أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العمل المشترك بين القوى اليسارية والعلمانية والديمقرطية - ابراهيم عودة النمر - على ضفاف جروحك... يا وطن... اوثق الأدانة















المزيد.....

على ضفاف جروحك... يا وطن... اوثق الأدانة


ابراهيم عودة النمر

الحوار المتمدن-العدد: 4539 - 2014 / 8 / 10 - 19:32
المحور: العمل المشترك بين القوى اليسارية والعلمانية والديمقرطية
    


هل اصبح العالم..ابكم..؟
هل اصبح العالم.. اصم..؟
ام اصبح العالم.. اعمى..؟
يا مجلس الامن.. ويا ايتها الامم المتحدة .. ويا منظمة الدول الاسلامية..ويا ايتها الجامعة العربية..ويا ايتها المنظمات الانسانية ..ويا منظمة حقوق الانسان.. العالم العربي يعيش فوضى عارمة..نتيجة العمالة
ونتيجة الوقاحة.ونتيجة الخيانة...فدمر فيه كل شيء .واستبيح فية كل شيء.. وتحت راية العصابات المتشددة
التي صنعوها شذاذ الافاق وهي ترفع الراية السوداء.. وشعار لا اله الا الله. محمد رسول الله.. والله ورسوله الكريم وكل الانبياء والاوصياء والصحابةوالشرفاء. ابرياء من قتلة الانسان الذي ما خلقت السماوات والارض الا من اجله.
عالمنا العربي يحترق.. عالمنا العربي يباد.. وعالمنا العربي تستباح فيه كل المحرمات.. وكل القيم وكل الاخلاق.. حتى انعدمت فيه الانسانية تماما ...والمروءة
اغتيلت تماما .. والشهامة غابت تماما.. والرجولة فقدت تماما.. تلك هي جزء من مكارم الاخلاق...
الحرب في سوريا.. ابادة..والحرب في ليبيا ..ابادة
والحرب في اليمن..ابادة..والحرب في تونس..ابادة
والحرب في غزة.. ابادة..والحرب في العراق..ابادة
والابادة.. معناها فوضى القتل وفوضى العنف دونما ضوابط.. فلا فرق بين الكبير والصغير .. المسلح المقاتل و الاعزل ..بين الرجل والمرأة..بين الاسير والحر...ليس هناك شىء اسمه حق وليس هناك شيء اسمه ضمير كما يقول (هتلر).. حرب وقتل ودم دونما حياء او خجل او انسانية..وقتل من اجل القتل..!
لا اعرف نوع الجريمة. كي اوثق الادانة . ضد الحكومة و السياسيين وقادة الفرق والامن والاستخبارات. والمخابرات فكل شيء .. الان مستباح..الانسان ..الحياة ..الكرامة.. والارض والوطن و الحقوق والممتلكات في عصر الحضارة والتكنولوجيا والعولمة والانترنت..وفي ظل
فئة ضالة ممسوخة مجردة من الرحمة و الاخلاق تقتل وتشرد وتريق الدم العربي عامة والعراقي خاصة وان كان الدم واحدا و في كل ارجاء الكون ..
لقد جاء التتار من جديد يقودهم ..هولاكو العصر وهو
يطبق نظرية( ايفان الرهيب) وقوله الشهير..لا ينبت عشب.. اينما مر جوادي.
وهكذا بدأ الظلام والدم يوشح الوطن ووجوه الاطفال الصغار شاحبة من الجوع .. وعيونهم الذابلة ترمق السماء
ترمق الله.
وهكذا القوة العمياء هي ..تستهين بالانسان وبكل الاعتبارات
واستباحته بالكامل..دون ان يتحرك ضمير المجتمع الدولي.. او المجتمع الانساني وكأن شيئا لايعنيه..!
ولا بأشارة تذكر.. او ادانة تسمع... هي المؤامرة الكبرى..يا عرب اخر زمن... حيث تستغيثون ..ولا خلاص لكم الا بالعودة الى صحوة الضمير والعقل والاخلاق لتعيشوا كالبشر .. اما القتل فهو هويه المجرمين وحينما تقتل
( بفتح التاء)
فتذكر انك ستقتل.. (بضم التاء)وتذكر ان عائلتك ستسبى وستشقى وستعيش الضياع جزاء بما اقترفته انت من جرم بحق اخيك في الخلق والدين..والانسانية..عيشوا..
كبقية خلق الله امنين يا عرب.. في اوطانكم تشيدون العمران بعد ان خربت ودمرت قوى الظلام كل شيء واستباحت كل الاشياء .
لم اعد افهم شيئا.. من هذا العالم الغريب..والعجيب ..هل عامل العمر جعلني..اعيش حالة هذيان..؟ وليلي يطول
يمتد مع خارطة الوطن..مع دموع النازحين ودم الشهداء
تراق بالمجان..!
وانين الامهات الثكالى..والالم والخوف والجوع والموت.
والعالم يشاهد الموت المباح على يد داعش والنصرة والجيش الحر وانصار الشريعة والحوثيون وابطال ثورة العشرين والنقشبندية... والكل يقاتلون من اجل المال الذي تلوث العالم في ادرانه..وتلوثت النفس الامارة.
ما الذي حصل.. وما الذي يحصل..ولا اعلم فيما لو كنت
في حلم او علم..؟
واذا كنت في حلم..فيا له من كابوس مزعج اثم..ومثير.
واذا كنت في علم..فما علي الا ان اتذكر قول احد المعتقلين..ونحن قابعون في معتقل خلف السدة( حاليا اكاديمية الشرطة)
ابان انقلاب 63 والذي حدث في يوم جمعة وفي الساعة التاسعة صباحا..وفي الرابع عشر من رمضان(8 شباط)..وهو مندهش لذاك الانقلاب والذي حدث في غفلة من الزمن..حيث امتلئت السجون والمعتقلات..نتيجة بيان رقم 13 السيء الصيت.. قال..
عجيب غريب .. طيارتين و دبابتين تغير نظام..؟!
شنو حكومة كارتون..خو ما حكومة كارتون..؟!
وليس لي اي وصف( لحكومتنا الموقرة) ولربما
حكومة الكارتون فاقتها قوة..!
لا اريد ان اخدش مشاعرها المرهفة والحساسة وهي المتشبثة ابدا بالكرسي العزيز..من اجل اتمام منجزاتها الرائعة في الامن والامان والاحلام الوردية لا تغادر المكان وجنات الارض تجري من تحتها الانهار.. والحكومة الموقرة.. تتكلم بالدستور تارة .. وبالاستحقاقات تارة اخرى ..
بالانتخابات مرة.. وبالقانون مرةاخرى.. وبالاستحقاق النضالي مرة..
و بالخدمة الجهادية مرات.. للمتربعين على كراسي السلطة حاليا.. ليتخموا بطونهم المليئة بالفساد والسحت الحرام من اموال الشعب والفقراء المحرومين منها...

نقول..كم هي السياسة عاهرة.. وقالها الذبياني. ما دخلت بيتا الا وافسدته...مع احترامي للسياسين..اقول للسياسيين..واعني ما اقول
الذين نحرت رقابهم على اعتاب منحر الحرية.. وعلقت اجسادهم الشريفة ..على اعواد المشانق.. وهم يهتفون
لحرية شعوبهم..
عذبوا في السجون و عاشوا في دهاليز المعتقلات المظلمة واخيرا احتضنتهم المنافي والتيهان و الضياع من اجل رغيف مر. تذوقوا طعم ثوريتهم..لانها كانت من اجل فقرائهم..وشعوبهم المقهورة..
وعذرا مرة اخرى ايها السادة.. ولا بأس ان اسأل..ونحن نعيش الديمقراطية. بكل ابعادها وصفاتها ومكنوناتها فيما يخص التعبير والرأى والنقد(هي كتابات حرة في نشر الاحداث والتعليق عليها لانها تخص هموم الناس الفقراء وحرية الكتابة مكفولة للجميع..وحرية الرأى تعد في النظام الديمقراطي اقدس الحريات..لانها تحمي الحريات الاخرى.. لتخلق مجتمع حر)
ولأني مواطن من الدرجة العشرين ..لا احمل اية شهادة كشهادات السادة المسؤولين ..كي اتباها بها ولو قليلا
( رجل امي) بالمعنى التقليدي..وليس لي اي طموح سياسي يشوه مبادئي الانسانية .. ولكني انسان و مواطن
لدي من الشعور والعواطف ما يتسعان خارطة الوطن.. كل الو طن... المعذب والذي يدفع ثمن اخطاء السادة السياسيون..
اريد وطنى الذي ضيعه السياسيون.. اريد ارضي التي كنت اجوب في ازقتها ودروبها.. من اقصاها الى اقصاها وبلا خوف..ليلا ونهارا.. ابحث عن مدني الضائعة.. ابحث عن اهلي المشردين في اقاصي الارض
ابحث عن المثقفين الذين حطمت اقلامهم الذهبية ابحث عن الشعراء والاكاديميون.. ابحث عن فلاسفة الكون ..ابحث عن رجل الحكمة ورجل العدالة والبلاغة والانسانية والمرؤة... ابحث عن حياة بلا خوف بلا مسائلة بلا سجون بلا قهر.. بلا دموع بلا أرامل بلاثكالى بلا ايتام.. بلا نزوح بلا تهجير .. بلا تعسف . بلا اقصاء بلا تهميش بلا طائفية بلا عنصرية ..بلا فقراء يقتاتون على النفايات.. اريد ان اسأل وبغباءوشيئا من سذاجة المجانين..
من الذي جنيناه من التغير والذي اصبح وبالا على الفقراء والمعدمين والمحرومين والمتعففين الشرفاء والذين يعيشون مثاليات الحياة. لا يسرقون ولا يقتلون ..ولا يخطفون ..ولايتساومون على حساب المباديء ... مقابل المنتفعون والمتخومون بالاموال والعقارات والقرارات التي
تصب في مصالحهم الغير شرعية والغير اخلاقية.. وكل هذا مقبول ومقدر عليه.. وتحملنا الظلم والظلام..
الموت والدمار..
..اما ان يستباح الوطن وبهذه الطريقة الرخيصة وبهذه السرعة الفائقة ونخسر خلال ايام محافظات واقضية ونواحي ويهجر اكثر من مليونين نازح..شباب ونساء واطفال وطاعنون في السن.. تتلقفهم الشمس المحرقة والجوع والعطش و الضياع والتيهان والخوف وتستباح الحرائر على يد اقذر خلق الله وتستغيث المتعففات من اجل ان يسلم الشرف الرفيع.. ويترك النازحون .. بيوتهم ..ووظائفهم واعمالهم واموالهم واعز اشياءهم.. امانة بيد ريح هوجاء.. وينتكس الجيش وتذهب الضحايا وتزهق الارواح البريئة بما فيهم ملائكة الله (الاطفال) ونطلب مساعدات ونبدأ بجمع التبرعات وكأننا سبايا الطف ( مع فرق التشبيه) ولا زالت الدماء تجري على خارطة كل الوطن...ودماء ضحايا العوائل الايزيدية لم تجف بعد..!
ولا يزال الصراع قائم على كرسي الرئاسة... المهين..! فكم انت مسكين ايها الشعب..وقد ارتقى على اكتافك
اللص والمقامر والمتاجر والخائن والعميل والجاسوس
ممن باعوا ضمائرهم واخلاقهم ومبادئهم ودينهم وانسانيتهم ووطنيتهم..حتى اثروا العمالة على حساب الوطن...!
في سبيل اهواء النفس الضالة..
ومن التأريخ...
وعلي الحق والعدل ( ع) حينما عرضت عليه الخلافة بعد مقتل الخليفة الثالث(عثمان بن عفان رض).. قال..
اللهم اشهد. انا لا اريد هوى نفسي.. انما اريد الحق.
فمتى..ترتقي افكار ساسة العراق لجزء من هذه المأثر..؟
والتي يتغنون بها زورا وبهتانا..
اين هي حقوق المواطن في العيش الامن والبيت المفروش بالامال والاحلام..اين هي الطفولة اليوم واين هو شرف
الحرائر المستباح من قبل داعش الدين..والرايات السوداء والحكومة كل الحكومة مطأطأة الرأس .. اشجعهم لا يستطيع ان يقترب من حدود نينوى التاريخ ولا زالت تطالب بالاستحقاق الانتخابي المريب...و المهين والمشين والمخجل..!!
الحكومة وجميع سياسيوا الصدفة.. والذين تلاعبوا بمقدرات هذا الشعب واهانوا هذا الوطن تأريخا وحضارة
واضاعوا كل شيء.والقادة الامنيون الذين تخاذلوا ومنحوا الوطن لداعش وربيبتها.. يجب ان توثق بحقهم الادانة وبتهمة الخيانة العظمى .. للشعب وللوطن..لا لشىء..لان الذي لايستطيع ان يحمي وطنه وشعبه ولا حدوده.. لا يستحق الحياة.
وهتلر النازي والذي اراد ان ان يجعل. الشعب الجرماني ارقى الشعوب في العالم..والذي احتل عموم اوروبا ودمر ما دمر باحثا عن المجد.. وحينما سقطت برلين
وعلى يد القوات الروسية..ما كان عليه الا ان ينتحر وهو يرى برلين مدمرة بالكامل..لانه كان السبب.
ماذا بقي في العراق في ظل حكم دولة القانون الشوفيني
والذي لا يرى الا نفسه في المشهد السياسي المخجل
والذي اوصلنا الى الدرك الاسفل من جحيم الدنيا
قبل ان يفتح علينا باب جهنم الاخرة لدولة القانون..!
المعارضون..لحكومة المالكي الفاشلة بامتياز..
الكورد.. متحدون.. الوطنية.. الاحرار.. المجلس الاعلى
المرجعية الحكيمة.. الديمقراطي المدني والكثير من الاحزاب..والكثير من الشعب.ونجل مؤسس حزب الدعوة
( جعفر الصدر) وحتى امريكا ربطت شرط
مساعدتها بحكومة تضم الجميع.. وتشمل الجميع .. عربا وكردا .. سنة وشيعة .. اديان وقوميات .. واقليات ...وهذا ما عجز المالكي
من تحقيقه لثمان سنوات من الموت والقهر والظلام والفساد.. باستثناء الخضراء العزيزة..وما علي الا ان اذكر
حديث المسيح (ع) ما فائدة ان تكسب العالم.. وتخسر نفسك...
الا انكم لم تكسبوا العالم ايها السياسيون ولم تكسبوا الدنيا والاخرة.. وخسرتم انفسكم.. والادانة موثقة بهزيمتكم
نعم بهزيمتكم المخجلة في ارضاء شعوبكم المقهورة والتي كانت تعيش الامل .. ومنذ عقود من السنين.. وكانت
تنتظر الفجر ..فجر الحرية الموعود.



#ابراهيم_عودة_النمر (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الخالدون .. من العلماء .. سيجموند فرويد
- الوطن النازح.. والطفولة المذبوحة..والاستحقاقات الانتخابيه ال ...
- اللعبة القذرة...بين العرب واسرائيل والمجتمع الدولي
- هكذا تسلب ..الحياة من الحمائم المسالمه
- نازحون بلا مأوى....تائهون عن مرافيء الحياة
- اين العالم من هذه الاستباحات...المعلنة..؟
- الى متى يبقى .. نهر الحزن المتدفق بالدم ...؟
- الهجرة الى الورق
- سيكولوجية الحرب..وشهوة القتل والدم..لداعش..
- سرق الوطن .. من بين عيوننا يا سادة يا كرام
- ليلة سقوط الحدباء
- المرأة ينبوع الحياة المتدفق ابدا....
- رسالة الى الاخت الانسانة .. حنان الفتلاوي ..
- العرب امة نائمة
- ( فاجعه الجسر..صورة واقعيه ..لشاهد عيان )
- بوشكين الوطن
- زيديني عشقا ..
- الانتخابات بين وهم التغيير .. والحقيقه
- العراق واسطورة برو ميثيوس
- تراتيل لوطن جريح .. في محراب العشق


المزيد.....




- نيويورك.. الناجون من حصار لينينغراد يدينون توجه واشنطن لإحيا ...
- محتجون في كينيا يدعون لاتخاذ إجراءات بشأن تغير المناخ
- التنظيمات الليبراليةَّ على ضوء موقفها من تعديل مدونة الأسرة ...
- غايات الدولة في تعديل مدونة الاسرة بالمغرب
- الرفيق حنا غريب الأمين العام للحزب الشيوعي اللبناني في حوار ...
- يونس سراج ضيف برنامج “شباب في الواجهة” – حلقة 16 أبريل 2024 ...
- مسيرة وطنية للمتصرفين، صباح السبت 20 أبريل 2024 انطلاقا من ب ...
- فاتح ماي 2024 تحت شعار: “تحصين المكتسبات والحقوق والتصدي للم ...
- بلاغ الجبهة المغربية لدعم فلسطين ومناهضة التطبيع إثر اجتماع ...
- صدور أسبوعية المناضل-ة عدد 18 أبريل 2024


المزيد.....

- مَشْرُوع تَلْفَزِة يَسَارِيَة مُشْتَرَكَة / عبد الرحمان النوضة
- الحوكمة بين الفساد والاصلاح الاداري في الشركات الدولية رؤية ... / وليد محمد عبدالحليم محمد عاشور
- عندما لا تعمل السلطات على محاصرة الفساد الانتخابي تساهم في إ ... / محمد الحنفي
- الماركسية والتحالفات - قراءة تاريخية / مصطفى الدروبي
- جبهة المقاومة الوطنية اللبنانية ودور الحزب الشيوعي اللبناني ... / محمد الخويلدي
- اليسار الجديد في تونس ومسألة الدولة بعد 1956 / خميس بن محمد عرفاوي
- من تجارب العمل الشيوعي في العراق 1963.......... / كريم الزكي
- مناقشة رفاقية للإعلان المشترك: -المقاومة العربية الشاملة- / حسان خالد شاتيلا
- التحالفات الطائفية ومخاطرها على الوحدة الوطنية / فلاح علي
- الانعطافة المفاجئة من “تحالف القوى الديمقراطية المدنية” الى ... / حسان عاكف


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العمل المشترك بين القوى اليسارية والعلمانية والديمقرطية - ابراهيم عودة النمر - على ضفاف جروحك... يا وطن... اوثق الأدانة