أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - عباس علي العلي - أصالة الكينونة















المزيد.....

أصالة الكينونة


عباس علي العلي
باحث في علم الأديان ومفكر يساري علماني

(Abbas Ali Al Ali)


الحوار المتمدن-العدد: 4245 - 2013 / 10 / 14 - 23:23
المحور: الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع
    


فالقانون أذن يكون كالأتي.لا شيئية ثم كينونة ثم شيء وهذا الشيء له وجود وماهية وللوجود حركة جوهرية ذاتية التكوين مولدة من الكينونة والماهية اعتبارية له تستند إلى الكينونة وليس للوجود والوجود مستند لها ومتولد منها فيكون الأصل للكينونة وهذا ما أسميه أنا أصالة الكينونة,فلولا الكينونة لا تعرف للوجود أصالة ولا للماهية أي تصور ذهني,وبالتالي فالكينونة وما ينشأ عنها هي الأصل وكل ما عداها صورة أما حسية وهي الوجود دارك ومدرك,أو ذهنية وهي الماهية مدركة له.
الله خالق الشيء واللا شي يقول في تثبيت ما نقول بشأن أصالة الكينونة وهو الأعلم بما لا نعلم{قَالَ كَذَلِكَ قَالَ رَبُّكَ هُوَ عَلَيَّ هَيِّنٌ وَقَدْ خَلَقْتُكَ مِن قَبْلُ وَلَمْ تَكُ شَيْئاً }مريم9,{إِنَّ مَثَلَ عِيسَى عِندَ اللّهِ كَمَثَلِ آدَمَ خَلَقَهُ مِن تُرَابٍ ثِمَّ قَالَ لَهُ كُن فَيَكُونُ }آل عمران59,{إِنَّمَا قَوْلُنَا لِشَيْءٍ إِذَا أَرَدْنَاهُ أَن نَّقُولَ لَهُ كُن فَيَكُونُ }النحل40, هذه الآيات تكشف وتبين قانون أصالة الكينونة بالشكل الذي قلنا وشرحه كما يلي:.
• قبل أن يكون الشيء شيء بالمعنى الوجودي لنا لا نتصور له لا جوهر ولا عرض,كما لا يمكن أن نتصور له ماهية ,وببساطة حتى يكون للوجود ماهية لا بد من خلق مدرك قبله والله لم يخلق هذا الخلق بعد,فلا وجود للشيء ولا لماهيته مطلقا فهو لا زال باللا شيئية.
• الله تعالى كان يعي اللا شي باعتباره عالما به وهو موجود ومخلوق له وبالتالي فالماهية لديه حاضرة _وهذا الكلام مجازي_ ولكن الأصالة تكمن في اللا شيئية (في وجود اللا شيء) لآن الله المصور والمبدع إنما خلق الصور والمثال وبقول الإمام علي عليه السلام (الأشباح) إنما أبتدعها مما في وجود (اللا شيء) المخزون المكنون لديه في خزائن الملكوت. وبالتالي فهذه الأشباح وجودها لاحق والأصيل هو اللا شيء ولأن كليهما متعلق به من خلال خلق اللاشيء وخلق الأشباح في علمه ومنه أيضا((انشأ الخلق إنشاء .وابتدأه ابتداء.بلا روية أجالها.ولا تجربة استفادها.ولا حركة أحدثها.ولا همامة نفس اضطرب فيها.أحال الأشياء لأوقاتها. ولأم بين مختلفاتها.و غرز غرائزها و الزمها أشباحها عالما بها قبل ابتدائها محيطا بحدودها وانتهائها . عارفا بقرائنها و احنائها)).
• فالماهية والوجود كانا معا في علم الله ومن خلقه من أول الابتداء مرورا بآجالها ولغاية منتهاها فهي ليست في علمه حادثة ولا في نفسه مضطربة أي متحركة بالقوة من القدرة إلى الفعل مرورا بالزمن فهي لا تنطبق عليها قوانين الوجود والماهية التي في عالمنا الفكري بل في قانون الحق.
• فالوجود الشيئي لا يمكن أن يكون له لا حقيقة ولا إعتبارا قبل الكينونة التي في قول(كن) منها يصبح للشيء عالم حضوري ولكن ليس فجائي ولا تمامي ولكنه متدرج ومرتب حسب العلات الموجبة,فما كان لا شيء قبل كن وأصبح كذلك بها في عالم الإشهاد والمشاهدة ليس بالضرورة أن يكون هو الأول أو الأقدم {إِنَّ رَبَّكُمُ اللّهُ الَّذِي خَلَقَ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضَ فِي سِتَّةِ أَيَّامٍ ثُمَّ اسْتَوَى عَلَى الْعَرْشِ يُدَبِّرُ الأَمْرَ مَا مِن شَفِيعٍ إِلاَّ مِن بَعْدِ إِذْنِهِ ذَلِكُمُ اللّهُ رَبُّكُمْ فَاعْبُدُوهُ أَفَلاَ تَذَكَّرُونَ }يونس3,فكل شيء يخرج ب(كن) من عالم اللا شيء يصبح وجودا حضوريا وبالتالي فالذي يجعله ذا قيمة حقيقية ليس التصور الذهني للماهية ولا جوهره ولا عرضه ولكن فعل (الكاف والنون) الذي جعلته شيئا,وما ينشأ من هذه (الكاف والنون) هو الحقيقة وما دون ذلك ليس إلا توهما لا أصل له في الوجود.
• كل ما تكشف عنه الكينونة من تكيف فهو ماهية وكل ما تكشف الكينونة عن تشكيل فهو وجود وكلاهما الماهية والوجود متعلقا كشفا واستدلالً بالوجود,فعندما يريد الله أن يخلق ذبابة فهو يخلقها بنفس القانون الذي خلق فيه السموات والأرض من قبل(كن فيكون) فيشكلها تجسيداً بالكيان الذي نعلمه حقيقة,ثم يكيفها مع الوجود ضمن شمولية الخلق وعلاته وغايته فيعطيها الماهية التي هي عليها فهي من ضمن الوجود الشيئي الواحد الذي أسمه شيء ثم أن لها ماهية تختلف بحسب التكييف المعلول بعلة خلقها,فكينونتها بالشكل والكيف هما وجودها وماهيتها وكلاهما لا أثر لهما لا في التصور ولا في التجسيد قبل التكوين.
• وهذا يقودنا للاعتراض على أصالة الماهية فلو قال قائل كلمة إنسان لتصور في ذهننا ما يعرف بالإنسان فهم يقولون التصور الذهني هو الحقيقي والوجود الحسي اعتباري بدليل حضور المفهوم في الذهن مع انعدام وجوده حقيقة,فنعود لكلامنا السابق عنها((والماهية تتركب من أمرين ـ عنصرين عقليين ـ هما جنس وفصل،أي مما هو أعم وهو الجنس، ومما هو مساو وهو الفصل،فإذا أردنا معرفة الماهية معرفة دقيقة، فلابدّ أن نحلل ونجزِّئ الماهية،نحللها إلى عناصرها العقلية المكونة لها،وهي الحيوان والناطق في ماهية الإنسان،وحينئذ تتم معرفة الإنسان معرفة صحيحة)).فنقول أن كل حيوان ناطق هو إنسان,ولكن هل من متسائل عن كيفية إدراكنا لهذين المفهومين عقلا دون أن يكون لنا تجربة حسية وإدراكية سابقة لما هو حيوان ولما هو ناطق,
فالواجب والمنطق العقلي يقول لا بد من أن نعرف جنس الحيوان أولا وصفة الناطق وتختزن هذه المعرفة في الأذهان لحين استدعائها في كل مرة نريد أن نستحضرها,وهذه العملية لا تتم إلا بوجود تجسيد للحيوان وللناطق وهذا يستدعي أن يكون الوجود مدرك قبل الماهية ثم تعمل الماهية لإدراك المتساوق أو المتقابل أو المتضاد لاحقا,والدليل لو أنك جئت بشخص بدائي أو استحضرت شخصا من زمان غير هذا الزمان وقلت له كلمة تلفزيون فهو لا يدرك ماهيتها أبداً مهما حاولت أن تقرب له المدلولات العقلية والذهنية له ولا يفقه ما تقول حتى تستحضر له التلفزيون حقيقة فيتعرف عليه,وعندما تقول مرة أخرى تلفزيون يستحضر المشهد الذهني ويستخرج منه المفهوم العقلي له وهو آلة عارضة يعني جنسها وفصلها.
هنا ومن كل ما قدمنا يتبين لنا أن مصطلح الوجود قيمة ناقصة أن تدل على عالم الشيء الذي يرمز به مرة إلى الوجود الموجود ومرة يجعل منه له مقابل وهو الموجود بالضرورة ,وهناك من يضيف نوع أخر الوجود المعدوم والحقيقة أن المفهوم الحقيقي لكل ذلك عالم الشيء الذي هو موصوف بحدوده الخمسة وعالم اللا شيء بغيبة التفصيلي المعلوم لنا بعموميته وكلاهما مما خلق الله وفرق بين الدلالة الخاصة بكل منهما بالكينونة أو بقانون أل(كن فيكون), وكلا العالمين منفصلين بها ومتصلين من جهة أخرى بالآجال والأوقات التي جعلها الخالق حدود ينتقل منهما الموجود من عالم إلى عالم أخر بالعلات والغايات,دون أن يكون لكل منهما قوة مؤثرة في الحدوث الانتقالي أو توقيفه أو رده.
أما الموجود الأولي أو الموجود بالضرورة فهو مصطلح غارق في الجهالة استنادا إلى مفهوم الوجود هذا فهو ليس كمثله شي أي انتفاء الشيئية عنه كما أنه لم يك لا شيء من قبل ولم يحدث بكينونة ولا ملزم قهريا بالآجال والأوقات فهو خارجها ومتعال عنها فهو لا موجود شيئي ولا شيء موجود وكما يقول الإمام أمير المؤمنين عن ربه((كائِنٌ لاَ عَنْ حَدَث،مَوْجُودٌ لاَ عَنْ عَدَم،مَعَ كُلِّ شَيْء لاَ بِمُقَارَنَة،وَغَيْرُ كُلِّ شيء لا بِمُزَايَلَة،فَاعِلٌ لا بِمَعْنَى الْحَرَكَاتِ والآلة،بَصِيرٌ إذْ لاَ مَنْظُورَ إلَيْهِ مِنْ خَلْقِهِ، مُتَوَحِّدٌ إذْ لاَ سَكَنَ يَسْتَأْنِسُ بهِ وَلاَ يَسْتوْحِشُ لِفَقْدِهِ)). بل هو الله ذلك المدلول الذي تقدس به دون ما سواه ولا يطلق لغيره ويكفي للدلالة على كل ما فيه من صفات وأسماء{ذَلِكُمُ اللّهُ رَبُّكُمْ لا إِلَـهَ إِلاَّ هُوَ خَالِقُ كُلِّ شَيْءٍ فَاعْبُدُوهُ وَهُوَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ وَكِيلٌ }الأنعام102.
هل الوجود الشيئي واحد أم متعدد ؟ وهل الماهيات تفترض التعدد إستنادا إلى تقسيم الموجود إلى جوهر وعرض؟.الجواب يقودنا إلى ما هو أعمق من أن نردد ما قاله الأولون من أن الوجود واحد باعتبار أن ما ندركه ونعقله ما هو إلا عالم وجودي واحد تتغير في الماهيات حسب تغير العرض وبالتالي فوحدة الموجود العيني حقيقة!.
نأتي إلى تفصيل كلام الذين يؤمنون بالوجود الواحد العيني واللذين يقولون أن الوجود ما هو إلا جوهر وعرض,ومنهم من قال أن حركة الموجود في العرض ومن صيرها في الجوهر وألخ من النظريات والمهم في جوابنا أن الله خلق الأشياء وأوجدها من اللا شيء وجعلها أشياء بالكينونة التي تكلمنا عنها وبالتالي فهي من مصدر واحد وما ينتج عن الواحد بدون ما يكون هناك ما يدل على المزواجة أو الإضافة أو الخلط سيكون واحد بالتأكيد{وَهُوَ الَّذِيَ أَنزَلَ مِنَ السَّمَاءِ مَاءً فَأَخْرَجْنَا بِهِ نَبَاتَ كُلِّ شَيْءٍ فَأَخْرَجْنَا مِنْهُ خَضِراً نُّخْرِجُ مِنْهُ حَبّاً مُّتَرَاكِباً وَمِنَ النَّخْلِ مِن طَلْعِهَا قِنْوَانٌ دَانِيَةٌ وَجَنَّاتٍ مِّنْ أَعْنَابٍ وَالزَّيْتُونَ وَالرُّمَّانَ مُشْتَبِهاً وَغَيْرَ مُتَشَابِهٍ انظُرُواْ إِلِى ثَمَرِهِ إِذَا أَثْمَرَ وَيَنْعِهِ إِنَّ فِي ذَلِكُمْ لآيَاتٍ لِّقَوْمٍ يُؤْمِنُونَ }الأنعام99,فالتشابه وعدم التشابه ليس من كونية الجوهر الذي خرجت منه الأشياء ولكن من التكيف الذي هو بيد من كون ولاحق للكينونة كما في النص التالي{وَفِي الأَرْضِ قِطَعٌ مُّتَجَاوِرَاتٌ وَجَنَّاتٌ مِّنْ أَعْنَابٍ وَزَرْعٌ وَنَخِيلٌ صِنْوَانٌ وَغَيْرُ صِنْوَانٍ يُسْقَى بِمَاء وَاحِدٍ وَنُفَضِّلُ بَعْضَهَا عَلَى بَعْضٍ فِي الأُكُلِ إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآيَاتٍ لِّقَوْمٍ يَعْقِلُونَ }الرعد4.
فالشيء عندما يكون من اللاشيء بعد الكينونة أصل جوهره واحد إنه من مصدر واحد,هذا من الأعتقاد اليقيني أما من الأعتقاد العلمي فأن أصل المادة كلها هو الذرة وكل العناصر المادية في الكون مركبة من ذرات وكل ذرة عبارة عن شيء وجودي حقيقي فهي العالم الحقيقي وما تركبت المواد إلا من خلال تكييف تركيبات الذرة وعناصرها المتحركة, فالأوزون عنصر من العناصر الكيماوية المادية كما هو الماء ولكنهما عنصران مختلفان تماما فالماء يرمز لهo2 أما الأوزون فهو o3 وكلا العنصريين يتكون من عناصر جزئية مختلفة هي الإليكترونات والبروتونات والنيترونات,فالاختلاف بالترتيب أو العدد بالزيادة أو النقيصة وهي مسألة تكيفية لا تكوينية بمعنى أنها كونت أصلا كذلك هو السر في تغير العرض,فللأوكسجين عرض يختلف تماما عن الأوزون,وهذا الأختلاف ليس بالجوهر المجعول والمكون بالكينونة الأولى ولكن بالتكييف الذي لحق الوجود الشيء ومنه جعلت له الشيئية الخاصة كعرض وبالتالي فالحركة بالجوهر حركة المكونات شكلا ونوعا وقسما هي التي تغير حركة العرض وتعطيها ماهية مختلفة ومميزة.
إن ظواهر الكون (وليس مادته الأصلية) إنما وجدت نتيجة التنقلات في ذرات المادة والتفاعل بينها،ومن هنا يمكن القول بان للظواهر السابقة نوعا من الشرطية والعلية الإعدادية للظواهر اللاحقة،ويمكن أن نقبل على أبعد الفروض - بنوع من العلية الفاعلية الطبيعية بين الماديات، فمثلا تعتبر الشجرة فاعلا طبيعيا للثمرة،ويمكن أن نسند الظواهر الفيزيائية والكيميائية لعواملها ومؤثراتها،ولكن أليس هناك ظاهرة محتاجة للفاعل الإلهي والخالق والموجد الذي جعل هذه الذرات(الجوهر الأصلي للأشياء قادرة أن تفعل بالقوة التي تختزنها(الحركة الجوهرية) عندما نقلها من عالم اللا شيء إلى عالم الشيء{اللَّهُ خَالِقُ كُلِّ شَيْءٍ وَهُوَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ وَكِيلٌ }الزمر62,فهو من توكل بها وكان عليها وكيل في أن تتحرك هكذا لتنتج هكذا.
أما الحركة بالعرض فلا ننكر وجودها بل هي من خصائص العرض الذي يجعل من المعروض موجودا للأخر وليس موجود حكما,فالجوهر مكنون تحت قوة العرض الطاغية والذي يتحسس الوجود الشيئي لا يمكنه أن يستدل بالضرورة وبالبساطة على جوهرية الأشياء ولكن يستدل عليها من خلال حركة العرض وما تنتج له من حقيقة مجسدة تتصل بمدركاته الحسيه والفهمية وبالتالي فإن حركة الجوهر هي الحركة الخارجية التي ترسم الماهية أما حركة الجوهر هي التي تشكل العرض وتعطيه الوجود ومنها فإن قولنا بأن حركة الجوهر مختلفة ومتنوعة لا تعني أن الجوهر مختلف فهو واحد والحركات متعددة, وبالتالي فإن الجوهرية هي محل الكينونة والكينونة واحدة فيكون جوهر الأشياء واحد وبالتالي الموجودات الشيئية متعددة بالمحسوس والمدرك ولكنها في الحقيقة واحدة كانت وتعود واحدة كما كانت{مِنْهَا خَلَقْنَاكُمْ وَفِيهَا نُعِيدُكُمْ وَمِنْهَا نُخْرِجُكُمْ تَارَةً أُخْرَى}طه55,هذا في مجال الخلق أما في مجال الكينونة فيقول الله تعالى{وَعُرِضُوا عَلَى رَبِّكَ صَفّاً لَّقَدْ جِئْتُمُونَا كَمَا خَلَقْنَاكُمْ أَوَّلَ مَرَّةٍ بَلْ زَعَمْتُمْ أَلَّن نَّجْعَلَ لَكُم مَّوْعِداً }الكهف48.



#عباس_علي_العلي (هاشتاغ)       Abbas_Ali_Al_Ali#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ما هو التأريخ ج1
- ما هو التاريخ ج2
- أزمة الفهم وتجسيد الأزمة
- البرغماتية الكهنوتية
- دور الفلسفة في التغيير
- أساسيات التغيير الفكري في أوربا
- كل النساء في مدينتي خالاتي
- أنسنة الوجود الكوني
- أغنية لبغداد ,بين نعمانك وكاظميك
- المال العام بين النزاهة والابتزاز
- ضياء الشكرجي والخروج من الشرنقة.
- ام هاشم
- الورود لا تنمو بين الصخور .
- أدلجة الأختلاف وشرعنة التبديل
- قسما يا وطني بحروفك الأربع
- دكان جدي _ قصة قصيرة
- الدين والضرورة
- أعترافات ما بعد الموت
- كلام على ورق
- أحلام العم عطية


المزيد.....




- اصطدمت بسيارة أخرى وواجهته بلكمات.. شاهد ما فعلته سيدة للص س ...
- بوتين يوعز بإجراء تدريبات للقوات النووية
- لأول مرة.. دراجات وطنية من طراز Aurus ترافق موكب بوتين خلال ...
- شخصيات سياسية وإعلامية لبنانية: العرب عموما ينتظرون من الرئي ...
- بطريرك موسكو وعموم روسيا يقيم صلاة شكر بمناسبة تنصيب بوتين
- الحكومة الروسية تقدم استقالتها للرئيس بوتين
- تايلاند.. اكتشاف ثعبان لم يسبق له مثيل
- روسيا.. عقدان من التحولات والنمو
- -حماس-: اقتحام معبر رفح جريمة تؤكد نية إسرائيل تعطيل جهود ال ...
- مراسلنا: مقتل 14 فلسطينيا باستهداف إسرائيلي لمنزلين بمنطقة ت ...


المزيد.....

- فيلسوف من الرعيل الأول للمذهب الإنساني لفظه تاريخ الفلسفة ال ... / إدريس ولد القابلة
- المجتمع الإنساني بين مفهومي الحضارة والمدنيّة عند موريس جنزب ... / حسام الدين فياض
- القهر الاجتماعي عند حسن حنفي؛ قراءة في الوضع الراهن للواقع ا ... / حسام الدين فياض
- فلسفة الدين والأسئلة الكبرى، روبرت نيفيل / محمد عبد الكريم يوسف
- يوميات على هامش الحلم / عماد زولي
- نقض هيجل / هيبت بافي حلبجة
- العدالة الجنائية للأحداث الجانحين؛ الخريطة البنيوية للأطفال ... / بلال عوض سلامة
- المسار الكرونولوجي لمشكلة المعرفة عبر مجرى تاريخ الفكر الفلس ... / حبطيش وعلي
- الإنسان في النظرية الماركسية. لوسيان سيف 1974 / فصل تمفصل عل ... / سعيد العليمى
- أهمية العلوم الاجتماعية في وقتنا الحاضر- البحث في علم الاجتم ... / سعيد زيوش


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - عباس علي العلي - أصالة الكينونة