أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - عبد الحكيم عثمان - تحية للمعلمِِ في عيده














المزيد.....

تحية للمعلمِِ في عيده


عبد الحكيم عثمان

الحوار المتمدن-العدد: 4380 - 2014 / 3 / 1 - 14:50
المحور: الادب والفن
    


قفْ للمُعَلْمِ

ألطاهر ألنظيف

ألتقي ألعفيف

وأوفهِ ألتَبْجِيلا

ألذي أتخَذَ مِنْ مهنَتِهه

ليُعدَ جيلا جَليلا

ولمْ يتَخِذَ من مهنته

للوصُولْ للمناصبِ سبيلا

وكانِ للطلاب مربياً

وراعياً وقدوةً جميلا

قفْ لهُ لانه بأخلاقهِ

كادَ أن يكونَ رسولا

ولمْ يكنْ من مهنته

يسعى للامولِ تحصيلا

هكذا معلمٌ يستحقُ كلَ

الاحترامِ والتقديرا

وأما من باعَ ضميرهُ

من أجل منصب زائلٍ

أو دريهمات قليلا

ومثْلَ ألمعلم

أسوء ألتمثيلا

خاب وخَسرْ

حتى لو اصبح مسؤولا

فأمثالهم ما اصاب ألبلاد
ألا تخلفاً وتَعْطيلا
بمناسبة عيد المعلم اهنئي كل معلم سواء كان مدرس او استاذ جامعي وكل من اتخذ من مهنة التعليم ليربي جيل نموذجي بعيدا عن المصالح الدنيوية والغايات الشخصية اجمل تحية فهؤلاء هم الشمعة التي تحترق لتضيئ الطريق للاجيل فلهم كل التحية والاجلال ووالاكبار ووافر الاحترام



#عبد_الحكيم_عثمان (هاشتاغ)      


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- رد على الجزء الخامس من سلسلة مقالات الكاتب سامي الذيب
- رد على مقال سامي الذيب(ألاخطاء اللغوية والانشائية في ألقرآن ...
- رد على مقال الكاتب سامي الذيب(اخطاء لغويه في ألقرآن) الجزء ا ...
- توضيح للقراء عما يعتقده سامي الذيب من اخطاء لغوية وأنشائية ف ...
- سامي الذيب.حتى تكون مصيب,رد على مقال اخطاء ألقرآن اللغوية وا ...
- من يمتلك ضمان ,كَرنتي,من مصوكر عُمْرهُ لبكره ,حتى يتعشم بالم ...
- الغزو هل يحتاج الى قدرة عسكرية عالية؟
- سناء البدري,حتى تتوضح لك ولغيرك الامور وحتى لانبقي نلف وندور
- على هامش مقال الجنه والنار,نريد بدائل مولانا؟
- ما معنى التخلف وما معنى الحضاره؟
- اذاكان اساب تخلف العرب الاسلام,فما هي اساب تخلف هؤلاء وهم لي ...
- اذاكان اساب تخلف العرب الاسلام,فما هي اساب تخلف هؤلاء وهم لي ...
- بعيدا عن الجنه والنار,تعقيب على مقال السيد القبانجي
- وهل انفرد المسلمون عن سواهم بالهدم؟
- الاسلام لم يحرم علوم العمارة,دلائل
- هل منع الاسلام اتباعه من طرح الاسئلة والاستفسار عما يجهلونه ...
- رد على مقال الكاتب سامي لبيب(الاديان بشرية الهوى والهويه17)
- رد على تسائل الكاتب جهاد علاونه2
- ردا على تسائل الكاتب جهاد علاونه
- سامي الذيب شوف الفرق بين اسلوبك في الدعوة الى فكرك وبين اسلو ...


المزيد.....




- تضارب الروايات حول استهداف معسكر للحشد في التاجي.. هجوم مُسي ...
- ديالا الوادي.. مقتل الفنانة العراقية السورية في جريمة بشعة ه ...
- مقتل الفنانة ديالا صلحي خنقا داخل منزلها بدمشق والتحقيقات تك ...
- القنبلة الذرية طبعت الثقافة اليابانية بإبداع مستوحى من الإشع ...
- بوليود بين السينما والدعاية.. انتقادات لـ-سباق- إنتاج أفلام ...
- الغيتار تحوّل إلى حقيبة: ليندسي لوهان تعيد إحياء إطلالتها ال ...
- سكان وسط أثينا التاريخية منزعجون من السياحة المفرطة
- أول روبوت صيني يدرس الدكتوراه في دراسات الدراما والسينما
- قنصليات بلا أعلام.. كيف تحولت سفارات البلدان في بورسعيد إلى ...
- بعد 24 ساعة.. فيديو لقاتل الفنانة ديالا الوادي يمثل الجريمة ...


المزيد.....

- نقوش على الجدار الحزين / مأمون أحمد مصطفى زيدان
- مسرحة التراث في التجارب المسرحية العربية - قراءة في مسرح الس ... / ريمة بن عيسى
- يوميات رجل مهزوم - عما يشبه الشعر - رواية شعرية مكثفة - ج1-ط ... / السيد حافظ
- . السيد حافظيوميات رجل مهزوم عما يشبه الشعر رواية شعرية مك ... / السيد حافظ
- ملامح أدب الحداثة في ديوان - أكون لك سنونوة- / ريتا عودة
- رواية الخروبة في ندوة اليوم السابع / رشيد عبد الرحمن النجاب
- الصمت كفضاء وجودي: دراسة ذرائعية في البنية النفسية والجمالية ... / عبير خالد يحيي
- قراءة تفكيكية لرواية -أرض النفاق- للكاتب بشير الحامدي. / رياض الشرايطي
- خرائط التشظي في رواية الحرب السورية دراسة ذرائعية في رواية ( ... / عبير خالد يحيي
- البنية الديناميكية والتمثّلات الوجودية في ديوان ( الموت أنيق ... / عبير خالد يحيي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - عبد الحكيم عثمان - تحية للمعلمِِ في عيده