أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - عادل أسعد - محاضرة في علم النفس الحنكليشي .. نعم هي أناقة فيصل القاسم















المزيد.....

محاضرة في علم النفس الحنكليشي .. نعم هي أناقة فيصل القاسم


عادل أسعد

الحوار المتمدن-العدد: 4477 - 2014 / 6 / 9 - 15:39
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


بسبب حجم الفضيحة الاعلامية و فجاجة المغالطة العلمية و بسبب طرافة الموضوع يضاف عليهم ظرافة مقدم أشهر برنامج عربي معاكس سأتكلم هذه المرة بكل عفوية و سأترك كلماتي تتدافع دون تحفظ و سأعتقها من قيود الرصانة كي تنطق بما تشاء دون أي شعور بالذنب أو احساس بالخجل ، و عليه فقد أبرأت ذمتي و أوضحت موقفي و أرجو ألا يلومني أحد لأن الموضوع هذه المرة لا يحتمل لا اللغة الجادة و لا المفردات المتكلفة المعقدة . فللرد على أخر مقال (عفواً نظرية) أطلقها جهبذ الجزيرة و ظريف الشاشات العربية و ملك البرنامج المسرحي السياسي الناقد البناء الهادف ، (استراحة لالتقاط الأنفاس ونكمل ...) ، الشعبي الشهير الحماسي الكوميدي ، للرد على كل هذه (الهمليلة) ما من داع لهرش الرأس بحثاً عن كلمة رصينة في أعماق الذاكرة تفي بالمعنى المقصود و لا تجرح المشاعر في نفس الوقت ، و ما من حاجة لاجهاد العقل في محاولات رصف الكلام للتخفيف من وقع اللوم و للحفاظ على مستوى معين للنقد . بل ما ينفع هنا هو لغة بسيطة حماسية شبيهة بتلك التي يستخدمها فيصل القاسم عندما ينشد علينا المقدمة ليعرض للموضوع الذي ستدور حوله الحلقة مع ملاحظة بأنني لم أستطع للأن أن أخمن مصدر اللهجة التي يقرأ بها فيصل هذه المقدمات ، فهي غريبة و شاذة على اذني فلا هي لهجة أبناء محافظة السويداء التي ينحدر منها القاسم و لا هي شامية صافية ولا أردنية صرفة و لا هي حتى بخليجية . ولكن ماعلينا من هذا التلون في لهجته الذي فاق ألوان ربطات عنقه فلنتجاوز هذه النقطة الأن و لنعد لمسألة اللغة التي سيتم بها مناقشة مقاله الأخير المعنون ب (ليس بالعلف و الأمن وحدهما يحيا الانسان) مع التركيز على كلمة العلف .
بما ان فيصل يحب المزاح و الظرافة فهو على سبيل المثال قد استبدل بكل خفة دم كلمة الخبز من جملة المصدر التي اقتبس منها عنوان مقاله و هي "ليس بالخبز وحده يحيا الانسان" التي قالها السيد المسيح بمفردتي العلف و الأمن ، فأرى بأنني يجب أن أجاري خفة الظل هذه و لذلك سأستعير من أكثر مقدم برامج مرح و هو باسم يوسف بعض القفشات و سأبدأ بتلك التي أمسكها على فيصل القاسم أثناء تقديم الأخير لمقدمة احدى حلقاته بحماسة و " بلاغة " فوصف موقف أو حزب سياسي بالحزب (الشنكليشي الحنكليشي) ؟؟!! .. و يا عيني .. تمعنوا معي في هذه البلاغة و في السلاسة و التناغم بين الكلمتين هذا عدا عن الموسيقى التي يطلقها الاسم بعد صرف النظر عن معناه الذي لن يفهم منه أحد شيئاً إلا جزء من السوريين مع ان برنامج الاتجاه المعاكس هو موجه لكل العرب و تلك الحلقة بالذات كانت تتكلم عن مصر .
الشنكليشي بحسب تقديري الشخصي هي كلمة مشتقة من أكلة الشنكليش السورية ذات الرائحة النفاذة الناتجة عن تخمير أحد مشتقات الحليب . و الشنكليش هو للمصادفة (في علم النفس لا وجود للصدفة بل هناك انعكاس لتوتر لا شعوري) أكلة تراثية يتميزون بها أبناء الساحل السوري . يعني ان الأمر حسب ظريفنا هو كله روائح بروائح و هي ليست بعطرة . أما الحنكليشي فهي مجرد كلام كعادة فيصل القاسم و مقصود بها فقط الاختلاف عن الشنكليشي و لو بحرف واحد لكننا نفهم منها انها تشويه للشنكليشي . أي انها في المحصلة هي تشوه مع رائحة نفاذة و هذا هو ما قدمه فيصل القاسم بالتمام عندما قرر فجأة الخوض في مجال سايكولوجة الجماعات و الأفراد و استشهد بتسلسل ماسلو الهرمي للاحتياجات الانسانية ليقع في فضيحة حنكليشية معرفية كان يستطيع أن يتفاداها لو أنه قرأ بتمعن لمدة خمس دقائق عن ماسلو و عن هرمه قبل أن يقطع من عنده و يلحش على المواقع . لكنني لا أستطيع لومه فلربما هو يطلب بعض المعلومات عن مقال سيكتبه فيعطيه اياها أحد معارفه أو معاونيه لفظيا و عالماشي و عليها يبني فيصل مقاله واثقا من أنه سيكون فوق المساءلة .
في هرم ماسلو (وليس مثلث كما كتب ظريفنا) يصنف عالم النفس الأمريكي و بعد بحث طويل و معقد الحاجات الانسانية بحسب أهميتها للانسان و يبدأ بأول الحاجات و أهمها و هي الحاجات الفيسيولوجية كالطعام و الشراب التي تحتاجها العضوية كي تستمر بالحياة و هذه الحاجات هي أساسية و تأتي في الدرجة الأولى في الأهمية و في مدى انتشارها على كل البشر و لذلك احتلت قاعدة الهرم ، أما الدرجة الثانية في الأهمية فتأتي الحاجة إلى الأمن و من ثم الاحتياجات الاجتماعية ثم الحاجة إلى التقدير و في رأس الهرم تأتي الحاجة إلى تحقيق الذات. فيصل القاسم قد عكس تقريبا درجة أهمية الحاجات في هرم ماسلو و اعتقد بأن ترتيب الحاجات متعلق بدرحة تطورها و رقيها ، فبالنسبة له ان توضع الحاجة في الهرم في درجة أعلى باتجاه القمة هذا يعني بأنها حاجة أرقى و تثير اهتمام الانسان الأكثر تطوراً و رقياً أما النزول لأسفل الهرم فهو يعكس حاجات أساسية لكنها أقل رقياً و عليه فأن الحاجة إلى الأمان التي تأتي مباشرة بعد القاعدة هي حاجة يطلبها الأكثر غباء و الأقل رقيا (بكلمات أخرى الأقل حنكليشية) ممن يطلب التقدير مثلاً ..!! .. و ياعيني .
عزيزي فيصل يبدو جليا بأنك أسأت فهم النظرية من أساسها لرأسها و لأساعدك على فهمها كي لا تقع في فضيحة كهذه في المرة القادمة عندما (تقطع و تلحش) سأطلب منك أن تترك مكتبك قليلا و تقترب مني و أن تنحني و أنت ممسكاً بنظارتك لتثبتها على عينيك و تركز فيما سأوشوشه لك في اذنك بين بعضنا البعض كي لا يسمعنا القراء و بالذات السوريين و المصريين منهم الذين عنيتهم بكلمة (العلف) التي خطفتها من الدواب و عنونت بها مقالك . سأهمس لك و أقول بأن انتقاء الشكل الهرمي بالذات في النظريات العلمية و ليس الاسطواني أو المستطيل يقصد منه ان الصفة التي تكون في مكان أعلى من أخرى في الهرم تكون منتشرة على مساحة أو على عينة دراسة أو على مجموعة بشرية أقل من الصفة التي تكون في الأسفل و عليه فأن الصفة التي تشغل رأس الهرم تهم أعداداً من البشر أقل بكثير من الصفة التي تكون في القاعدة . هذا من ناحية الانتشار أما من ناحية الأهمية فأن هرم ماسلو بالذات يعني بأن الحاجات الفيسيولوجية التي في القاعدة كالحاجة إلى الطعام و الشراب لها الأهمية الأكبر للانسان ، فان خير الفرد بينها و بين الحاجة التي تأتي فوقها فهو سيضحي بالأمان لأجل أن يأكل و يعيش كأن يقوم انسان بالسرقة عندما يجوع على سبيل المثال . أما الصفة التي تأتي بعدها بالأهمية فهي الحاجة إلى الآمان و تعني حسب الهرم بأن (الانسان مستعد للتضحية باحتياجاته الاجتماعية و بما فوقها من حاجات في الهرم كالتقدير و الحاجة إلى تحقيق الذات في مقابل ... تحقيق الأمان) فعلى سبيل المثال لن تجد شخصاً يُقتل شعبه كل يوم و تستقبل بلدته جثامين أبناءها مع كل هبة ريح حنكليشية بينما هو يمضي وقته في اختيار ألوان ربطات عنقه و ابتكار الطروحات الخرفشائية .
هذا الكلام يعني و بالمشرمحي و بالخط العريض و بالفم الملآن ان مثالك التي جئت به عن هرم ماسلو و تهاجم به من خاف من الفوضى التي ستلي ثوراتك ، و تنتقد من عدل من مواقفه المعارضة فرغب بالآمان و كفر بالثورة و بات يريد سلته بلا عنب و عف عن الجمل بما حمل فقط لكي يرتاح من قرف ثواره التي تقول عنهم أحدث الاحصاءات بأن شعبيتهم بين بيئاتهم الحاضنة هي اليوم في أدنى مستوياتها ، فمثالك عن هرم ماسلو يؤكد و بالدليل العلمي ان الطرح الذي يردده الاعلام السوري و تتبناه القيادة السورية هو سليم تماماً و ان الأمن هو من أهم المطالب الانسانية من بعد تأمين أقل متطلبات الحياة كالاوكسجين و الخبز و (ليس العلف) و الماء ..عفواً لحظة فقد تذكرت أمراً .. على سيرة الماء نتمنى منك نحن السوريون أن تعد لنا حلقة في برنامجك الساخر تطلب فيها من أصدقاءك الأحرار الثوار ممن حققوا طفرة في الرقي و التطور و قفزوا قفزاً إلى أعلى هرم ماسلو أن يكفوا بلاهم عن أهل حلب و يكفوا أياديهم عن مياه الشرب خدمة لوجه الله تعالى و زكاة عن أرواح أمواتهم .
قال علم نفس قال .. و فوقها يستشهد الفيصل في مقاله بألعاب ال (بلي الستيشن) و بال (اكس بوكس) و بمغامرات الذباب الذي ارتقى و قرر الانطلاق و الطيران حتى لو وقع في شبكة العنكبوت .. و ياسلام و يا حلاوة ليس فقط على علم النفس بل و على علم الفلسفة و علم التربية وعلم الحيوان و علم الشنكليش و الحنكليش .. على هذه الحال و بما ان باب الاجتهاد في علم الحيوان قد بات مشرعاً فأنا أيضاً لدي أمثلتي ( و ماحدا أحسن من حدا) . يهاجر سمك السلمون أفواجاً و يركب المخاطر و يُقتل منه من يقتل ليعود في نهاية حراكه إلى حضن موطنه كي يستكين و يرقد هناك .. مثال آخر : يبقى الأسد ملك الغابة شاء من شاء و أبى من أبى و سيأتي من صلبه أسد ليرث هذه المكانة و ستبقى هذه الصيرورة قائمة و بموافقة الأغلبية ضمناً و علناً مادامت الغابة قائمة و اسمها غابة .
أتخيل ثوار فيصل القاسم و هم قد ارتقوا اخلاقياً و سلوكياً على طريقة معلمهم الظريف فأراهم يرتدون بذلات السهرة السوداء الفاخرة قبل أن يقطعوا رؤوس ضحاياهم بسواطير من الستانلس اللماع و هم يستمعون لموسيقى بحيرة البجع . أو أراهم و هم يأكلون قلوب و أكباد القتلى بأشواك و سكاكين من الفضة على مائدة مصممة على الطراز الفيكتوري .
اقترب مني يا فيصل مرة أخيرة لأهمس لك شيئاً عن المقولة التي ختمت بها مقالك .. عندما قال الرئيس الأميركي بنجامين فرنكلين "ان من يضحي بالحرية لأجل الأمن لا يستحق لا الأمن و لا الحرية" كان يتكلم وقتها بلسان فئة قد دخلت في مرحلة البلوغ المعرفي و السايكولوجي و أصبحت أغلب ثقافتها النظرية الراقية سلوكاً يمارس في الحياة العامة ، و لم يكن يكلم فئة هي مازالت طفولية في مراحل التطور الثقافي تجري وراء كل ماهو لماع و يصدر ضجة بينما كل حلولها مازالت إلى يومنا هذا تتركز في تكتيك السيف الذي يقول بان هزيمة الأعداء تكون بارهابهم عن طريق اطلاق العنف و الافراط في التنكيل على طريقة وحوش الغابات المنفلتة .
هل آمنت حقاً أنت و أترابك بالنظرية الساذجة التي تقول بأن من عارض ثوراتكم و طلب الأمن هو انسان قد تعرض إلى خدعة من الأنظمة و تم غسيل دماغه و اخضاعه على مدى عقود و بأنه لم يعد يتمتع بالرؤية السياسية و الاجتماعية المسبقة و لا يمتلك القدرة على التحليل المنهجي و قياس الربح و الخسارة ؟؟ لو كان المواطن الذي أعطى صوته للجيش السوري و للدولة السورية هو فعلاً أعمى بلا حيلة و يسيره الاعلام الحكومي لكان قد انقاد لاعلامكم كونه الأقوى و الأعلى .. أنكم فعلاً لمساكين و تتساءلون فوقها لماذا انهزمتم .. اذهب يا عزيزي فيصل و دعك من علم النفس و حاول أن تبحث في ثنايا المعطيات السياسية و الاقتصادية العالمية منها و الاقليمية عن زمن متوقع لعودة الاستقرار إلى بلدان مثل العراق أو ليبيا أو اليمن قبل أن تصل هذه المجتمعات إلى مرحلة الانهيار الكامل . اذهب بدلاً من محاولات اضحاك هذه الشعوب لأن شر البلية ما يضحك .



#عادل_أسعد (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- عصفور من حمص القديمة يروي عن معلولا و الرئيس
- ثورة ضايعة .. ضيعة ضايعة 2-2
- ثورة ضايعة .. ضيعة ضايعة (1-2)
- حمائم الفاتيكان لها من يقاتل لأجلها في سورية
- عدرا العمالية تشهد لجورج اورويل
- على رسلك يا حكم البابا .. إنه أكل الحصرم
- أطلال من ضيعة ضايعة تطرق على باب الحارة (1)
- المعارضة السورية..خوف ينتج خوف
- أبو عنتر السوري يتجنب الضوء (2-2)
- أبو عنتر السوري يتجنب الضوء (1-2)
- نهر قويق لم يستر عورتهم هذه المرة
- رقصة غجرية في سيرك النذالة
- هل هي اسرائيل الثانية ...لا انهم المريدون
- حدوتة كوسوفو تروى في سوريا
- إذا سادت الأمنيات في السياسة..سالت الدماء
- حرب الهيدرا في سوريا
- تأملات في دقيقتين و ثانية سورية
- الملائكة تفتي في سوريا
- الرئيس السوري يخاطب الحاوي
- لا تستخفوا بالنظام السوري


المزيد.....




- برق قاتل.. عشرات الوفيات في باكستان بسبب العواصف ومشاهد مروع ...
- الوداع الأخير بين ناسا وإنجينويتي
- -طعام خارق- يسيطر على ارتفاع ضغط الدم
- عبد اللهيان: لن نتردد في جعل إسرائيل تندم إذا عاودت استخدام ...
- بروكسل تعتزم استثمار نحو 3 مليارات يورو من الفوائد على الأصو ...
- فيديو يظهر صعود دخان ورماد فوق جبل روانغ في إندونيسيا تزامنا ...
- اعتصام أمام مقر الأنروا في بيروت
- إصابة طفلتين طعنا قرب مدرستهما شرق فرنسا
- بِكر والديها وأول أحفاد العائلة.. الاحتلال يحرم الطفلة جوري ...
- ما النخالية المبرقشة؟


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - عادل أسعد - محاضرة في علم النفس الحنكليشي .. نعم هي أناقة فيصل القاسم