم بدولة عصرية عادلة؟!
- وجوه كالحة قديمة
- تشكيل الحكومة وداعش وسقوط الائتلافات
- الرئاسات الثلاثة ومن يزط اخرا؟
- الشيباني والولاية الدائمة
- عراق في المزاد
- العملية السياسي: عثمان أين أنت يا عثمان؟!
- عذرا حنان الفتلاوي انه دواي
- جسر واحد وحكومتان!...
- من هو المنتصر؟
- الولاية الثالثة والاغلبية السياسية
- حي على التغيير
- عزم وبناء...معا نبني العراق
- انفتاح كتلة المواطن
- دعونا نفعل شيئا من أجل أولادنا!..
- المفوضية بين كماشتي الحكومة، والبرلمان، وتطلعات داعش !
- الدعاية الأنتخابية المبكرة: من هالمال حمل جمال!!
- رامبو في قصر الرئيس
- رئيس الحكومة ويقظة اهل الكهف


المزيد.....




- رسالة من زوجة ترامب ميلانيا إلى بوتين تثير تفاعلا.. ماذا قال ...
- مصر.. مقاطع فيديو خادشة للحياء تشعل ضجة والداخلية تكشف تفاصي ...
- عاجل | وسائل إعلام إسرائيلية: متظاهرون يغلقون الطرق في أماكن ...
- فيديو ترامب -لا يسير بخط مستقيم- يشعل تحليلا للغة الجسد وتكه ...
- الإعصار -إيرين- قادم بقوة.. معلومات مرعبة عن أحد أسرع العواص ...
- الكويت.. فيديو مداهمة أمنية بعد حالات التسمم الكحولي وما عثر ...
- الجيش الإسرائيلي يعلن إدخال خيام اليوم لنقل سكان قطاع غزة تم ...
- مصادر تكشف تفاصيل عرض روسي لإنهاء الحرب وزيلينسكي يتمسك بالش ...
- عاجل | مراسل الجزيرة: دوي انفجارين في العاصمة اليمنية صنعاء ...
- فرجينيا ترسل المئات من الحرس الوطني إلى واشنطن.. ما القصة؟


المزيد.....

- الأرملة السوداء على شفا سوريا الجديدة / د. خالد زغريت
- المدخل الى موضوعة الحوكمة والحكم الرشيد / علي عبد الواحد محمد
- شعب الخيام، شهادات من واقع احتجاجات تشرين العراقية / علي الخطيب
- من الأرشيف الألماني -القتال في السودان – ينبغي أن يولي الأل ... / حامد فضل الله
- حيث ال تطير العقبان / عبدالاله السباهي
- حكايات / ترجمه عبدالاله السباهي
- أوالد المهرجان / عبدالاله السباهي
- اللطالطة / عبدالاله السباهي
- ليلة في عش النسر / عبدالاله السباهي
- كشف الاسرار عن سحر الاحجار / عبدالاله السباهي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - جواد الماجدي - المالكي خيارنا.....كلا للسيستاني!