أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - حمزة الكرعاوي - الجلاد المقدس















المزيد.....

الجلاد المقدس


حمزة الكرعاوي

الحوار المتمدن-العدد: 4436 - 2014 / 4 / 27 - 21:28
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


الجرائم الامريكية ضد الانسانية مستمرة ، منذ ان ظهر هذا الاسم ( أمريكا ) ، إبتدأت جرائمها ضد الانسانية ، ابادت شعوبا مسالمة لاتعرف للحرب طعما ولا لونا ولا رائحة .
ما أشبه اليوم بالبارحة ، وما اشبه اليوم في العراق بذاك اليوم الذي قتل فيه 120 مليون هندي مسالم ، وقد وصف هذا الحال مايكل هولي إيغل من نشطاء هنود شعب سو عام 1996 م : ( تأريخنا مكتوب بالحبر الابيض وأن أول ما يفعله المنتصر هو محو تأريخ المهزومين ، ويا الله ما أغزر دموعهم فوق ضحاياهم ، وما أسهل ان يسرقوا وجودهم من ضمير الارض ، هذه واحدة من الابادات الكثيرة الكثيرة التي واجهناها ، إن جلادنا مقدس ) .
اليوم في ظل سيطرة القطب الواحد على العالم ، صار الجلاد المقدس واحد لكل الشعوب ، وعنده عقيدة الاختيار الالهي والتفوق العرقي والثقافي ، والدور الخلاصي للعالم ، وقدرية التوسع اللانهائي ، وحق التضحية بالاخر ، وإستبدال شعب بأخر وثقافة بأخرى .
أعلن المحافظون الجدد في امريكا على لسان هنكتن : أن شعوب دول النفط هم صدفة جيلوجية ، لايستحقون الحياة ، وسنمنحهم خمس ثرواتهم وهذا منة منا عليهم ، معلنا أن ديمقراطية الرجل الابيض لاتتعدى حدوده الجغرافية ، ومابعدها للرجل الابيض الحق كل الحق ، حق الابادة لجميع شعوب الارض وله الحصانة ، لانهم نفايات ولايستحقون الحياة .
من يقتل اكبر عدد من سكان الشرق الاوسط يكرم بأعلى الاوسمة ، كما كرم الجندي الامريكي الذي إعترف بقتله 260 نسمة من شعب العراق ، كلهم نساء واطفال ، ظنا منه ان المخلص عيسى سيخرج لانقاذهم من شر هذه الشعوب .
عقيدة رامسفلد تقول : كلما سال الدم في الشرق الاوسط ، اقترب يوم الخلاص وسيظهر عيسى لانقاذهم .
الدبابات الامريكية التي دخلت من جهة الكويت العراق ، ترجمت مقولة جورج بوش الابن ( الحرب الصليبية ) ورفع الجنود الامريكان شعارات عدوانية تستهدف شعب العراق ( جئنا لنقاتل الامة الملعونة ، وابيدوهم جميعا ) وخلفهم القرود الراقصة تنادي بالتحرير ، تتقدمهم عماء سوداء وبيضاء ، ينادون ان لديهم عرسا ، وهو عرس ابادة شعب ، قتل اكثر من مليوني عراقي ، منهم من فقد رجليه ، ومنهم من فقد ذراعيه ، والنساء امتنعت عن الانجاب بسبب التشوهات الخلقية للمواليد الجديدة في العراق ( الجديد المحرر من اهله ) .
( المحرر ) الامريكي إستبق إحتلاله العراق بقصف الشعب العراقي ب 944 الف قذيفة محرمة دولية ، جاءت على شكل ألعاب من العم سام لاطفال العراق ، أرسلتها الطائرات الديمقراطية ، وأتبعها بحصار دام 13 عاما راح ضحيته مليون ونصف المليون طفل عراقي ، حتى إبتسمت وزير خارجية امريكا مادلين اولبرايت ، وقالت : إنه رقم جيد للعقاب ، مرسلة رسائلها الى أطفال العراق : قتلناكم وسنقتلكم .
تشابهت الجرائم من امريكا الهندية حتى العراق المحتل ، والطريقة نفسها ، نفس الاساليب والادوات ، لكنها بطريقة تكنلوجية اكثر تطورا .
أظهرت الاحصائيات أن ماتبقى من شعوب امريكا التي أبيدت ربع مليون فقط من اصل 120 مليون هندي احمر .
الجرائم الامريكية ماهي الا مشاريع إبادة ، وإفراغ البلدان من سكانها للسيطرة على ثرواتها ، ويعتبرونها تطهيرا من ( وحشية الشراذم الهندية والعراقية ) ، وكذلك يعتبر الامريكي ان الشعوب الاخرى هي ( جنس لعين ) .
واهيني إمرأة من شعب هيداستا ، 1885 قالت : ( في بعض الاماسي أجلس أمام نهرنا ، نهر الميزوري العظيم ، الشمس تغيب ، والغسق يذوب في المياه ، وتلوح لي في تلك الضلال قريتنا الهندية ، وفي هدير النهر أسمع جلبة المقاتلين تموج مع قهقهات الصغار والكبار ، لكني أحلم ، نعم إنها ليست الا احلام إمرأة عجوز ، فأنا لا أرى الا اشباحا ، ولا أسمع الا هدير المياه ، ثم تنفجر الدموع في عينيي لانني أعرف أن رجالنا ذبحوا وأن حياتنا الهندية إنتهت الى الابد ) .
وفي العراق نسمع من ضحايا الاحتلال ، يقولون : إن بلدنا العراق قد تم بيعه ، ونحن نأكل من المزابل ولم نسلم من القتل اليومي ، وننظر الى اشلاء أطفالنا تتطاير أمام أعيننا ، والجلاد مقدس وديمقراطي ومن يعترض ماهو الا إرهابي ويريد تخريب الديمقراطية الامريكية ويطبل لاعادة نظام البعث .
القاتل مقدس ومن يعارضه ، خارج عن القانون ، رافض ( للتحرير ) ، فإما البعث أو هؤلاء فلا خيار لكم ايها العراقيون ، إما أن تكونوا مع الجلاد المقدس او انكم خارجون على القانون ، وفي كلا الحالتين القتل مرة بمسدس كاتم صوت ومرة بتفجير ، بعده تباع الجثث المجهولة على اهالي الضحايا .
قال الجلاد المقدس ( المحرر ) للعراق من شعبه : هذا هو قدركم ، وهو مكان ، تحت أرجلكم النفط وهو لنا لا لكم ، لانكم لاتستحقونه .
قرأ كاتب السطور نص ادبي في ايام الدراسة الابتدائية في الخامس الابتدائي يتحدث عن عزلة الامريكان وهو : ( كان الامريكان معزولين عن العالم ، وبعد انتهاء عزلتهم كثر القتل والفساد في ارجاء المعمورة ، واسعد يوم في تأريخ البشرية هو عودة الامريكان الى عزلتهم عن العالم ) ، وقد رفعت هذه المقولة من المناهج العراقية بعد انتهاء حكم البكر .
مارست امريكا في العراق المحتل سياسات إرهابية ، سياسة التجويع ، نهب وسرقة ثروات العراقين ، وقتلهم بكافة الاسلحة التي لاتخطر على بال احد ، اسلحة معلنة وغير معلنة ، سياسة التدمير الشامل للبنى التحية ، لاجل إركاع الشعب العراقي ، نزلت هي بقواتها وشركاتها الامنية من المرتزقة ، ومعها طابورها الخامس من عملاء وخونة فيما يسمى الكتل والاحزاب الدينية وغيرها ، ممن وقعوا على بيع العراق وإبادة شعبه ، إستمر مشروع الابادة الجماعية في العراق ولازال مستمرا ، بمساعدة شرطي المنطقة ايران ، وبمابركة رجال دين مستوردين وافدين للوطن ، استوردتهم بريطانية خدمة لمصالحها ، وقال عنهم بوش الابن : المراجع الاربعة ، ورشح كبيرهم الدجال لنيل جائرة نوبل ( للسلام ) ، لكنها استبدلت ( الجائزة ) بمبلغ 200 مليون دولار ثمن فتوى بيع العراق ، وهي لاتقاتلوا قوات ( التحالف ) .
تدمير كامل للعراق ، على الطريقة نفسها التي إنتهجوها في إبادة 120 مليون هندي في امريكا ، وهذه الطرق والادوات كانت من أهم أسلحة الابادة الجماعية ، والترحيل والتهجير بالقوة ، وهدم البيوت ، وتقسيم بغداد بالكونكريت المسلح ، لخنق الشعب لاجل انهاءه من الوجود .
مسدسات كواتم الصوت تشتغل ليل نهار ، ترافقها تفجيرات يومية ، عبوات لاصقة ، والحكومة المنصبة من قبل المحتل ترفض الكشف عن نتائج التحقيق التي تعد بالملايين مما يدلل على اشتراكها في تنفيذ مشروع الابادة في العراق .
لاول مرة في التأريخ نجد ديمقراطية فيها سجون سرية وإعدامات في ظل غياب الاعلام ، وإغتصاب للرجال والنساء والاطفال ، حتى صرح احد اعضاء برلمان حاضنة الاحتلال بأن إغتصاب النساء حدث في السجون السرية بالتراضي بين الشرطة وبين النساء ، حتى علقنا على هذا التصريح بلهجة عراقية ساخرة ( هل الحكومة فتحت مراكز للشرطة ام كلجية واماكن للدعارة ) .
ولاول مرة في تاريخ الدول تستخدم قوانين الارهاب في قضايا بسيطة منها خلاف بين زوج وزوجته ، او عدم رضا رجل الدين ، فضلا عن العداء الشخصي والقضايا الكيدية ، حتى قبع في سجون ( الديمقراطية ) السرية الاف العراقين سنين وبعد ذلك تم اطلاق سراحهم بدون تعويض .
الاساليب التي مورست في دول تعرضت لاحتلال ، كلها مجتمعة مورست في العراق ، لكن بطرق اكثر تقنية ، سرقة وتهريب الاثار ، تهديدات بقنابل صوتية ، المتاجرة بالاطفال والنساء ، ولم يخف على احد في العالم فضيحة سجن ابو غريب .
بعد هذه الفضيحة ( ابو غريب ) عرضت البنتاكون رامسفلد افلاما للجرائم في السجون العراقية منها السجن المذكور ، على اعضاء الكونكرس الامريكي فقط ، وبعد خروجهم من المكان الذي شاهدوا فيه الكارثة ، اجاب احدهم على سؤال ماذا عرض عليكم ؟
فأجاب : شاهدنا جرائما مروعة وهي وصمة عار في جبين الانسانية ، ولا استطيع ان اصف لكم ما شاهدت ، لكن استطيع ان احدثكم عن ابسطها فضاعة ، وهي ان الجندي الامريكي المشرف على سجن ابي غريب ، احضر 5 فتيات عراقية واوقفهن واحد بعد الاخرى ، وطلب من الاولى أن تخلع ملابسها واذا لم تفعل فرصاصة في رأسها ، ففضلت الموت على العار ، وهكذا فعل مع جميعهن ، قتلهن لانهن رفضن ان يكشفن عن اجسادهن للمحرر الامريكي الابيض القادم من خلف البحار والمحيطات الذي حصل على مباركة من مرجع مستورد .
قالوا للعراقين : إذهبوا انتم وأطفالكم فكلوا من المزابل ، وعيشوا في بيوت لاتحمي من حر ولا برد ، أو إهربوا من بلدكم لتتصدق عليكم الامم المتحدة ، أو تغرقوا في البحار والمحيطات ، وفي احسن الاحوال تكونوا خدما في بلدان الغربة ، يعمل اساتذتكم في المطاعم يغسلون الصحون او يجلسون في إنتظار الفرج .
قدموا لاطفال العراق واهلهم الاغذية التالفة ، وتركوا مخلفات الحروب التي فيها اشعاعات نووية ، لا بل إستوردوا كل بضاعة فيها مايفتك بالعراقية من القمح المخلوط ببرادة الحديد ، والحليب المسرطن من الصين ، حتى براميل فيها مواد سامة لقتل اكبر عدد من العراقين ، وهناك من ينادي في فضائات الاحتلال والاحزاب العميلة ، نحن في عرس بنفسجي والعراق بخير ، وخلفه المزابل ودور مهدمة واطفال في الطرقات تركوا مدارسهم .
ما اشبه اليوم بالامس الهندي ، عندما تعرض هنود سانتي داكوتا للتجويع والاذلال والقتل ، وكان رد مسؤول امريكي ( محرر ) على مظاهراتهم قائلا لهم ولزعيمهم : إذهبوا فكلوا من حشيش الارض واذا شئتم فكلوا من خرائكم .
فكان رد الزعيم الهندي أن هجم عليه وقتله ، بعد هذه الاهانة ، ثم حشا فمه بالحشيش ، ومن القصص التي خلفها الامريكان والتي إعتبروها تسلية وهي جرائم ضد الانسانية ، يرسل الجندي الامريكي فروة رأس الهندي الاحمر هدية لخطيبته ، وفي العراق يتحدث الجندي الامريكي مع خطيبته وهو يتسلى بدهس العراقين بسيارة الهمر ، ويرسل لها الصور حتى تضحك .
ذكر احد جنرالات امريكا الذين قتلوا الشعب الهندي : ( امضينا ثلاثة ايام بلياليها على ضفاف المومي ، ونحن ندمر البيوت والقرى ونتلف حقول الذرة الممتدة الى نهاية الافق ، وفي بعض الاحيان أحرقنا حقولا للذرة كانت تمتد أكثر من خمسين ميلا على ضفة النهر ) .
ومافعلوه في العراق دمروا البشر والحجر والشجر ، وبقي من نخيل العراق 4 مليون نخلة مريضة وملوثة من اصل 60 مليون نخلة ، هذا فضلا عن الاوبئة والسرطان الذي فتك بالعراقين .
إعترف جندي امريكي وهو يتفاخر بقتله 260 من العراقين كلهم اطفال ونساء ، وقد تم تكريمه في امريكا بأعلى الاوسمة ، وقد إعترف جندي اخر في العراق انهم قتلوا 40 طفلا عراقيا شمال بغداد ، وفصلوا الاجساد عن الرؤوس ، الاجساد رميت في نهر دجلة ، ولعبوا كرة قدم بالرؤوس ، وهناك من ينادي في العراق يدمقراطية .
وقد إستجوب الكونكرس الامريكي الرئيس التنفيذي لشركة بلاك ووتر ، وإعترف بأنه شخصيا وهو إريك برنس أنه إغتصب القصر العراقيات تحت سن التاسعة وبعد الجريمة شواهن بالنار ، وقد إرتكبت الشركة نفسها مجزرة في ساحة النسور وسط بغداد مجزرة مروعة بحق العراقين بدون سبب ، وحصلت الشركة على مكافأة على جرائمها بتجديد العقد لها الى حد هذه اللحظة لان مالكها ديك تشيني قد ( حرر العراق ) .
كتب شخص من الهنود الحمر عام 1970 م كلمة المشاركة في عيد الشكر الامريكي في عامه ال 350 ، لكنه منع من المشاركة وهذا نصها : ( هذا يوم عيد لكم وحدكم ، إنه ليس عيدي ، انني أنظر الى ماحدث لشعبي بقلب منفطر ، فبعد يومين او ثلاثة ايام من وصول الحجاج الى كايب كود ، بدأوا بسرقة قبور أجدادي ونهب مالديهم من ذرة وقمح وحبوب ، لقد شاهد القائد الهندي العظيم ماساسيوت زعيم شعب الوامبانوغ ما فعله الحجاج ، ومع ذلك فإنه هو وشعبه جميعا رحبوا بالمستوطنين وابدوا لهم خالص الود ، إنه لم يكن يعرف أن الحجاج بعد أقل من خمسين سنة سوف يبيدون شعب الوامبانوغ وغيره من الشعوب الهندية المجاورة وسوف يقتلونهم جميعا بالبنادق او بالامراض ، نعم لقد ابادوا طريقتنا في الحياة وقضوا على لغتنا ، فلم يبق منا الا القليل من الاحياء ، وإنني حزين وهذا ليس عيدي ) .
وفي الذكرى العاشرة لاحتلال العراق قد أخبر الامريكان الشعب العراقي الذي يعيش بين ركام المفخخات بأنهم مديونون لامريكا كل ثرواتهم ثمن التحرير المزعوم .
العراق مديون لامريكا 3000 الاف مليار دولار ، وهو ثمن ( تحرير العبيد في المنطقة الخضراء.)
ثلاثون سنة نفط لكن مع الفوائد ، مجموع قرن من الواردات النفطية على اقل تقدير وخلاصة القول اخر قطرة نفط في العراق ملك الامريكان في ضوء تكاليف التحرير المزعوم .
استمرار تدفق النفط في ظل الهيمنة الامريكية الايرانية يعني استمرار تدفق الدم العراقي وهذه المعادلة ينبغي كسرها والا لا منجاة للعراقيين بمعنى تجفيف موارد ادارة مشروع ابادة العراقيين.
وبعد ان انتشرت في العراق رسائل التهديد والتهجير في محيط بغداد ، وبعد ان هدم الجيش ( العراقي ) بيوت عراقين وتركهم في العراء ، تم تهديد كاتب هذه السطور انه سيرحل من بغداد مع السنة بالباصات الى الفلوجة اذا لم يقبل بالمالكي ، وان هذا الرجل هو نعمة للعراقين ومن لاينتخبه من الشعية يجب ان يرحل من العراق .
إستجار شاب عراقي من مدينة الديوانية بالسفارة الامريكية التي بدورها اخرجته من العراق الى واشنطن ، لانه كشف فضيحة تفجير الديوانية الاخير ، فهدر دمه في العراق ( الديمقراطي ) .
ما أرتكبته امريكا وايران وغلمانهما يعادل كل الحروب التي خاضتها أمريكا في العالم .
شاهدت أمس صورة لطفل عراقي وقد قطعت رجلاه ، وهو بين يدي والده يحمله ليجري له الطبيب المعالج عملية ترقيع لما تبقى من رجليه ، وفي نفس الوقت سمعت أبواق السلطة تحتفل بالعيد والعرس في العراق الجديد ، عرس على اشلاءنا وعلى جثث شعبنا .
نقول لهم : إنه عيدكم لاعيدنا .



#حمزة_الكرعاوي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ايها الوحش ايها الاستعمار
- المواطن ( ينتصر )
- أنعاك يا ابن العم : خالد جامل الكرعاوي
- السعودية وايران والحضن الامريكي
- القدر مكان
- المالكي خيار السيستاني
- رسالة من الوطن : إلغاء السفر
- حسن العلوي ( المثقف ) صانع الديكاتور
- ( معركة الحشفة المقطوعة )
- إستهداف الجواهري
- ظاهرة التزوير في العراق
- حروب شيخ دبس
- الحاكم الفاسد حاضنة الارهاب
- ( داعش المالكي )
- ( ديمقراطية الدين )
- حيرة الهوية
- النفخ ايرانيا في قربة داعش لتغيير اجندة جنيف 2
- المالكي المخدوع خدع الاف العراقيين
- تصحيح مقال
- ( بسالة الجيش )


المزيد.....




- أثار مخاوف من استخدامه -سلاح حرب-.. كلب آلي ينفث اللهب حوالي ...
- كاميرا CNN داخل قاعات مخبّأة منذ فترة طويلة في -القصر الكبير ...
- جهاز التلقين وما قرأه بايدن خلال خطاب يثير تفاعلا
- الأثر الليبي في نشيد مشاة البحرية الأمريكية!
- الفاشر، مدينة محاصرة وتحذيرات من كارثة وشيكة
- احتجاجات حرب غزة: ماذا تعني الانتفاضة؟
- شاهد: دمار في إحدى محطات الطاقة الأوكرانية بسبب القصف الروسي ...
- نفوق 26 حوتا على الساحل الغربي لأستراليا
- تركيا .. ثاني أكبر جيش في الناتو ولا يمكن التنبؤ بها
- الجيش الأمريكي يختبر مسيّرة على هيئة طائرة تزود برشاشات سريع ...


المزيد.....

- في يوم العمَّال العالمي! / ادم عربي
- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - حمزة الكرعاوي - الجلاد المقدس