أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - حقوق الانسان - عباس الجراح - هل يعقل ما لايعقل ؟ أريد حلا- ؟














المزيد.....

هل يعقل ما لايعقل ؟ أريد حلا- ؟


عباس الجراح

الحوار المتمدن-العدد: 4376 - 2014 / 2 / 25 - 02:54
المحور: حقوق الانسان
    


مسألة حسابية معقدة تبحث عن حل ومنذ صبيحة عام 2003 وحتى يومنا هذا . لم نجد ممن يتمكن من موافاتنا بالناتج . فضلنا نحن العراقيين الاستعانة برئيس مجلس النواب العراقي الاستاذ اسامة النجيفي وبكوكبة النواب الكرام جميعا" ، كما يشرفني أن ادعوا رؤساء الاحزاب والكتل السياسية الكرام بالتعاون مع الجميع لأيجاد حل للمسألة العالقة ومنذ سنوات خلت .
أن الاستعانة بكم ايها السادة جاء نتيجة لما انتم عليه من معرفة ودارية بباطن الامور ومن ثم انكم خير من يقود العراق اليوم الى شواطئ العز والمجد والتي وعدتمونا بها وها نحن نمرح بظلكم وتحت سماء سياساتكم الانسانية . ايضا اننا الشعب العراقي نرى ان ضالتنا بكم للمساهمة الجادة والفاعلة بايجاد حل للمسالة التي لم ترى النور ولماذا لا ؟ وانتم ممن أخترناهم ليكونوا خير حارس آمين لخير وطن ومال ... نعم انتم حراس الوطن وانتم امناء عليه ، دعوتنا لكم لم تكن تاتي من فراغ لا والف لا .... وانما تأتي من خلال تقديرنا واحترامنا لكم يا اولياء امور ، وطننا ،شعبنا عرضنا واخرها أموالنا . أذن نحن على صواب بالتأكيد سيكون صواب باب أجابتكم التي نقصدها هو ارحم من صواب توجهنا اليكم . نعم انتم من يستطيع ينير ظلتمنا حيث لم نجد من يسعدنا ويسرنا في حل هذه المسألة التي أصبحت رغيف زادنا الوحيد اليوم . نحن ندعوكم ومن خلال قدراتكم ومسؤلياتكم وماتتمتعون به من انسانية ان تساهموا بايجاد حل لهذه المسألة وانتم اهلا" لحلها .

أننا فخورون بان نطرق باب عدالتكم والامل يراودنا باننا سنتوصل ومن خلالكم للعقدة الحسابية التي أصبحت ثقيلة وسط شعب حضاري لايقبل الجدل بانه شعب الحضارات والسلالات المحمدية . نعم وزن ثقل هذه المسألة هو ثقل شبيهة بصخرة عبوب الذي اصبح ومن خلالها مشهورا وكما العظام ممن خلدهم التاريخ من آهلكم وأجدادكم العظام الذين برعوا في بناء عراق اليوم ... ومن أجل ان لا نبخس حق الاستاذ عبعوب فانه مدعوا للحضورأيضا للمساهمة بطرح الحلول التي يرى فيها املا" ولاسيما وهو من رواد الحكمة والعقل المنير ، ان الاستعانة به شرفا" لنا ما دام يمتلك زمام امور ادارة افضل مركز خدمي عرفه التاريخ وعلى مدار العصور . أن امانة بغداد يشهد لها القاصي والداني من عربنا وال سامنا أذن عبوب مطلوب للحضور لمساعدتنا .
نعم نحن الشعب العراقي نكمن كل حب وتقدير للاخ عبعوب وما بلغه من طرح يوم غرقت بغداد وهو ممن اوجد الصخرة اللعينة التي فجرت شبكات تسريب المياة في بغداد يوم عجز الملايين من شرائح مجتمعنا المثقفون والعلماء والمهندسون في العراق بالتعرف على السبب لكن عبعوب وجد هذه الصخرة ، نعم هو عراقي وله الحق بخدمة وطنه ، كذلك هو مرشح من قبل حزبه الذي دافع عنه يوما" ما لحين بلوغه سدة الكرسي لأمانة بغداد .




اما الحديث عن خلفياته العلمية فلابد لنا ان نترك الامر لحزبه الكريم ، ليس من المعقول بمثل هذه الكفاءات العلمية يصعب عليها طرح الحل المناسب لمسالة حسابية وجدت على أرض العراق وبين احضان قياديه . أذن لنطرح المسألة الحسابية ولنحصل على الحل الحقيقي من اجل انقاذ شعب العراق الذي أصبح في دوامة مزمنة .

رجل يبلغ من العمر 35 عاما" . أمضى 7 سنوات منها أسيرا" في رفحاء السعودية . وبلغت سنوات غربته في المهجر 15 عاما" . السؤال كم كان عمره عندما طلب اللجوء الى رفخاء السعودية ؟
ارجوا ان تتوخوا الحل الصحيح عند الأجابة ؟

مسالة حسابية اعتقد لا تستحق الضجيج الاعلامي مثل ضجيج غرق بغداد يوم اكتشف الرجل القيادي عبعوب صخرته المشهورة التي أدت الى غرق بغداد طبعا" الوقت المحددة للاجابة أحد عشر عاما" اعتبارا" من عام 2003 ولغاية نهاية عام 2014 . انتظر الأجابة من أجل ان ابلغ التاريخ بمفهوم العدالة الانسانية التي سحقنا بمضمونها ومنذ القرن التاسع عشر وها نحن بين احضان القرن الواحد والعشرين.
يشرفنا ان نعرف بالاستاذ الفاضل امين بغداد نعيم عبعوب الكعبي من خلال التالي : -
http://www.youtube.com/watch?v=acaNay0n7g8
www.youtube.com/watch?v=6ShCeJJorCE


بغداد مبنيه بتمر فلش وأكل خستاوي



#عباس_الجراح (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الشريعة الاسلامية والمؤسسات الاجتماعية الكندية
- من يهمه الآمر ؟
- السيد وزير الرياضة والشباب
- ثورة رياضية بيضاء
- أنقذوا الرياضة العربية
- الى أين المسير ياقادة الرياضة العرب
- ندائي لمن لايفقه بلغة النداء من ؟؟؟؟؟
- عملية قيصرية عراقية عمرها 93
- الى الحكام العرب
- من المستفيد الاول من العراق ؟


المزيد.....




- كنعاني: الراي العام العالمي عازم على وقف جرائم الحرب في غزة ...
- كيف تستعد إسرائيل لاحتمال إصدار مذكرة اعتقال دولية لنتنياهو؟ ...
- منظمة التعاون الإسلامي ترحب بتقرير لجنة المراجعة المستقلة بش ...
- الأمم المتحدة: الطريق البري لإيصال المساعدات لغزة ضرورة
- الداخلية التركية تعلن اعتقال 23 مشتبها بانتمائهم لـ-داعش- بع ...
- تقرير كولونا... هل تستعيد الأونروا ثقة الجهات المانحة؟
- قطر تؤكد اهتمامها بمبادرة استخدام حق الفيتو لأهميتها في تجسي ...
- الكويت ترحب بنتائج تقرير أداء الأونروا في دعم جهود الإغاثة ل ...
- كيان الاحتلال يستعد لسيناريو صدور مذكرات اعتقال بحق قادته
- سويسرا تؤجّل اتّخاذ قرار حول تمويل الأونروا


المزيد.....

- مبدأ حق تقرير المصير والقانون الدولي / عبد الحسين شعبان
- حضور الإعلان العالمي لحقوق الانسان في الدساتير.. انحياز للقي ... / خليل إبراهيم كاظم الحمداني
- فلسفة حقوق الانسان بين الأصول التاريخية والأهمية المعاصرة / زهير الخويلدي
- المراة في الدساتير .. ثقافات مختلفة وضعيات متنوعة لحالة انسا ... / خليل إبراهيم كاظم الحمداني
- نجل الراحل يسار يروي قصة والده الدكتور محمد سلمان حسن في صرا ... / يسار محمد سلمان حسن
- الإستعراض الدوري الشامل بين مطرقة السياسة وسندان الحقوق .. ع ... / خليل إبراهيم كاظم الحمداني
- نطاق الشامل لحقوق الانسان / أشرف المجدول
- تضمين مفاهيم حقوق الإنسان في المناهج الدراسية / نزيهة التركى
- الكمائن الرمادية / مركز اريج لحقوق الانسان
- على هامش الدورة 38 الاعتيادية لمجلس حقوق الانسان .. قراءة في ... / خليل إبراهيم كاظم الحمداني


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - حقوق الانسان - عباس الجراح - هل يعقل ما لايعقل ؟ أريد حلا- ؟