أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - ماجد محمد مصطفى - داعش يجمع ولا يفرق!














المزيد.....

داعش يجمع ولا يفرق!


ماجد محمد مصطفى

الحوار المتمدن-العدد: 4535 - 2014 / 8 / 6 - 11:42
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


نازحون في كل مكان.. شمالا جنوبا شرقا غربا في عراق المخيمات والنزوح القسري.
عراق البلايا والخطايا والاثام التاريخية الكبرى بحق مكوناته طمعا بثروات اللعنة.
خاطئة جدا المقولة الاستعمارية الشهيرة" فرق تسد".. في العراق بالذات، وانطلت على الجميع من كتاب ومفكرين وثوار وغيرهم.
الاصح "اجمع تسد"، وكان ماكان ومايزال من ارغام شعوب العراق على تصديق كذبة تاريخية كبرى بحق مكوناته .. بشعارات الوحدة المزيفة وابواق ووعاظ ومن لف لفهم ممن يقتادون على حساب الشعوب.
" اجمع تسد" في حدود مصطنع سبب الكثير من الالم والخيبة والحسرة ومازال.. نزوج وخيم وبكاء مرير واموال طائلة لجمع ما لا يجمع ولن يكون.
ليست الدول العظمى مسؤولة وحدها لما جرى ويجري في البلد، ولم نعد نريده بلدا يجمع قسرا تحت الخيام في ظل ميليشيات ارهابية.. في وقت تؤكد فيه مراكز القرار الدولي حل المشاكل داخليا بين الاطراف السياسية فضلا عن دعم النازحين بكل ما يلزم وما لا يلزم ايضا!.
تحية لكم ايها الجبل البيشمركة اينما كنتم في صفوف المواجهة ضد الهمجية والبربرية وما يحتسب على الاسلام.
قلبي معكم اهلي في شنكال.. حيث العطش يفتك بكم في مرآى العالم بضمير مغيب لايفهم سر التوف الابدي الى وطن الامان.
سلاما.. لكل الذين ساروا على خطى المسيح الشهيد.. سيدتي مريم غفرانك انهم يجهلون ما يفعلون بحق اولادك ولم يعد بامكاننا ان ندير لهم خدنا الايسر.
وانت ايها المظلوم المبتلى بالدموع..زينبيات اخرى.. مفجوعات.. سافرات تعلو شفاههن الم فراق الاخوة زمن الفجيعة.. كفف دمعك.. وارفع الظلم ثائرا كجدك الحسين.
تحية لكم ايها الشهداء.. يفتخر بكم الجميع دماءكم لن تذهب هدرا.
كلنا شنكال.. كلنا يسوعيين.. كلنا ضد داعش الارهابي ومن يدعمه.. والنصر آت.



#ماجد_محمد_مصطفى (هاشتاغ)      


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الثورة لا أحبها.. أحب موطا
- في ذكرى اول مجلة مستقلة باقليم كوردستان
- كوردستان نهاية عادلة لقضية دولية
- آه.. قلبي
- ارقدي يا دعاء في مثواك.. بسلام
- ضرورة تأسيس مركز الوساطة
- احنا مشينا للحرب!
- العاصمة الثقافية للاقليم.. تحدي جديد
- حوا سكاس: لا أحب إبراز الضعف لدى المرأة في كتابتي. بل أحب أن ...
- خط احمر ملزم!
- سندس النجار: على المنظمات والجمعيات النسائية تكثيف دوراتها ب ...
- عيد الشجرة يوميا
- صيف سوريا الملتهب
- ملكة الجميلات رسميا
- شاي ولبن
- على نار هادئة؟!
- الشعب يريد الرئيس
- من وحي الرحيل
- اردة السلام
- حب وطاعة واحترام.. محال دون المرأة


المزيد.....




- -لا يفهم كيف تعمل-.. شاهد كيف علق بولتون على قرار ترامب تحري ...
- -مكر الليل والنهار-.. الداعية علي الجفري يثير تفاعلا بدعائه ...
- بعد -صدمة- أرقام الوظائف.. ترامب يطيح بمسؤولة رفيعة في وزارة ...
- البشر الأوائل كانوا نباتيين .. هل تصدق؟
- أزمة النزوح المتكرر وانعدام الخيام في غزة
- أنظمة المنزل الذكي.. تحت المجهر
- الناس يرتدون قمصان النوم في كل مكان ما عدا السرير!
- ترامب عن ملفات جيفري إبستين: لا أريد إصابة أشخاص غير مذنبين ...
- أنقاض رومانية اعتُقد أنّها لكنيسة قديمة.. لكنّ الأدلّة تروي ...
- فيديو لمطاردة جنونية لرجل يقود شاحنة قمامة في شوارع مدينة أم ...


المزيد.....

- شعب الخيام، شهادات من واقع احتجاجات تشرين العراقية / علي الخطيب
- من الأرشيف الألماني -القتال في السودان – ينبغي أن يولي الأل ... / حامد فضل الله
- حيث ال تطير العقبان / عبدالاله السباهي
- حكايات / ترجمه عبدالاله السباهي
- أوالد المهرجان / عبدالاله السباهي
- اللطالطة / عبدالاله السباهي
- ليلة في عش النسر / عبدالاله السباهي
- كشف الاسرار عن سحر الاحجار / عبدالاله السباهي
- زمن العزلة / عبدالاله السباهي
- ذكريات تلاحقني / عبدالاله السباهي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - ماجد محمد مصطفى - داعش يجمع ولا يفرق!