أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - نور الدين بدران - اقرأ ثم اكتب لنغتني معاً















المزيد.....

اقرأ ثم اكتب لنغتني معاً


نور الدين بدران

الحوار المتمدن-العدد: 1234 - 2005 / 6 / 20 - 06:18
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


(إلى السيد علي الأحمد)
"أعطني قارئاً أعطك كاتباً"، لم أعد أذكر اسم قائل هذه الجملة الثرية.
والقراءة هي الأساس، ليس للنصوص فقط، بل للوقائع أساساً، لأن على الأفكار أن تبرهن نفسها بالوقائع وليس العكس.
ظن السيد علي الأحمد، أنه رد على رسالتي المفتوحة للسيد خالد الأحمد، وكنت سعيداً لو كان ظنه أو حتى بعض ظنه في مكانه، وسأبدأ من نهاية رده حيث يقول:"أرجو أن أكون مخطئاً في قراءتي لمقالك"، وأجيبه ب :نعم.
ما كان بودي الدخول في متاهات التاريخ، ولكن خدمة للحاضر، سأعرّض نفسي إلى هذا النقاش العقيم، وأؤكد أنه عقيم لأنه نقاش بين البحث التاريخي، أي بين الوقائع من جهة، وبين الإيمان،أي الأفكار الثابتة، وفي مفاهيم علم النفس الحديث، هي التهيؤات والتصورات الذاتية،وهذا العصاب الوسواسي القهري، ميزة جميع العقائد، بما فيها الأديان،ومنها الإسلام.
لكن جوهر مقالتي الذي لم يقرأه السيد علي، هو أن كل دولة عقائدية هي دولة قمعية، سواء كانت إسلامية أو شيوعية أو قومية.
والدولة شيء والعقيدة شيء، فأنا لست ضد أية عقيدة على الإطلاق، فالعقائد أفكار ومن حق أي إنسان أن يفكر ويؤمن بأفكاره، أما أن يحولها إلى دولة، فهذا لا يعني إلا القمع والإرهاب، وفي العودة إلى التاريخ الواقعي، وليس الإيماني أو المتخيل، لا تخرج الدولة الإسلامية عن ذلك،وسأكتفي بمثال واحد، وهو السيد خالد بن الوليد الذي يرقد في مدينتي حمص،كما هو متعارف عليه، وربما هذا أحد أسباب عديدة،تدفع السيد مصطفى طلاس لكتابة أكثر من كتاب عن الفاتح الفاتك، وكل فاتح فاتك.
لكن بنظري أن أسباباً أعمق دفعت وزير الدفاع السابق طلاس،للحديث عن العبقرية العسكرية لوزير الدفاع السالف ابن الوليد ، وأهمها التصريح الذي أورده السيد علي الأحمد، وهو أن البعث أخذ البلد بالقوة والسلاح، وكأني أقرأ تصريحاً لخالد بن الوليد نفسه، وهو الذي داس على رقاب العرب فيما سمي بحروب الردة، وربما أصدق أن ابن الوليد، لا يذبح حمامة، لكنه قطع عنق مالك بن نويرة، (ويقال أنه فعل ذلك من أجل الزوجة الجميلة التي تزوجها بعد مقتل مالك)، وقطع آلاف الأعناق هنا وهناك، ولا موقف لي من الرجل الذي هزم المسلمين في أحد، ثم نصرهم في ما وراء الحدود،ولكن جوهر فكرتي هو منطق الدولة، أي القمع والإرهاب، والمناقض لجوهر الإسلام كعقيدة، فالإسلام كعقيدة،يدعو إلى حرية الإيمان وحرية الكفر: " فمن شاء أن يؤمن فليؤمن ومن شاء أن يكفر فليكفر" و"لا إكراه في الدين" و" ما عليك إلا البلاغ" و"وما أنت عليهم بوكيل" و" ما أرسلناك إلا لتنذر أم القرى ومن حولها" وعشرات الآيات القرآنية الأخرى المماثلة، ولكن منطق الدولة منطق القتل والتوسع(فامتد الإنذار بالسيف إلى حدود الهند والصين) لمن غير اعتقاده، أي لمن شاء أن يكفر، أي المرتد، وقس على ذلك.
ما يقال في الإسلام كعقيدة ودولة، يقال في العقائد الأخرى ودولها، وبينها جميعاً قواسم مشتركة، ومهمة الدولة على الدوام تشويه العقيدة، والمؤمنون في كل العقائد،لهم الأعراض نفسها، وأخطرها الإيمان الأعمى (كل إيمان بالضرورة أعمى لأن البصيرة، بالبحث والتدقيق والمحاكمة، والمقياس هو الوقائع) حيث كل مؤمن يعتبر عقيدته، هي الحقيقة السرمدية الصالحة لكل زمان ومكان.
يا سيد علي الأحمد، لم تقرأ شيئاً من مقالتي، لأنك تقرأ نفسك فقط، فأنا لم ولن أدعو أحداً للتخلي عن معتقداته، بالعكس أنشد دولة علمانية، مهمتها وواجبها حماية الناس وتأمين جميع الشروط ليمارسوا معتقداتهم،بعيداً عن أي اضطهاد،وعلى تنوع واختلاف تلك المعتقدات، ويكون لهذه الدولة القانون والدستور المستقلان عن أي معتقد أو دين، ففي ذلك حصانتها وحصافتها، حيث يغدو (الرعية/ القطيع /العباد/العبيد)الجميع مواطنين أحراراً و أسوياء، بغض النظر عن معتقداتهم وأديانهم الخاصة كغرف نومهم،إنها أمور شخصية بحتة، ومن يقحمها في أمور الدولة والمدرسة والسياسة، بوضع له حد بقوة هذه الدولة وقانونها ،فهل يعني ذلك أنه ليس من حقك كمسلم أو كيهودي أو كملحد أن تنشر أفكارك بكل ما يسمح به القانون؟ بالعكس فليس سوى الدولة العلمانية، بقادر على تأمين قوانين مرنة ومتطورة وقابلة للتجديد، لجميع الحريات ولاسيما الفكرية والآراء الثقافية وأدواتها من وسائل إعلامية وصحفية مسموعة ومقروءة ومرئية، تماماً بعكس الدول العقائدية القمعية، سواءً كانت دينية أو غير دينية،إسلامية أو غير إسلامية.
من المخجل جداً أن يكون مازال حتى الآن من يبرر جرائم الإخوان المسلمين، كما فعلت حضرتك يا سيد علي في "ردك"،حيث صورتها على أنها حالة خاصة، و أن مرتكبيها فئة من الناس اضطهدها النظام القمعي فردت عليه ، وحتى لو كان ذلك صحيحاً، وهو غير صحيح، فليست هذه هي الطريقة للرد على قمع النظام، ومادام هذا هو منطقك حتى اليوم،فإني أجدد عدم ثقتي بتحولكم إلى حالة ديمقراطية،حيث لا أرى من طريقة متحضرة سوى الطريق السلمية،وليس الرد بوسائل عنيفة، كالقتل وتفجير المنشآت والأبرياء، إلا الوجه الآخر للعملة الفاسدة. لكن ما زعمته حضرتك غير صحيح،فالنظام ما كان يضطهد فئة محددة، بل كانت البلاد كلها في قبضته وتحت تصرف جيشه ومخابراته ودولته، واستمرار غياب هذه الحقيقة أو تغييبها، يؤكد لي من جديد، مخاوفي من بقاء فهمكم الطائفي الضيق، وعدم الارتقاء إلى الوعي الوطني الحقيقي،وبالعودة إلى المرحلة التي سبقت انفجار الأحداث حيث عايشت تلك الفترة في تفاصيلها فقد كنت معارضاً للنظام، أؤكد أن اضطهاد النظام لجميع معارضيه، لم يكن عنيفاً،لكن الأخوان المسلمين قدموا له كل المبررات والذرائع وعلى طبق من الذهب،فأخرج أعتى ما لديه ضدهم وضد الجميع، وللتاريخ والأمانة هم الذين بدأوا تلك الحرب القذرة، باغتيال رئيس فرع المخابرات العسكرية في حماة.
بعد ذلك صار الطرفان يتباريان من يقتل أكثر، وانتشر الرعب والحقد الطائفي في البلد التي أثبت شعبها أنه أكبر من الطرفين، وأنه أعظم من أن ينجر إلى مزالقهما.
لهذا أطلب اعتذاراً واضحاً للشعب السوري،ومن الطرفين ومراجعة نقدية ،لكن للأسف كما تبرر حضرتك تلك الجرائم على أنها دفاع عن النفس والكرامة، يبرر النظام جرائمه بأنها دفاع عن الوطن والتقدم، ولا أشك بأن الهدف النبيل لا يمكن للقتل أن يقودنا إليه.
أما بخصوص قضية الحريات : لماذا كل هذا الهوس الجنسي؟ألا تعني لك الحريات إلا نطاقها الجنسي؟ مع أن ذهني حين كتبت مقالتي كان مشغولاً بحريات الإبداع والبحث والتفكير، وحياة الشباب وحرياتهم في الحب والرقص والدراسة والغناء، (مازالت بعض الفرق الإسلامية تحرم الموسيقى، ولا أدري إذا كانت حضرتك منهم) ولم يكن في ذهني أي واحد من مجالات الشذوذ التي تفضلت بها، والتي اختصرت كل الحريات بها، لكني ومادمت حضرتك قد سكبت فسأشرب، نعم أنا شخصياً مع جميع الحريات، الإيجابي بنظري منها والسلبي أيضاً،لأن ما أراه سلبياً، لا أشك بأن ثمة من يراه إيجابياً، فالسلبي والإيجابي مفهومان نسبيان، فهناك من يشرب الخمر ويفرح وينتشي ويرقص ويكتب الشعر قديماً وحديثاً،ولا يؤذي أحداً، وهذا من حقه، وليس من حق أي إنسان أن يتبوأ مكان الله ليمنعه أو يحاسبه، ولكن من يشرب ويعربد ويعتدي على الآخرين،فهناك قانون ودولة يحاسبانه، لأنه اعتدى وأساء وليس لأنه شرب الخمر، وهنا فارق جذري بين منطق الدولة الحديثة ومنطق الدولة الدينية، وبالتحديد الإسلامية التي ستقوم بجلد ذلك الشاعر أو الفنان ولو لم يسئ لأحد، لأنها تزعم أنه تطبق حداً من الحدود،ووفق هذا القانون ومنطقه الإنساني،أنظر إلى قضية الحريات كلها، ولعلمك يا سيد علي فإن مجتمعاتنا تغص بالبغاء واللواط والسحاق، ويتفشى فيها ما هو أسوأ مما تتخيله، وليس أنا أو الحريات من صنع ذلك،لأن هذه القضايا وجدت منذ أقدم العصور، بل إن الشذوذ الجنسي في أغلب حالاته، طبيعي،أي يعود لطبيعة الشخص البيولوجية أوالنفسية، وهو يرى نفسه طبيعياً، ويرى الآخرين شاذين، وهذه حقائق علمية، وأنا والحريات التي أطالب بها، لا نقوم بدعاية لأي شيء مما ذكرت، بل نكشف الغطاء عن الواقع الإنساني الحقيقي، عن الزيف والخداع والدجل والنفاق، الاجتماعي، السلطوي منه والديني، ألم يعلن وزير التربية الباكستاني منذ نحو ثلاثة أشهر أنه في طفولته تعرض لاعتداء جنسي في مسجد الحي الذي يقطنه،ومن شيخ المسجد نفسه؟ ألم يكن تصريحه هذا بعد فضيحة مماثلة في أحد المساجد هناك؟ ولمزيد من الإطلاع على عراقة هذه التصرفات البشرية يمكنك مراجعة التوراة والقرآن، فقوم لوط لم يكونوا أدركوا الحضارة الحديثة والحريات، وأنا لا أريد أن أفض بكارة مجتمعاتنا العذراء الشريفة والطاهرة ولا أريد أن ألوث بحرياتي عادات مجتمعك وتقاليده، لأني أعرف أنه لا وجود لما تتوهمه حضرتك إلا في رأسك، ويمكنك مطالعة الصحف اليومية وسجلات الشرطة، مع أن ما ينشر نادر ولا يذكر، فمجتمعاتنا فاسدة ومنافقة، وتعيش قذاراتها في السر، وطبيعي أني لا أقصد التعميم والإطلاق، ولكن جوهر ما أريد قوله: الحرية وتشريعها وتنظيمها وإعلانها، لا يخلق الفاحشة والرذائل، إنما يدعوها هي والفضائل أيضاً إلى الخروج إلى الشمس،فما يريد الإنسان ممارسته يمارسه شراً أو خيراً، سراً إن لم يستطع علانيةً. وكما قال أبو نواس : اسقني خمراً وقل لي هي الخمر ولا تسقني سراً إن أمكن الجهر.
والدولة الحديثة تشرف وتنظم الحريات وتحاسب الجميع وفق القانون الوضعي، وعلى التصرف الإنساني وليس وفق هذا المبدأ الأخلاقي أو ذاك، وبذلك لا تظلم أياً من مواطنيها المختلفي المذاهب و المشارب، ويصبحوا متساوين أمام القانون، وذلك بمسؤولية كل فرد عن سلوكه، وهكذا تتميز الحرية بأنه مسؤولية واختيار ووعي، بينما تقوم الدولة القمعية والعقائدية،بتطبيقات قواعد صارمة تخدم عقيدتها وبطانتها، فتحت ما يسمى مبدأ سد الذرائع، الإسلامي أو المخابراتي، يمكن قمع الناس وتحطيم رغباتهم المشروعة والإنسانية، والأمثلة كثيرة، لا حصر لها، فبذريعة أفلام البورنو على الفضائيات، ألم يخطب آلاف الدعاة ويحرموا التلفزيون؟و في فترات سابقة من قبل أئمة ومفتين كبار منعت الفتيات من التعليم، وثمة دول إسلامية، لم تلغ الرق حتى الستينات،ولم تدخل فيها الفتيات إلى المدرسة حتى وقت قريب، وقبل ذلك في الدولة الكنسية،منع البابا لقاح الجدري وقتل الطبيب الذي اكتشفه وصنعه، وكذلك دولة المخابرات القومية، تعلن قوانين الطوارئ باسم العقيدة القومية وهكذا.. دواليك.
لكن التطور أكبر وأعظم من جميع العقائد، وفي نظري لا عقيدة لكل العصور، ولا قائد ملهماً أو معصوماً، وقد حرم مفتي حلب منذ قرنين البندورة(الطماطم)، وسماها مؤخرة الشيطان الحمراء، لكن النبي محمد لو رآها لباركها، وأعتقد أن مفتي حلب الحالي يخجل من فتوى سلفه، المدونة في أرشيف دار الإفتاء بحلب.
ختاماً أنت في لندن وأعتقد أنك لا تذهب إلى دور العراة، ولا تصاحب المثليين، ولا تشرب الخمر، وربما كان جارك أو جاره يقوم بكل ذلك، ولا أظن أن ثمة مشكلة عليك أو على ذلك "المرتكب" أو على المجتمع اللندني أو البريطاني عموماً، وكل ذلك لأن الدولة هناك ليست عقائدية، فاشكر واحمد الحرية( رغم جميع نواقصها وفواحشها إذا أحببت) ولا شيء آخر



#نور_الدين_بدران (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- تبييض السجون تبييض للوجوه
- النعامة
- حزب البعث والدولة السورية
- أوراق توت من نوع خاص
- كيف تكون محترماً ومحبوباً في مقالة؟
- عاد الجنرال الهرم ورحل المثقف الشاب
- عند عبد الحليم الخبر اليقين
- دخان أسود
- حسين مروة- مهدي عامل – مصطفى جحا- سمير قصير- تكسرت النصال عل ...
- سمير قصير.......سمير قصير!!!!!
- الفجر بعد المجتمع القديم والعاصفة
- المقارنة المهينة للحضارة والكرامة والأنوثة
- حصار التفاهة
- عذر أقبح من ذنب!!!
- أعداء الفجر غير مرحب بكم
- حذارِ أيها السوريون!!!!
- بانوراما الأكاذيب الاستبدادية
- التدنيس الشكلي والتدنيس الفعلي للقرآن
- أيها السوريون الجهلة ......أقيموا تمثالاً لحكمت الشهابي !!!
- سيدتي الأنيقة


المزيد.....




- مصر: بدء التوقيت الصيفي بهدف -ترشيد الطاقة-.. والحكومة تقدم ...
- دبلوماسية الباندا.. الصين تنوي إرسال زوجين من الدببة إلى إسب ...
- انهيار أشرعة الطاحونة الحمراء في باريس من فوق أشهر صالة عروض ...
- الخارجية الأمريكية لا تعتبر تصريحات نتنياهو تدخلا في شؤونها ...
- حادث مروع يودي بحياة 3 ممرضات في سلطنة عمان (فيديوهات)
- تركيا.. تأجيل انطلاق -أسطول الحرية 2- إلى قطاع غزة بسبب تأخر ...
- مصر.. النيابة العامة تكشف تفاصيل جديدة ومفاجآت مدوية عن جريم ...
- البنتاغون: أوكرانيا ستتمكن من مهاجمة شبه جزيرة القرم بصواريخ ...
- مصادر: مصر تستأنف جهود الوساطة للتوصل إلى هدنة في غزة
- عالم الآثار الشهير زاهي حواس: لا توجد أي برديات تتحدث عن بني ...


المزيد.....

- في يوم العمَّال العالمي! / ادم عربي
- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - نور الدين بدران - اقرأ ثم اكتب لنغتني معاً