أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مقابلات و حوارات - ماجد محمد مصطفى - حوا سكاس: لا أحب إبراز الضعف لدى المرأة في كتابتي. بل أحب أن أشجّعها، أمنحها الثقة، واجعلها ترغب في الانطلاق من خنوعها وخضوعها















المزيد.....

حوا سكاس: لا أحب إبراز الضعف لدى المرأة في كتابتي. بل أحب أن أشجّعها، أمنحها الثقة، واجعلها ترغب في الانطلاق من خنوعها وخضوعها


ماجد محمد مصطفى

الحوار المتمدن-العدد: 3933 - 2012 / 12 / 6 - 00:24
المحور: مقابلات و حوارات
    


حوا سكاس: لا أحب إبراز الضعف لدى المرأة في كتابتي. بل أحب أن أشجّعها، أمنحها الثقة، واجعلها ترغب في الانطلاق من خنوعها وخضوعها
حاورها: ماجد محمد مصطفى
تكتب باسلوب سلس ينبض بالانسانية وتهتم بالحالات الانسانية والصراع الداخلي وكل ما يعتمل النفس البشرية من عواطف ونزعات وما تضطرب به اجسادنا من انفعالات وما تختلج في النفس البشرية تقول عن مميزات قصصها: اكتب عن عيوب المجتمع كما اراها من حولي، وهي عيوب قد يجهلها البعض، ولكن الكثيرين يعرفونها، عيوب تعكس اخطاء مجتمع باكمله. في قصصي مساحة كبيرة من المشاعر الانسانية.
الكاتبة الشركسية حوا سكاس لها لقب اول في علم الاجتماع والتربية تسكن في ديار مقدسة وتحديدا في قرية كفر كما في الجليل الاسفل بفلسطين من مواليد 1975، متزوجة ولديها ثلاثة اولاد.
عن بدايتها مع الكتابة تقول: أهوى كتابة القصة منذ الصغر وكنت أكثر من كتابة يومياتي في جيل المراهقة، وخاصة بعد انتقالي الى مدرسة عربية في مدينة الناصرة في الصف التاسع، حيث كان انتقالي الى تلك المدرسة، تلك البيئة الجديدة، الغريبة عني، مرحلة تحوّل مهمة في حياتي وكل يوم كنت أعود الى البيت وأكتب ما حدث معي من مواقف وأحداث في المدرسة وأفرغ على الورق أفكاري وأحاسيسي إزاء ذلك التغيّر الهائل في حياتي. بالمقابل، في تلك الفترة بالذات، كانت أول محاولة لي لكتابة رواية. فقد قرأت رواية أثارت إعجابي وشدتني لقراءتها بشكل غير عادي، ولكن في مرحلة ما من الرواية حدثت مواقف لم تعجبني وأحببت لو أن بطلة الرواية تصرفت بشكل مغاير مما في الرواية. وبعد انتهائي من قراءة الرواية قررت كتابة نفس الرواية ولكن مع التغيّرات التي كنت أريدها. وكانت هذه أول محاولة حقيقية لي لكتابة الرواية. طبعا لم أكمل كتابة الرواية، ولا كل الروايات التي بدأت وحاولت كتابتها خلال السنوات اللاحقة، فكتابة الرواية أمر في غاية الصعوبة، تحتاج لمهارات وظروف مناسبة. وفي الواقع، بدأت كتابة القصة من خلال الرواية ولم أكن أكتب القصص القصيرة آنذاك، كما أنني كنت أكتب حينذاك باللغة العبرية، لأن معظم قراءاتي كانت بتلك اللغة، فقد كنت أقرأ الروايات الرومانسية الخفيفة والممتعة التي كنت أجدها في مكتبة قريتي التي تكثر فيها الكتب باللغة العبرية، وتقل فيها الكتب باللغة العربية. وكنت أستصعب جدا قراءة الروايات باللغة العربية، خاصة تلك التي كنت ملزمة على قراءتها من قبل المدرسة. كنت أستصعب فهمها، ربما لأن لغتي العربية لم تكن قوية بما يكفي. فقد كنت أجدها مكتوبة بلغة عربية عميقة وصعبة، مثقلة بالرموز وتحتاج لتفكير عميق لفكها، وبعيدة عن الأسلوب الذي اعتدت عليه وأحببته في الروايات التي كنت أقرأها بالعبرية.
وذات يوم، سألت صديقتي العربية في أيامي الأخيرة في الجامعة: ما هي أجمل القصص أو الروايات العربية التي قرأتها؟ فدلتني على روايات إحسان عبد القدوس وقالت إنها جميلة جدا، ممتعة للقراءة وليست صعبة. وهنا بدأ لدي التحوّل الى العربية. أحببت اللغة العربية التي كتبت بها روايات إحسان عبد القدوس، فهي جميلة، سلسة، خفيفة وفي ذات الوقت عميقة بأفكارها، والأهم من ذلك أنها مفهومة، واضحة وممتعة. كان أسلوبه قريبا جدا من الأسلوب الذي كنت أحب.
خلال وقت قصير، وقعت في حب اللغة العربية وانتقلت للكتابة بها. ظننت أنها ستكون مرحلة قصيرة ثم أعود الى العبرية. ولكن حبي للغة العربية ازداد يوما بعد يوم.
وبعد أن أنجزت كتابة روايتي الأولى، كانت فرحتي كبيرة. وأخيرا تمكّنت من إكمال كتابة رواية. كان ذلك إنجازا كبيرا بالنسبة لي. ثم فكرت بيني وبين نفسي: إن نشرت الرواية من سيقرأها؟ لا أحد يعرفني. فقررت نشر قصة قصيرة في صحيفة "كل العرب" المحلية من خلالها أطرح نفسي ككاتبة. نشرت القصة، ثم قصة ثانية وثالثة... وذلك شجّعني ودفعني لكتابة القصص القصيرة لسهولة نشرها.
مؤخرا، صدرت مجموعتي القصصية الأولى بعنوان "الرجل الخطأ" عن دار الغاوون في بيروت وهي تضم معظم قصصي القصيرة التي كتبتها ونشرتها في السنوات الأخيرة وقصتين طويلتين هما "الرجل الخطأ" التي تفتتح المجموعة و"أحلام كبيرة" التي تنهيها.
عن قضية المرأة وطبيعتها وهل تختلف بين اسرائيل والعرب تقول الكاتبة حوا سكاس:
المرأة لها حضور كبير في قصصي، أعيرها اهتماما خاصا، أحاول الوقوف على جوانب عديدة من مشاكلها وهمومها وأخوض في مشاعرها وأحاسيسها الداخلية ذلك أنني أراها بكل تركيبتي الأنثوية، أحسّ بها، أتماهى معها ومع قضاياها وأحاول التعبير عن خلجات نفسها تجاه الرجل والمجتمع. أكتب عن المرأة في المجتمع الشرقي الكبير بشكل عام. فالمرأة هي المرأة في كل مكان في شرقنا وهمومها واحدة وقضاياها هي ذاتها، تختلف قليلا أو كثيرا من مكان الى آخر، بين القرية والمدينة، بين الطبقة الفقيرة والغنية... ولكن قضاياها تبقى هي ذاتها في كل أنحاء شرقنا بشكل عام. فهي تعاني من الظلم والقهر والاضطهاد، وعليه تناضل لنيل حقوقها والتحرر من العادات والمفاهيم البالية. لا أحب إبراز الضعف لدى المرأة في كتابتي. بل أحب أن أشجّعها، أمنحها الثقة، وأجعلها ترغب في الإنطلاق من خضوعها وخنوعها، في حقها في العيش بكرامة، في مساواتها مع الرجل في الحقوق والواجبات والعقوبات، في التحرر من ذلك الواقع الذي يقمعها ويضطهدها ويقتل طموحاتها وأحلامها، أحب أن أجعلها تدرك أنها تستحق الأفضل.
ففي قصة "وردة تستحق الحياة" طرحت قضية قتل المرأة على خلفية شرف العائلة، تلك الفتاة البريئة، الساذجة، بطلة القصة، تورّطت في علاقة غير شرعية مع رجل غريب، علاقة لا تفهمها ولا حتى سمعت عنها في حياتها، تحمل ولا يقدم الرجل على الزواج منها، فيقرر والدها وإخوانها قتلها لمسح العار الذي لحق بهم ليحافظوا على شرف عائلتهم، ولكن الفتاة كانت قوية البنية ومفعمة بالحياة، فتمكّنت من الهرب منهم.. ومن الموت المحتوم الى مصيرها المجهول.
وفي قصة "بنت من هذا العالم" طرحت مشكلة الفتاة المتفوقة، الطموحة، والتي حاول أهلها البسطاء، المحكومون بقوانين المجتمع، على إرغامها للزواج وسلب حقها في إكمال دراستها وتحقيق طموحها، ناكرين رغبتها ووجودها، كأنها همّ يجب الخلاص منه لمجرد أنها... بنت. ولست أحمّل الأهل كل الذنب، بل أحمّل المجتمع بأكمله وعاداته وتقاليده ومفاهيمه التي يجب أن تتغيّر، وأخذت تتغيّر في العديد من الأماكن ولكنها ما زالت خطوة بسيطة نحو التغيير والتطوّر.
تضيف السيدة سكاس حول مميزات المرأة الشركسية وانغلاق المجتمع الشركسي: المرأة الشركسية هي برأيي طموحة، رقيقة، تعتز بنفسها ومتمسكة بهويتها، قوية الشخصية، فارسة شجاعة لا تخاف من المواجهة لكسب حقوقها، وفي قريتي بشكل خاص أرى أنها متعلمة وعاملة تشارك زوجها في إعالة العائلة وفي ذات الوقت تعتني ببيتها وأولادها، وتحب النظافة كثيرا. أحيانا أحسّ أن نساء قريتي نساء خارقات! فكثيرات منهن متعلمات وعاملات وفي ذات الوقت يقمن بواجباتهن تجاه الزوج والبيت والأولاد، ويحزنني أن معظم الأزواج لا يساعدون زوجاتهم في أعمال البيت والأولاد مثلما تساعد النساء في إعالة العائلة. نحن نعيش في وضع لا يستطيع فيه معظم الرجال، على الأقل في قريتي، إعالة عائلاتهم لوحدهم دون مساعدة زوجاتهم. ولكن، للأسف، حين تخرج المرأة للعمل، سواءً كانت متعلمة أو غير متعلمة، فهي تضيف مهمة أخرى لمهامها الكثيرة وتثقل على نفسها كثيرا، ذلك أن الرجل لا يساعدها كثيرا في تلك الأعمال البيتية التي كأنها كتبت فقط على المرأة، والرجل ليس ملزما لمساعدتها، حتى أنه ليس قادرا على تنفيذها لأنه أصلا لم يقم بأي عمل كهذا في حياته، هكذا عوّدته أمه منذ الصغر، وهكذا استمر على عادته مع زوجته، الا اذا استطاعت الزوجة أن تغيّر من مفاهيمه وعاداته، وهذا أمر صعب جدا. هذا هو الوضع الذي أراه من حولي، وقد كتبت عنه نصا بعنوان "لو كنت أما ليوم واحد" وعبّرت فيه عن مرارتي واستيائي من ذلك الوضع.
بشكل عام، المرأة الشركسية تحتل مكانة مرموقة في عاداتنا وتقاليدنا والأمثال الشركسية تشهد بذلك حيث تقول:
- رجل بلا امرأة مثل طفل بلا أم.
- البركة تأتي مع الزوجة (او المرأة)
- من تجعل البيت بيتا والصديق صديقا هي المرأة.
- رجل أهانته امرأة لن يستطيع أحد أن يرفعه. رجل أهانه الجميع امرأة واحدة تستطيع أن ترفعه.
أما عن انغلاق المجتمع الشركسي على ذاته فأسبابه تعود الى كونهم هجّروا من وطنهم القفقاس وأصبحوا مشتتين بين بلدان العالم. وهذا الوضع اضطرهم عبر السنين للإنغلاق على أنفسهم (كمعظم الأقليات الإثنية في مجتمعات الأغلبية) بغية الحفاظ على هويتهم الإثنية والثقافية، وخشية الإنصهار في الشعوب الأخرى وضياع ملامحهم الخاصة كجماعة عرقية. في قريتي كفر كما حافظ الشركس على علاقات جيدة مع جيرانهم العرب واليهود، أبدوا الأمانة والإخلاص ونزعة للإنخراط في المجتمع المعاصر الكبير، ولكنهم في ذات الوقت أغلقوا أبواب الإندماج والإنصهار في الشعوب الأخرى. هناك اعتزاز بالتراث والإنتماء للجذور والتمسك بالهوية الثقافية المتمثلة بالعادات والتقاليد، اللغة، الموسيقى والرقص والأكلات الشركسية التقليدية.
اسلوبها شيق في سرد القصة بطريقة غربية وعن نتاجاتها للاطفال تقول: لم أطرق أدب الأطفال الى الآن ولا حتى فكّرت في فعل ذلك. هذا النوع من الأدب ليس في بالي على الإطلاق. ولكنني كتبت منذ سنة تقريبا قصتين اثنتين عن طفولتي بلسان طفلة تروي أفكارها وأحاسيسها، هما "المعلمة أورا" و "العصا والأصدقاء"، قصتين أعتزّ بهما جدا، كتبتهما بعفوية وسهولة نسبيا لكونهما تعكسان طفولتي بشكل صادق، وأحبّ كتابة المزيد من القصص مستقبلا عن طفولتي الجميلة في حضن عائلتي وقريتي وحارتي القديمة التي تحمل لي أجمل الذكريات.
تقول حوا سكاس عن تقنيات الكتابة: أكتب بطريقة لا تسرف في شرح الأمور، بل تحدّث عن الأمور كما حدثت ببساطتها وترسم صورة تبقي مكانا للخيال ولفهم القارئ. أكتب بلغة سلسة، بسيطة، واضحة، بعيدة عن التعقيد والرموز المستعصية على الفهم، لغة قريبة من القارئ، وفي نفس الوقت أحاول أن أضفي عليها عمقا وجمالا، وأميل الى الكتابة بضمير المتكلم، أي أكتب على لسان البطل الذي يخبرنا عن الأحداث بأسلوب بعيد عن المباشرة ويتسم بنظرة نفاذة الى أعماق النفس. كما أحب استخدام الحوار الذي أوظفه لتوضيح ملامح الشخصية.
من ابرز قصصها: الرجل الخطأ، تساؤلات بريئة، انانية انا، صديقتي هناء، لقاء آخر معك، لن اعود، وردة تستحق الحياة ،منازلة الصمت، مساءات اللهفة، مهمة في الزواج، عائدون الى الروضة، انتقام امراة، وغيرها فضلا عن مقالات عديدة.



#ماجد_محمد_مصطفى (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- خط احمر ملزم!
- سندس النجار: على المنظمات والجمعيات النسائية تكثيف دوراتها ب ...
- عيد الشجرة يوميا
- صيف سوريا الملتهب
- ملكة الجميلات رسميا
- شاي ولبن
- على نار هادئة؟!
- الشعب يريد الرئيس
- من وحي الرحيل
- اردة السلام
- حب وطاعة واحترام.. محال دون المرأة
- بصمة او توقيع لايهم.. الثقة هي الاساس
- انهم يقتلون الاطفال
- مازالوا طلقاء؟!
- علم الاقليم واعلان دولة كوردستان
- كتب الرياضة المدرسية.. حلم اخر تحقق
- منطق القوة؟!
- اسماعيل الخياط: لو لم اكن رساما لودت ان اكون موسيقيا
- حتى القاضي اسمه نوزاد!
- انقذوا كنيسة البشارة في مدينة خانقين


المزيد.....




- شاهد ما حدث على الهواء لحظة تفريق مظاهرة مؤيدة للفلسطينيين ف ...
- احتجاجات الجامعات المؤيدة للفلسطينيين تمتد لجميع أنحاء الولا ...
- تشافي هيرنانديز يتراجع عن استقالته وسيبقى مدربًا لبرشلونة لم ...
- الفلسطينيون يواصلون البحث في المقابر الجماعية في خان يونس وا ...
- حملة تطالب نادي الأهلي المصري لمقاطعة رعاية كوكا كولا
- 3.5 مليار دولار.. ما تفاصيل الاستثمارات القطرية بالحليب الجز ...
- جموح خيول ملكية وسط لندن يؤدي لإصابة 4 أشخاص وحالة هلع بين ا ...
- الكاف يعتبر اتحاد العاصمة الجزائري خاسرا أمام نهضة بركان الم ...
- الكويت توقف منح المصريين تأشيرات العمل إلى إشعار آخر.. ما ال ...
- مهمة بلينكن في الصين ليست سهلة


المزيد.....

- قراءة في كتاب (ملاحظات حول المقاومة) لچومسكي / محمد الأزرقي
- حوار مع (بينيلوبي روزمونت)ريبيكا زوراش. / عبدالرؤوف بطيخ
- رزكار عقراوي في حوار مفتوح مع القارئات والقراء حول: أبرز الأ ... / رزكار عقراوي
- ملف لهفة مداد تورق بين جنباته شعرًا مع الشاعر مكي النزال - ث ... / فاطمة الفلاحي
- كيف نفهم الصّراع في العالم العربيّ؟.. الباحث مجدي عبد الهادي ... / مجدى عبد الهادى
- حوار مع ميشال سير / الحسن علاج
- حسقيل قوجمان في حوار مفتوح مع القارئات والقراء حول: يهود الع ... / حسقيل قوجمان
- المقدس متولي : مقامة أدبية / ماجد هاشم كيلاني
- «صفقة القرن» حل أميركي وإقليمي لتصفية القضية والحقوق الوطنية ... / نايف حواتمة
- الجماهير العربية تبحث عن بطل ديمقراطي / جلبير الأشقر


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مقابلات و حوارات - ماجد محمد مصطفى - حوا سكاس: لا أحب إبراز الضعف لدى المرأة في كتابتي. بل أحب أن أشجّعها، أمنحها الثقة، واجعلها ترغب في الانطلاق من خنوعها وخضوعها