أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - وديع العبيدي - الكراهية.. الأكثر كراهية!..















المزيد.....

الكراهية.. الأكثر كراهية!..


وديع العبيدي

الحوار المتمدن-العدد: 4305 - 2013 / 12 / 14 - 16:55
المحور: الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع
    


الكره ليس شعورا أصليا عند البشر، وهو في ذلك عكس الخوف –الطبيعي- في ابتدار كلّ شيء جديد. الكره شعور انعكاسي، منبعه الاحباط [disappointment] من شيء أو شخص كنا نأمل فيه خيرا، فإذا به يأتي مخالفا لتصوراتنا وتوقعاتنا. هذا يعني أن الكراهية.. كراهيتنا ليست حقيقية، وأنها في أصلها كانت محبة وطمأنينة في العقل الباطن، أو الطبيعة الأصلية، ولكن بيانات الواقع ومجريات الأشياء المخالفة لتوقعاتنا وانتظاراتنا الداخلية، جعلت مشاعرنا تنقلب أو تتغير انسجاما مع التغير الخارجي.
أنني أكرهك!.. تمنيت لو لم أعرفك.. لو لم أرك!..
هذه العبارة الحسّية العميقة تؤكد مبلغ الاحباط الذي يعتور الشخص والألم الناتج عن مشاعر الاحباط والكراهية. إذن.. في أعماق هذا الشخص رغبة وحنين ليعيش في جوّ من محبة وصفاء.. لكن هذا الجوّ تعكّر، بأثر سلوك شخص أو شيء عكس المأمول والمنتظر!..
الانتظار هو مهنة الانسان.. المخلوق.. فهو يؤمن بدوران عجلة الزمن.. ولكن غير قادر على التحكم فيما يجيء ومتى يجيء وكيف يكون!..
من هنا جاءت فكرة اليوتوبيا والحياة ما بعد الموت لترسيخ الأمل ودفع عجلة الحياة. ويلحظ ان الجميع على الاطلاق.. ينظر للحياة الأخرى نظرة ايجابية في منظوره الشخصي – طبعا المؤمنين بهذا الأمر-. ولا تجد شخصا من المؤمنين بالقيامة يقول انه سيذهب الى الجحيم. ما من شاب قبل الزواج يحكم على نفسه بأن زوجة المستقبل ستكون كابوسا.. لا أحد ينتمي إلى فكرة سياسية أو حركة لكي يذهب الى السجن أو يحكم عليه بالاعدام. على العكس.. التفاؤل هو دافع الفعل والسلوك الحقيقي للأفراد والجماعات .. هذا التفاؤل الفردي قد يكون أيضا نوعا من الأنانية التي تفرط حدّ ايذاء الغير.
فالكراهية كشعور تصدر من أصول نفسية عميقة، وتلتقي في جانب كبير منها بالتوجيه التربوي للأم أو الحاضنة الاجتماعية في السنوات المبكرة من حياة الشخص، وهذه تتحدد في الفئات العمرية [3 سنوات، خمس سنوات، سبع سنوات، عشر سنوات] وفي الحالات المشوهة أو المنحرفة تصل إلى سن العشرين أو تتجاوزها. وكلما تأخر سنّ التأثير كانت أكثر عدائية وعنفا و دمارا.
قد لا يتوقع البعض ان الموقف من الاختلاف، اختلاف اللون والشكل والجنس والدين والثروة والمركز الاجتماعي أو السياسي وغيرها، يعود في أصله للسنوات الأولى للعلاقة مع الأم والعائلة الأولية. والنظرة التقليدية للأم والمرأة كبارومتر للمجتمع، نابع من أثر لمسات الأم وعمق بصماتها في صياغة الطفل الوليد، قبل أن يتدارك وعيه.
مع ذلك.. يعتقد كثيرون أن الكراهية مسألة عادية في أي مجتمع، وشعور عادي جدا لكل شخص، ولا يوجد شخص لا يكره. بل أنها شعور طبيعي صحي طالما هناك اشياء سيئة وشريرة في العالم. وأن من لا يكره لا يحبّ!. هذه الجدلية الثنائية التضاددية القديمة ما زالت سيدة الوجود والفكر البشري أيضا، ومن شعر سعدي يوسف القديم قوله: "أن البغض، أعظم ما يمنحه الحب!".
والسؤال هنا.. لمن تعود صفة العظمة في القول السابق، هل هي للحبّ، أم للبغض..
طالما أن أعظم ما يمنحه الحبّ= البغض
إذن.. البغض= شيء عظيم!
فالانسان الذي يحبّ وطنه، يبغض المسيئين إليه. والذي يحب الخير يكره الشرّ، وعاشق الجمال، لا يحتمل البشاعة.
قد يكون هذا تأويلا آخر لمسألة الكراهية.. ولكنه ليس مختلفا في أصوله.
ويمكن لكل شخص استعراض الأشياء المكروهة أو الأشخاص المبغوضين في نظره.. وهذه تشهد حالة رواج في ظلّ العولمة أو عالم ما بعد الحداثة حيث انهيار المعايير والقيم والطرز التقليدية للحياة والفكر والسلوك.
لذلك يتجه الاهتمام هنا للأشياء والأشخاص الأكثر كراهية.. أي المبغوضين بامتياز..
المبغوضين جدا، هم أفراد عاديون جدا.. ومعنى الكلمة انهم لا يختلفون عنا كفصيل بشري ذي خصائص محلية.. انهم أبناء بلدنا المنقلبين على طبائعهم وأصولهم المحلية الاجتماعية أو الوطنية، والمصطفين مع العدو!..
انت لا تتوقع كفرد في جماعة محلية، لها خطاب اجتماعي سياسي يضمن وجودها وكيانها، وتدافع عن نفسها وكيانها ضدّ أي قوة مناوئة تريد تدميرها والسيطرة عليها. وبالتالي يصعب احتمال ظهور شخص أو أشخاص يتواطأون مع العدو لتسهيل سيطرته وهزيمة بلده. فالمصطف مع العدوّ ضد قومه مبغوض، مهما كانت مبرراته ودعاواه.
وفي القرن الماضي كان يجري تفسير السلوك العدائي للمجتمع ضد مؤسسات الدولة، لكون الدولة صنيعة استعمارية، أو ان رجال الدولة خونة وجواسيس وعبيد للأجانب. وللأسف، يعيد القرن نفسه، وتتكرر المعادلة السياسية والاجتماعية، مغلفة بقسور الحريات والدمقراطية والفوضى.
هل تستطيع فلسفة ما بعد الحداثة قلع المفاهيم والمعايير والخصائص الاجتماعية التقليدية، ولو باستخدام العنف العسكري والاعلامي الذي ينال المناهج التربوية والدينية والاجتماعية!..
القوة الامبريالية اليوم في عجالة من أمرها قبل أن تتغير معادلات القوى الدولية ويظهر منافسون ألدّاء يقلقون اندفاعها الأهوج لأمركة التاريخ والغاء العالم الآخر الثالث أو الثاني.. ولذلك جاء الخيار الاستراتيجي للتجربة من عجينة سهلة وهشة التفاصيل.. المجموعة العربية والاسلامية.. بعدما فشلت في أمركة جماعة (الكوميكون) السابقة..
في هذا المفرق التاريخي يلحظ مدى الاختلاف في التعامل مع سلمان رشدي. كيف ارتفع هذا الكاتب على رؤوس أشهاد العالم بروايته السياسية الستراتيجية المقصودة في خدمة النقلة الدولية، ولماذا اختلفت المعاملة بعد احداث نيويورك وروايته (الغيظ / الغضب) التي انتقل أثرها الى نيويورك لعيش حياته الخاصة.
تنفق المخابرات الأميركية بلايين الدولارات لتلميع صورتها الدولية منذ سنوات طويلة، وتستخدم شركات الثياب والألعاب لوضع علمها ونجماته الخمسين على شورتات الأولاد وقمصان البنات وألعاب الأطفال، ناهيك عن احتكارها المطلق لميديا الأطفال وسوق السينما والاعلان. وكأن صورة حالها تقول.. رجاء.. لا تكرهوا أميركا.. المسيح يأمركم بالغفران والنسيان..!
اليوم.. تعترف مراكز الأبحاث الدولية بأن أميركا هي الأكثر كراهية في العالم، مهما ازدادات مطاعم المكدونالد وتي شيرتات ادبداس والنجمات المقلمة والكارتون ونشاطات المجتمع المدني في العالم الثالث. الولايات المتحدة التي لا تتجاهل هذا الأمر، تعرف ان الذين يكرهونها ما زالوا يعيشون في خيراتها وبحر منتجاتها الاستهلاكية السلعية. المهم.. اليوم لا يستطيع أحد أن يفكر في الدعوة لمقاطعة المنتجات الأمريكية، كما حاول البعض مقاطعة المنتجات الدنماركية قبل سنوات!. لا تخاف الولايات المتحدة الاميركية من شيء خوفها من قرار مقاطعة جماعية، كما فعلت هي وذيولها ضدّ عراق التسعينيات، المقاطعة هي الموت على قيد الحياة!
في جدول الأكثر كراهية في السياسة الخارجية الأميركية تتحدد ثلاثة جهات..
أولا: السياسيون السود الأميركان، امثال: كولن باول، كونداليزا رايز، باراك أوباما.
ثانيا: السياسيون الأميركان من أصول يهودية، امثال: هنري كسينجر، مادلين أولبرايت، فولفيتز، وأمثالهم.
ثالثا: السياسيون الأميركان من النساء، أمثال: مادلين أولبرايت، كونداليزا رايز، هيلاري كلنتون
كان يمكن ادراج السياسيين من خلفيات اشتراكية، لكن التغيرات الأخيرة الغت خصوصية العمال والدمقراطيين والاشتراكيين وانتهوا في خانة اليمين الامبريالي [بلير، شرودر، كلنتون].
ولكن.. لماذا نكره هؤلاء، أكثر من كراهيتنا للسياسيين الغربيين والأمريكان؟..
ان الثقافة العربية، أي العقلية العربية، هي ثقافة سياسية قومية غير حيادية بجدارة. ومواقفنا اليومية، الفردية والجماعية، اجتماعية أو دينية أو سياسية أو طبقية، هي مفروزة مسبقا، على شرائط الكروموسوم التي لا نستطيع رؤيتها أو قراءتها، وهي التي توجهنا رغما عنا.
ثقافتنا الاجتماعية القومية تنظر إلى كلّ مجموعات العالم الثالث [آسيا، أفريقيا، أميركا الجنوبية] باعتبارها جزء لا يتجزأ من المصالح العربية القومية والسياسية [العالم ومجموعة عدم الانحياز]. وإذ كان لنا موقف من الخائن والجاسوس والمتواطئ، فظهور أحد من هذه المجموعات البشرية، في خندق الغرب الاستعماري والامبريالي، أمر يخالف قاعدة البيانات الأولية للعقلية العربية. نتفاءل جميعا عند رؤية شخص من هؤلاء في مركز دولي مؤثر، ولكننا نصاب بالخيبة إذ يعمل هذا ضدّ مصالح بني جلدته ويتحول إلى مجرد كلب أو ذئب يخدم سادته البيض.
هذا الشعور راودنا كذلك عند تولي بطرس غالي (المصري) ومن بعده كوفي عنان (الغاني الأفريقي) منصب الأمين العام للأم المتحدة، وكذلك محمد البرادعي (المصري) رئاسة مركز الطاقة الدولية في فيننا، وفي عهودهم تم تنفيذ أبشع المخططات والسياسات الأمبريالية ضد العراق والعرب والاسلام. فالخيبة التي ينتجها هؤلاء لا تبقي مجالا للمرونة في الحكم عليهم وانتباذهم تاريخيا وقوميا وانسانيا.
الأمر الآخر، فيما يخص اليهود، ورغم كلّ ما يشاع من تاريخ الخلاف بين العرب واليهود، تبقى العلاقة العربية اليهودية واحدة من أقوى وأقدم الأواصر العرقية والدينية والثقافية على مدى التاريخ. ولا يتنكر أحدهما للأخر في تاريخه ووثائقه الدينية، حتى لو جاء التأويل ليقدم صورة عكسية. فهما سليلا بيئة جغرافية وثقافية ودينية واحدة، ومصدرهما عقيدة وكتاب واحدة ولو اختلفوا في التفاصيل. وليس من الصعب استقراء خيط الحميمية التي يسم تلك العلاقات في لحظات صفوها، مما يجعل الخلاف يتبخر في لحظة، وكـأنه مجرد خلاف عائلي [اسماعيل اخو اسحق، عيسو أخو يعقوب/ حسب التوراة]. فاليهود أقرب للعرب من الأوربيين، بل هم أقرب من المسيحيين الغربيين أيضا. ورغم الدماء الأوربية لمادلين أولبرايت، فقد كان لعنادها وعدوانيتها في مناقشات مجلس الأمن لفرض العقوبات على العراق، قد منحها صورة (الشمر) وساوى بينها وبين الصورة التقليدية لكولدا مائير، التي نحفظ لها قولها: أن أتعس لحظة في حياتها، هي لحظة ولادة طفل فلسطيني!.
ان الانتظار العربي من اليهود تاريخيا، كان يأمل درجة من الخير أو الحياد والعقلانية، فقد كان العالم العربي والاسلامي ملجأ اليهود في الاندلس والدولة العثمانية حتى سقوطها، وكان لها دور مأثور في جمعهم وتوجيههم نحو فلسطين. بينما لقي اليهود الأمرّين من الأوربيين في كل البلدان، ولكن ردّ الجميل كان مخيبا للتوقع. ومرة أخرى، يجري اختيار شخصيات يهودية، لتطبيق الحلقات الأكثر خساسة في التاريخ السياسي العربي، وكأن الغرب بذلك، يجذر لمزيد من الأحقاد والاشكاليات التاريخية، أمام أي مصالحة تاريخية محتملة في المستقبل. وهذا الغباء أو الخساسة يطيع ساسة اسرائيل عموما، التي تريد السلام، وتعمل ضدّه في آن.
المرأة.. هي المخلوق الجميل والضعيف والأصيل.. والشخصية العربية الشرقية المنبت هي شخصية عاطفية، مهما بلغت من القسوة في معاملتها. والصورة التقليدية ان المرأة هي ضحية العنف والمظلومة دائما، مما يجعلها موضع تعاطف. ولكن المرأة السياسية، تنفصل عن أنوثتها وتخون طبيعتها لتأخذ طبيعة الرجل القاسي وصورته. فكراهية العرب للمرأة السياسية القاسية أكثر من كراهية الرجل القاسي. وكما سبق، فكولدا مائير نالت من البغض ما تتجاوز به زملاءها من قادة اسرائيل. وهو ما ينطبق على مثيلاتها في السياسة الأميركية، وقد شاء الله أن جعل كلا منهن تتصل برابطة مع مفصل آخر، فاولبرايت امرأة يهودية، ورايز امرأة سوداء، وكلينتون امراة بيضاء (مسيحية اشتراكية)!.
الحياة صعبة.. وقد تكون أكثر شقاء.. ولكن الخيبة والخذلان.. يجعلها لا تطاق!..
..



#وديع_العبيدي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- في علم الاجتماع القبلي (10)
- في علم الاجتماع القبلي (9)
- في علم الاجتماع القبلي (8)
- في علم الاجتماع القبلي (7)
- في علم الاجتماع القبلي (6)
- في علم الاجتماع القبلي (5)
- في علم الاجتماع القبلي (4)
- في علم الاجتماع القبلي (3)
- في علم الاجتماع القبلي (2)
- في علم الاجتماع القبلي (1)
- مصر ونظرية الأمن القومي الستراتيجي
- أوراق شخصية (5)
- هل الدمقراطية كلمة عربية؟!..
- أوراق شخصية (4)
- الدين (و) الاستعمار
- أوراق شخصية (3)
- أوراق شخصية (2)
- مصر (و) أمريكا.. من يحتاج من؟..
- أوراق شخصية
- اسألوا الشعب ماذا يريد: اشتراكية.. أم دمقراطية – (5)


المزيد.....




- جعلها تركض داخل الطائرة.. شاهد كيف فاجأ طيار مضيفة أمام الرك ...
- احتجاجات مع بدء مدينة البندقية في فرض رسوم دخول على زوار الي ...
- هذا ما قاله أطفال غزة دعمًا لطلاب الجامعات الأمريكية المتضام ...
- الخارجية الأمريكية: تصريحات نتنياهو عن مظاهرات الجامعات ليست ...
- استخدمتها في الهجوم على إسرائيل.. إيران تعرض عددًا من صواريخ ...
- -رص- - مبادرة مجتمع يمني يقاسي لرصف طريق جبلية من ركام الحرب ...
- بلينكن: الولايات المتحدة لا تسعى إلى حرب باردة جديدة
- روسيا تطور رادارات لاكتشاف المسيرات على ارتفاعات منخفضة
- رافائيل كوريا يُدعِم نشاطَ لجنة تدقيق الدِّيون الأكوادورية
- هل يتجه العراق لانتخابات تشريعية مبكرة؟


المزيد.....

- فيلسوف من الرعيل الأول للمذهب الإنساني لفظه تاريخ الفلسفة ال ... / إدريس ولد القابلة
- المجتمع الإنساني بين مفهومي الحضارة والمدنيّة عند موريس جنزب ... / حسام الدين فياض
- القهر الاجتماعي عند حسن حنفي؛ قراءة في الوضع الراهن للواقع ا ... / حسام الدين فياض
- فلسفة الدين والأسئلة الكبرى، روبرت نيفيل / محمد عبد الكريم يوسف
- يوميات على هامش الحلم / عماد زولي
- نقض هيجل / هيبت بافي حلبجة
- العدالة الجنائية للأحداث الجانحين؛ الخريطة البنيوية للأطفال ... / بلال عوض سلامة
- المسار الكرونولوجي لمشكلة المعرفة عبر مجرى تاريخ الفكر الفلس ... / حبطيش وعلي
- الإنسان في النظرية الماركسية. لوسيان سيف 1974 / فصل تمفصل عل ... / سعيد العليمى
- أهمية العلوم الاجتماعية في وقتنا الحاضر- البحث في علم الاجتم ... / سعيد زيوش


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - وديع العبيدي - الكراهية.. الأكثر كراهية!..