أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - بلال سمير الصدّر - عقدة اوديب 1967(بيير باولو بازولييني): البداية الابداعية السينمائية الحقيقية لهذا المخرج















المزيد.....

عقدة اوديب 1967(بيير باولو بازولييني): البداية الابداعية السينمائية الحقيقية لهذا المخرج


بلال سمير الصدّر

الحوار المتمدن-العدد: 4260 - 2013 / 10 / 30 - 00:15
المحور: الادب والفن
    


بازوليني يقيم احتفالا تاريخيا بنشوء هذه العقدة
إن لم يكن هذا الفيلم هو افضل الأفلام التي حققت عن هذه العقدة فهو اشهرها،هذا عندما انتهى بازوليني من سينما واقعية وثائقية لم تكن لنحقق له الشيء الكثير بل ان عقدة اوديب هي البداية الابداعية السينمائية الحقيقية لهذا المخرج والجميل في الموضوع أن مخرجنا لم يستغرق الوقت الكثير ليجدد اسلوبه ويحدد طريقه الابداعي..
كل هذا يقودنا الى اننا نعيش في العصر الذهبي لبيير باولو بازوليني...تبدأ فترة اهتماماته الشرقية المحملة بالفن والأدب وخاصة هنا انه يتحدث عن عقدة بطريقة ادبية من تأليف سوفيكلس ومحرفة كثيرا من قبل عالم النفس الشهير فرويد،ونستطيع القول أن هذه العقدة(عقدة أوديب) هي من اهم المواضيع التي قام عليها علم النفس الذي وضعه فرويد،والجدير ذكره ايضا أن سبب شهرة الرواية أو الاجدى أن نقول الاسطورة السابقة جدا لفرويد يعود أساسا لليبيدو الذي وضعه فرويد.
بيير باولو بازوليني بدا في هذا الفيلم مختلفا،سينمائيا محترفا
يبدأ فيلمه هذا معاكسا،في العصر الحديث الذي نعيش فيه،على مشهد ام تضع مولودا وتحمل هذه المقدمة بمشاهد معبرة عن مقدار الاشكالية التي سيجلبها هذا الولد (تحديدا)للحضارة برمتها،ففي مشهد آخر سوف يترك هذا الطفل في النار وتهم مجموعة من الامهات بالهرب...
هذه الكنايات واضحة خاصة ان عقدة اوديب معروفة عند الجميع،فالجو التشاؤمي الذي يصحب ولادة هذا الطفل هو مشهد يخص العقدة بشكل خاص،كما ان بازوليني وغيره مع علمه بالغيب،سيتمنى ان لايولد أوديب حتى لا تنشأ عقدة عن رجل ضاجع امه وقتل والده سوف يبني عليها اشهر عالم نفس في العصر الحديث نظرية موضوعها العالم برمته سوف تكون باالغالب مبنية على مقياس جنسي واضح.
والمهم من ناحية اخرى،أن بازوليني اصبح بارعا اكثر في استخدام السردية السينمائية المختلفة تماما عن السردية ذات النزعة الوثائقية أو الأدبية،خاصة أن افلامه الأولى على شاكلة أكاتوني وماما روما كانت عبارة عن سرديات بحتة ذات طابع سينمائي تقشفي واضح...
الانطلاقة جميلة جدا نحو فيلم تاريخي أو بالاحرى اسطورة تاريخية لازالت معطياتها مؤثرة بشكل كبير على هذا العصر،كما أن بازوليني يتعامل مع الممثلة(سيلفانيا مانجانو) التي سوف تظهر معه ايضا في اقوى افلامه(توريما) الذي من الممكن اعتباره متاثرا بشكل واضح بالموجة الجديدة وافضل افلام بازوليني على الاطلاق وهو الذي عرف العالم العربي على هذا المبدع الكبير...
المهم في الموضوع أن بازوليني خرج من رحم المواضيع الايطالية،واعطى لنفسه حرية اكبر في التعبير عن نفسه كفنان يمتلك حنكة واسلوبا سينمائيا خاصا به،فعلى شاكلة مشهد الام التي تحنو على ابنها ثم تنظر بعمق إلى الكاميرا،ثم مشهد الطفل فهذاالمشهد الرمزي ذو الدلائل والخصائص السينمائية،يؤكد الآن على اتقان بازوليني للعبة السينمائية...
لازلنا نعيش في العصر الحديث...دقائق صامتة سوى من مشهد جندي يقف بذهول...يتأمل وكأنه يعرف ما الذي من الممكن أن يحدث مستقبلا،ويقف بازوليني موقفا محايدا تماما عندما يعطي الجميع القدرة على التنبؤ..
يستخدم بازوليني (الشريط) المكتوب الذي يظهر على الشاشة مثل الذي كان يستخدم تماما في السينما الصامتة،وعلينا أن لاننسى أسلوب غودار (التجريدي) الذي كان يستخدم فيه مثل هذا الشريط لابراز تعليقاته أو استفهاماته حول موقف أو مشهد معين،ولكن بازوليني يستخدم الشاشة المكتوبة استخداما مزدوجا....
فهو يستخدمها لابراز المونولج الداخلي للشخصيات،بالاضافة إلى انه-كما يبدو لي من دون استخدام اي مرجع-كاقتباسات حرفية من الاسطورة...تبرز الشاشة:
هي ستكون اول شيء تأخذه مني..انها المرأة التي احب...أنت حاليا قد سرقت حبها...
هذا المونولج الداخلي الذي يدور في ذهن الجندي الذي بات واضحا بأنه الأب،كما بات واضحا أن بازوليني قبل أن يعمد للرواية التاريخية،يعبر عن هذه العقدة من خلال تسلسل قد يكون فرويدي:
ولادة طفل....الغيرة من قبل الاب لأن الابن سرق الام أو بالاحرى سرق حب الأم...الابن (الطفل) سوف يشاهد الاب وهو يستأثر بالأم...بداية مضاجعة ويهم بالبكاء...والام تسمع ضجيج الطفل الذي يبكي الآن
يستخدم بازوليني الالعاب النارية للتعبير عن حدوث ضجيج
قد يكون هذا الاسلوب عبارة عن احتفال تاريخي حضاري بنشوء هذه العقدة،والذي لايمكن انكاره أن بازوليني يستخدم كناياته الخاصة للتعبير...
رواية قصة جريئة مثل هذه ليس غريبا أبدا على شخص مثل بازوليني،ويمكن أن نطلق على بازوليني مع رفيقه الياباني ناغيسا أوشيما بمخرجي المحرمات،والأمر لايخلو أيضا من الاسباني بيدرو ألمودفار ومساعد بازوليني أيضا (برناردو برتولوتشي).
ستبدأ الحبكة التاريخية التي صورها بازوليني في الصحراء المغربية،وكعادة الكبار يعمد المخرج إلى سينما صامته ويركز تركيزا كبيرا على المشهدية...
ربما كانت المشهدية عند كيسلوفسكي أو أنتونيوني أو تاركوفسكي ويليهم بيرغمان وفليني أهم نوعا ما من استخدام بازوليني لها،لأن استخدام المذكورين لها كان كعنصر تعبيري مختلف نوعا ما عن استخدام بازوليني السردي لها ونحن هنا لسنا في خضم تقييم بازوليني ووضعه في خانة خاصة بين مخرجين كبار...
في وسط الصحراء القاحلة حيث الافاعي التي تحبو على الأرض ونسور تحلق في السماء،شخص ما يحمل خشبة معلقا عليها طفل صغير مربوطا من اقدامه...يحاول قتله ولكن بدافع الشفقة يتركه ويهم بالهرب...
بازوليني يستخدم الصحراء كمعطيات لخدمة القصة،وكأنه يستخدم مؤثر طبيعي خارجي والشيء الوحيد في هذه السردية التاريخية هو الصمت...
في كورنيث يحتفلون به ويعتبرونه ابن الطبيعة،أو ابن الحظ ويغنون ويصفقون بهدية الرب هذه،وملكة كورنيث هي التي تطلق عليه أوديب وتدعوه بابنها،وقبل أن نعرج على سرد مختصر للقصة يجب أن نقول أن الأساطير القديمة مليئة بالمبالغات وهي كصنف ادبي له معطياته ولوازمه الخاصة به.
تبرز موهبة بازوليني في هذا الفيلم كقائد لطريقة(الحكي) ليس الا،وبالتالي فإن اي نوع من النقد الأدبي أو السينمائي على شاكلة (تقرير) مرفوضة بتاتا هنا.
عقد أوديب تظهر بشكل منفصل عن الموضوع الجنسي وبشكل مغاير خاص تماما بأوديب عندما يغاير:
هدية خاطئة فعلا من الرب
بحيث بدا اوديب احيانا معقدا مجنونا يعض يده التي هي عند التوتر داخل فمه...
يقول لأمه:لقد حلمت حلما سيئا ولكني لا اتذكره...استيقظت وأنا أبكي وارتعشت في الظلام...الرب يريد أن يقول لي شيئا،وسوف يذهب إلى الحكيم أبولو ليتنبأ له بمسار حياته(كتب عليك بأنك سوف تضاجع امك وتقتل اباك)
ليس من غير المتاح أن نشير إلى قضية هامة وحتمية وهي أن (الميتافييزيقيات) لازالت موجودة في عصرنا هذا،لأن أوديب يعتقد أن الحلم هو عبارة عن رسالة من الرب وهذا حاصل في الوقت الحالي...
الميتافيزيقيات لازالت معلقة مهما حاول العلم الاجابة عليها،ومن الجدير ذكره أن فرويد نفسه لم يقدم الجواب الشافي أو حتى الكافي حول هذا الموضوع هذا في كتابه عن الأحلام.
الحكيمة أبولو تقول له:في قدمك مكنوب بأنك سوف تقتل والدك وستضاجع والدتك...الآن اذهب ولا تعدي الآخرين بحضورك...
القدماء دائما-وخاصة في الاساطير ونحن لسنا بعيدون ابدا عن ذلك-يمتلكون قدرة كبيرة على التنبؤ ضمن قدرة خارقة عامة غير معروف مصدرها،والانسان بشكل عام يتمنى ان يكون مثل هؤلاء الاشخاص الحاضرين دائما في كل العصور،ولازال البعض موجود منهم على طريقة الاسطورة ويحترمون حد القداسة.
نلاحظ حتى الآن أن بازوليني يعتمد على سرد تاريخي بحت في سيناريو متقشف جدا في الكلام،وهنا علينا-وفقا للعامل التاريخي-أن ننظر إلى الحالة الجنسية-لاحظ اني لم استخدم لفظ عقدة ضمن هذا السياق-من منحى وجودي طبعا ونقطة البداية من الممكن ان تكون نظريات الكاتب والروائي الروسي تولوتستوي والتي من الممكن ان تعتبر ايضا –اشبه بوجهات النظر.
بازوليني عوضا عن استخدام المونولوج الداخلي يستخدم اللوحة المكتوب عليها هذا المونولوج كتعبير عن الهواجس الداخلية والتي قلنا عنها بانها ربما تكون عبارة عن اقتباسات ادبية من الاسطورة نفسها،وهذا متعمد ربما يكون اساسه التقشف وربما ابتداع اسلوب جديد للتعبير السينمائي وهذا اقرب للحالة التي نحن بصددها.
وهذا يشبه-كما عرجنا سابقا-طريقة المخرج الفرنسي السويسري غودار ولكن مع اختلاف الهدف...
غودار عادة ما يستخدم هذه الطريقة للتعليق الحاد والصارم والسؤال الذي غالبا ما يكون مقصوده الاستنكار والتهكم،وهذا واضح في فيلم نهاية الاسبوع وغيره.
فيلم بازوليني هذا كان معاصرا لتلك الفترة،ونقول عن فيلم توريما بأنه لم يكن سوى فيلم وليد عن تلك الفترة،بل من النادر أن تذكر تلك الفترة ولايذكر فيها فيلم توريما...
أوديب يقتل اباه وهو لايعرف في موقف لانستطيع ان نصفه سوى بانه عبارة عن (موقف غضب) وفي طيبة-اسم مدينة-يستقبلونه استقبال الابطال لأنه خلص القرية من الوحش الخرافي الذي سبب الشتات لهم.
الحزن والرعب ينتاب اوديب حول مصيره المجهول،ويعتمد بازوليني على اداء الممثل مرافقا له موسيقى تصويرية حادة تناسب المشهد،ولكن السؤال الذي يطرح نفسه هو لماذا قام اوديب بفعل القتل هذا غير المبرر أبدا،والعصي على التفسير،على الرغم من ان النبوءة السوداء لازالت تحيط به....
القتل هو شق مهم في هذه الرواية والحالة الجنسية ليست الشق الوحيد لهذه الاسطورة القائمة على قتل الاب ومضاجعة الام،وبذلك يكون فعل القتل مفهوم فقط من اجل تحقيق غاية اسطورية أي ان المذنب هو سوفيكلس ونحن قلنا سابقا أن التقرير لايمكن أن يأخذ أو يقاس على هذا الجنس الادبي.
وعلى الاقل فاوديب قتل والده ومن ثم تزوج الملكة(أي ضاجع والدته) وفقا إلى بدعة قدرية لم يكن ادويب هو السبب فيها أو المسؤول عنها،وبعد أن تنكشف الحقائق تشنق الملكة نفسها ويفقأ أوديب عينيه في خضم نظره اليها وهي معلقة على المشنقة ويقول:
هكذا انا لم ارى الشر الذي عانيت منه وفي نفس الوقت فعلته
في الظلام انا لم اشاهد الذي لايجب أن اشاهده..أنا لن اميز الاشياء التي لا اريد تمييزها...
يعود اوديب إلى هذا العصر وهو يتجول اعمى،والمقصود واضح لأن أوديب لازال يلقي بظل واضح على الحياة المعاصرة،خاصة عندما يبرز بازوليني ازواجا ذكرا وانثى وامرأة انثى...
نلاحظ تركيز ادبي عند بازوليني على الروايات ذات الابعاد الجنسية وهي مهمة في التاريخ الادبي على اي حال،ففيلمه الاخير المشؤوم سالو:120 يوم في سادوم المبنى على اشهر روايات الماركيز دي ساد-وهذا الرجل مهم جدا أيضا عند فرويد-يختلف عن عقدة اوديب فيلميا وادبيا بانه كان مقصود التوظيف بينما عقدة اوديب كان عبارة عن سرد تاريخي لايوجد فيه اي اشارة إلى الفاشية كما رأى فيه البعض.
أوديب ليس مهما بحد ذاته من دون فرويد،تماما مثل ماكس برود الذي لايعتبر مهما أبد إلى درجة (التهميش) من دون كافكا...
يتفوق تاركوفسكي على بازوليني بانه حول الأدب إلى سينما،بينما بازوليني حول السينما إلى أدب،فالنكهة الأدبية واضحة شعرنا بها في كل من لحظات الفيلم،ولكن الغفران لبازوليني لأن الموضوع لايحتمل غير ذلك.



#بلال_سمير_الصدّر (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- يوميات قس قي الارياف 1951(روبرت بيرسون): هل على الانسان اليأ ...
- ماما روما 1962:التزام بازوليني بقواعد في لعبة لم يتقنها بحذا ...
- فيلم الخريج للمخرج البريطاني ميك نيكولاس:التبشير بسينما طليع ...
- الحياة المزدوجة لفرونيكا 1991(كريستوف كيسلوفسكي):من هي فيرون ...
- كيسلوفسكي وتأكيد الحالة الذهنية:فيلم قصير حول الحب
- أكاتوني 1959(بيير باولو بازوليني):عن بازوليني و تصوير قسوة ا ...
- الخطايا العشرة(كريستوف كيسلوفسكي) 1988: كيسلوفسكي يضع الحقائ ...
- الصدف العمياء 1987(كريستوف كيسلوفسكي):نزعة قوية لسمات مخرج ك ...
- هروب محكوم بالاعدام 1956 للعملاق روبرت بيرسون: هنا تحت الاحت ...
- المال 1983(روبير بيرسون): ...(السينما التي يمارسها بيرسون مج ...
- الأم والعاهرة 1973(جين يوستاش):عن شخصيات تعيش الفراغ الشديد, ...
- لانهاية 1985(كريستوف كيسلوفسكي):قصة يرويها رجل ميت
- الهاوي 1979:كريستوف كيسلوفسكي: التعلق بسينما وثائقية ذات معط ...
- الندبة 1976(كريستوف كيسلوفسكي):شاب سينمائي حقيقي لازال متعلق ...
- تعريف امرأة1982(مايكل أنجلو أنتونيوني): القضية الوجودية الحق ...
- نقطة زابرسكي1970(مايكل أنجلو أنتونيوني): مغامرة تختلف عن الم ...
- قتلة بالفطرة 1995(اوليفر ستون):عن مجنونان بريئان من الجنون ل ...
- 1966 مايكل أنجلو أنتونيوني: Blowe-pالانفجار أو تكبير الصورة: ...
- الصحراء الحمراء1964(مايكل أنجلو أنتونيوني): (حتى الطيور تعلم ...
- الخسوف 1962(مايكل أنجلو أنتونيوني):عن سينما غارقة في التفاصي ...


المزيد.....




- فادي جودة شاعر فلسطيني أمريكي يفوز بجائزة جاكسون الشعرية لهذ ...
- انتهى قبل أن يبدأ.. كوينتن تارانتينو يتخلى عن فيلم -الناقد ا ...
- صورة فلسطينية تحتضن جثمان قريبتها في غزة تفوز بجائزة -مؤسسة ...
- الجزيرة للدراسات يخصص تقريره السنوي لرصد وتحليل تداعيات -طوف ...
- حصريا.. قائمة أفلام عيد الأضحى 2024 المبارك وجميع القنوات ال ...
- الجامعة الأمريكية بالقاهرة تطلق مهرجانها الثقافي الأول
- الأسبوع المقبل.. الجامعة العربية تستضيف الجلسة الافتتاحية لم ...
- الأربعاء الأحمر -عودة الروح وبث الحياة
- أرقامًا قياسية.. فيلم شباب البومب يحقق أقوى إفتتاحية لـ فيلم ...
- -جوابي متوقع-.. -المنتدى- يسأل جمال سليمان رأيه في اللهجة ال ...


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - بلال سمير الصدّر - عقدة اوديب 1967(بيير باولو بازولييني): البداية الابداعية السينمائية الحقيقية لهذا المخرج