أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - وسام غملوش - الوجود فقط طاقة (نظرية الموجة)















المزيد.....

الوجود فقط طاقة (نظرية الموجة)


وسام غملوش

الحوار المتمدن-العدد: 4254 - 2013 / 10 / 23 - 20:29
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


ليس في الازل سوى طاقة منفردة، فياضة مغردة ،من ذاتها متحدرة، من قيودها متحررة، طاقة خلّاقة ،لذاتها معطاءة، تجتر حالها، تعيش في ترحالها، تدرك ذاتها، مصطنِعة ادراكاتها، حاملة محمولة من اول صفاتها، تهيكلت اجزاؤها فتألهت، تناثرت اضوائها فتلألأت، تختفي اضوائها ولا تموت ، تعلن انتصاراتها ولا تفوز، تحدق الى البعيد والبعد متموج في قربها، تغازل الجميل كما تمقت المقيت، وتغازل المقيت كما تمقت الجميل، وليس التأله الا احدى ذراتها،تجتر ذاتها، تتساقط في متاهاتها، تحيك من ذراتها تموجات طافية، وتعلن انها عنها غافية، ملتصقة بها، منعزلة عنها، هي فيها وليست معها، علة و معلولة في آن، مطوية منشطرة لا يبتعدان، يحدقان في المجهول والمجهول فيهما مثقول، هما فكرة وتجسد لا تعرف الافول، يبقيان متفقان دون ان يتفقا، يتغازلان ويتصارعان دون ان ينفصلا، يحملان الرجفة، لتبقى الدهشة وليدة المحصول، هكذا هما طاقة وتردداتها، كبحيرة وتموجاتها ،ليست إلهة للمؤمنين، ولا إلهة للملحدين، ولا الجنة والنار، ولا التأله الرحيم، ولا الملائكة الابرار،ولا شيطان رجيم، وكل زفيرها نارا وسلاما، وثباتنا فيها الى حين، هكذا نحن، موجة تطفو، وموجة تغفو، راكدة في حب دفين، لتعود راكضة حينا بعد حين.
فلن تقتلنا رتابة النعيم، ولن يذيبنا اجترار الجحيم، وكل حور العين وأبالسة الاديم، سطور شعرية تقفى الى حين، ففي الدنيا نحن ورقة في مهب الريح، وبين فسحات الامل نستريح، لكنها ومضات نراها، ومعلقات في ثراها،- احلامنا الكبرى، وتفاهاتنا الصغرى، تألهنا في كوننا الواسع، تقوقعنا في محيطنا الخانع، فالاثم مضجعنا، والدين مفزعنا، لكننا احرار، في الكون ابرار، فنحن لسنا سوى صدىً تجسّد في محيطه الشاسع.
فليس هناك إله كما نادت به الاديان الا ان اردنا ان نسمي الطاقة الاولى تسمية الله ولكن هذه التسمية تتنافى مع ما روجته الاديان عن فكرة الله المبارِك حينا والمنتقم حينا عن سابق اصرار، فالطاقة الاولى هي منبع الخير والشر لكنها ليست من يقوم بهما عن سابق اصرار وتصور وتخطيط وانما اشبه بمجازفة لا تنتهي، فهي كالنبع الفياض ويجب ان يفيض دائما، يمكن ان ينتج كهرباء ومن الممكن ان يدمر حقلاً، والعطاء والتدمير يبقيان رهن التجسد، فإن اردنا ان نبقي على التسمية (الله) علينا ان نعدل في مفهوم هذه التسمية .
ونحن متصلين بهذه الطاقة منفصلين عنها، لذلك كلنا نؤمن بان هناك اله نتواصل معه، ولكن هذا الاله هو فقط الطاقة الاولى التي نستيطع ان نجذب منها ما هو خير لنا.. ان استطعنا.
وتدميرنا هو تدمير ذاتي لا محال منه.
فإحساسنا بوجود الالوهية هو فقط حنين الى رحم الوجود الذي ولدنا منه، ولكن هناك طاقات عليا واقوى تستطيع الاستفادة من هذا الشعور، وربما تستغله لمصلحتها عندما يصبح الايمان منقطع عن معرفة الحقيقة ويصبح من السهل خداع المخلوقات واستغلالهم لمصلحة تلك الطاقات المستغِلة، والاستغلال نوعان: ربما تكون عصفوراً مغرداً في حديقة عامة كل طلابتك مجابة، وربما تكون عصفوراً للأكل، وهذا على سبيل المثال لا الحصر و في حالة الاستغلال.
وايضا فالكمال المطلق لا تشوبه شائبة هو اشبه بالكريستال، نرى من خلاله كل الجمال واذا تم كسره سنرى جمالا اروع.. لكن لا يخلو من الاذية، وهذا ما حصل عندما ارادت الطاقة الاولى الانشطار.
فالوجود مجرد نزهة في حقل ورد او غابة اشجار لا تخلو من اللسعات الخفيفة حينا وحينا من وجود حيوانات مفترسة، ففي الرحلة كل شيء يبقى رهن الطبيعة والطبيعة لا تخلو من المزاج السيء.
فالاله هو احدى موجات الطاقة العارفة العاقلة او الشريرة، وليس الاله او الالهة سوى طاقات تجسدت بقوة وتملك طاقة عالية ربما لانها اقرب الى المنبع مما يساعدها بالتحكم، ولكن هذا لا يجعلها آلهة دائمة وفي حالة متكررة، هي ايضا رهن ما يصدر عنها في الرحلة، ففي العودة الى الطاقة الكلية هناك حالة مخاض جديد لا يسلم احد منها.
ولكن كل الطاقات هي آلهة بنسب متفاوتة كما سنذكر لاحقا، لكنها ستصل يوما ما الى الشاطئ وتتكسر وتختفي عائدة الى الرحم.
اما الخالق الاول هو فقط طاقة عاقلة عارفة وهي ليست خيرة ولا شريرة كما ذكرنا، وهي خيرة وشريرة في آن، فهي تمتلك الخير والشر، لذلك كل ما نتج عنها من طاقات متجسدة اصبحت خيرة وشريرة واصبح الوجود ملعبا بينها .
لذلك نرى كل الهة الاديان لا تخلو من الشر، وايضا هي معطاء، وايضا هي عاجزة في بعض الاماكن لانها هي بحد ذاتها مخلوقة، ولكن بصفات اعلى من صفاتانا وقدرات اكبر من قدراتنا، ولكنها لا تملك المطلق، وهذا ما يجعل العطاء والقدرة على منحنا كل ما نحتاج اليه هو غير كامل لان منبعه غير كامل، لذالك نراها تثبت ذاتها بالعقاب اكثر مما تثبته بالعطاء وهذا لان التدمير شيء سهل القيام به اما الاصلاح فهو شيء صعب عل كل ما هو مخلوق، واصحاب الدين لا يجدوا الا عبارة" هناك حكمة لا نستطيع فهمها" كمبرر لعدم فهمهم لحقيقة الوجود.
ونسمى عبيد لاننا مستعبدين من قوى هي تفوقنا قدرات وليست هي صاحبة القدرات المطلقة لان من يملك المطلق لا يستجدي العبادة من العبيد، فالذي بحاجة الى العبيد هو مفطور ايضا على فكرة العبادة.
وعلى مدار الوجود البشري على هذا الكوكب نرى في كل حقبة زمنية تصرفات مختلفة من طريقة العقاب و طريقة العطاء، وكأن هناك سلالة من الالهة تتعاقب على حكمنا كما نتعاقب نحن على الارث الذي نرثه من مزارع وغيرها ،وبتغير الاشخاص تتغير طريقة المعاملة، اي الجميع يموت.
فالطاقة الاولى التي هي المنبع لا تعطي الشرور انما تبثها ،ولا تعطي الخير انما تبثه، ويتجسدان اما في موجة مدمرة او في موجة هادئة، اي اما اله واما شيطان في هرمية من الاعلى الى الادنى مع اختلاف ميزان القوى وفي نفس التسمية، فكل مخلوق متحكم بالاقل شأنا منه ويستعبده هو اشبه بإله، فما الاله والشيطان الا طاقتان احداهن ايجابية والاخرى سلبية، وهم طاقات تستمر الى حين، تستفيد او تُفيد الطاقات الاقل منها قوة وادراكا، وايضا هذه الطاقات الضعيفة تستفيد او تُستغل ايضا الى حين كما هي الحال مع المخلوقات الاقل شأنا منا، فنحن اشبه بآلهتها، بيدنا رزقها وموتها ونستطيع ان نمدها بعلاج لنريحها من بعض الامراض كما هي الحال مع الهتنا في تعاطيها اتجاهنا، فقط الاختلاف في المدة الزمنية والقدرة.
فكلنا مجرد طاقات وتموجات من طاقة اسمها الوجود والوجود كله ملعب بين طاقات سميت الهة وشياطين، وعند عودة هذه الطاقات راكدة في قلب المحيط تكون ولا تكون، فكلنا نموت نحن ومن نسميهم الهة وما الجحيم الا استغلالنا في احدى تجسداتنا من طاقات اقوى منا, وهي طاقات سلبية استغلالية او ترددات لطاقتنا السلبية المكونين منها وسنشرح اكثر في سياق النص،وهناك طاقات سلبية ولكنها ليست استغلالية تنشد الرفاهية في تجسدها فقط ، ولكن حين نموت تنتهي هذه الجحيمية الظرفية لنعود مندمجين في طاقة الوجود الكلية موجودين فقط كفكرة الى ان نعود في تجسد جديد لا يخلو من بعض تدخلنا في تجسده لاننا كلنا من رحم الطاقة الاولى ولا نخلو من التأله.
واذا اردنا ان نتخطى هذه الطاقات السلبيىة المستغِلة لنا علينا ان نوجه طاقتنا بكل تموجاتها نحو الطاقة الاساسية لنستمد قوتنا منها فتصبح طاقتنا اعلى واقوى من ان تتأثر بالطاقة السلبية المتجسدة الاقل تأثيراً من الطاقة الوجودية الاساسية ونصبح خارج التأثير الاستغلالي، ولنستمد هذه الطاقة الايجابية علينا فك لجام العقل وتحريره بالمطلق من كل ما يلجمه ليعمل بكامل طاقته ويفتح نافذة على الوجود الكلي،فتوسيع افاق العقل يسمح للروح باستجرار الطاقة من المنبع لتغذيتها التي هي منبع طاقتنا، وهكذا تصبح تموجات طاقتنا غير قابلة للتحكم من قبل طاقات هي مثلنا مخلوقة، وقد استعملت العقل كمنفذ لاستجرار الطاقة الى الروح لان العقل هو صاحب اللجام يجب ان يحرر لتستطيع الروح ان تستمد طاقتها من خلال استجراره لها او بطريقتها المباشرة ،واحبذ فكرة الإستجرار المباشر من خلال العقل ليكن استجرار هذه الطاقة اكثر تعقلا، ولكن بعد فك لجامه .وانسب الطرق على مدار الزمن هي التامل العميق بعد التحرر, كما ذكرت, الذي يعتمد مبدأ التركيز والصفاء.
وعندما قال النبي محمد "ان الله كان موجودا ولم يكن معه شيئ وما زال موجودا وليس معه شيء" كان محقا، فالطاقة هي الوجود لا تزيد ولا تنقص وانما تتهيكل وتتبخر، واعاد واصاب حين قال" الله نور السموات والارض"، ولكن لم يستطع تفسيره ان يوصل الفكرة، ربما بسبب التشويش عند حالة التواصل مع الطاقة الكلية ودخول طاقة سلبية على التواصل ،وضاعت التسمية بين فكرة الطاقة وتسميتها، وتسمية الله، فما نسبه النبي محمد الى الله بعد تسميته هو كل شيئ وليس كمثله شيئ يعود وينفيه مع فعله المباشر في الانتقام وغيرها من الافكار التي نسبها لطاقة هي ابعد من ان تكون بهذه الطريقة في التعاطي .
وضاع كل الانبياء في تحديد الخالق، فيصفوه حينا انه لا يقدم على الشر وسرعان ما ينفون ويصبح ابا لكل الشرور.
وايضا عندما تمت عبادة الشمس من اقوام عديدة لربما كانت العبادة هي عبادة الطاقة وليس الشمس كفكرة، وكما قال النبي محمد الله نور السموات والارض، فالنور هو طاقة ولكن لم يكن مفهوم الطاقة كما هي في يومنا هذا، لذلك لم يستطيعوا فهم معنى الطاقة وضاعت التسمية وضاعوا هم في توصيل فكرة الخالق الحقيقي ايضا.
فالوجود هو عبارة عن مغامرة كبرى وكل ما ينتج عنه مغامرات في رحلات فوضوية منظمة كرمي حجر بشكل عشوائي في بحيرة ينتج عنه دوائر بشكل منظم ومسافات رياضية، لكن الرمية عشوائية غير مدركة العواقب وانما تعرف فقط مرح التجسد الذي هو قانون لا مفر منه ،ولكن هذا التجسد مرهون بعميلة تدوير الطاقة التي تجسدنا منها، فعلى قدر افرازاتها تكون فكرة التجسد، اي بمعنى اننا ان اكثرنا من افراز الطاقة السلبيىة سيكون تجسدنا اكثر في السلبية، والتجسد من طاقة سلبية ليس يعني فقط ان نكون اشرار او ان نكون ايضا فاقدي الحظ وجالبي طالع السوء بل ايضا ان نكون من اصحاب العيشة الرغيدة الغير مبالية بمثاليات الحياة، ويكون التجسد في هذه الحالات على اساس تنويع الطاقة السلبية التي افرزناها في حياتنا السابقة، اي ان كانت حياتنا ترفيهية سلبية خاصة شيء، وان كانت مستغلة للاخرين بطرق شريرة شيء اخر، وهناك عدة انواع ولكن هذا على سبيل المثال.
وايضا هذا ما ينطبق على الطاقة الايجابية ، لذلك ان قلنا طاقة سلبية هذا لا يعني اننا غير سعيدين بتجسدنا اواننا فقط اشرار، وكذلك ان قلنا طاقة ايجابية هذا لا يعني اننا سعيدين بتجسدنا ونساعد في اصلاح الكوكب، فمن الممكن ان نكون طاقة ايجابية ولكن فقيرة، فهي ايجابية، اي خيرة ،ولكنها ليست سعيدة ولا قادرة على العطاء ، فمفهوم السلبية ليس عنوان بحت للشقاء وايضا مفهوم الايجابية لا يعني فقط السعادة ،وهذا ليس لوجود الثواب والعقاب بمفهومهما الديني بل لان الوجود كطاقة هو توازن بين السلبية والايجابية، لذلك لا وجود لفكرة العقاب كم ذكرت الاديان وانما التجسد دائما مرهون بهاتين الطاقتين، وكما ذكرت كلنا لا نخلو من مبدأ التأله، فمن يستطيع ان يعدل في طاقته يذهب من جهة الى اخرى ويتمركز الى حين، وينتقل الى ثاني ضفة اي السلبية من سُلب منه طاقة ايجابية وليس السلب هنا سوى تسمة وليس بمفهومه الارضي، فالتوازن الوجودي ثابت، وليس الانتقال من ضفة الى اخرى وبطريقة عكسية سوى فكرة محببة للجميع وقانون السببية يبقى سيد الموقف.
فالطاقة الاولى ملزمة بالفيض ونحن ملزمون بالموت
فالوجود هو اشبه بفكرة البحر وامواجه، فالموجة هي من المحيط ولكن حين تصل الشاطئ تختفي.. لا تموت، ولكنها تعود جزء من البحر العظيم غير مدركة ذاتها لان الكل امتصها وانزل عليها صفاته، هي تتجسد من الذات الكبرى الموصولة بها كميا المنفصلة عنها شكليا.
نحن على هذا الكوكب داخل متاهة فكرية وحده من يعرف الطريق يخرج بسلام ويتجسد نوعا ما.. بمرح.
فالحياة هي فكرة مصغرة للفكرة الاساسية التي فاض بها الوجود، وكل ما نتج عنها هو فكرة مكررة، ولكن بطريقة اخرى، وفي مكان اخر.
وايضا فقانون الارض هو امتداد لقانون الوجود اي البقاء للاقوى، ويطبق فيه شريعة الغاب، القوي يحكم الضعيف، لذلك ايضا نسمى عبيد.
يوما ما سأعود موجة راكدة في قلب المحيط، منتظرا ثورة منه لأعود متموجا على ظهره، احمله الى الشاطئ ،وهو من يحملني لاوصله ،وخلال رحلتي ساكون مستعبَداً ومستعبِداً كما هي الحال بيني وبين مخلوقات الارض التي هي ادنى مني، وانا مستعبِداً لها و مستعبَداً ممن هو اقوى مني وجودياً،رغم ان فكرة التحرر والقفز فوق كل الالهة واردة..وصولا الى المنبع.. لكنه، كله مرهون بفترة ظرفية اسمها التجسد وبعدها دائما ركود حالم وبعد الركود تجسد راكض الى ان تُطفئ طاقة الوجود وتصبح هي في ركود حالم طويل الامد وبعدها اعادة تفعيل ذاتي، وعلى سبيل المثال على كوكبنا حين نمر بعصر جليدي فهي كحالة ثبات مؤقت وتعود الحياة تنشط من ذاتها..
فما البرزخ الا حالة ثبات عميق وبعده نستفيق لرحلة لا تخلو من مرح التجسد.
فالوجود ليس اوسع من ان ندركه بما لدنيا من عقول لو تركناها مفكوكة اللجام.



#وسام_غملوش (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- أنثى ساذجة
- تجمّلي فما زال هناك وقت للغزل
- فوضى متكررة
- ودائما.. كازانوفا
- سذاجة في نفق الوجود
- ايران البعبع الجديد واسرائيل منتهية الصلاحية
- من حقي ان أثور..(قالت)
- رسالة عاهرة
- رجل شرقي الهوى
- إرمي حقائبك وامضي
- لا يقلقني حتى الله
- الحياة خمّارة كبرى
- قفي عارية تحت الشمس
- كأنني الموت وكأنك ضحيتي الان
- نحن والهنا نرقص على ايقاعين مختلفين(جدلية المأساة)
- جدلية..تقمُص وتألُه
- الحياة (الجزء الثاي)
- تنهدت وقالت
- صمت و انتظار
- من اكون


المزيد.....




- مشاهد مستفزة من اقتحام مئات المستوطنين اليهود للمسجد الأقصى ...
- تحقيق: -فرنسا لا تريدنا-.. فرنسيون مسلمون يختارون الرحيل!
- الفصح اليهودي.. جنود احتياط ونازحون ينضمون لقوائم المحتاجين ...
- مستوطنون يقتحمون مدنا بالضفة في عيد الفصح اليهودي بحماية الج ...
- حكومة نتنياهو تطلب تمديدا جديدا لمهلة تجنيد اليهود المتشددين ...
- قطر.. استمرار ضجة تصريحات عيسى النصر عن اليهود و-قتل الأنبيا ...
- العجل الذهبي و-سفر الخروج- من الصهيونية.. هل تكتب نعومي كلاي ...
- مجلس الأوقاف بالقدس يحذر من تعاظم المخاوف تجاه المسجد الأقصى ...
- مصلون يهود عند حائط البراق في ثالث أيام عيد الفصح
- الإحتلال يغلق الحرم الابراهيمي بوجه الفلسطينيين بمناسبة عيد ...


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - وسام غملوش - الوجود فقط طاقة (نظرية الموجة)