دشاديش البيشمركة

فليكن، دشدشة ، دشدشة ، فليتدشدشون
فانها امة عربية مدشدشة
لكننا بانتظار دشدشة .... الكبير
المالكي
بدشداشة نسائية صبغ النيل
وبتراجي ام حسين
مكحل
ومحمر الشفايف
وقندرة ام كعب عالي
بمستواه العالي
ومن فوقها حجول ترن
وبعباية حلوة وجديدة محد لابستها قبله
تليق بالقائد العام للقوات المشلحة

إرسال شكوى على هذا التعليق          131 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

عام 1955 إشترى لنا والدي تلفزيون ، وفي تلك الفترة شاهدت فيه فلما أميريكيا عن منظمة ثورية إستولت على السلطة .. يأتي أحد الصحفيين إلى قائدهم ويسأله عن مصير الرئيس السابق ، فيجيبه :: ( سيحاكم محاكمة عادلة ويعدم قبل الفجر ! )

العبارة بقيت في ذهني أكثر من نصف قرن ، ولم أشتغل يوما حبل مشنقة !

أعتقد أنك الآن ربما توافقني في رأيي حول المالكي والزمرة من حوله ..
تحياتي

إرسال شكوى على هذا التعليق          85 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

عام 1959 وليس 1955 ..

تحياتي

إرسال شكوى على هذا التعليق          123 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

اللواء محمد القريشي ابو الوليد قائد لواء الذيب (ياللمسخرة ويسمونه بلواء الذيب) الذي كان مكلفا من المالكي لتحرير تلعفر
بدلا من تحريرها
يهرب اليوم الى كردستان ويسلم بجلده
ويستلم نوطا للشجاعة على شكل دشداشة
ان قادة الجيش العراقي أصبحوا عاراً على العراق
يبدو ان مقالك استاذ جعفر حول دشاديش الجيش العراقي سيدخل التاريخ
في وصف لأرعن قادة وأفراد لهذا الجيش في كل تاريخه المجيد
تقديري واحترامي لك

إرسال شكوى على هذا التعليق          74 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الهزيمة الحقيقية .. هي سيادة الفكر المتخلف في مجتمع يعج بالخرافة والشعوذه وعدم الشعور بالمسؤولية في اي شىء وفي كل شىء .. ماذا نتوقع من امة كانت ولاتزال متعسكرة ومتمرسة على الحوار عبر الكراهية ولغة استخدام السلاح .. ماذا نتوقع من شعب سرق بلده وبشكل همجي وباع ويبيع الانسان فيه شرفه في اليوم الالاف المرات !! ..ماذا نتوقع من شعب ليس لديه مقومات الحياة الكريمة وليس لديه ماء ولا كهرباء ..وفي مباريات لكرة القدم تراه يرقص ويهرج ويطلق سيول من الاعتدة والاسلحة الخفيفة والثقيلة .. مبتهجا بخيبات الواقع البائس والمستقبل الغامض وقلة الحيلة النفاق المجتمعي القاتل .. هذه باختصار هزيمتنا جميعا وليس شىء اخر ....

إرسال شكوى على هذا التعليق          81 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الهزيمة الحقيقية .. هي سيادة الفكر المتخلف في مجتمع يعج بالخرافة والشعوذه وعدم الشعور بالمسؤولية في اي شىء وفي كل شىء .. ماذا نتوقع من امة كانت ولاتزال متعسكرة ومتمرسة على الحوار عبر الكراهية ولغة استخدام السلاح .. ماذا نتوقع من شعب سرق بلده وبشكل همجي وباع ويبيع الانسان فيه شرفه في اليوم الالاف المرات !! ..ماذا نتوقع من شعب ليس لديه مقومات الحياة الكريمة وليس لديه ماء ولا كهرباء ..وفي مباريات لكرة القدم تراه يرقص ويهرج ويطلق سيول من الاعتدة والاسلحة الخفيفة والثقيلة .. مبتهجا بخيبات الواقع البائس والمستقبل الغامض وقلة الحيلة النفاق المجتمعي القاتل .. هذه باختصار هزيمتنا جميعا وليس شىء اخر ....

إرسال شكوى على هذا التعليق          112 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تحياتي للاخ الكاتب والصديق سيلوس العراقي المحترمين .. انا القائد ( ابو الوليد ) لم ينهزم مثل باقي الجنرالات بل انتقل الى منطقة تلعفر وظل هو وضباطه وجنوده يقاومون الغزاة لاكثر من ثلاثة أيام ولكن صعوبة الظرف وقطع الامداد والتموين العسكري اضطره الى التراجع وهذا يحصل لدى الكثير من القطعات العسكرية الشجاعة والمنتخبة وانسحب انسحابا نظاميا وليس كما هرب القادة الثلاثة مع جنودهم وضباطهم من الموصل وان ابو الوليد انسحب بكامل قيافته العسكرية ولم يلبس الدشداشة ولذلك الان داعش تطالب به لاذلاله وقتله حسب ما ذكرت وكالات الانباء..ومن هو يا ترى المستورد الذي استورد عشرات الالاف من الدشاديش وجهزها لذلك الجيش الهارب هل يمكن للاستاذ جعفر المظفر ان يحل هذا اللغز ؟!

إرسال شكوى على هذا التعليق          103 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

لقد القمت المتخرصين والمرجفين حجرا في بلعومهم المحتقن بالسم الزعاف .
مشكلتنا اخي امير هي في هؤلاء المتسللين الى عقولنا عبر وسائل التواصل التكنولوجية المفتوحة امام كل من هب و دب ، وان القليل منا يستطيع التفريق بين العسل وبين السم المدسوس فيه ...
وشكرا

إرسال شكوى على هذا التعليق          66 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---