أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - قاسم حسن محاجنة - تضامن ومناشدة














المزيد.....

تضامن ومناشدة


قاسم حسن محاجنة
مترجم ومدرب شخصي ، كاتب وشاعر أحيانا


الحوار المتمدن-العدد: 4187 - 2013 / 8 / 17 - 22:32
المحور: كتابات ساخرة
    


تضامن ومناشدة ..!!

" إن إمارة أفغانستان الإسلامية في حين أنها تندد هذه الجريمة الشنعاء وغير الأخلاقية والإنسانية بأشد العبارات وأعنفها، تنادي الجيش والشرطة في مصر بأن يكفوا عن إراقة دماء الأبرياء والمظلومين من الأطفال والنساء والشباب والشيوخ، ولكي لا تنجر الأوضاع إلى ما هو أسوء، فيجب أن يمهد الطريق لرجوع الرئيس الشرعي المنتخب إلى سدة الحكم."
اصدرت الامارة الاسلامية هذا البيان الذي اقتطعت جزءا منه في هذه العجالة ..
وكلي امل بأن العبارات الواردة فيه ، هو القاموس الجديد الذي تتبناه امارة افغانستان العظمى ، وحركتها المستنيرة ، طالبان !!
فالامارة تستنكر سفك الدماء ، خاصة وانها تملك حقا ورصيدا اخلاقيا هائلا ، في الدفاع عن حرمة دماء المسلمين الافغان .. !! ووفود الجمعيات الحقوقية من شتى اركان المعمورة تقوم بتأهيل كوادرها العاملة في العالم ، لدى حركة حقوق الانسان الطالبانية !!
اما الحركات النسوية العالمية ، فأنها تستمد مبادئها ، مما تكفله الامارة من حقوق للنساء ، ومن الاعلان الطالباني لحقوق المرأة ، الذي تبنته مئات الجمعيات النسائية في العالم المعاصر ، وخاصة في دول العالم الاول ..!!
والاطفال ... ويا لحظهم العظيم ، بأنهم يعيشون تحت راية الامارة العظمى ... فاليونيسيف مثلا تشجع كل الكيانات والهيئات المهتمة بحقوق الطفل ، بأن يتعلموا من التجربة الرائدة للامارة ..!!
وكيف ننسى ما تكفله الامارة من حقوق المسنين ، الاجانب وابناء الديانات الاخرى ، كدفاعها المستميت عن حقوق البوذيين والشيعة في هذه الامارة الرائدة .. !مارة!!
شرطة وجيش الامارة ، نموذج يحتذى في التعامل مع المعارضة السياسية ، لذا على شرطة وجيش مصر ، التعلم منهم ..!!
على الجميع ..مساندة بيان امارة افغانستان الاسلامية ، حتى يظلنا العدل ، المساواة والاخاء !!
فالامارة ..نقشت على علمها ..شرعية الصناديق والانتخابات الديموقراطية ...
وعقبال عند باقي الشعوب وخصوصا الاوروبية !!!



#قاسم_حسن_محاجنة (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- اعوذ بك من علم لا ينفع ...!!
- الارض المحروقة و-صيد الساحرات -...
- -دكتاتورية - العلمانية ..-وديموقراطية - الاصولية ..!!
- مغسلة الكلمات
- مظهر واسلام ...مظهر الاسلام المعاصر
- جدلية حقوق المجرم وحقوق الضحية
- السياحة الجنسية ...
- -اقتصاد -الابراج !!!
- اقصاء النساء من مواقع اتخاذ القرار 2 ....الاحزاب العربية بين ...
- زغلولشتاين ونجوان ... العجز والاعجاز!!
- ديناميكية رفض المخالف والمغاير ..
- خير اجناد الارض .... العوا ومعمر القرضاوي !!
- اقصاء المرأة العربية من مواقع اتخاذ القرار .. السلطات المحلي ...
- ورحل -فلسطيني - اخر ... العفيف الاخضر
- تعليق على مقال الاستاذ ناصر لعماري بعنوان :رضاع الكبير في ال ...
- فوائد الضحك
- ندى الاهدل ايقونة المستقبل ...
- خليهم يتربوا وخليهم يفرحوا ..
- احتفاء واعتذار
- لكي لا ننسى ...


المزيد.....




- NOW.. مسلسل قيامة عثمان الحلقة 154 مترجمة عبر فيديو لاروزا
- لماذا تجعلنا بعض أنواع الموسيقى نرغب في الرقص؟
- فنان سعودي شهير يعلق على مشهد قديم له في مسلسل باللهجة المصر ...
- هاجس البقاء.. المؤسسة العلمية الإسرائيلية تئن من المقاطعة وا ...
- فنانة لبنانية شهيرة تكشف عن خسارة منزلها وجميع أموالها التي ...
- الفنان السعودي حسن عسيري يكشف قصة المشهد -الجريء- الذي تسبب ...
- خداع عثمان.. المؤسس عثمان الحلقة 154 لاروزا كاملة مترجمة بجو ...
- سيطرة أبناء الفنانين على مسلسلات رمضان.. -شللية- أم فرص مستح ...
- منارة العلم العالمية.. افتتاح جامع قصبة بجاية -الأعظم- بالجز ...
- فنانون روس يسجلون ألبوما من أغاني مسلم موغامايف تخليدا لضحاي ...


المزيد.....

- فوقوا بقى .. الخرافات بالهبل والعبيط / سامى لبيب
- وَيُسَمُّوْنَهَا «كورُونا»، وَيُسَمُّوْنَهُ «كورُونا» (3-4) ... / غياث المرزوق
- التقنية والحداثة من منظور مدرسة فرانكفو رت / محمد فشفاشي
- سَلَامُ ليَـــــالِيك / مزوار محمد سعيد
- سور الأزبكية : مقامة أدبية / ماجد هاشم كيلاني
- مقامات الكيلاني / ماجد هاشم كيلاني
- االمجد للأرانب : إشارات الإغراء بالثقافة العربية والإرهاب / سامي عبدالعال
- تخاريف / أيمن زهري
- البنطلون لأ / خالد ابوعليو
- مشاركة المرأة العراقية في سوق العمل / نبيل جعفر عبد الرضا و مروة عبد الرحيم


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - قاسم حسن محاجنة - تضامن ومناشدة