أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - طلعت رضوان - الحقوق الإنسانية والإسلام (3)















المزيد.....

الحقوق الإنسانية والإسلام (3)


طلعت رضوان

الحوار المتمدن-العدد: 4488 - 2014 / 6 / 20 - 12:28
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


الحقوق الإنسانية والإسلام (3)
طلعت رضوان
قسّمتْ منظمات حقوق الإنسان العالمية الحقوق إلى قسم فردى ويشمل (حق السكن والتنقل وعدم التلصص على الأفراد أو مراقبتهم إلاّ بقرار المحكمة وعدم فتح خطاباتهم أو تسجيل مكالماتهم الخ) وهذا القسم يدخل ضمن باب (الحريات العامة) والقسم الثانى هو (الحريات السياسية) ويشمل أسلوب الحكم (برلمانى أو رئاسى أو مختلط) وآلية تداول السلطة (الانتخاب الحر المباشر) والرقابة على المال العام (مجلس نيابى مُـنتخب + أجهزة رقابية مثل الجهاز المركزى للمحاسبات فى مصر) الحرية الكاملة للإعلام لمُحاربة الفساد السياسى والأخلاقى ، والاستغلال الاقتصادى ، ووضع الدساتير التى تـُحدّد طبيعة العلاقة بين أفرا الشعب من ناحية ، وبين السلطة الحاكمة والشعب من ناحية ثانية.
وتلك الحقوق لم يعرفها التاريخ العربى / الإسلامى ، سواء على مستوى النصوص الدينية أو على مستوى ما حدث على أرض الواقع . فإذا كانت التطورات الحديثة مع حق الشعب فى سحب الثقة من الوزراء ومن رئيس الدولة فى الحالات التى ينص عليها الدستور(مثل التجسس لصالح جهة أجنبية أو التفريط فى المال العام لصالح المستثمرين الخ) فإنّ الإسلام لم يعرف تلك الآلية ، بل هو ضدها لأنّ (التشريعات السماوية) ضد التشريعات الوضعية. والإسلام يعتمد على قاعدة أنّ المُشرّع هو الله وليس البشر. وبالتالى فإنّ الحاكم (الخليفة) هو (ظل الله على الأرض) تنفيذا للنص القرآنى ((أطيعوا الله وأطيعوا الرسول وأولى الأمر منكم)) وفى آية أخرى نصّتْ على ((وأطيعوا الله وأطيعوا الرسول واحذروا فإنْ توليتم فاعلموا أنما على رسولنا البلاغ المبين)) (المائدة/ 92) وبالتطبيق لهذا النص قال محمد ((من أطاعنى فقد أطاع الله. ومن أطاع أميرى فقد أطاعنى . ومن عصانى فقد عصى الله. ومن عصى أميرى فقد عصانى)) (أبو الحسن الماوردى - الأحكام السلطانية والولايات الدينية - مطبعة مصطفى البابى الحلبى بمصر- عام 1973- ص48) وبينما التشريعات الوضعية مع المساواة التامة بين المرأة والرجل ، وأنّ مِنْ حق المرأة تولى أى منصب فى قيادة وطنها فإنّ الحديث النبوى صريح إذْ قال ((ما أفلح قومٌ أسندوا أمرهم إلى امرأة)) (المصدر السابق- ص27) وأضاف فى باب (فى ولاية القضاء) أنّ الشرط الأول هو أنْ يكون القاضى من الرجال لنقص فى النساء. والشرط الثانى أنْ يكون (حرًا) لنقص فى (العبيد) (ص65) ولهذا كما كتب أحد الأصوليين فإنّ ((التشريع الإسلامى فى وادٍ والتشريع الفعلى والتنفيذى فى وادٍ آخر)) (د. رؤوف شلبى- الشيخ حسن البنا ومدرسته - دار الأنصار- عام 78- ص339) وبالتالى لا يجوز الحكم إلاّ بما أنزل الله. وتنفيذا لذلك يجب على عضو جماعة الإخوان المسلمين ((مقاطعة المحاكم الأهلية وكل قضاء غير إسلامى . ومقاطعة الأندية والصحف والمدارس والهيئات التى تـُناهض فكرتك الإسلامية مقاطعة تامة)) وعلى العضو الإسلامى أنْ لا ((يُـكثر الجدل فى أى شأن من الشئون أيًا كان)) (ص400، 404) وأنّ من بين الموبيقات العشر ((الخلافات السياسية والمذهبية والشخصية)) ومن بين المُـنجيات العشر ((إقامة الحدود الإسلامية)) (ص407، 408)
وإذا كانت المادة رقم 18 من الإعلان العالمى لحقوق الإنسان مع الحق فى تغيير الديانة ، فإنّ ذلك يتعارض مع حديث محمد ((من بدّل دينه فاقتلوه)) وقال الإمام مالك ((لا أقبل توبة من ارتد إلى ما يتستر به من الزندقة. وأقبل توبة غيره من المرتدين. وقال أبو حنيفة ((من قام على ردته ولم يتب وجب قتله رجلا كان أو امرأة)) وقد قتل رسول الله صلى الله عليه وسلم بالردة امرأة كانت تكنى أم رومان . ومدة التوبة ثلاثة أيام بعدها يُقتل صبرًا بالسيف. وقال ابن سريج من أصحاب الشافعى يُـضرب بالخشب حتى يموت ، لأنه أبطأ قتلا من السيف (أى حتى يطول تعذيبه) ولا يُـغسل ولا يُـصلى عليه ولا يُدفن فى مقابر المسلمين . ويجوز قتل الأسرى وسبى نسائهم . وأنّ المولود بعد ردة أمه أو أبيه يجوز سبيه)) والفقه الإسلامى يُـفرّق بين دار الإسلام ودار الحرب من أربعة وجوه : وجوب قتل الأسرى مُـقبلين ومُدبرين (أى عند محاولة الهروب) كالمشركين والثانى إباحة إمائهم أسرى ومُمتنعين والثالث تصير أموالهم فيئــًا للمسلمين والرابع بطلان مناكحتهم (أى فيما بينهم) وقال أبو حنيفة تبطل مناكحتهم بارتداد أحد الزوجيْن)) وقال ((قاتل أبو بكر مانعى الزكاة (فى الحقيقة كانت الصدقة وليست الزكاة – ط . ر) مع تمسكهم بالإسلام حتى قالوا والله ما كفرنا بعد إيماننا ولكن شححنا على أموالنا فقال عمر لأبى بكر رضى الله عنهما علامَ تقاتلهم ورسول الله يقول : أمرتُ أنْ أقاتل الناس حتى يقولوا لا إله إلا الله. فإذا قالوها عصموا منى دماءهم وأولادهم)) (الماوردى – مصدر سابق- من 55- 58)
وبينما الليبرالية أنتجتْ آلية (الديمقراطية) لتنظيم شئون الحكم ، فإنّ الإسلاميين يتمسكون بآلية مستمدة من الإسلام (الشورى) وفى رأى الأصوليين فإنّ الحاكم غير مُلزم برأى مَنْ استشارهم وأنّ مهمة الشورى كما كتب سيد قطب ((تقليب أوجه الرأى أو اختيار اتجاه مِنْ الاتجاهات المعروضة ، فإذا انتهى الرأى إلى هذا الحد انتهى دور الشورى وجاء دور التنفيذ)) (فى ظلال القرآن- المجلد الأول دار الشروق- عام 82- ص512) وكتب الشيخ الشعرواى أنّ ((الشورى لا تـُلزم الحاكم الذى بايعته الأمة الإسلامية بيعة إيمانية ، لأنّ الحاكم حين ينال بيعة الأمة الإسلامية على أساس دينى يكون مُـتحملا للأمر بأكمله مسئولا عنه أمام الله وأمام الرعية)) (الشورى والتشريع فى الإسلام - دار ثابت بالقاهرة - عام 81- ص 17) ولابد مِنْ ملاحظة تعبير (الرعية) المُستمد من مجتمع رعاة الغنم ، وأنّ الجماهير لا رأى لهم لأنهم أشبه بالمعيز. وفى هذا الشأن كتب المرحوم خليل عبد الكريم ((الفرق جوهرى بين (الشورى) و(الديمقراطية) فالأول يقتصر على أخذ رأى (الملأ) أما (القبيل) فلا حساب عنده ولا قيمة. فى حين أنّ الآخر يرتكز أساسًا على رأى القاعدة الشعبية العريضة لا على رأى (الايليت) أو النخبة أو الصفوة أو الملأ أو مجلس الشورى ، فهو حكم الشعب بالشعب لصالح الشعب . ومَنْ يناقض هذه الحقيقة تقف ضده الأصول التاريخية للشورى وطبيعتها ومكوناتها وكذلك السوابق التى حفظتها لنا كتب التاريخ. سواء فى الفترة السابقة على الإسلام أو فترة الخلافة الإسلامية))
والديموقراطية نظام يتأسّس على الانتخاب من القاعدة إلى القمة ، فى حين أنّ نظام الشورى لا يعرفه ولم يعرفه طوال ماضيه. ولهذا ((ليس مصادفة أننا لم نقرأ فى كتب التاريخ الإسلامى أنّ خليفة أو واليًا تمّ تنصيبه عن طريق الانتخاب الحر المباشر الذى شاركتْ فيه جماهير المسلمين (السواد/ العامة/ الرعية) وليست البيعة انتخابًا بأى صورة من الصور، حتى (البيعة العامة) لا يمكن أنْ توصف بذلك ، فالبيعة الخاصة تقوم بها النخبة أو (مجلس الشورى) أو ما أطلقوا عليه (أهل الحل والعقد) وأضاف أ. خليل ((ليس صحيحًا ما يدّعيه البعض أنّ الشورى هى الطبعة العربية أو الإسلامية للديمقراطية ، ذلك أنّ الاختلاف الجذرى بين كنه وطبيعة النظاميْن يؤكد أنه ادعاء فاسد وكذلك القول بأنّ الديمقراطية هى الوسيلة العصرية للشورى – كما قال الأصولى محمد سليم العوا – فهذا خلط للأوراق وتمييع للمفاهيم وهدم لحدود التعريفات)) فإذا كانت الشورى والديمقراطية نقيضان فكيف تكون إحداهما وسيلة للأخرى ؟ ويرى أ. خليل أنّ هناك سببًا آخر لرفض آلية الشورى وضرورة احلال الديمقراطية ، وهذا السبب ((هو الطغيان السياسى من قِبل غالبية حكام العرب والمسلمين وبطاناتهم المتعددة الأشكال ، والذى هو من أخطر الأمراض التى تضرب بجذورها لأعماق غائرة فى جسد الشعب العربى . وأنّ التمسك بالشورى – مع الهجوم على الديمقراطية بحجة أنها دخيلة ومستوردة (من بلاد الكفار) يُساعد على تجذير الطغيان السياسى وتكريسه واستشرائه وإضفاء شرعية عليه. ولذا فليس من باب المصادفة أنّ عددًا من الأنظمة الحاكمة حكمًا استبداديًا تـُشجع عودة الشورى وشنْ الحملات الضارية على الديمقراطية ونعتها بأبشع الأوصاف ، وهذا ما تفعله الجماعات الفاشستية التى ترفع شعارات دينية لإخفاء أهدافها السياسية الدنيوية)) (الإسلام بين الدولة الدينية والدولة المدنية- سينا للنشر- عام 95- من ص 139- 144)
كما تبدو صعوبة التوفيق بين الإسلام وآليات العصر الحديث فيما يتعلق بمسألة نشأة الأحزاب ، فالإسلام لا يعرف إلاّ حزبيْن (حزب الله) سورة المائدة/ 56 و(حزب الشيطان) سورة المجادلة/19. والاسم الأول (حزب الله) سرقه فريق من اللبنانيين من القرآن بقيادة حسن نصر الله فى مواجهة (حزب الشيطان) لأنّ أعضاء حزب الله ((هم الغالبون)) أما أتباع حزب الشيطان ((هم الخاسرون)) والنجم التليفزيونى الشيخ الشعرواى حذر فى خطبه من (حزب الشيطان) فى تفسيره لسورة المجادلة وربط ذلك بضرورة عدم موالاة غير المؤمنين أتباع (حزب الشيطان) والتسجيل موجود على موقع You Tube لذلك كان برنامج الإخوان المسلمين ((القضاء على الحزبية)) (د. رؤوف شلبى – مصدر سابق – ص 441) وكتب عن رفض الإخوان المسلمين لثورات الشعوب فقال ((أما الثورة بالمفهوم الغوغائى الشعوبى أو بمفهومها العسكرى فلا يُـفكر فيها الإخوان ، بل لا يؤمنون بجدواها ، فقد ثار عرابى وسعد زغلول فما زاد الوطن إلاّ خسرانـًا (ولذلك) فإنّ الإخوان المسلمين لا يُفكرون فى الثورة ولا يعتمدون عليها ولا يؤمنون بنفعها ونتائجها)) وهو ما ورد فى رسالة (المرشد) حسن البنا فى المؤتمر الخامس (المصدر السابق - ص368، 369) وهو ما تأكد فى مجلة النذير (العدد 33) الصادرة عن جماعة الإخوان المسلمين حيث جاء بها ((إنّ إهاجة العامة ثورة .. وإنّ الثورة فتنة.. وأنّ الفتنة فى النار))
وفى سنة 1938 كتب حسن البنا فى مجلة النذير مقالا بعنوان (الإخوان بين الدين والسياسة: أهو تدخل حزبى أم قيام بواجب إسلامى) قال فيه ((ليس هناك شىء اسمه دين وشىء اسمه سياسة وهى بدعة أوروبية)) وبالتالى ((ضرورة القضاء على الحزبية وإلغاء الأحزاب)) (طارق البشرى- الحركة السياسية فى مصر: 1945- 52. دار الشروق – عام 83- ص 54)
لكل هذه الوقائع والنصوص الدينية ، يتبيّن للعقل الحر استحالة التوفيق بين آليات الإسلام وآليات العصر الحديث ، وإذا كانت التشريعات الوضعية ومواثيق حقوق الإنسان العالمية ، هى التى حمتْ ونظــّمتْ الحقوق الشخصية والسياسية ، فإنّ كثيرين من أدعياء الليبرالية هاجموا منظمات حقوق الإنسان ، وامتلك أحد الباحثين جرأة الافتئات على الواقع فكتب ((تتخذ منظومة حقوق الإنسان طابعًا أيديولوجيًا يُحفز على الاستهلاك والاندماج فى السوق الرأسمالية)) ثم كان أكثر صراحة فى عدائه لتجارب الشعوب الأوروبية فكتب ((المفاهيم الغربية لحقوق الإنسان لا تصلح للتعميم لأنها جزء عضوى من الحالة الغربية العنصرية المعاصرة)) (الكاتب المغربى – د. محمد سبيلا – مجلة الدوحة – العدد 15- يناير2009) ولا يكون أمام العقل الحر غير اللجوء إلى براءة الأطفال فى أسئلتهم الفطرية : مَنْ الذين تنطبق عليهم صفة (العنصرية المعاصرة) ؟ كما قال سيادته ؟ أليسوا هم أبناء الثقافة الأحادية المنغلقة التى فرّقتْ بين (الحر) و(العبد) وبين (المسلم) و(أهل الكتاب) وبين (المرأة) و(الرجل) ومع قطع اليد والجلد وقص الرقبة (ونحن فى القرن الحادى والعشرين) فى حين أنّ أبناء ثقافة (التعددية) مع المساواة المُطلقة لكل البشر، بغض النظر عن الدين واللون والعرق الخ. والكارثة أنّ شعوب المنطقة المُسماة ب (العربية) مكتوب عليهم تلقى الطعنات من الأصوليين الإسلاميين حتى لا يخرجوا من ظلمات العصور الوسطى ، ثم يأتى أدعاء الليبرالية ، كجيش احتياطى من المتطوعين (لحساب من ؟ العلم عندهم وحدهم) ليقوموا بمهمة الاجهاز على روح النضال الفكرى لدى الشرفاء من أبناء الشعوب العربية ، الحالمين بمستقبل أكثر تحضرًا ، أى أكثر إنسانية.
***



#طلعت_رضوان (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الإسلام وحقوق الإنسان (2)
- الإسلام وحقوق الإنسان (1)
- التعصب العرقى والدونية القومية
- الشعر والثقافة العربية / الإسلامية
- عبد الوهاب المسيرى والمدرسة الناصرية / العروبية
- المعيار العلمى للهوية الثقافية
- حدود العلاقة بين التراث والإبداع
- الدين والحياة
- الديانة العبرية ومعتقدات الشعوب القديمة
- الديانة العبرية وأساطير بعض الشعوب (3)
- الديانة العبرية وأساطير الشعوب القديمة (2)
- حق الأقليات الثقافية فى الدفاع عن خصوصياتها
- الديانة العبرية وأساطير الشعوب القديمة (1)
- معوقات الحداثة المصرية
- صناعة النجوم فى الميديا المصرية (5)
- صناعة النجوم والميديا المصرية (4)
- صناعة النجوم والميديا المصرية (3)
- صناعة النجوم والميديا المصرية (2)
- صناعة النجوم فى الميديا المصرية
- المتعلمون المصريون و(الورم) العروبى


المزيد.....




- نزل قناة mbc3 الجديدة 2024 على النايل سات وعرب سات واستمتع ب ...
- “محتوى إسلامي هادف لأطفالك” إليكم تردد قنوات الأطفال الإسلام ...
- سلي طفلك مع قناة طيور الجنة إليك تردد القناة الجديد على الأق ...
- “ماما جابت بيبي” تردد قناة طيور الجنة الجديد 2024 على النايل ...
- مسجد وكنيسة ومعبد يهودي بمنطقة واحدة..رحلة روحية محملة بعبق ...
- الاحتلال يقتحم المغير شرق رام الله ويعتقل شابا شمال سلفيت
- قوى عسكرية وأمنية واجتماعية بمدينة الزنتان تدعم ترشح سيف الإ ...
- أول رد من سيف الإسلام القذافي على بيان الزنتان حول ترشحه لرئ ...
- قوى عسكرية وأمنية واجتماعية بمدينة الزنتان تدعم ترشح سيف الإ ...
- صالة رياضية -وفق الشريعة- في بريطانيا.. القصة الحقيقية


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - طلعت رضوان - الحقوق الإنسانية والإسلام (3)