أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - خالد عيسى طه - اذا وضعنا ساستنا في الميزا ن















المزيد.....

اذا وضعنا ساستنا في الميزا ن


خالد عيسى طه

الحوار المتمدن-العدد: 1208 - 2005 / 5 / 25 - 09:16
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


دردشة على فنجان قهوة

كلنا نعرف ان جميع من هم على المسرح السياسي .. يعملون على تطبيق السياسة الامريكية .. ويتعاونون بعدا وقربا ..حول مركز ثقلها في تغيير خارطة الشرق الاوسط وضمان انسياب اكبر شريان الحياة الاقتصادية " النفط ".

والمؤسف ان من عجل هذه السياسة في الادارة الامريكية .. قليل التجربة .. بواقع العراق وشعبه المتميز .. واذا كان الامريكان يتخبطون في سياستهم بأخطائهم الكثيرة .. وبقلة النصيحة النصوحة التي يقدمها رهط من السياسي العراقي الذين ربطوا مصالحهم وأسباب وجودجهم السياسي مع وجود الامريكان المادي بلا استثناء .. اذ ان شخص يعادي او يعترض على تصرفات الامريكان ويجهر بها ويقوم بمحاربة الاحتلال يهاجم من الامريكان ويبعد من الساحة السياسية .

ويبدأ لاعبين الورق بخلطها خلف الكواليس .. وتراهم في هذا الخلط مدفوعين بشهوة السلطة والاكتناز السريع .. ومن ملاحظة الوجوه التي تتناوغ على المسرح السياسي .. لانرى اي وجه من وجوه الساسة القدماء يمثل عهدا من العهود الثلاثة .. الملكية او حكم قاسم او من البارزين في السياسة البعثية .. بل نرى في شاشة البانوراما السياسية وجوه جدد .. وجوه حديثة العهد بألسياسة .. غريبة السلوك .. التعامل بالطائفية هدفا لها ووسيلة في التعامل السياسي الصعودي نحو المراكز العليا .. كما نجد من يروج لمبدأ الحصص ومبدأ العنصرية دون تردد او خجل بل نراهم بكل صفاقة يبررون هذه المواقف الخيانية ويطلقون على هذه الظواهر البائسة .. انها حالات محتملة بعد حدوث انقلاب وتغيير سلطة .. وهي حالة استثنائية .. علينا ان نتوافق بيننا ونعمل على توافق الطوائف لممارسة الحكم وألسلطة وتقسيم الشعب وتقسيم الوظائف وألوزارات حسب الاجتهاد الطائفي .

اننا قد اصبحنا امام مهزلة تاريخية .. اذ ان من يملك زمام السلطة يحاول قمع الفئة الثانية غير التي ينتمي اليها .. وأحسن مثال هو تعيين 2 من 55 في لجنة صياغة الدستور .. هذا مايرفع ضجيج التذمر وألاستياء من هؤلاء الساسة الذين لاينظرون ابعد من انوفهم .. حتى يصل التذمر الى من تحمل جميع خيوط اللعبة السياسية في صدرية نهديها .. وهي الوزيرة كوندليزا رايس .. فانها قد قامت بزجر كل الدمى السياسية التي ترتبط بخيوط هي لاعبتها .. وقالت لهم انتم تعرفون انفسكم وكيف جئتم الى السلطة وألحكم وأنتم من يحميكم 180 الف جندي امريكي .. ان استمراركم في هذا الخط الطائفي يضر بمصالح الامريكان وتواجدهم في العراق .

يتوج بعضهم ويسقط البعض .. بألم ويختفي آخرون وتظهر شخصيات جدد وتلمع اسماء كألشهب في كبد السماء ثم تختفي بنفس السرعة .. ان هي الا لعبة كبيرة كافة مجازيها ومزاربها تصب في نهر الاحتلال ومصلحة الامريكان فقط .. اما البقية فهم عبارة عن دمى متحركة .
امام هذا كله وما يتداوله الشعب العراقي ويتندر عليه بنكات تصب في اعمق عمق للواقع .. يتساءل الشعب العراقي .. من هو اصلح لحكم البلاد ..؟ مع تواجد المحتل وفي مثل هذا الظرف ..سؤال عجيب وصعب وجوابه اكثر صعوبة اذا ماراعينا العوامل التي تحيط بألوضعية السياسية العراقية ككل وما تعانيه الوزارة العراقية الحالية من مشاكل متفاقمة اقلها عدم وجود الامن وألاستقرار .. ناهيك عن التدخل الامريكي المباشر في كل شاردة وواردة .. ولكن كل هذا لايمنع من فرض هذا السؤال نفسه على المجتمع العراقي الذي يعاني من الطائفية وألعنصرية وتهديدا مباشرا في اندلاع ثورة اهلية لاتبقي شيء دون تدمير ويبقى الشعب العراقي حائرا .. ماالعمل ..؟ والامور تسيء من سيء الى اسوأ .. والعنف تزداد وتيرته وتزداد عدد ضحايا العراقيين .. وكل هذا لايسحب انتباه المستوزرين وأصحاب القرار ومفاتيحه من الاستمرار في اتيان الخطأ يتلوه خطأ آخر تعميقا للتفرقة وتجسيدا للطائفية دون مراعاة الحس الوطني الذي يطالب بجلاء المحتل او على الاقل تحديد مدة بقاءه .. علما انا من المصرين على طرد الجندي الامريكي وأي جندي جاء به هذا الجندي المحتل بأسم حلفاء او قوى دولية او مسميات اخرى .. انا والله احاربهم " بأظافري وأسناني " علما بأنها " طخم اصطناعي " احاربهم بألقول وألقلم وألنشاط السياسي وكل اشكال المقاومة الممكنة .. وبعين الوقت احار ب ارهاب المندسين على المقاومة الوطنية .. هدفهم الاول ابرياء الشعب العراقي من اطفال ونساء وشيوخ .. وأتوسل بأسم هؤلاء بألرموز السياسية التي تريد ان تخلط الاوراق .. وتدس السم بألدسم .. ان يكف عن اعتبار كل المقاومين هم ارهابيين وكل ارهابيين هم تحت مظلة المقاومة .

امام هذا الخلط وأمام تضاءل فرص الاستقرار وأمام خلط الاوراق الشرس وبلا ضمير يقف المرء حائرا ليقول .. ما العمل ..؟ وكيف نستطيع ان نعين شعبنا على هذا المصاب الجلل ..؟ هذه الجملة تتردد على شفاه وضمير كل عراقي يحب تربة الوطن ويتمنى شعبنا .. هذا الشعب العريق الذي يملك حضارة اربعة الاف سنة" حضارة بابل وألحضر وألوركاء وهارون الرشيد وألخلفاء الراشدين " بأطار دين شفاف وقرآن واضح وحلول وسطية تنسجم مع العدالة الاجتماعية كما اراد الله لعباده .. هذه الوسطية التي جمعت حولها اكثر من ملياري مسلم يسجد لله ولرسوله ولقرآنه .

ما العمل .. طرحه علي رئيس الوزراء السابق اياد علاوي قبل بضعة ايام .. وقد احرجني هذا السؤال وأنا استشعر ان سؤاله وراءه قصد .. ان من هو مفضل عندي كرئيس وزراء في حالة من الفوضى وألطائفية وتعميق وتسييس الدين .

قسما بحرمة القول الصادق .. اني وخلال هذا الحوار قفز الى ذهني مسيرة رئيس الوزراء السابق .. وشعرت كم انا على اختلاف عميق معه :-

ا- انا لست معه عندما يتبجج بأنتماؤه الى البنتاغون وألعمل لمصالحه وأستعداده على تطبيق سياستهم حرفيا .

ب- انا لست معه بألمطلق يوم اعتمد في معارضته لصدام على الدولار الامريكي وألنفوذ السياسي للبنتاغون .

ج- انا لست معه بألمطلق المطلق .. يوم استعدا جيش الاحتلال وأتى به الى العراق وحصل ما حصل من نهب وتدمير وأستباحة المحرمات وأستباحة الحريات وأعراض الناس وممتلكاتهم وثروة العراق التاريخية من آثار .

د- انا في قمة التقاطع الذهني وألفكري وألوطني مع دولة رئيس الوزراء السابق يوم امر " وافق " على ضرب المدن العراقية ودك بيوت الامنين الوطنيين على رؤوسهم وجرى ماجرى من تنكيل بألمواطنين وبأرواحهم .. ولم تنج منه اي مدينة مهما كانت قدسيتها .. ضرب النجف وضربت مدينة الصدر ثم الفلوجة وبدأ في ضرب الموصل لولا موقف رئيس الجمهورية .. الشيخ غازي الياور .. ان وضع الاستقالة على الطاولة اذا تمادى الرئيس في قسوته .. وللاسف ان عهد دولة الرئيس لم يمتاز بألقوة المفرطة .. بل اتهم وزراءه بألفساد وألرشوة حتى ان دولة الرئيس الجديد امر بألتحقيق مع بعض وزراء الدكتور علاوي .. وستكون مرحلة هذا النظام .. مرحلة غير مضيئة لافي التطبيق ولا في النظافة المالية .

وهنا يظهر نضوج العقلاء وتظهر مواكب وضوح الرؤيا وتطبيق الواقع العملي وأن يكون خيارنا وقرارنا في مصلحة الشعب كل الشعب .. هناك اثنين .. يطلق عليهم دولة الرئيس السابق والموجود .. هما برايي متساوين بقربهم للادارة الامريكية .. وتشجيعهم للاحتلال .. وعملهم الدؤوب لبقاءه ورفضهم على طلب الجلاء او تحديد مدة البقاء .. الاثنين دكاترة .. الاثنين على ممارسة جيدة وتمرس في السياسة وان كانو نقيضي بعضهما .. احدهما تمرسه السياسي ديني والاخر تمرسه السياسي علماني ليبرالي فلا يجب ان يحتار مثلي وأنا جاوزت العقد السابع ان يقول رايه بصدق ومن خلال مصلحة العراق بغض النظر عن كل مافي ذهني من ترسبات وسلبيات عن هذا الرئيس وذاك الرئيس .

اقول بصراحة .. العراق في محنة ومحنته كارثية وتهدد حاضره ومستقبله بشيء يطلق عليه التقسيم ليمحى من خارطة الشرق الاوسط .. وتتكون دويلات بغير اسم العراق .. ان السير في هذا الخط هو تفتيت الوحدة الوطنية وألتمزيق بألتراب الوطني وتغيير في الحدود المعترف بها من قبل عصبة الامم المتحدة في الثلاثينيات .

هذا التصور المخيف يجعلني ويجعل غيري ان ننظر للمسألة بمقياس المصلحة العليا وتحت ظل السماء العراقية وارضية تربة العراق الخصبة التي تروى بألرافدين .. دجلة الخير وألفرات العذب .. لامناصة ان انصفنا في القول ان نجهر برغبتنا او يتولى امورنا في هذه الظروف " ظروف الاحتلال " شخصية الدكتور اياد علاوي العلمية الليبرالية التي لاتؤمن لا بألطائفية ولا بألمحاصصة ولا بألعنصرية .

نعم .. اني مع القائلين ان الدكتور علاوي شرس قاسي يده يد الغضب تضرب بدون رحمة وبدون موازنة .. وأنا مع القائلين ان الدكتور علاوي امريكي النزعة بانتغوني السيرة رأسمالي الولاء .

ولكن .. علاوي

سياسي بعثي قديم متمرس يفهم دروب وشعار الذين يعاكسون فكرته في الوحدة الوطنية ويتمادون في مطالبهم الفيدرالية اكثر من المعقول .. لتشجع فئات وطوائف اخرى للمطالبة بفيدراليات تعلن عنها انها تمثل مذهبا معينا واحدا .. مثل هذا الاعلام عن البيت الشيعي وفيدرالية الجنوب وغيرها تحمل فايروسات الانفصال حتى قبل التطبيق .. على عكس من هذا .. نرى الدكتور علاوي . . يلوح بألعصا الغليظة لاولئك المروجين لمثل هذه الافكار .. ويعلن بصراحة انه يريد تطبيق الديمقراطية حسب ما يفصله الخياط الامريكي .. ولا يتوارى تحت اي فكرة في فرض السلام على الشرق الاوسط " التطبيع مع اسرائيل " مع مراعاة حقوق الفلسطينيين وتعويضهم .

وبألاضافة الى هذا .. برأيي .. ان علاوي لازال لديه مشاعر وطنية وألتصاق بتربة العراق وعدم بيع اراضيه وتقسيم البلاد .. وهو يحمل روح الانصاف في تعايش الفئات وألطوائف بشكل مريح ومسالم كما كان قبل اربعة الاف سنة .

امام هذا الواقع .. وأمام هذه الدوافع .. انا بحياء ارفع يدي مؤيدا انتخاب الدكتور اياد علاوي لرئاسة ثانية للوزراء .. ولكن الشخص القوي لتحقيق هذه الاهداف بشكيمة رجولية يستطيع بها انقاذ سفينة العراق من الغرق بدماء اهل العراق وبألحرب الاهلية المتوقعة .. ويدافع بعنف وشراسة ضد فكرة تسييس الدين .. ولا يؤمن بأستلام ذوي العمائم وان اختلفت الوانها اي مراكز قيادية .. وعنده ان لاجدوى من تبادل تهم بين مرجعيات السنة وألشيعة ولا يقبل ان تزج المليشيات في فرض الامن الذي سيؤدي الى اعدام العدالة في الربوع العراقية .

اياد علاوي يؤمن بتعايش الشارع العراقي بألمفهوم الحضاري دون تدخل العمائم ودون المغالات في تطبيق الشريعة الاسلامية على الكل .. سواء كان سني او شيعي .. وهو بألاساس عراقي يملك هاجسا وطنيا له الحق في التمتع في مكتسبات شعب قدم الكثير من اجل الحصول عليها مثل قانون الاحوال الشخصية وتعامله مع المرأة العراقية .

ان الشمس لاتخفى بغربال .. وألحقائق لاتطمس بجمل التورية والجناس ولا بتحميل الكلمات اكثر من معناها ولا يصار كما يقول العامة .. كان ينادي " كذا " ولكن تبين عكس ذلك .

نحن امام واقع قاسي مرير .. يجب العمل على الخلاص منه بالدعوة الى العلمانية وأبعاد الدين والنفور عن اي شيء يفرق الشعب ويمزق سدته ولحمته .



#خالد_عيسى_طه (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- وزير الدفاع العراقي يلغي الحرس الوطني ما المعنى من ذلك وماهي ...
- الموت يراقص حرية الرأي والمصير
- العيب السياسي والعيب الاجتماعي يبقى عيبا يخدش السمعة
- دردشة على فنجان قهوة
- ما العمل والعراق .... يشتعل
- لما هو صالح العراق نركع مصلين .. داعين الله ان يرشد الرئيس ا ...
- الحوار النظيف .. مطلوب الان لوحدة وطنية مرجوة
- لماذا يتعمد البعض على تغييب الاثر السياسي المسيحي
- لاشك .. ان الهاجس الوطني اسبغ على المعادلات الطائفية زخما كب ...
- من يطلب ارجاع عقارب الساعة لنظام لم يسلم من آذاه وجرائمه .. ...
- ماذا سيحدث بعظمة جيوشه بعدما يرحل الاحتلال وما مصير المتعاون ...
- ما أصعب القيادة ما أصعب القيادة
- ماهكذا تورد الابل ...!العدالة لها نبع واحد
- قد يكون الدكتور علاوي فرس الرهان على استتباب الامن العراقي
- في غياب العقاب القانوني الجسد الفلسطيني ملعبا للممارسات السا ...
- يهود العراق .. لايحتاجون من يرحب بهم في الوطن .. العراق ولكن
- بقعة سوداء في تاريخ العراق المعاصر اذا استمروا على تهجير الم ...
- دهاليز السياسة تؤدي الى مخالفات لاتكون في مصلحة البلاد
- يخطأ المطالبون بجعل الشريعة الاسلامية مصدرا وحيدا للدستور
- العراق بنى قصورا من الرمال وجاء الاحتلال ليهدمها


المزيد.....




- لبنان.. 8 ضحايا في انفجار مطعم بالعاصمة بيروت وقرار عاجل من ...
- زاخاروفا تصف من يعتزمون تسليم الأوكرانيين في أوروبا إلى كييف ...
- فرنسا تدعو إسرائيل إلى إعلان موقفها من مقترح يتعلق بالحدود م ...
- البنتاغون يكشف خططا غربية لتزويد أوكرانيا بمقاتلات -إف-16- و ...
- نجيب ساويرس يعلق على وصف رئيس مصري راحل بـ-الساذج-
- دراسة: ظهور النظام الأبوي أدى إلى تقليل التنوع الجيني بين ال ...
- اجتماع وزاري في الرياض يؤكد حل الدولتين
- تظاهرة بمحيط السفارة الإسرائيلية في عمان
- حزب الله يقصف مبان بمستوطنة المطلة
- أنباء عن ترحيل المملكة المتحدة إلى رواندا طالب لجوء في أول ع ...


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - خالد عيسى طه - اذا وضعنا ساستنا في الميزا ن