حِكَمْ الزمن الاعور....

حميد حران السعيدي

الحوار المتمدن-العدد: 4324 - 2014 / 1 / 3 - 23:13
المحور: كتابات ساخرة
    

1-قال الطبيب :
الضيم نوعان احدهما صُدِرَ للعراق والاخر صُنِعَ في العراق ولا يصلح لغير الاستهلاك المحلي ... وهو الصناعه الوحيده التي لم يشملها الاجتثاث بسبب كفاءة القائمين عليها.... ونزاهتهم ايضا
2-يافطه مستقبليه كما تريدها داعش واخواتها:
الكتاب سلاح الفاشلين ... احسن انواع الموطا في شارع المتنبي
3-تحت شعار:
من قائد الحروب الى قادة (ملء الجيوب ) لا يستطيع المسكين التقاط انفاسه
تعقد منظمات سكان الصفيح مؤتمرها اليومي لمناقشة الطرق الحديثه في نبش المزابل لجمع قوتهم اليومي
4-مجرد راي:
اياكم والسير بجانب الجدران فقد تكون خلفها معارك احزاب سياسيه فاشله وقد تتفق على دفعه باتجاهك ... حينها قد يسقط الجدار عليك وتكون انت قربان اتفاقهم الذي لن يدوم
5-مثل شعبي :
يا حافر البئر .... (الحفر خط احمر) , وجولة التراخيص قادمه , وسيشملك قانون (اجتثاث) الحفارين
6-من تطبيقات قوانين نيوتن:
لايفوز بالانتخابات إلا من أكثر من السرقات

#حميد_حران_السعيدي (هاشتاغ)      

---

ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل