أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - مؤمن سمير - - حَفْريَّةُ أسماء - .. كتابة .. بقلم / مؤمن سمير















المزيد.....

- حَفْريَّةُ أسماء - .. كتابة .. بقلم / مؤمن سمير


مؤمن سمير
شاعر وكاتب مصري

(Moemen Samir)


الحوار المتمدن-العدد: 4436 - 2014 / 4 / 27 - 00:11
المحور: الادب والفن
    


" حَفْريَّةُ أسماء " .. كتابة .. بقلم / مؤمن سمير

1- " هالاتُ الكَشْفِ "
كَوَّمتُ جهودي من فوق الشجرةِ ومن تحتِ الغطاءِ ومن أيام كانوا يشيرونَ عَلىَّ : هذا الذي فَتَحَ السَدَّ وَنَشَّفَ بحيرة الذكرى ..... جَمَّعْتُهم لمهمتي التي جاءت أخيراً ... أن أُطوَّرَكِ داخلي .... وأُحَوِّلَ أثيركَ إلى جِنِّيةٍ كاملةٍ تسري مسرى الدم وتسكن في سطوحي ... ترتكن على مقاصدي الخبيثة وتنتشي كلما أصابني اللهاثُ وانخلعَ قلبي وطار....
لكنَّ ما جرى حزينٌ فعلاً ..
بالأمس وقَعتُ من على السرير لأنكِ على هَيْئةِ بومةٍ وعلى وجهكِ دمٌ متخثرٌ يشبه ملامح الراحلين كلهم ... والليلةُ الأسبق كان بآخر جَناحيْكِ مخلبٌ لا يتهجى الحروف بل يشيل اللحم باستمتاع الواثقِ ... حتى في النهار ... تخرقين نسيجي وتَطْلُعينَ تطردينَ الضيوفَ والستائر والهواءَ وأمطارَ الذكريات وتربطينَ أقدامي في نداءاتِ الباعةِ فأدورُ أدورُ عند سلالمِ الدوَّامةِ وأبكي ...
أنا متعَبٌ حقاً وأتفتتُ ...
فتحتُ لكِ كل ما كان مخبوءاً فانفجر الشَرُّ وملأتِ سمائي بالضحكات المرعبةِ ... يا ليت الفحم لم يكن في متناول يدي ليلتها ولا وجدتُ ورقاً لأرسمكِ وأسيبَ ثقوباً تتسربُ منها التخيلاتِ الحارةِ .... يا ليت السفينةَ غرقت قبل أن تُشْعلينَ فيها النار فأشيرَ وأنادي هذا نورُ قلبي ...
ساعةَ بدأتِ الكفاحَ في جسدي وانخدعتُ بالدبيب الذي أدفأ ما تحتَ جلدي وذَكَّرني بكلام الأولاد عن اللذةِ وحسرتي كل هذه السنوات ... يا ليتها كانت ساعةً سكَتَ الزمن فيها وتجمَّدتي ولم تتهيئي للقَنْص الذي سارَ في طريقه وصار اختباراً لشطارتِكِ في تمزيقي كل لحظةٍ وكلَ أمنيةٍ ....
كل هذه المواهب ... يا خسارة ... لو كنتُ صدَّقتُ أنا الآخر قدراتي كنتُ تجرأتُ واقترحتُ ... حتى ، ألا تَحُطِّين وترقدين على الكوابيس وهي تلفظُ أنفاسها ... لا أقولُ كنتُ أقنعتها بأن تزدادَ جمالاً أو تلمسَ في العَشِيَّةِ أَلَمي ، فيسكن .... ولكن على الأقل ، كنتُ جعلتها تحسُّ بأنها نسبيةٌ رغم أَلَقِها .... وليست ساحرةً أو نَبيَّةً ...
كنتُ انزلقتُ معها نحو الضعف الجميلِ ...
آهٍ لو كانت صخرةً ثم صارت وردة ....
أو كنتُ أساساً أجيد البناءَ فأصحو وأنا تَلٌّ .. يدغدغني الماء ... ولا يغرقني الأسى ...
الطوفان الذي يرتوي من
جثتي ..
الباكية بإخلاصٍ
والصارخة بصدق .....

2- " ذكرى السيدة التي اختتنت أسماء "
المرأةُ التي جابوها لمناسبةِ ختانكِ ، حَسَدَتْكِ وباتت لا تغلق عيناً ولا صَلَّت في خشوعٍ إلا لتسألَ كيف ..
، وجَدَت ثعباناً رفيعاً للحظاتٍ ثم يصيرُ سميناً ومكتنزاً لا زوائد فيه .. فهداً وردياً بين الأحمر والوحشةِ .. يُخَبيَّ وحشيته وسط عشٍ واقعٍ من مزاج الفنان المُنْضِج اللمعةَ في اللهيب .... وهكذا لم تسمع المرأةُ كلابَ الأب : خَفِّضي ذَنَب الحَيَّةِ ... أخاف منها ... خذي من الوسط ، من الرأس ... يا ليتَك تَحُزِّينَ وتسدِّينَ طريق الشيطان الذي يطلُّ برأسه ويبتسم بسخريةٍ في عمقي ... والمرأةُ في الداخل تقول " مثلها قليلٌ ..." فلتكوني للمذهول الموعودِ وجهنم للذي سيدفعَ العمرَ لقاءَ كل العمرِ ... هل تمنت المرأةُ بعدما أمسكَتَ يدها ..؟! غافلتها لتشد الثمرةَ حتى يتفجر العسل من باطنِ الطيف .... أرادت أن تسحب الحبل اللدن المتدلي ، إلى الفم لتستحلب الحقيقة والكُنْهَ ...؟! إن هَمَست " أفيقي .. " فإنها خاطيةٌ ..
في الحياة لحظةٌ خلف النور وفوق المحبةِ وبقلب الرؤيا .. المحظوظ من يدرك ...
... ثم قال الزمان سَأمُرُّ ، أفوت وأصير عجوزاً قبل أن أَحنَّ للسقوط .. وهكذا جئتِ إليَّ ذات خمرةٍ ... لأمتصَ حياتك المنقوشةِ بالجحيم وأنهل شراب الورد من بين أصابع الأقدام .... الأسطورةُ أعادت رسمي بعد اللهاثِ طيناً يتشكل كلما تلمسين الأرض ببطنكِ المتلوي .. الشاربِ عظامكِ والضاغم الفحيحَ بالصلاةِ .. والأحدبُ يقفزُ والساقان يسندان المشيئة .. يصرخُ .. غارقٌ حتى الثمالةْ يا مُحَلاةً بالملح وتُكوِّرين اللحم وترميه لأجل التمثال يقوم ويقعد بانتظام الفوضى ،
أنا أم أنتِ .....؟
.. الثديُ المرجومُ لأنه نافرٌ عن القطيع وأولاده المرعوبين في زوايا الإبط المرحومةِ كلما هَدَّأَتها سحجةُ الدقاتِ ....
تعبَ اللسانُ وطال وقَصُرَ وابتلَّ ونادى ولم يجد ... طاقةٌ تقول آن الأوان فاسأل أين الداخلُ ..
مَنْ الصامتُ مَن المُحَطَّم والمُمَزِّقُ لغاباتِ البوصِ .. الشارب من السُرَّةِ الصدق .. الصانع الأمهر للبقع الحمراء ، شلال الآلهة وممسك المنجل .. القاتل الأروعُ للوركِ البض شبيهُ المآذن الميتُ الحيُّ .. الناهلُ السَحُّارُ الفاتح في الماء شقاً لا يَخُشُّه الهواء وإنما تبيت العقارب وتسدُّ الحياةَ لسقفها
وتشهق .......
........
أيتها السيدةُ .... أباركُ الخطوةَ كل شمسٍ
فَلَكي في عظمي جميلٌ ......
وأنحني للنور الذي سبتيهِ
كقديسةٍ ...
فاصعدي ..
وابني جَنَّتكِ للهائمينَ ..

على
ضريحي
المبتسم ....

3- " لا تقرأي يا أسماء "
ماذا أفعل في هذا الحب ... سنواتٌ طوال وأنا أردد لنفسي وللجميع أنني أعيشه بوعي الآخر .. أتماشى معه وأجاذبهُ .. أرقبهُ وأرصدُهُ ... لستُ فاعلاً ولا راديكالياً بالأساس ... ثم أضحك من " الكلام الكبير " الذي يزيد غربتي عنه ... لم أَمَلَّ من القناعة بكون الحب فوق طاقتي لأني لا أفهمه ولا أستوعبه ولا أقدر بالتالي على تعاطيه ... ثم اختبرتُ لعبة الزمن ... أي اختبرته في مرآة الساحر الكبير ... فصارت المدة الطويلة هي المَجْلى ، وما سترسمه من التفاصيل ، التي هي أخطر ما في الحب : .... أن تعتاد على ضحك آخَرِكَ وبكائِهِ وحنينهِ وخوفهِ وطريقة ملابسه ومناخه النفسي ورائحة جلده وفمه وحركات أصابعه وأقدامه ورقبته التي تنتقل في جزء من الثانية لتظل أو لتهرب من الرقابة أو لتهتز ... الخ .. تعتاد كل هذا ولا تستطيع أن تستغني عنه .. ويحدث غيابٌ - قَدرَيٌ أو مقصود في إطار اللعبة الأزلية - فتكاد تُجَنُّ وتَحِنُّ إلى لحظات ردود أفعاله .. هو بالذات ... إزاء تفاصيلك أنت ، وكذا ظهور عاداتٍ وملامح كنت تجهل حياتها عندك أو فيك .. ولَمَّا خَرَجت بتلقائية أمسكتَ بها .. أي أنك تعلم وتدرك .. بسببه هو بالذات .. وهكذا والحالة اكتملت في تعرجاتها ، تستطيع أن تقول بيقين مطمئن أنك تحب ... لكنَّ الأزمة في شكك الممض .. في أن يكون كل ما فات مجرد ولوغ في شَرَك الاعتياد ، فقط .. وهي أحوال بالطبيعة قابلة للتكرار ... ثم ترتدي مسوح الحكمة وتقول .. لكنَّ عمراً واحداً لا يكفي للتجريب وطَرْق مسارب أخرى خاصة مع روتين
حياتك العجيب ... إذن هو حب ... والسلام ..
لا... الأمر فقط .. هو بصراحة مجرد ... جنس ..
ومَن قال إن الحب ليس الوجه الذي اخترعه البشر لتجميل ما ظنوه خطيئة أو في أنقى الأحوال نقيض الهندام والكبرياء والغرور ... الجنس ، المنطلِق ، الفطري ، الفوضوي الذي يعود بالبشر لماضٍ كان أكثر تحرراً وصدقاً ... لكنه يساويه مع كائناتٍ ، ارتاح في ترتيبها على أنها الأدنى .. وكلما زاد الإنسان في حضارته كلما زاد في قيوده وتخفياته المتعددة الأشكال .. ألعابه ودوَّاماته ... إذن ثمة في الأمر خدعة ...
ولكن الخدعة هي أساس الإنسان ولعبته الذكية المبهرة التي مكنته من الاستمرار والإبداع ... لم يفهم كل الظواهر الطبيعية فلاطفها بالأسطورة ثم هذبها بالسحر ثم الأديان ... صُدِمَ في أنه يموت فَطَوَّرَ تصوراتٍ نحو حياة أخرى تكمل تلك التي اعتادَ عليها وخبرها .... وهكذا جعل الفناء حياة .. والصحراء جنات .... وتماهى مع ألعاب الكون ، المخادع هو الآخر ، بالكائنات اللاعبة في بطنه ... ما الذي يمنع إذن والأمر معتادٌ وطبيعيٌ وتاريخيٌ وقديم ... أن يكون فتور أحاسيسي هو عين الحقيقة وأنني فعلاً لا أحب تلك التي استمرت معي سنوات ... بيننا فقط الجسد ... وكلما زادت مُعَدَّلاته وتطورت أشكاله ووجوهه .. يصيبني الملل ... فأبتعد ثم أعود بكل هياجٍ وأملٍ و.. حياة وأنغمس حتى أذنيَّ ثم أبتعد و و و.... لعبةٌ تلو أخرى .. الأخرى التي استغرَقَت في معطفي زمناً أقل والثالثة العابرة ..
حتى التي قررت الزواج بها ثم عشت معها وأنجبت ...
نحن ملوك الخداع لهذا نحن بشر
وخيالنا – هبتنا الكبرى – يُحَوِّل الأمور إلى بقعٍ مُلَّونةٍ وبرَّاقةٍ ...
دوائر ودَوَّاماتٍ ...

طوبى للخيال ... حقاً ..
لكني حَزينٌ .. أيضاً ووحيد ..
وخيالي عاجزٌ عن إسعادي ..
طول
الوقت ..

4- " الثناءُ على الغياب "
أخرجُ من أول البلدةِ فأستنشقَ نوركِ قرب زوالِ خريطتنا .... ليس لأني عاشقٌ أو مأسورٌ في الشَبَكة ... بالعكس أنا ابن نسيانها الأصلي ...
أنا الذي أجلبها و أُحَوِّمُ فوق الخرائب لأحب وحدتي وأشدَّ الغيابَ من الحوائط .... إذن كيف تبينُ هكذا ؟؟ وجودها الفادح يا أخي مريب ....
ممالكها مؤسسة قرب قوس قزح الواقع من جيب السماء على مَهَل ... لهذا تستعمر المكان والروائح .. وأَصلُ ... فأرتبك وأقول تدورين مازلتِ ... تَمَسِّينَ العربات وتداعبين حيرة الولد الخَوَّاف في الردهة .... تحاصرين التنفس بامتياز ... تعتادين منذ كنتِ توقدين النار من ريشةٍ لتبهريني وتدقين الأرض بماءٍ يدغدغ سكان حكايات الأم النائمين على ابتسامة .... أمزق لحمك لتنفلتين .... لتخرج الضغينةُ على الجيران ....
كل هذا كل هذا ؟! أجل و أكثر ... أنا بلا يدين ولا قتلٍ ولا ساقْ .... إذن كيف أقتنصكِ لتطيري .... أخافُ و أكرهكِ بمنهجيةٍ واخترتُ العَمَى ...
أتلفتُ وأتحسس خنجري وأرتدي صوفَ دبٍ
أتخفى عنكِ وعني ...
سأغمض روحي وأنت تُنزلين المطر ...
سأُحَلِّقُ بخفةِ شظيةٍ
المهم ،
ساعدوني
وأنا أداري الدمَ في الصور ....

خذوا روحي ..
وَرَبِّّتوا عَليَّ ....



#مؤمن_سمير (هاشتاغ)       Moemen_Samir#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- - صَباحٌ مُبهَمٌ .. لطائرٍ جَليديٍّ - شعر/ مؤمن سمير
- أحمد الشهاوي يكتب : - مؤمن سمير يدخل ممر عميان الحروب -
- أحمد الشهاوي يكتب : - مؤمن سمير يُطِلُّ على حواسه ببصيرة الم ...
- - يَشُدُّ الحياةَ للداخلِ - شعر / مؤمن سمير - مصر
- - أمسكتُ بي .. أمسكتُ بنا - شعر / مؤمن سمير
- مؤمن سمير: الشاعر يتعامل مع العالم بتحفز القناص
- ممدوح رزق يكتب عن ديوان - رفة شبح في الظهيرة - لمؤمن سمير
- ديوان - عَالِقٌ في الغَمْرِ .. كالغَابةِِ كالأسلاف - شعر / م ...
- - كائنٌ وحيدٌ يقبعُ في لوحة -
- ( وجوه إيمان مرسال : الأخت التي تكمن خلف التفاصيل )
- - بهجة الاحتضار أو الرقص حول الموت - بقلم / ميرفت محمد يس
- ( - بورتريه أخير لكونشرتو العتمة - لمؤمن سمير: تقنيات التشكي ...
- حوار مع الشاعر مؤمن سمير أجراه : يسري السيد
- حوار مع الشاعر مؤمن سمير.. أجرت الحوار : نور الهدى عبد المنع ...
- - في سؤال الثقافة - بقلم / مؤمن سمير
- ( روادع الحنين / أقنعة الغناء في - غاية النشوة - ) بقلم : مح ...
- ( تفكيك السعادة للشاعر مؤمن سمير: تعالوا لنحكي عن السعادة قل ...
- - الوجه الآخر للانكسار - بقلم د.عفاف عبد المعطي
- ( حركية النص واستراتيجية الاحتمال في ديوان - هواء جاف يجرح ا ...
- - المفارقة الشعرية - بقلم / د. محمود الضبع


المزيد.....




- الثقافة الفلسطينية: 32 مؤسسة ثقافية تضررت جزئيا أو كليا في ح ...
- في وداع صلاح السعدني.. فنانون ينعون عمدة الدراما المصرية
- وفاة -عمدة الدراما المصرية- الممثل صلاح السعدني عن عمر ناهز ...
- موسكو.. افتتاح معرض عن العملية العسكرية الخاصة في أوكرانيا
- فنان مصري يكشف سبب وفاة صلاح السعدني ولحظاته الأخيرة
- بنتُ السراب
- مصر.. دفن صلاح السعدني بجانب فنان مشهور عاهده بالبقاء في جوا ...
- -الضربة المصرية لداعش في ليبيا-.. الإعلان عن موعد عرض فيلم - ...
- أردوغان يشكك بالروايات الإسرائيلية والإيرانية والأمريكية لهج ...
- الموت يغيب الفنان المصري صلاح السعدني


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - مؤمن سمير - - حَفْريَّةُ أسماء - .. كتابة .. بقلم / مؤمن سمير