أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - سامح سليمان - أقتباسات هامه جداً 6














المزيد.....

أقتباسات هامه جداً 6


سامح سليمان

الحوار المتمدن-العدد: 4448 - 2014 / 5 / 9 - 17:06
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


د . على زيعور : ـ لم تتجذر بعد فى الشخصيه العربيه، العقليه العلميه التى تفسر الظواهر باسباب موضوعيه تخضع للدرس والتجربه فالعقليه السحريه ما تزال فعاله على نطاق شعبى واسع جدا ، وفى قطاع عريض داخل العقليه الفرديه الواحده ، ولم تنظم العقلانيه النشاطات الفرديه الاجتماعيه والسياسيه : قطاعان سحرى وعلمى ، يتراكمان بتلاصق . وتتعايش بنى تقليديه مع اخرى منهجيه،
واقتصاد تقليدى تابع بدائى مع اقتصاد منظم عقلانى عصرى . فكيف يكون لنا ان نعارض ونناقش تلك الاراء الاهوائيه؟
وهل بالتالى نستطيع محاربة تلك البدع ما دمنا مطبوعين على ان نستسلم فقط ونتامل ونتصوف،بدل ان نتحدى ونبنى ونجرب ؟ "
" التحليل النفسى للذات العربيه : انماطها السلوكيه والاسطوريه "
عبد الله القصيمى:ـ وفي طبيعة الكاتب الرديء ان يقنع اكثر من الكاتب الجيد,لان الكاتب الرديء يدعوناالى البقاء في اماكننا،اما الكاتب
الجيد فيدعونا الى الهجرة. الاول يقول لنا: كونوا كما كنتم,والثاني يقول : كونوا غير ما كنتم, كونوا اكبر واعظم واصعب، ومع ان الناس
حتما يتغيرون فانهم يرحبون في الاكثر بالدعاة الذين يباركون الابقاء على ما هو موجود من العقائد والنظم والتقاليد. " العالم ليس عقلا "
جبران خليل جبران : ـ يطلب الشرقيون من العالم ان يبحث فى تاريخ ابائهم وجدودهم متعمقا بدرس اثارهم وعوائدهم وتقاليدهم صارفا
ايامه ولياليه بين مطولات لغاتهم واشتقاقات الفاظهم ومبانى معانيهم وبيانهم وبديعهم.ويطلب الشرقيون من المفكر ان يعيد على مسامعهم
ما قاله ابن رشد وافرام السريانى ويوحنا الدمشقى،وان لا يتعدى بكتاباته حدود الوعظ البليد والارشاد السقيم وما يجئ بينهما من الحكم
والايات التى اذا ما تمشى عليها الفرد كانت حياته كالاعشاب الضئيله التى تنبت فى الظل ونفسه كالماء الفاتر الممزوج بقليل من الافيون.
إنما الشرق مريض قد تناوبته العلل والاوبئه حتى تعود السقم والالم واصبح ينظر الى اوجاعه كصفات طبيعيه،واطباء الشرق كثيرون يلازمون مضجعه ولكنهم لا يداوونه بغير المخدرات الوقتيه التى تطيل زمن العله ولا تبرئها. اما تلك المخدرات المعنويه فكثيرة الانواع متعددة الاشكال متباينة الالوان،وقد تولد بعضها عن بعض مثلما تناسخت الامراض والعاهات بعضها عن بعض،وكلما ظهر فى الشرق مرض جديد يكتشف له اطباء الشرق مخدرا جديدا،وبالاختصار فالشرقيون يعيشون فى مسارح الماضى الغابر ويميلون الى الامور السلبيه المفكهه ويكرهون المبادئ والتعاليم الايجابيه المجرده التى تلسعهم وتنبهم من رقادهم العميق المغمور بالاحلام الهادئه . " العواصف "
عبد الله القصيمى:ـ الشعوب العربيه لا تعترف بقيمة النقد،بل لا تعرفه،إن النقد فى تقديرها كائن غريب كريه،إنه غزو خارجى،إنه فجور اخلاقى،إنه بذاءه،انه وحش فظيع يريد ان يغتال الهتها،إن النقد مؤامره خارجيه،إنه خيانه، إنه ضد الأصاله،إنها لهذا تتغذى بكل الجيف العقليه التى تقدم اليها،لا تسأم التصديق ولا تمل الأنتظار،إن اسوء الاعداء فى تقديرها هم الذين يحاولوا ان يصححوا افكارها وعقائدها،
او يحموها من لصوص العقول ومزيفى العقائد وبائعى الارباب،إن تكرار الاكاذيب والاخطاء والتضحيات لا يوقظ فيها شهامة الإباء
او الشك او الأحتجاج، لقد جاءت مثلا اليما فى الوفاء والصبر والانتظار لكل مهدى لا ينتظر خروجه . " صحراء بلا ابعاد "
د . زكى نجيب محمود : ـ فى مصانع الحديد تتبع طريقه لتسويه الألواح المعدنيه وهى ان يعدوا سطحا نموذجياً فى استوائه ويطلونه
بطلاء ملون وبعد ذلك يجيئون بالأسطح الاخرى المراد تسويتها وفق ذلك النموذج ، فيضعون الواحد منها فوقه ثم يرفعونه فاذا وجدوا ان
بعض اجزائه قد تلونت بلون السطح الخارجى دون البعض الأخر عرفوا ان تلك الاجزاء الملونه هى اجزاء فيها بروز ، فيردونها ليزيلوها
لكى تستقيم مع باقى الاجزاء . وهكذا يكون المجتمع بالنسبه لأفرادة اذا طالبهم بان يجيئوا جميعا على صورة نموذجيه مفروضه، فبمثل
هذة التسويه بين الأفراد لا يعود للعقل مكان ، اذ فيم يفكر العقل ، وفيم يكون الرأى ؟ وليس من الضرورى ان يكون القالب النوذجى
هذا قالب من حديد بل قد يكون قوامه مجموعه الأفكار أو مجموعه من التقاليد ، ثم يقال للناس تلك هى افكاركم ان اردتم فكرا ،
وهذة هى طرائق التقاليد المقدسه ان اردتم سلوكاً . فإذا جاء التفكير عند فرد من الناس مختلفاً ، أو إذا جاء سلوكه مغايراً عن اللوحه
المرسومه الجاهزة اخذوا يزيلون منه مواضع المغايرة و الاختلاف كما يفعل العاملون فى مصانع الحديد . " مجتمع جديد او الكارثه "
محمود كرم(إننا أمه مغرمه بالماضي عن جدارة وافتتان وبشكل عام نستحضرة دينيا وخطابيا وثقافيا وحتى سلوكيا نستحضرة بكل مكوناته ومحتوياته ألمشهديه والروائية والنقليه والشفاهيه لنقيم فيه وننغلق عليه ونبنى منه حاضرنا ونتكئ عليه في مستقبلنا القريب
والبعيد،...ألمشكله المريعه في أن يبقى الماضي مهيمنا على الحاضر،يسلبه إرادة الحركة والتغير ويسلبه منطقيه العصر ويدفع به في دائرة الانغلاق والتعصب ويلقى عليه قيودة وأغلاله)الحوار المتمدن26-12-2006
د.كرستين نصار(فى الواقع يشكل نقد الذات و الماضى اداة اطلاق وتحرير:تحرر من سطوة الجهل والوهم واندفاع نحو تحرى الحقيقه مهما كلفت من مشقات لانها وحدها الكفيله بتنميه القدرة على المواجهه والمجابهه التى تكسب الفرد المتانه العقليه والخلقيه والنفسيه،فلا يستسلم لأوهام التصديق وسهولته بل يسعى جادا لكشف جذور المشكلات)(الانسان والتاريخ)
د.منى حلمى(أن التغيير المبدع المتمرد العقلاني الناقد المغربل للسلف الذي يناقش الثوابت والمسلمات والبديهيات،لهو المناعة
الحقيقية للأوطان والتي تقوى مع الزمن وتبنى شعوبا ناضجة واعية مستنيرة متحضرة،وليس أطفالا قصرا أو مجتمعات
(ناقصة عقل ودين)تحتاج حماية ومنعا وتسلطا وقهرا).(مجله:روز اليوسف)




#سامح_سليمان (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- هكذا تنهض المجتمعات و ليس بالتطبيل و الشعارات ج 8
- هكذا تنهض المجتمعات و ليس بالتطبيل و الشعارات ج 7
- هكذا تنهض المجتمعات و ليس بالتطبيل و الشعارات ج 5
- هكذا تنهض المجتمعات و ليس بالتطبيل و الشعارات ج 6
- هكذا تنهض المجتمعات و ليس بالتطبيل و الشعارات ج 4
- هكذا تنهض المجتمعات و ليس بالتطبيل و الشعارات ج 3
- هكذا تنهض المجتمعات و ليس بالتطبيل و الشعارات ج 1
- هكذا تنهض المجتمعات و ليس بالتطبيل و الشعارات ج 2
- المجتمع العربى و لعنة القولبه و التكرار 1
- المجتمع العربى و لعنة القولبه و التكرار 2
- نصائح واقعيه صادقه لكل شاب و كل فتاه ج 1
- أقتباسات هامه ل عبد الله القصيمى و الماركيز دى ساد 1
- حرية النقد أساس النهضه ج 1
- حرية النقد أساس النهضه ج 2
- اقتباسات هامه جداً تتعلق بالمرأه ج 2
- أرض الأكاذيب ج 9
- ارض الأكاذيب ج 8
- أرض الأكاذيب ج 7
- أرض الأكاذيب ج 6
- أرض الأكاذيب ج 5


المزيد.....




- استمتع بأغاني رمضان.. تردد قناة طيور الجنة الجديد 2024 على ا ...
- -إصبع التوحيد رمز لوحدانية الله وتفرده-.. روديغر مدافع ريال ...
- لولو فاطرة في  رمضان.. نزل تردد قناة وناسة Wanasah TV واتفرج ...
- مصر.. الإفتاء تعلن موعد تحري هلال عيد الفطر
- أغلق باب بعد تحويل القبلة.. هكذا تطورت أبواب المسجد النبوي م ...
- -كان سهران عندي-.. نجوى كرم تثير الجدل بـ-رؤيتها- المسيح 13 ...
- موعد وقيمة زكاة الفطر لعام 2024 وفقًا لتصريحات دار الإفتاء ا ...
- أسئلة عن الدين اليهودي ودعم إسرائيل في اختبار الجنسية الألما ...
- الأحزاب الدينية تهدد بالانسحاب من ائتلاف نتنياهو بسبب قانون ...
- 45 ألف فلسطيني يؤدون صلاتي العشاء والتراويح في المسجد الأقصى ...


المزيد.....

- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود
- فصول من فصلات التاريخ : الدول العلمانية والدين والإرهاب. / يوسف هشام محمد


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - سامح سليمان - أقتباسات هامه جداً 6