أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - سناء بدري - مجموعة عبدالله خلف وشركاه ليميتد














المزيد.....

مجموعة عبدالله خلف وشركاه ليميتد


سناء بدري

الحوار المتمدن-العدد: 4332 - 2014 / 1 / 11 - 17:10
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


يمتاز موقع الحوار المتمدن بوجود مجموعه رائعه من الكتاب والكاتبات المميزين والاكثر من رائعين لذا فهو يحتل مكانه محترمه وتنال اعجاب ومتابعة الملاين لهذا الموقع لما له من مصداقيه وحياديه في اعطاء الجميع ودون استثناء حرية الكتابه والرأي والابداع دون التدخل او حذف او مراقبة ما يكتبه الكتاب وما يعلق عليه المعليقين الافاضل وذلك ضمن اطار الرأي والرأي الاخر.
وحتى لا يعتقد القراء اني اقوم بالدعايه للموقع اقول وبكل صدق وشافافيه اني لا اعرف احد من القائمين على الموقع ولا تربطني بهم مصلحه او منفعه سوى افساح المجال لي وللألاف من الكتاب من كافة ارجاء الوطن العربي والعالم مجال الكتابه والتعبير عن الري بحريه.
معظم كتاب الموقع تقدميين واصحاب قضايا تحمل الهم الانساني والدفاع عن الحريات والمعتقدات والاديان وتقبل الاخر عدا عن الادب والفن وكل المواضيع متاحه للطرح والعرض السياسه والاقتصاد والادب ولثقافه والعلوم وهذا يعتمد على الكتاب.
بالمقابل واحتراما للجميع من قبل ادارة الموقع هناك مجموعات تروج للطائفيه والاقصاء والتغيب وفرض افكارهم العنصريه وخصوصا في المواضيع الدينيه والسياسيه وحقوق المرأه.
كل ما يكتب في مواضيع نقد الدين الاسلامي وسلبياته وحقوق المرأه ومساوتها والمواقف المتخاذله للسعوديه ودول الخليج والهجوم على المسيحيه ينبري للتعليق السيد عبدالله خلف ويشوش ويحرف المواضيع عن اهدافها .في البدايه كانت انتقاداته ساذجه وضحلة التفكير وكان هو من ورأها الا ان القائمين على سياسة ودور السعوديه ادركوا خطورة ما يكتب على مكانتهم السياسيه ودورهم الهدام في سياسات الوطن العربي فخصصت ميزانية التخريب والارهاب الفكري عن طريق عبدالله والذي اصبح واجهه لمجموعه تتستر من خلفه واصبح الهجوم والتعليق اشد ضراوه وتنظيم والتشويش اصبح يسير بشكل تصاعدي واعترف انه يعتمد على العلم والمعرفه احيانا لكن بشكل استفزازي وقلب حقائق وتوظيف معلومات لخدمة التشويش واستفزاز الكتاب والاهم المعليقين .
المجموعه الان تكتب عن العلوم والفيزياء وقوانين الطبيعه واسماء كتاب اجانب والاهم زج نظرية داروين والنشوء في كافة المواضيع حتى لو كان الموضوع عن الطبخ في العصر الحجري.
كل كاتب يهاجم المسيحيه تعتبر كتاباته رائعه كل من يكتب عن الاسلام او الارهاب او سياسة السعوديه او الاسلام السياسي حقوق المرأه وحتى الطفل والعداله الاجتماعيه والحريه والدمقراطيه و و ه معادي للاسلام.
بالمقابل هناك مجموعه من كارهي الاسلام والمتربصين لمجموعة عبدالله خلف توجه النقد والذم والسب على الدين وكأن هذه المجموعه هي التي تمثل كل الاسلام حتى المعتدل منها.
كما قلت مرارا لا ادافع عن اديان ولا اهاجم الا السلبيات فيها ومقولة البعض انه ليس هناك اسلام معتدل لا تقنعني ولن تقنعني ملاين المسلمين معتدلين وينبذون الارهاب وسيبقون على دينهم مهما كان هم معتدلون بالفطره ويتقبلون الدين بأجابياته ويعلمون ان هناك سلبيات لكنهم يقبلون بتحكيم ضمائرهم وانتصار نزعاتهم الانسانيه.
الاخطر هو من يوظف ويوجه الدين لمصلحته ومصلحة بقائه.فأنا اعجب مثلا حينما تصرح بالامس السيده اشتون ممثلة الاتحاد الاروبي في الشرق الاوسط بأن السعوديه تساعد على استقرار الشرق الاوسط وتشيد بمساعي السعوديه للاستقرار والسلام. لقد استطاع المال السعودي حتى شراء ذمم الاتحاد الاروبي ليشيد بالدور القذر للسعوديه في كافة منطقة الشرق الاوسط والعالم .يكفي دعم الارهاب الجسدي العالمي لتنظيم القاعده وتمويل كافة المجموعات الارهابيه السنيه في العالم عدا عن الارهاب الفكري.نزع استقرار معظم الدول العربيه بعد وقبل ثورات بما يعرف الربيع العربي.تأجيج الصراع بين العالم السني والشيعي.الابقاءعلى حالات عدم الاستقرار والقتال والعمليات الارهابيه في معظم البلاد العربيه سوريا,لبنان,مصر,العراق,تونس والمغرب العربي وليبيا وحتى الصومال.وصلنا حتى لدرجة التحالف مع اسرائيل ضد ايران ومصلحة قيام الدوله الفلسطينيه وغيرها من البلاوي ومع ذلك تنال الاشاده.
عندما يستطيع المال السعودي شراء ذمم وولاء الدول الاروبيه لتوجهاته السياسيه هل سيصتصعب تخصيص ميزانيه لممارسة التشويش والارهاب الفكري على ما يكتب في المواقع اللكترونيه.
ختاما اعتقد اننا اليوم ككتاب ومعليقين ومحاورين يجب ان لا ننجر الى استفزازات أي مجموعه هدفها حرف القراء عن ما يكتب من مقالات .واعتقد ان اهمال كل من يحاول ممارسة الارهاب الفكري ستكون افضل رد والاستمرار في الكتابه والدفاع عن كافة القضايا والحريات والمعتقدات هو الانسب.
ساترك باب التعليق مفتوجا لاني اؤمن بحريةالتعبير لكني في هذا المقال بالذات اعتذر عن الاجابه عن التعليقات ان وجدت لاني لن اضيف شئ جديد وهو موضوع كتبت فيه كل ما عندي.



#سناء_بدري (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الله والدين بين الشك واليقين/2 تعقيب
- الله والدين بين الشك واليقين
- هل ستحاكي ويلات 2013 مأسي 2014
- المرأه بين الاقدار من سؤ الاختيار وعدم الاستقرار
- العالم يدعو الى التسامح وشعوبنا تمارس التذابح
- الاسلام يعادي الجميع حتى نفسه
- معتقدات الانسان والاديان
- هي لا تبحث عن زواج ترسل رسالة احتجاج
- لماذا يكره الغرب المسلمين والعرب
- المرأه هي الداء والدواء على الارض وفي السماء
- شعب مختار وابناء الله وخير امه
- اليوم العالمي لمناهضة العنف ضد المرأه
- حجاب احلام وعمامة احمد
- انهم لا يكرهون الحجاب لكنهم يخافون مما يمثله
- الخيانة الاليكترونية وتداعياتها
- المرأه و الطلاق في مجتمعاتنا
- سرطان الثدي بشكل خاص والامراض بشكل عام
- هناك من الرجال من هم النصف الاخر الجميل للمرأه
- الاساطير والاديان من صنع الرجل لاذلال النسوان (النساء)
- مسار القضية الفلسطينية الى اين


المزيد.....




- تحليل لـCNN: إيران وإسرائيل اختارتا تجنب حربا شاملة.. في الو ...
- ماذا دار في أول اتصال بين وزيري دفاع أمريكا وإسرائيل بعد الض ...
- المقاتلة الأميركية الرائدة غير فعالة في السياسة الخارجية
- هل يوجد كوكب غير مكتشف في حافة نظامنا الشمسي؟
- ماذا يعني ظهور علامات بيضاء على الأظافر؟
- 5 أطعمة غنية بالكولاجين قد تجعلك تبدو أصغر سنا!
- واشنطن تدعو إسرائيل لمنع هجمات المستوطنين بالضفة
- الولايات المتحدة توافق على سحب قواتها من النيجر
- ماذا قال الجيش الأمريكي والتحالف الدولي عن -الانفجار- في قاع ...
- هل يؤيد الإسرائيليون الرد على هجوم إيران الأسبوع الماضي؟


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - سناء بدري - مجموعة عبدالله خلف وشركاه ليميتد