أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الارهاب, الحرب والسلام - طاهر مسلم البكاء - امريكا تغض الطرف عن الأرهاب السعودي الصهيوني















المزيد.....

امريكا تغض الطرف عن الأرهاب السعودي الصهيوني


طاهر مسلم البكاء

الحوار المتمدن-العدد: 4324 - 2014 / 1 / 3 - 19:12
المحور: الارهاب, الحرب والسلام
    


في وقت يدعي الغربيون دعم حقوق الأنسان ،وحركات التنوير ،نجدهم يدعمون ويساندون الآف المرتزقة المتوحشة التي تأكل لحوم البشر وتنبش قبور أولياء المسلمين وتعتدي على كنائس المسيح ، في مشاهد فضيعة شاهدها كل العالم ، كما أكدت فصائل مهمة منهم انتمائها الى تنظيمات القاعدة وبصورة واضحة لا لبس فيها ، والغربيون اليوم يفضحون مبادئهم أمام العالم وأمام شعوبهم بمناصرتهم فئات ظلامية تنتهج أفكار متخلفة ليس لها وجود في المجتمع الغربي مادام هذا الطريق يخدم أهداف الغرب وحلفائهم الصهاينة ومصالحهم في المنطقة ، دون النظر الى ما يتعرض له الشعب السوري المبتلى وشعوب المنطقة الأخرى من قتل وتهجير وتخريب لبلدانهم ودون الأخذ بنظر الأعتبار خطرهم على السلم العالمي .
ان على المجتمع الدولي التظافر اليوم للقضاء على الأرهاب بكل اشكاله والحد من حرية الدول الداعمة له تحت العديد من المسميات الغير مقبولة ،وتجفيف منابعة ،وهذا يتم اذا طبقت اجراءات صارمة في عموم دول العالم ،بعد أن أصبح الخطر يشمل الجميع .
اذا كان الأرهاب في الغرب واذا حصل في العراق :
اذا استعرضنا ردود الفعل الدولية على عمليات ارهابية تمس مواطنين اوربيين او امريكان أو مصالح لهم ،وقارنا ردودالغرب والمنظمات الدولية بما يحصل في العراق من جريان لنهر الدم والسكوت عليه، رغم ان مايجري هو فعل لاحق للغزوات الأمريكية والغربية المشتركة وسببا ً لما حصل في العراق بسببها ، فأننا حالا ً نستذكر ما كانوا يعلنون من رغبة في استمرار نزيف الدم العراقي ابان الحرب العراقية الأيرانية ، ونستغرب المواقف ويصعب ان نفهم السبب ونعلل بشكل واضح ماذا بالضبط يريدون ،فمن الحرب العراقية الأيرانية ، فكمين الكويت ، ثم اقسى حصار عرفته البشرية فرض على شعب العراق ،ثم حروب بوش الأب والأبن التي رافقت الحصار وتزامنت معه ، ثم صفحات الأرهاب والتهديد بحروب طائفية ،بحيث يبدو المستقبل لايبشر بأي تحسن ؟
استعراض تاريخي :
لو عدنا الى تصريحات لأهم مسؤولين في امريكا والغرب إبان الحرب العراقية الأيرانية ، والتي دلت الأعترافات اللاحقة على ان الغرب وأدواته من شيوخ النفط هم من اشعل فتيلها نكاية بالثورة الأيرانية الناشئة آنذاك وخوفا ً من انتشارها وتوسعها الى الدول المجاورة ، لأتضح لنا أكثر، نوع الأنسانية التي يتشدق بها الغرب ولايزال :
- نقل عن وزير الدفاع البريطاني في حكومة تاتشر قوله : ( ان الحرب العراقية الأيرانية تخدم مصالح انكلترا والغرب ،ويجب اعطاء العراق وأيران أمكانيات متابعتها ) ،وقد استمرت الحرب حوالي ثمانية سنوات وقتل فيها اكثر من مليون انسان .
- ويقول هنري كيسنجر معلقا" على الحرب العراقية – الأيرانية :
( هذه أول حرب في التاريخ أتمنى أن لايخرج بعدها منتصر ، وأنما يخرج طرفاها وكلاهما مهزوم ) .
وهذا يوضح بجلاء الحقد الدفين والبغضاء التي يكتنزها هؤلاء تجاه شعوب الدولتين ، والتي لايمكن تفسيرها بغير العداء الصهيوني المتأصل لدول المنطقة ، ولو راجعنا الخطوة الأولى للقوات الأميركية عند دخولها العراق في الكرة الثانية ،كانت حل الجيش العراقي ، للتخلص منه الى الأبد كما يعتقدون ،دون النظر الى أن مثل هذه الخطوة قد أخذت بالبلاد الى اللامركزية والى الصراعات الداخلية الغير مسيطر عليها ومن ثم نمو بذور الأرهاب ،والى ما كان يردده الأميركان من أن القوات العراقية المستحدثة غير قادرة لوحدها على فرض الأمن والنظام في البلاد وبالتالي الحاجة الى القوات الأميركية .
أن تحول أمريكا من دولة ديمقراطية الى دولة مهيمنة محتلة وأرهابية ومتوحشة وتملك من الصفات القاسية ما لم يمتلكها القراصنة والمتوحشون من قبلها ، لم يرصد من قبل أعدائها ومن أكتوا بنارها فقط ، بل رصد من قبل المواطنين الأمريكيين أيضا ً ، وهناك الكثير من الكتاب والمثقفين والمواطنين العاديين في المجتمع الأ مريكي يرفضون هذا التصرف وينتقدونه ،وخاصة الفئات التي لم تتمكن الدعاية الصهيونية من تجهيلها وارعابها من العدو الوهمي لأمريكا ، غير أن القرار الأمريكي في واقع الحال ، مسير صهيونيا ً .
من ابرز المفكرين الأمريكين هو نعوم تشومسكي (الذي أكد على مسؤولية النظام العالمي وراعيته أمريكا في خلق الأرهاب سواء أكان ذلك عن طريق أعتماد أدوات السيطرة الأقتصادية التي تهمش معظم سكان العالم ، أو في تطبيق سياسات وتحالفات تقهر شعوبا ً بكاملها ) .
أن الوعود الكاذبة بعالم افضل كانت دائما ً المصيدة التي تستخدمها امريكا والدول الأوربية لكسب تأييد الشعوب المراد أثارتها وعادة يؤدي ذلك الى الفوضى وأنهاك البنى التحتية لتلك البلاد وفي النهاية تحقيق الدول الغربية أهدافها في السيطرة على مواردها أو مواقعها الأستراتيجية .
أخطر المبتكرات الشيطانية :
لقد اثبت الأرهاب الحديث انه اخطر المبتكرات الشيطانية في هذا العصر ، انه وحش اسطوري لامشاعر له ولا ضمير ،يضرب اينما توفرت الفرصة له دون التمييز بين شيخ وطفل ومدني و عسكري ،ويضرب في السوق ومكان العبادة واماكن العمل وسرادق العزاء ، ويمكن ان يضرب الضربة الأولى ثم ينتظر ان يزداد حشد المساكين ممن يهبّون لنجدة اولئك التي كال ضربته الأولى لهم ،ثم ينقض بلا رحمة او وازع من ضمير او اخلاق ليبطش بهم البطشة الثانية ،مما يسمونه بالأنفجار المزدوج ،انها قسوة ما بعدها قسوة يتفوق بها عناصر الأرهاب على وحوش الغاب في القسوة والوحشية ،وقد يحق لنا ان نتسائل من ارحم انساننا العصري الذي توفرت له فرص التعليم المؤسساتي والديني والأحتكاك الحياتي ومع ذلك ينزلق الى هذا المنزلق الخطير و يقوم بهذه الفعال ام الأنسان القديم الذي ابتدأ يعيش على الفطرة ؟
مما لاشك فيه ان فعال اليوم يندى لها جبين الأنسانية ،إذا كانت هناك انسانية ، وهي تلغي كل ما قامت به الأديان السماوية وما بذله المصلحون من جهود جبارة لنشر رايات الحب والتسامح والعدل والسلام ،انها فكر جديد مبتكر الهدف منه نشر البغضاء وبذر القلق والخوف وانعدام الأمان في صفوف الناس وهي نار منتشرة يمكن ان تدخل كل بلد وحارة وبيت ولن يسلم منها احد ودليلنا القريب حادثة المجمع التجاري الكيني في نيروبي والتي استمرت اربعة ايام وقتل فيها اكثر من 130 رهينة بحسب حركة الشباب الصومالية ،و التي هزت الأوساط الغربية ، وقد بدت ردود فعل غربية سريعة للرد على الجماعة الصومالية والتنظيمات المرتبطة بالقاعدة وآخرها أعتقال أبو أنس الليبي وما تلاها من حادث اختطاف رئيس الوزراء الليبي علي زيدان ،لذا على العقلاء في المجتمع الدولي العمل من اجل :
- تجفيف منابعها وابتداءا ً من اعلى المستويات ، وهي الدول الراعية للأرهاب نهارا ً جهارا ًسواء بالمال او بالسلاح او بالأعلام وايقافها عند حدها وعدم غض النظر عنها وعدم تشجيعها على ذلك .
- محاربة ومقارعة الأرهاب وعناصره اينما تواجد ،وعدم ربط نجاحه في بعض الدول بالمصالح الخاصة بدول اخرى ، لأنه فايروس لايؤمن شره ولايمكن السيطرة عليه ،ويمكن بعد تغذيته في بعض الدول ان يتسلل وينتشر الى دولا ً اخرى .
- ايجاد صيغ وتفاهمات دولية تتحمل فيها جميع الدول المسؤلية كاملة في طريق الحد من الأرهاب ومكافحته وبمختلف صنوفه ،وتقديم كافة اشكال الدعم في هذا المجال .
- ان كل هذا لايتحقق اذا لم يكن هناك مجتمع دولي مبني على قيم العدل وتكافؤ الفرص والتعامل مع الآخرين بالمساواة ، يطبق المبادئ الدولية بصورة سليمة ، ان ما نعيشه اليوم مع الأسف هو شريعة الغاب التي يحاول فيها القوي امتصاص ما لدى الأقل قوة من ثروات ومنافع الى اقصى ما يمكن وتهميشه وتركه واجباره على ان يعيش عاله على الآخرين غير متمكن من الصناعات الضرورية واهمها ما تعلق بالغذاء والدواء .
- وهناك اجراءات خاصة بالدولة العراقية التي تتعرض الى اكبر هجمة ارهابية مبرمجة ، عليها ان تكثف الجانب الأستخباري وكشف المعلومات المهمة للناس دون مراعاة تأثير ذلك على العلاقات الدولية ،كون الأمر ذا صلة مباشرة بحياة وامان العراقيين ،وعليهم فضح أي دولة يثبت تورطها في دعم الأرهابيين وعملياتهم في العراق ، وعدم التودد الى هذه الدول على حساب الأمن والدم العراقي .
- قلما نسمع تصريح لمسؤول يتناسب مع عظم الفواجع التي يتعرض لها الشعب ،واغلب التصريحات سطحية خالية من المعلومة الدقيقة ولكن بعد احداث سجن ابو غريب وهروب اعداد كبيرة من عتاة المجرمين ، وجدت الدولة نفسها مجبرة على خروج احد مسؤوليها بتصريح قد يكشف جوانب مهمة ولكنه يوضح مدى محاباة الدولة للمجرمين واستهانتها بالدم العراقي :
(ان الأنفجارات التي التي تحصل في العاصمة بغداد وعدد من المحافظات العراقية تقف خلفها أجندات خارجية و اسرائيل تعد المخطط الرئيسي في ذلك )، مؤكدا ً وجود أدلة واقعية وملموسة تثبت وجود اتصال بين الموساد الأسرائيلي وتنظيم القاعدة في العراق .
أن الأحداث المتسارعة بعد انفراد اميركا بقطبية العالم أثبتت بصورة لاتقبل الشك عمق التحالف الصهيوني الوهابي ، حيث تلاقحت الأفكار الوهابية والدسائس الصهيونية ، وأصبح الصهاينة أقرب الى الوهابية من فرق المسلمين الأخرى ،حيث أصبح التكفيري الممول وهابيا ً لايقصد اليهود الصهاينة المغتصبين للأرض العربية ، بل يفجر نفسه في جموع المسلمين العزل لكي يختصر الطريق الى الجنة الوهابية !، وعلى صعيد الدولة فأن الحكومة الوهابية متلاحمة مصيريا ً مع الأميركان والصهاينة وقد خاضوا الحروب متآزرين ،حيث سخرة أراضيهم وأموالهم في الحروب الأميركية ،واليوم تردد دولتهم مايردده الأميركان والصهاينة ، بصورة ببغاوية ، حول خطر السلاح النووي الأيراني دون أن يشيروا ولو اشارة بسيطة الى أطنان السلاح النووي في خزانة الصهاينة ،مما يدلل على التحالف المصيري وان هذا السلاح لايشكل أي خطر عليهم حسب ما يعتقدون !.
منطق امريكا منطق القوة :
يوضح منطق أمريكا وأن كان بأسلوب أكثر رقيا ً ما صدر عن عدد من أكبر المفكرين في امريكا وبينهم كينيث جالبرايت الذي قال :
( تذكر اننا نعود الى التاريخ لكي نعرف عنه ،وليس لكي نتمسك به ) .
اذن فمنطق امريكا هو منطق الواقع المعاش بما فيه من قوة ومال ومصالح ، فانت اليوم امامي بما هو انت الان وليس بما كنت سابقا ً
،أو هي أشبه بالقول المؤثور كن قويا ً كي اراك ،وليس هناك لديها أعراف أو قيم او صداقات ،فعلى سبيل المثال ، ولأنها لاتعترف بالتاريخ ولاتريد الرجوع الى الوراء فهي لاتريد الأعتراف بالحقوق المسلوبة للشعب الفلسطيني فالماثل امامها اليوم في فلسطين هو الصهيوني المدجج بالسلاح النووي والتقليدي .
ان تصريح مسؤلينا المتأخر عن علاقة الصهاينة بما لايزال يجري في العراق، يعد بالنسبة لنا مهزلة ما بعدها مهزلة ،اذ يحتاج السادة مسؤلينا كل هذا الوقت ليكتشفوا امرا ً ساطعا ً كالشمس في رابعة النهار وان ضعف اجراءات دولتنا هي التي جعلتنا تحت رحمة اسرائيل وغير اسرائيل وقد يكون كشف المعلومة قديم، فلا نشك بأجهزتنا الأستخبارية على كشفها ولكن محاباة قادتنا لأمريكا هو الذي اخر الأعلان والكشف عن هذا التآمر ، حيث ان حربين كبرى شنت على شعب العراق بدفع من اللوبي الصهيوني لم يشفي غليل الصهاينة الذين يطلبون ثارات نبوخذ نصر مع العراق !



#طاهر_مسلم_البكاء (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- تؤخر الموازنة .. من الدولة ام البرلمان
- التطاول .. دعوة الى الفوضى والأباحية
- محمد نور وثورة
- هل كان لخيم الأعتصام ضرورة
- لكي لا يتحول العراق الى سوريا جديدة
- انسان اليوم متمدن ام متوحش
- لماذا يقتل الأنسان أخيه الأنسان
- استولاد مخلوق غير مسيطر عليه
- مقارنة.. زمن الديكتاتورواليوم
- صبي الأزبال والحاكم
- الميزانية .. موت البلاد لا نهوضها
- داعش تجاوزت المنطقة الخضراء
- الأنتخابات القادمة دوران في حلقة مفرغة
- عالمية الولاء الحسيني
- الأنتخابات .. انتباهة غير مجدية
- اليابان تصدر الملوثات ايضا ً
- أمبراطورية الفوضى
- مانديلا..ثورة السلام والعدل والحرية
- القادم .. رقبة حزب الله
- العرب .. الكرسي قبل الكرامة


المزيد.....




- شاهد.. رجل يشعل النار في نفسه خارج قاعة محاكمة ترامب في نيوي ...
- العراق يُعلق على الهجوم الإسرائيلي على أصفهان في إيران: لا ي ...
- مظاهرة شبابية من أجل المناخ في روما تدعو لوقف إطلاق النار في ...
- استهداف أصفهان - ما دلالة المكان وما الرسائل الموجهة لإيران؟ ...
- سياسي فرنسي: سرقة الأصول الروسية ستكلف الاتحاد الأوروبي غالي ...
- بعد تعليقاته على الهجوم على إيران.. انتقادات واسعة لبن غفير ...
- ليبرمان: نتنياهو مهتم بدولة فلسطينية وبرنامج نووي سعودي للته ...
- لماذا تجنبت إسرائيل تبني الهجوم على مواقع عسكرية إيرانية؟
- خبير بريطاني: الجيش الروسي يقترب من تطويق لواء نخبة أوكراني ...
- لافروف: تسليح النازيين بكييف يهدد أمننا


المزيد.....

- كراسات شيوعية( الحركة العمالية في مواجهة الحربين العالميتين) ... / عبدالرؤوف بطيخ
- علاقات قوى السلطة في روسيا اليوم / النص الكامل / رشيد غويلب
- الانتحاريون ..او كلاب النار ...المتوهمون بجنة لم يحصلوا عليه ... / عباس عبود سالم
- البيئة الفكرية الحاضنة للتطرّف والإرهاب ودور الجامعات في الت ... / عبد الحسين شعبان
- المعلومات التفصيلية ل850 ارهابي من ارهابيي الدول العربية / خالد الخالدي
- إشكالية العلاقة بين الدين والعنف / محمد عمارة تقي الدين
- سيناء حيث أنا . سنوات التيه / أشرف العناني
- الجدلية الاجتماعية لممارسة العنف المسلح والإرهاب بالتطبيق عل ... / محمد عبد الشفيع عيسى
- الأمر بالمعروف و النهي عن المنكرأوالمقولة التي تأدلجت لتصير ... / محمد الحنفي
- عالم داعش خفايا واسرار / ياسر جاسم قاسم


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الارهاب, الحرب والسلام - طاهر مسلم البكاء - امريكا تغض الطرف عن الأرهاب السعودي الصهيوني