أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - مثنى حميد مجيد - الروح الرياضية للشيخ مرتضى القزويني














المزيد.....

الروح الرياضية للشيخ مرتضى القزويني


مثنى حميد مجيد

الحوار المتمدن-العدد: 4201 - 2013 / 8 / 31 - 02:09
المحور: كتابات ساخرة
    



وافق الشيخ مرتضى القزويني بتقديم نفسه بصفته وشخصه ، الى القضاء لمحاكمته بسبب التصريحات الخطيرة التي اطلقها والتي تدعو علنا لقتل العراقيين الذين يؤمنون بالفكر الشيوعي ، ولما تسببه هذه التصريحات من مخاطر على السلم الأهلي في العراق وما تثيره من حساسيات إجتماعية وسياسية كما ورد نصاً في حملة للحوار المتمدن التي وقعها حتى الآن أكثر من ألف من الوطنيين العراقييين والمثقفين الشيوعيين والعلمانيين وربما يصل عدد الموقعين إلى بضعة آلاف .وبإمكان القاريء رؤية تسلسل إسم الشيخ ورابط الحملة في - الحوار المتمدن -:

http://www.ahewar.org/camp/i.asp?id=409&show=1300&#sig

1307مرتضى القزويني رجل دين العراق 2013 / 8 / 30


وهذا إنما يدل على الروح الرياضية المرحة للشيخ مرتضى القزويني وحرصه على تحقيق العدالة في العراق الجديد الجميل الوارف بالديمقرطية والهناءة إلى هذه الدرجة التي تدفع شيخاً للدين إلى الموافقة على تقديم نفسه إلى المحاكمة .

وقد ورد في ديباجة الحملة أيضاً:

- ندعو كل من يدافع عن قيم التحرر والمدنية وحقوق الإنسان في العراق ومنظمات المجتمع المدني والمؤسسات الإعلامية المستقلة والنقابات العمالية والمهنية، ان يسهموا جميعا في دعم هذه الحملة-.


وأنا أقول للزميل رزكار عقراوي الذي يقود هذه الحملة :


إطمَئن يا أخ رزكار فالشيخ الجليل نفسه قد ساهم في هذه الحملة المباركة من لدنه الكريم ومشاركته فيها هي بمثابة فتوى جليلة ضد كل من يحارب أفكار الناس وحقوق الإنسان.

فما أجملك أيها العراق الجديد الجميل ، نحن كما يقول المغني: فوق النخل فوق ، في أعلى سلّم الديمقراطية لكننا للأسف لا نعرف ذلك!


وألف تحية صادقة مني أنا مثنى للشيخ الجليل مرتضى القزويني على روحه الرياضية المرحة فنحن يامولانا وفي غمرة هذا الخراب والمفخخات بحاجة إلى شيء من الضحك !



#مثنى_حميد_مجيد (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- عندما تعالج إسرائيل سوريين فارين من الجحيم
- ماركس ومحمد من منظور فينومينولوجي
- محاكم جماهيرية لرجال الدين في مصر
- في جنازة السيد يوسف القرضاوي
- يهود العراق يطالبون بالتحقيق بدور الموساد
- إلى اديث سودرغران
- علي فهد ياسين والضحك حتى البكاء
- ملاحظات عن ترجمة الدكتور حسين علوان حسين لمعلقة إمريء القيس
- حوار ودّي مع شايلوك
- شايلوك يروم قتل لينين بدون قطرة دم !
- الغلام علي الدباغ يضحك من طارق عزيز ويستغفله
- أزمة الديمقراطية الفاشية في ضوء الإنتخابات العراقية
- قصائد غزل لماركس مهداة لزوجته جيني
- الزواج الغير ماركسي جداً لماركس
- ماركس والروهة وذكريات عن والدي
- قصتي مع آية الكرسي
- الماركسية من وجهة نظر خروف
- الشاعرة السويدية آني لوند
- إلى اية الله العظمى السيد علي السيستاني حفظه الله
- مالك خازن جهنم ، لماذا لا يتبسم ؟


المزيد.....




- الثقافة الفلسطينية: 32 مؤسسة ثقافية تضررت جزئيا أو كليا في ح ...
- في وداع صلاح السعدني.. فنانون ينعون عمدة الدراما المصرية
- وفاة -عمدة الدراما المصرية- الممثل صلاح السعدني عن عمر ناهز ...
- موسكو.. افتتاح معرض عن العملية العسكرية الخاصة في أوكرانيا
- فنان مصري يكشف سبب وفاة صلاح السعدني ولحظاته الأخيرة
- بنتُ السراب
- مصر.. دفن صلاح السعدني بجانب فنان مشهور عاهده بالبقاء في جوا ...
- -الضربة المصرية لداعش في ليبيا-.. الإعلان عن موعد عرض فيلم - ...
- أردوغان يشكك بالروايات الإسرائيلية والإيرانية والأمريكية لهج ...
- الموت يغيب الفنان المصري صلاح السعدني


المزيد.....

- فوقوا بقى .. الخرافات بالهبل والعبيط / سامى لبيب
- وَيُسَمُّوْنَهَا «كورُونا»، وَيُسَمُّوْنَهُ «كورُونا» (3-4) ... / غياث المرزوق
- التقنية والحداثة من منظور مدرسة فرانكفو رت / محمد فشفاشي
- سَلَامُ ليَـــــالِيك / مزوار محمد سعيد
- سور الأزبكية : مقامة أدبية / ماجد هاشم كيلاني
- مقامات الكيلاني / ماجد هاشم كيلاني
- االمجد للأرانب : إشارات الإغراء بالثقافة العربية والإرهاب / سامي عبدالعال
- تخاريف / أيمن زهري
- البنطلون لأ / خالد ابوعليو
- مشاركة المرأة العراقية في سوق العمل / نبيل جعفر عبد الرضا و مروة عبد الرحيم


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - مثنى حميد مجيد - الروح الرياضية للشيخ مرتضى القزويني