أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - عبد الصمد السويلم - زينب والعرش بين ارهاب الشعب والعمامة الفاسدة














المزيد.....

زينب والعرش بين ارهاب الشعب والعمامة الفاسدة


عبد الصمد السويلم

الحوار المتمدن-العدد: 4374 - 2014 / 2 / 23 - 11:37
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


مرة أخرى تتحول زينب الى باب رزق وهذه المرة للمرتزقة من ساستنا وقادتنا في عراق البؤس أصبحت زينب الحوارء مادة للصراع السياسي بين من يريد زاعما الوحدة الوطنية وإزالة الفوارق الطائفية والاستقلالية في القرار عن ايران وعدم التدخل في الشأن السوري رافضا الدفاع عنها وبين من امتهن الارتزاق بدماء أهلها من اجل الوصول الى السلطة او البقاء في السلطة عن طريق دفع محبيها للموت من اجل المال والسلطة وبين مطرب تحت مسمى الرادود الناعي لايتورع عن الكذب باسم لسان حالها من اجل حفنة من الدولارات فضلا عن من يعتبر زينب وثنا واتباعها مشركين كفار ان ازمة زينب والعرش ازمة تجاوزت زينب لتمتد الى الشعب كله حيث فقدت العمامة هيبتها من عمامة الاتقياء الى عمامة الضعاف فلم يحترمها أي احد الا اذا كانت عمامة تجنى من ورائها الأموال ويطوف حول كعبتها اللصوص القتلة بسبب من عمائم فاسدة اتقنت صناعة رجال الفساد الإداري والقتلة الماجورين وفي إرهاب جديد لسلطة ذيل العمامة في العمارة هناك قرارات إدارية (من جيب الصفحة صلاحيتي وبفلوسي وبراس من اعتبرني كسلطة و ليس الشعب بسلطة بل انا السلطة الزواج القشامرممن اوصلني للسلطة وبكيفي ) بمنع ترويج أي معاملة دون البطاقة الانتخابية من اجل دفعهم واجبارهم على الدخول في العملية الانتخابية كيف وباي حال وباي قانون ودستور انه حق إرهاب السلطة وصلاحية اللصوص ودستور العملاء وقانون المرتزقة لاجل إرهاب الشعب إضافة الى الصداميات الأربعة التي يبدو انها ليس كافية في بيرقراطية الروتين الإداري وذريعة لدفع الرشوة تاتي بطاقة تنصيب اللصوص القتلة الانتخابية بيعة الموت وثيقة رسمية الا لعنة الله على الظالمين وهو يذكرنا بالتهديد القديم بضرورة الانتخاب للقائد الضرورة صدام او الالتحاق بخدمة الاحتياط العسكرية في العراق بعد هزيمة الكويت من اجل فتح باب دفع الرشاوى لضباط الجيش من قبل الجنود والا ستقطع الحصة التموينية فهنيئا لكم التاسي بصدام .في العراق فقدنا علي بابا الا ان الأربعين حرامي قد حلوا محله ولاعجب في العراق اصبح كل شيء للبيع الله للبيع و وعلي للبيع والحسين للبيع وزينب للبيع والوطن للبيع والضمير للبيع والشرف للبيع والانسان للبيع وبثمن بخس لكن هولاء القادة والاشقياء من رجالاتهم ينسوون ان ما ذكرته يابى البيع فهم دوما كانوا وفي ما زالوا في بيع خاسر وسيعلم الذين ظلموا أي منقلب ينقلبون والعاقبة للمتقين.



#عبد_الصمد_السويلم (هاشتاغ)      


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- عراق دخان البنادق وانسان الدخان
- صف الرفوف
- لن نفترق ابدا
- انا كافر وبكفري نلت حريتي
- طلاسم
- دين الحب العقلي والدين الداعشي
- كذب الساسة في العراق وان صدقوا
- بعد وكت
- التجلي الحر
- صح النوم ياشعب العراق
- مفاعل طهران بين بيروت داعش جينف 2 في الانبار ورواتب تقاعد نا ...
- داعش وفالنتين الدم
- بالصيف ضيعت اللبن
- كي احياة الحياة
- الويل للعظام من العظام
- محكمة داعش ونقودهاحكومة داعش في الفلوجة
- سعودية العودة الى الصحراء
- أيها المنتقدون للبرلمان اخرسوا
- تساؤلات مشروعة لليسار الثوري في العراق
- صائد الزهور


المزيد.....




- أعضاء فرقة -U2- عن غزة: -اختبارٌ لإنسانيتنا المشتركة-
- قصف متواصل على غزة ووفد من حماس يتوجه إلى القاهرة لبحث مقترح ...
- السيسي: مُخطىء من يعتقد أن مصر ستغض الطرف عن حقوقها المائية ...
- -أَفْطِرْ كَملكٍ- .. الأهمية والوقت الأمثل لوجبة بداية اليوم ...
- معاقبة حكم إنجليزي بتهمة إهانة المدير الفني الألماني يورغن ك ...
- الجزائر: استخراج الملح مهنة متوارثة ومصدر رزق للسكان في منطق ...
- تفشي الإيدز في الجيش الروسي.. قنبلة موقوتة تفاقمت مع الحرب ف ...
- الجيش الروسي يتقدم على خط الجبهة في شرق أوكرانيا قبل قمة بوت ...
- لاريجاني في بغداد وبيروت بين حصر السلاح وتثبيت النفوذ
- زوجة الشهيد محمد قريقع تناشد بوقف القتل في غزة


المزيد.....

- الأرملة السوداء على شفا سوريا الجديدة / د. خالد زغريت
- المدخل الى موضوعة الحوكمة والحكم الرشيد / علي عبد الواحد محمد
- شعب الخيام، شهادات من واقع احتجاجات تشرين العراقية / علي الخطيب
- من الأرشيف الألماني -القتال في السودان – ينبغي أن يولي الأل ... / حامد فضل الله
- حيث ال تطير العقبان / عبدالاله السباهي
- حكايات / ترجمه عبدالاله السباهي
- أوالد المهرجان / عبدالاله السباهي
- اللطالطة / عبدالاله السباهي
- ليلة في عش النسر / عبدالاله السباهي
- كشف الاسرار عن سحر الاحجار / عبدالاله السباهي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - عبد الصمد السويلم - زينب والعرش بين ارهاب الشعب والعمامة الفاسدة