أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - سامح سليمان - أقتباسات هامه و متنوعه ج 2















المزيد.....

أقتباسات هامه و متنوعه ج 2


سامح سليمان

الحوار المتمدن-العدد: 4462 - 2014 / 5 / 24 - 02:01
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


جابر عصفور : ـ التثقيف السلبى يهدف الى العودة بالمجتمع الى الوراء والسير عكس عقارب الزمن ، وذلك على نحو يجعل الاطار المرجعى للحركه هو الماضى الذى يغدوا بمثابه الاصل الذهبى الذى ينبغى ان يقاس كل شئ عليه،وذلك على نحو تغدو معه حركه التاريخ حركة انحدار ، والتخلف هو النتيجه الحتميه لهذا النوع من عمليه التثقيف التى تقترن بشيوع التعصب و هيمنه طبائع الاستبداد الدينى
والسياسى والفكرى على المؤسسات القائمه بعمليه التثقيف،فتشيع السلطه السياسيه بواسطه اجهزتها القمعيه والايدولوجيه ثقافه الاجماع والاذعان وألطاعه ورفض الاختلاف و تقديس الحكام ( اولى الامر ) والذين لا يجوز الخروج عليهم حتى وان جاروا ، كما يقول المذهب السلفى . وتتحالف القوى الدينيه مع السلطه السياسيه فى الاعتماد على مبدء التعصب ومن ثم نبذ المختلف والقضاء عليه ماديا و معنويا وحتى عندما يحدث صدام بين القوى السياسيه و القوى الدينيه او ينشأ صراع على السلطه فان المبدئ العامه الحاكمه تظل واحدة ما ظل الجامع بين هذة و تلك هو الاصوليه التى لا تفارق طبائع الاستبداد سواء كانت هذة الاصوليه اصوليه المجموعات الدينيه المتحالفه مع الدوله التسلطيه او المعاديه لها ، او اصوليه الدوله التسلطيه التى تظل ملتصقه بهذة الصفه ما ظلت معاديه للحراك السياسى و تبادل الحكم متمسكه برفض الاختلاف و التعدديه ، كارهه للديمقراطيه الحقيقيه ، رافعه شعارات براقه بلا مضمون حقيقى ، او مقيمه انتخابات لا تخلو من تدخل ادوات الدوله القمعيه ، ويوازى ذلك على المستوى الاجتماعى شيوع قيم التراتب الذكورى البطريركى الذى يجعل الكبير افضل من الصغير على الاطلاق ، والذكر افضل من الانثى فى كل الاحوال ولا يفارق ذلك المستوى الفكرى خصوصا حين يتجاوب مع ذلك كله العقل التقليدى الذى يغدو عقلا جمعيا ، يؤدى الى تقليد اللاحق للسابق سياسه و فكرا و ادبا و فنا و دينا . " الاهرام 9/9/2009 "
راندا قسيس : ـ يعيش المجتمع العربي ككائن ثابت،يرفض التحولات والتغيرات التي تطرأ عليه،يرفض الآخر ويرفض الارتباط به،فيبدأ بالتمييز بينه وبين المجتمعات الاخرى،لينتهي به الامر الى التمييز بين افراده. تعيش هذه المجتمعات حالة من الغيبوبة،فقد شلت حركتها واداؤها،نظرا الى الانتكاسات القديمة التي مرت بها منذ قرون.كما ان سقوط بعض الايدلوجيات الفكرية مؤخرا، ساهمت في ادخال هذه المجتمعات في هستيريا دينية واخلاقية،جعلتها تمر في حالة غيرواعية الى التحولات التي يجب تبنيها لتجديد نفسها. هاهي اليوم تمر بمرحلة ما قبل الوعي، كالطفل في مرحلة الطفولة، وهاهم صور تاريخها من انتصارات و انتكاسات تبدأ بالظهور لتحيى من جديد في
كل كائن انساني ينتمي اليها. تحاول عبثا الهروب من الآلام والاحباطات التي مرت بها، فتدفنها في الاعماق ، وتتوج نفسها اكليلا من الاخلاق و المبادئ، فتوهم ذاتها بانها حبيبة الله،وتبشر افرادها بمجد عظيم قادم. تستند هذه المجتمعات الى ثقافات قائمة على الكبرياء،
و شرف الانتماء، فنراها منعزلة، منغلقة على نفسها،لا تتوقف برهة عن اتهام المجتمعات الاخرى بالعنصرية،فتنسى ان تتوقف لحظات امام المرآة لترى عنصريتها البغيضة تجاه الآخرين، و كراهيتها القاسية الى كل فرد او مجتمع يختلف عنها. فمن الناحية النفسية،
و بسبب الانتكاسات العديدة، احتفظت المجتمعات العربية بشعور الهزيمة، ليتحول بعدها هذا الشعور الى نصر ضائع، فتقف في حالة تأهب دائم ضد كل من يختلف عنها، فتخيط لذاتها ثوبا من الخوف، و تعلن حربا على معتقدات الآخرين، فتشتد عليها وتيرة التأهب، فيضيع هدفها الرئيسي، و هو الارتقاء بالفرد و المجتمع الى اعلى درجات الانسانية. " غيبوبه المجتمع العربى : الحوار المتمدن "
محمود كرم : ـ قد لا أحتاج إلى الأدلة والبراهين لكي أثبت أننا أمة مغرمة بالماضي عن جدارة وافتتان ، وبشكل عام نستحضره دينياً وخطابياً وثقافياً وحتى سلوكياً،ونستحضره بكل مكوناته ومحتوياته المشهدية والروائية والنقلية والشفهية ، لنقيم فيه وننغلق عليه ونبني منه حاضرنا ، ونتكيء عليه في مستقبلنا القريب والبعيد ، وليسَ ثمة مشكلة في أن تستحضر أية أمة ماضيها لتستمد منه تجاربها الانسانيه...، بيد أن المشكلة المريعة في أن يبقى الماضي مهيمناً على الحاضر،يسلبه إرادة الحركة والتغيير، ويسلبه منطقية العصر ، ويدفع به في دائرة الانغلاق والتعصب ، ويلقي عليه قيوده وأغلاله وأسوأ ما فيه من دمامات ثقافية وسلوكية...، علينا أن نعترف أن التخلف الذي يضرب بأطنابه في كل ناحية من نواحي مجتمعاتنا، يأتي من توريث الحاضر عقد الماضي ومشاكله وسياقاته الثقافية والسياسية ودماماته السلوكية التاريخية، إنها الماضويات المهيمنة بقوة موروثاتها الدينية والمجتمعية، إنها الماضويات التي تلغي العقل والإرداة الحرة والتفكير النقدي وتسلب من الفرد حقه في تجاوزها ، وتلغي قيمه الذاتية لتجره إلى منطق الجماعية ومنطق المسلمات الماضوية وتذيبه في كياناتها المجتمعية ذات الطبيعة الإلغائية للفكر ، وكما هو معروف أن حاضر أية أمة يرتبط بماضيها، وما لم يتم تجاوز الماضي الذي يكبل حاضرها،فإنها من الطبيعي أن تجد نفسها تدور في فراغات ذلك الماضي وفي متاهاته وأمراضه ودماماته ، تستحضره دائماً وتبحث فيه عن مضادات حيوية لحاضرها المريض الذي لم تعد تنفع معه تلك المضادات الفاقدة للصلاحية والاستخدام ، ويكفي أن ننظر اليوم إلى واقع العراق وغيره كأمثلة على خطورة استدعاء الماضويات القبيحة وتفعيل أدواتها التراثية ضمن سياقاتها التاريخية في واقع اليوم، حيث التقاتل والتباغض المذهبي الطائفي مسيطراً هنا وهناك، مستحضراً الماضويات ذات النكهة الاحترابية والاشكالية لإثبات كل فريق أحقيته المطلقة في امتلاك الحقيقة ، ويكفي أيضاً أن ننظر إلى النماذج الإرهابية التي تتمثل في قوى التطرف الديني وإلى الثقافات الدينية والقومية التي تتغذى على الكراهية والعدائية والغباء والسذاجة التلقينية والشعارات البلهاء والدمامات السلوكية وعلى تراكم الهزائم النفسية والأمجاد الزائفة والذاكرة النرجسية والتي أنتجتها بغزارة الماضويات المهيمنة ." الحوار المتمدن"
د . مصطفى حجازى : ـ المجتمع المتخلف مجتمع تقليدى جامد،متوجه نحو الماضى،يضع العرف كقاعده للسلوك وكمعيار للنظر الى الامور.والانسان المتخلف كائن تتحكم به التقاليد وتقيد كل حركه او انطلاقه نحو المستقبل لديه،فعنصر القهر واضح فى المجتمع التقليدى
الذى يمتلك ابناءه ويلغى مبادراتهم.انه يقولبهم فى صيغ جامده وثابته...،ويتوسل المجتمع وخصوصا الفئه ذات الامتياز فيه وسائل عديده لتعزيز التقاليد وفرض الجمود على حركة الفرد وبنية الجماعه .معظم هذه الوسائل ذات طابع قمعى اساسا.يضاف اليها تفسير الكون من خلال التقاليد والبنى العلائقيه والمرتبيه الاجتماعيه السائده،حتى ليبدو الامر وكانه الطبيعه الواحده للحياه،وان كل مساس بها هو مساس بقوانين الحياه التى يجوز ان تمس . فرضوخ المراه واستعبادها ليس استغلالا لكائن مقهور،بل هما طبيعة المراه ذاتها ،
او هكذا يصور،وبالتالى فهو امر طبيعى عليها ان تتقبله كخاصيه اساسيه من خصائص كيانها البيولوجى..،واستغلال الاباء لابنائهم
والتحكم بمصائر بناتهم والاتجار بهم حق مقدس لا يجوز ان يمس .غنى المتسلط وفقر الكادح عباره عن قسمه طبيعيه للارزاق والمقامات،لا يجوز المساس بها وليس من سبيل سوى تقبلها والدفاع عنها . ويتوسل المتسلطون الدين من اجل ترسيخ العرف الشائع الذى يخدم مصالحهم قبل كل شئ . ويعززون سطوة التقاليد من خلال ايات واحاديث لا مجال للشك فيها،والا تعرض ايمان الانسان المغبون للخطر وامله الوحيد فى عزاء دنيا الاخره للتلاشى...،وهكذا يصبح كل ما هو عصرى يساعد الانسان على تحرير ذاته وامتلاك زمام مصيره بدعه ، وكل توكيد على الحق والعداله والكرامه وممارستها زندقه . ويتحول الدين الى سلاح مسلط على المغبونين .
وهذا افعل سلاح لدفعهم الى الاستسلام والاذعان لانه يهدد املهم الاخير فى الخلاص والعزاء فى ثواب الاخره . خلاص وثواب وحدهما يجعلان حياة القهر ممكنه . المجتمع التقليدى بما يشيع فيه من عرف وتتحكم فى افراده من عادات،وما يفرضه على عملية التفاعل الاجتماعى والتحرك السلوكى من جمود،يخدم مصالح فئه ضئيله هى التى تحظى بمعظم الامتيازات،وتستفيد من الحفاظ على الوضع القائم
الوظائف الدفاعيه للتمسك بالتقاليد متعدده فهى اولا تؤمن نوع من الاستقرار الحياتى،وباعتبارها كذلك،تعطى الانسان شيئا من الطمانينه للوضع الراهن ذى الابعاد المعروفه والتحديات المالوفه التى يمكن التكيف بحسبها،كما انها تؤمن الحمايه الذاتيه،وهى تبعد عن الانسان المقهور خطر مجابهة قلق المجهول،وقلق التغيير .فمن تمسك بالتقاليد لا ضير عليه ولا خطر يتهدده فى الظروف العاديه...، كما ان المتسلط الذى يعزز وطاة التقاليد يؤمن للانسان المقهور الحد الادنى من الحمايه عادة نظرا لحاجته اليه كاداه لخدمة اغراضه،وكعنصر لاستغلاله،ويبدو الامر كانه جزء من طبيعة الحياه ( الحمايه مقابل الرضوخ والتمسك بالتقاليد والاعتراف بسلطة المتسلط وامتيازاته).
يشكل التمسك بالتقاليد اواليه دفاعيه بالقدر الذى يتيح تصريف العدوانيه المتراكمه نتيجه للقهر المفروض على الانسان المقهور .
ان اكثر العناصر استلابا وقهرا فى المجتمع المتخلف هى اشدها عدوانيه وعنفا على من حاول التمرد على التقاليد وتحدى المعايير وخرقها،فهناك فى المجتمع المتخلف تعبئه نفسيه ضد كل من يخرج على التقليد،انها الفضيحه تلاحقه،وهو يستباح فى سمعته ورزقه،
وياخذ العدوان عليه طابع التشفى والبطش والتشهير،يتحالف الكل للنيل منه . وفى كل ذلك تصربف واضح لما تراكم عند كل فرد من افراد الجماعه من حقد وعدوانيه..،وفى هذا الحقد المتشفى الذى يصب على العنصر الخارج على العرف ( خصوصا اذا كان امراه )
احساس بشئ من الاعتبار الذاتى من خلال توكيد الانتماء للجماعه والتمسك بمعاييرها،وفيه بالاضافه الى ذلك نوع من الشعور بالكبرياء والتعالى من خلال صب العار على الضحيه التى لحقت بها فضيحة المساس بشرف التمسك بالمعايير والاعراف...،كل ذلك يجعل الانسان المقهور يتمسك بالتقاليد بشكل متزمت يتخذ احيانا طابعا قهريا مرضيا . وهو فى ذلك يقف ضد الحقيقه فى تغيير علاقة القهر وتطوير بنى المجتمع وما يعتريها من جمود ، وهو بالتالى يتحول من خلال تمسكه الدفاعى بالتقاليد الى اداه تخدم مصلحة المتسلط .
" التخلف الاجتماعى مدخل الى سيكولوجية الانسان المقهور "
د.ق مكرم نجيب (يستطيع اى متابع لطريقه التفكير السائدة في المجتمع أن يلمس بوضوح أن المناخ العام كثيرا ما يعوق حركه التجديد.فالماضي يسيطر على الحاضر في كل شئ وخطابه له الصوت الأعلى في مناقشه كل قضايانا المعاصرة.... وعندما ناتى إلى مناقشه الأمور ألدينيه بالذات نعود لنعيش في الماضي ورجاله ونختلف حولهم وحول اجتهادا تهم)إشكاليه الفكر الديني
محمد كرم(إننا أمه مغرمه بالماضي عن جدارة وافتتان وبشكل عام نستحضرة دينيا وخطابيا وثقافيا وحتى سلوكيا نستحضرة بكل مكوناته ومحتوياته ألمشهديه والروائية والنقليه والشفاهيه لنقيم فيه وننغلق عليه ونبنى منه حاضرنا ونتكئ عليه في
مستقبلنا القريب والبعيد،...ألمشكله المريعه في أن يبقى الماضي مهيمنا على الحاضر،يسلبه إرادة الحركة والتغير ويسلبه منطقيه العصر ويدفع به في دائرة الانغلاق والتعصب ويلقى عليه قيودة وأغلاله)الحوار المتمدن26-12-2006
(أنا مندهش من عصبيه المجتمع الهستيرية تجاة الاختلاف،وعدم تحمل أو التسامح مع الأخر،كل واحد منا يريد مجتمعا كقطيع من أغنام توائم مستنسخه....كلنا أصبنا برغبة حارقه في آن نتحول إلى ألهه مصغرة تمشى على قدمين وتهدى الناس بالعافية وتؤمن بان رأيها هو الأيمان المطلق والصواب المطلق وكل ماعداة كفر والحاد)د.خالد منتصر:صوت الامه14/4/2008



#سامح_سليمان (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- اقتباسات عن الظلم و الفقر ج 1
- أقتباسات هامه جداً 6
- هكذا تنهض المجتمعات و ليس بالتطبيل و الشعارات ج 8
- هكذا تنهض المجتمعات و ليس بالتطبيل و الشعارات ج 7
- هكذا تنهض المجتمعات و ليس بالتطبيل و الشعارات ج 5
- هكذا تنهض المجتمعات و ليس بالتطبيل و الشعارات ج 6
- هكذا تنهض المجتمعات و ليس بالتطبيل و الشعارات ج 4
- هكذا تنهض المجتمعات و ليس بالتطبيل و الشعارات ج 3
- هكذا تنهض المجتمعات و ليس بالتطبيل و الشعارات ج 1
- هكذا تنهض المجتمعات و ليس بالتطبيل و الشعارات ج 2
- المجتمع العربى و لعنة القولبه و التكرار 1
- المجتمع العربى و لعنة القولبه و التكرار 2
- نصائح واقعيه صادقه لكل شاب و كل فتاه ج 1
- أقتباسات هامه ل عبد الله القصيمى و الماركيز دى ساد 1
- حرية النقد أساس النهضه ج 1
- حرية النقد أساس النهضه ج 2
- اقتباسات هامه جداً تتعلق بالمرأه ج 2
- أرض الأكاذيب ج 9
- ارض الأكاذيب ج 8
- أرض الأكاذيب ج 7


المزيد.....




- قائد الثورة الإسلامية يؤكد انتصار المقاومة وشعب غزة، والمقاو ...
- سلي عيالك.. تردد قناة طيور الجنة 2024 على النايل سات ولا يفو ...
- الاحتلال يستغل الأعياد الدينية بإسباغ القداسة على عدوانه على ...
- -المقاومة الإسلامية في العراق- تعرض مشاهد من استهدافها لموقع ...
- فرنسا: بسبب التهديد الإرهابي والتوترات الدولية...الحكومة تنش ...
- المحكمة العليا الإسرائيلية تعلق الدعم لطلاب المدارس الدينية ...
- رئيسي: تقاعس قادة بعض الدول الإسلامية تجاه فلسطين مؤسف
- ماذا نعرف عن قوات الفجر الإسلامية في لبنان؟
- استمتع بأغاني رمضان.. تردد قناة طيور الجنة الجديد 2024 على ا ...
- -إصبع التوحيد رمز لوحدانية الله وتفرده-.. روديغر مدافع ريال ...


المزيد.....

- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود
- فصول من فصلات التاريخ : الدول العلمانية والدين والإرهاب. / يوسف هشام محمد


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - سامح سليمان - أقتباسات هامه و متنوعه ج 2