أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العولمة وتطورات العالم المعاصر - عباس علي العلي - ما هو التاريخ ج2















المزيد.....

ما هو التاريخ ج2


عباس علي العلي
باحث في علم الأديان ومفكر يساري علماني

(Abbas Ali Al Ali)


الحوار المتمدن-العدد: 4246 - 2013 / 10 / 15 - 04:53
المحور: العولمة وتطورات العالم المعاصر
    


ما هو التاريخ ج2

إن من الموافق للمنطق والعقل والايمان يفرض التسليم بما في الفرض الاول وهو الاصوب لبروز الدليل وقوة السند لها لان الله الخالق عندما انزل آدم الارض لم يتركه مع المجهول وهو عدو ثان له مع ابليس وهذا ظلم يتجافى مع العدل الالهي فقد بين له اولا حقيقة وجودة والغاية منه ثم علمه كيف يستدل على الخير والشر ذاتيا ومن خلال الفطرة التي خلطها تكوينيا مع وجوده الصيروري وخط له الخطين واوضح النتائج فكان الله هو المعلم الاول لآدم قبل وعيه ثم تركه مع الوصايا ومع الفطرة ومع الحدود{إِنَّا هَدَيْنَاهُ السَّبِيلَ إِمَّا شَاكِراً وَإِمَّا كَفُوراً} الإنسان3 ,{وَهَدَيْنَاهُ النَّجْدَيْنِ}البلد10,لقد بين المعلم طريق الخير وطريق الشر وبهما نال آدم العدل من ربه وما عليه الا ان يتبع ما تعلم فلا يخطأ مرة اخرى خطيئة الجنة.
هذه هي أساسيات الوعي الآدمي وبه سار مع التعلم والتعليم والتفكير يشق طريقه متنقلا من الماضي الى الحاضر تكرارا وتعاقبا حتى اصبح له تاريخ متراكم بالوعي مرتبط باللاشيئية الاولى عبر الزمن الماضي ليصل في لحظة الآن الى المستقبل اللا شيئي بالقدر المحتوم باللاشيئية التالية مضخما من وعية متسلسلا بخطواته فلا يولد عنده جديد الا من قديم ولا مستقبل الا من لحظة الان,فليس كل الماضي عيب عنده وان كان فيه ما يعيب الفشل الخسران الظلم القهر ولا المستقبل كله امل وتفأول وجنان فهو يحمل معه النهاية الحالية الأولى وهذا ما يحزن الانسان,بل العيب كله والامل كله في هذه اللحظة في الآن المستعاش فبعد هذا الزمن التاريخي وبعد الهداية وتراكم المعرفة وتذوق الالم والخسران والفشل بعد العلم المنطلق في فضاء الحرية والتقنية الشاملة المتداخلة تجد ان سدس سكان الارض جياع وان نصف السكان تحت خط الفقر ولازالت الحروب والامراض تفتك ببني آدم لمجرد ان هناك مجموعة من الناس تريد ان تبيع الدواء والسلاح وتكتنز الاموال وفي النهاية سنعود جميها الى العهد الاول{يَا بَنِي آدَمَ لاَ يَفْتِنَنَّكُمُ الشَّيْطَانُ كَمَا أَخْرَجَ أَبَوَيْكُم مِّنَ الْجَنَّةِ يَنزِعُ عَنْهُمَا لِبَاسَهُمَا لِيُرِيَهُمَا سَوْءَاتِهِمَا إِنَّهُ يَرَاكُمْ هُوَ وَقَبِيلُهُ مِنْ حَيْثُ لاَ تَرَوْنَهُمْ إِنَّا جَعَلْنَا الشَّيَاطِينَ أَوْلِيَاء لِلَّذِينَ لاَ يُؤْمِنُونَ}الأعراف 27,فليس بعد الارض من نزول وتطهير من الخطيئة الأولى وقد كثرت خطايانا وعبدنا الشيطان وتركنا وعيننا الايماني لمصلحة وعينا الذاتي الوجودي المادي الذي نعيشه بلا زمن وبلا مكان.
ان فهمنا لدور الوعي في صنع التاريخ وتطويع الزمن يقودنا الى أهمية تعزيز هذا الدور وتنمية مرتكزات الوعي الفردي والجماعي نحو صنع اللحظة لصنع الان المنصرف الى التاريخ فيكون تاريخنا بوعينا وحاضرنا من ذاتية وعيانا الشمولي وليس وعينا المنغلق على ذاته ومنفصل عن الوجود الكلي وعينا المسئول بمعنى المرتبط بالسؤال الى اين نتجه ولماذا نتوجه وماذا نريد تحديدا؟,إن كان وعينا تسوقه الحاجات الانيه المنفصلة عن تاريخنا عن فطرتنا عن المصلحة الشمولية عن كونية الحركة فهو وعي طارئ كاذب ضال.
أما الوعي الذي يدرك الخصوصية الذاتية ويفهم كونية الحركة وشمولية المصلحة ويتفهم حقيقة الزمن بابعاده الخمسه يكون وعيا منطقيا مسايرا للقانون النظامي الذي يستلهم من الزمن التاريخي عبره ومن الحاضر ديناميكيته ومن المستقبل اشراقاته فلا يتقوقع ولا يتحجر ولا ينسلخ عن وجوده التراكمي بل ينطلق بحركة انسيابية مرنة قابلة للتكيف مع المحسوب والمفاجئ قادر على اثبات وجوده والتصدي لكل الطوارق والمعرقلات فلا يمكن للزمن الا ان يحترم وعيا أحترم أولا قوانينه وأدارها وفق المسحتقات وقدر للزمن مكانة الكاشف عن الصوابية والموافقة للضرورات الكلية الشمولية وهي القدر والتقدير والقدرة.
ان الإيمان بهذه المسلمة التاريخية لابد لها من ان تنتج وعيا دينامكيا قادرا على الاستجابة للتحديات المعاصرة ويستلهم منا الحلول والإجابات عن كل التساؤلات والإشكالات التاريخية ومنا إشكالية الوجود وإشكالية التقدير دون ان يترك التاريخ ويتخطى اللامرئي من كونهما عاملان أساسيان في تقويمه معتمدا على العوامل التالية.
أولا.الانطلاق من قاعدة الفصل بين محددات الإيمان الأساسية التي نزلت وفق فكر وغاية وفهم الدين وبين ما نعتمده ونتعايش معه من فهمنا للدين والإيمان بقرأءة منفصلة عن المقدمات والأسباب والعلات التي صنعناه وأنتجها وعينا الخاص, وبذلك نتخلص من عوامل الفرقة والتحجر دون ان نفقد ديننا وإيماننا {وَإِنَّ مِنْهُمْ لَفَرِيقاً يَلْوُونَ أَلْسِنَتَهُم بِالْكِتَابِ لِتَحْسَبُوهُ مِنَ الْكِتَابِ وَمَا هُوَ مِنَ الْكِتَابِ وَيَقُولُونَ هُوَ مِنْ عِندِ اللّهِ وَمَا هُوَ مِنْ عِندِ اللّهِ وَيَقُولُونَ عَلَى اللّهِ الْكَذِبَ وَهُمْ يَعْلَمُونَ }آل عمران78.
ثانيا.ترتيب المصلحة والمنفعة على أسس أحكام الضروريات والملحات وتقديم الأهم على المهم في بناء المنهج وفق ما اتضح من التجربة التاريخية ومستلزمات الزمن بإبعاده ألخمسه فالغد أهم من اللحظة واللحظة أهم الماضي دون ان نعني بذلك تفريط المستحقات سواء منها التاريخية أو الآنية لمصلحة المستقبل{وَلِكُلٍّ دَرَجَاتٌ مِّمَّا عَمِلُواْ وَمَا رَبُّكَ بِغَافِلٍ عَمَّا يَعْمَلُونَ } الأنعام132,{وَابْتَغِ فِيمَا آتَاكَ اللَّهُ الدَّارَ الْآخِرَةَ وَلَا تَنسَ نَصِيبَكَ مِنَ الدُّنْيَا وَأَحْسِن كَمَا أَحْسَنَ اللَّهُ إِلَيْكَ وَلَا تَبْغِ الْفَسَادَ فِي الْأَرْضِ إِنَّ اللَّهَ لَا يُحِبُّ الْمُفْسِدِينَ }القصص77.
ثالثا.توقير الحرية باعطاءها المساحة المستحقة لها كراعية للوعي وحاضنة للإبداع وعدم الخوف من تأثير الانفلات والتحرر المفرط لان في النهاية لابد للزائل والغير منضبط ان يتنحى لصالح الأصيل والنافع{قُلْ يَا أَيُّهَا النَّاسُ قَدْ جَاءكُمُ الْحَقُّ مِن رَّبِّكُمْ فَمَنِ اهْتَدَى فَإِنَّمَا يَهْتَدِي لِنَفْسِهِ وَمَن ضَلَّ فَإِنَّمَا يَضِلُّ عَلَيْهَا وَمَا أَنَاْ عَلَيْكُم بِوَكِيلٍ }يونس108.
رابعا.الاعتماد على التعلم وتطوير مناهجه واعتماد الاستمرارية والمواظبة دون انقطاع لان في ذلك تجديد للمعرفة وعدم التوقف عند تقديس المعرفة فالصالح منها وإن كان صالحا في اللحظة والمكان الآن قد لا يكون بنفس المستوى من الصلاحية والأهمية بعد تحرك الزمن وتغير المكان{هُوَ الَّذِيَ أَنزَلَ عَلَيْكَ الْكِتَابَ مِنْهُ آيَاتٌ مُّحْكَمَاتٌ هُنَّ أُمُّ الْكِتَابِ وَأُخَرُ مُتَشَابِهَاتٌ فَأَمَّا الَّذِينَ في قُلُوبِهِمْ زَيْغٌ فَيَتَّبِعُونَ مَا تَشَابَهَ مِنْهُ ابْتِغَاء الْفِتْنَةِ وَابْتِغَاء تَأْوِيلِهِ وَمَا يَعْلَمُ تَأْوِيلَهُ إِلاَّ اللّهُ وَالرَّاسِخُونَ فِي الْعِلْمِ يَقُولُونَ آمَنَّا بِهِ كُلٌّ مِّنْ عِندِ رَبِّنَا وَمَا يَذَّكَّرُ إِلاَّ أُوْلُواْ الألْبَابِ }آل عمران7.
خامسا.الاستفادة القصوى من المنهج المعرفي للأخر دون التسليم بصحة المنتج المعرفي عنده أو أنكارها بدون فهمه بالمقاربة والمقارنة مع ثوابتنا العقدية الأصلية إلا بعد دراسة الظروف الفيما حولية وتأثيراتها على إنتاج المعرفة مع الأخذ بعين الاعتبار عوامل الخصوصية والمتحول والمتغير من عوامل الزمان والمكان والتجربة{نَحْنُ نَقُصُّ عَلَيْكَ أَحْسَنَ الْقَصَصِ بِمَا أَوْحَيْنَا إِلَيْكَ هَـذَا الْقُرْآنَ وَإِن كُنتَ مِن قَبْلِهِ لَمِنَ الْغَافِلِينَ }يوسف3.
سادسا.الاعتراف بان التقصير في إدراك المتغيرات وقوانين التطور والتحول سببها الظروف السياسية والاجتماعية والابتعاد عن روح الرسالة باتجاه تشخصن الذات الحاكمة ولو كانت هذه الذات هي التي فرضت وبشروطها وبغياب الحرية والحوار أهدافها ورؤاها المعطلة والكابحة للوعي الجمعي ولفظ كل ما من شأنه الإضرار بالمسيرة ونزع القدسية عنها فالقدسية فقط للحقيقة الدافعة والمحفزة للارتقاء بالعمل والفكر نحو العمل الصالح {وَأَضَلَّ فِرْعَوْنُ قَوْمَهُ وَمَا هَدَى }طه79, {أَفَمَن زُيِّنَ لَهُ سُوءُ عَمَلِهِ فَرَآهُ حَسَناً فَإِنَّ اللَّهَ يُضِلُّ مَن يَشَاءُ وَيَهْدِي مَن يَشَاءُ فَلَا تَذْهَبْ نَفْسُكَ عَلَيْهِمْ حَسَرَاتٍ إِنَّ اللَّهَ عَلِيمٌ بِمَا يَصْنَعُونَ }فاطر8.
سابعا.الاعتماد على الحوار والاتصال الحر الذي يفتح مسالك النور أمام الأخر وأمام الذات دون الالتزام بجمع وضم الأخر إلى الذات والأستحواذ قسرا على وعيه لا بالممارسة ولا بالهدف,وأن الكشف والمكاشفة ووضع النفس والأخر على مستوى واحد من الخيار والاختيار وهذا وحده كفيل بإعطاء العقل الحرية والمرونة والقابلية الشجاعة في إدراك الصحيح والحسن بعيدا عن القهرية ومجافاة الفطرة التكوينية{ادْعُ إِلِى سَبِيلِ رَبِّكَ بِالْحِكْمَةِ وَالْمَوْعِظَةِ الْحَسَنَةِ وَجَادِلْهُم بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ إِنَّ رَبَّكَ هُوَ أَعْلَمُ بِمَن ضَلَّ عَن سَبِيلِهِ وَهُوَ أَعْلَمُ بِالْمُهْتَدِينَ }النحل125.
ثامنا.التركيز على المستقبل كهدف واعتبار لحظة ألان ما هي إلا ركائز له وبالتالي إعطاء أدوات المستقبل حقها في النمو والترعرع لتكون مهيأة له ونخص بذلك الأجيال الواعدة من الناشئة والشباب وزرع الأمل فيهم لأنهم اقرب للتحرر من عوامل الماضي المثبطة ولقدرتهم للتعامل مع المستقبل كونهم أبناء الحاضر لا أبناء الماضي الذي نحن منه وفيه{يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ وَلْتَنظُرْ نَفْسٌ مَّا قَدَّمَتْ لِغَدٍ وَاتَّقُوا اللَّهَ إِنَّ اللَّهَ خَبِيرٌ بِمَا تَعْمَلُونَ }الحشر18.
تاسعا. العمل على أنسنة المعرفة والعلم والتعلم لا على علمنة الإنسان والنظر إليه كتابع للمعرفة والعلم وخادم لها وإجباره على ان يكون عنصر في المعادلة المعرفية أو التجربة المخبرية لان ذلك فيه إفقاد وتفقيد لإنسانيته التي هي سر التكوين والوجود الكلي نحو أداء الرسالة {وَلَقَدْ كَرَّمْنَا بَنِي آدَمَ وَحَمَلْنَاهُمْ فِي الْبَرِّ وَالْبَحْرِ وَرَزَقْنَاهُم مِّنَ الطَّيِّبَاتِ وَفَضَّلْنَاهُمْ عَلَى كَثِيرٍ مِّمَّنْ خَلَقْنَا تَفْضِيلاً }الإسراء70.
عاشرا.الإيمان بان الزمن لم يمضي وينفرط من أيدينا وأننا قادرون على التغير التغيير وعدم الانبهار أوالتجني على الذات فاليأس والقنوط من أكثر العوامل الكابحة للانطلاق وما عدى ذلكم فيمكن إصلاحه والعمل على تجاوز الواقع المؤلم بالصبر والمثابرة وتحطيم كل العوامل السياسية والاجتماعية البالية نحو بناء وعي الذات وفق المصلحة الشمولية للوجود{وَقُلِ اعْمَلُواْ فَسَيَرَى اللّهُ عَمَلَكُمْ وَرَسُولُهُ وَالْمُؤْمِنُونَ وَسَتُرَدُّونَ إِلَى عَالِمِ الْغَيْبِ وَالشَّهَادَةِ فَيُنَبِّئُكُم بِمَا كُنتُمْ تَعْمَلُونَ }التوبة105.
إن إرجاع الوعي بالوجود إلى نفس البداية التي أنطلق منها آدم عليه السلام ووفق نفس المحددات مع الأستفادة القصوى من الزمن التأريخي كمعيار مستند إلى تقاربه ومقاربته للسنن التأريخية التي كونها الله وعلم طريقها من خلال النصوص الدينية وفرض الأحتكام إليها كونها الثابت الذي لا يتبدل في منهجه,تقود هذه العودة مع المقاربة في صنع الوعي متجدد مستجيب وقادر على النهوض والعمل والأبداع,لا صنع وعي جديد خارج أطار الزمن وخارج تأثيرات ومؤثرات التراث والماضي لأن ذلك يقطع الزمن في حركته مع المكان ويصبح الزمن هو في غربة عن الأحتكام والتفاعل مع معطى المادة القديمة التي هي المكان ذاته بمظرها الشكلي الحضوري,وهذا يستوجب منا أن نصنع مادة غير التي هي الأن لحظة حاضرة تتحول مع حركتها الجزئية إلى ماضي,فالزمن من المكان والمكان من المادة والمادة من الشيء والشيء من خلق الله وهذه المتوالية لا تنقطع إلا بأرادة الله التي تشير إلى حتمية سيرورتها نحو اللا شيئية مرة أخرى,فمن يقطع الزمن عن جذره المكاني المادي المرتبط بأشاءة الله وعلمه الذي لا يدرك.



#عباس_علي_العلي (هاشتاغ)       Abbas_Ali_Al_Ali#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- أزمة الفهم وتجسيد الأزمة
- البرغماتية الكهنوتية
- دور الفلسفة في التغيير
- أساسيات التغيير الفكري في أوربا
- كل النساء في مدينتي خالاتي
- أنسنة الوجود الكوني
- أغنية لبغداد ,بين نعمانك وكاظميك
- المال العام بين النزاهة والابتزاز
- ضياء الشكرجي والخروج من الشرنقة.
- ام هاشم
- الورود لا تنمو بين الصخور .
- أدلجة الأختلاف وشرعنة التبديل
- قسما يا وطني بحروفك الأربع
- دكان جدي _ قصة قصيرة
- الدين والضرورة
- أعترافات ما بعد الموت
- كلام على ورق
- أحلام العم عطية
- سوادين
- عنزة جاسم


المزيد.....




- فرنسا: الجمعية الوطنية تصادق على قانون يمنع التمييز على أساس ...
- مقتل 45 شخصا على الأقل في سقوط حافلة من على جسر في جنوب إفري ...
- جنرال أمريكي يوضح سبب عدم تزويد إسرائيل بكل الأسلحة التي طلب ...
- شاهد: إفطار مجاني للصائمين في طهران خلال شهر رمضان
- لافروف عن سيناريو -بوليتيكو- لعزل روسيا.. -ليحلموا.. ليس في ...
- روسيا تصنع غواصات نووية من جيل جديد
- الدفاع الأمريكية تكشف عن محادثات أولية بشأن تمويل -قوة لحفظ ...
- الجزائر تعلن إجلاء 45 طفلا فلسطينيا و6 جزائريين جرحى عبر مطا ...
- لافروف: الغرب يحاول إقناعنا بعدم ضلوع أوكرانيا في هجوم -كروك ...
- Vivo تكشف عن أحد أفضل الهواتف القابلة للطي (فيديو)


المزيد.....

- النتائج الايتيقية والجمالية لما بعد الحداثة أو نزيف الخطاب ف ... / زهير الخويلدي
- قضايا جيوستراتيجية / مرزوق الحلالي
- ثلاثة صيغ للنظرية الجديدة ( مخطوطات ) ....تنتظر دار النشر ال ... / حسين عجيب
- الكتاب السادس _ المخطوط الكامل ( جاهز للنشر ) / حسين عجيب
- التآكل الخفي لهيمنة الدولار: عوامل التنويع النشطة وصعود احتي ... / محمود الصباغ
- هل الانسان الحالي ذكي أم غبي ؟ _ النص الكامل / حسين عجيب
- الهجرة والثقافة والهوية: حالة مصر / أيمن زهري
- المثقف السياسي بين تصفية السلطة و حاجة الواقع / عادل عبدالله
- الخطوط العريضة لعلم المستقبل للبشرية / زهير الخويلدي
- ما المقصود بفلسفة الذهن؟ / زهير الخويلدي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العولمة وتطورات العالم المعاصر - عباس علي العلي - ما هو التاريخ ج2