ماي الهور واسامينه

حسين جهيد الحافظ

الحوار المتمدن-العدد: 4157 - 2013 / 7 / 18 - 11:06
المحور: الادب والفن
    

الرفيق الغالي أبو سيفان تحياتي
لقد أرسلت أكثر من مساهمة للنشر في موقعنا الموقر موقع الناس
ولكنها لم ترى النور عسى المانع خيراً
ملاحظة لقد تم الإرسال على أكثر من أميل
محبتي مع الود
رفيقكم الحافظ
ماي الهور ...
واسامينه
14- تموز - 2013
إعله وجه الماي حطينه تراتيل
إو كتبنه إعله الگمر ..
بالزود اسامينه
طرزنه الفخر من دمنه تذكار
يماي الهور ما تذكر أغانينه
صادگنه الخضيري
إو شهگة العگيد
وإطيور الحباري إوياهه غنينه
شتلنه إعله الفجر فرحه إو بيه تنخينه
من غيرة فهد دمنه أشتعل بارود
هلهولة عرس برنونه بيدينه
نحرنه الموت ..
فصلنه الشهاده إثياب
إو على البردي نجم طشينه أمانينه
يماي الهور ما تذكر أسامينه
إحنه الموش سين ..
إو .. لا إسم مجهول
إحنع إفلان إبن إفلان تدرينه
حمد .. وإجوار
إحنه إمحيسن .. إو ستار
أهل خالد زكي إو معروف حادينه
غيرة الزينين إحنه
أولاد كل طيب نفس
بخت سيد وليد إو طارق السبهان
شيمة عقيل العانگ إخدود الشمس
بالشهامه .. إو .. بالكرامه
صغنه الموت بسمه
إو أغنيه ... إو زفة عرس
علم صرنه ...
إو مدرسه إتدرس نضال
أنطت الدنيه درس
أتباهت أحبال المشانق بينه هيبه
وإحنه إلهه إبشوگ غتينه

يماي الهور ما تذكر أسامينه
توضينه إبأديم الگاع حنيه
وإبدم الشهاده إبزود نتيمم
زرعنه الهور !!!
بسته ..
إمحميداوي .. أو .. طيب
شهامه
أو
نايل
إو
موال يتشيم
(( ميلن لا تنگطن
كحل فوگ الدم ))
يغتاض النزف وإيشگگ إجروحه
إذا ما شاف الكحل برموشچن نسم
جرحنه إصويحب ..إو .. طبعه
تره ((إبعطابه ما يلتم ))
ولا يرضه حزن بعيون الإحديثات
يطگ هوسات
من يسمع بچي إبنيه
ترف ..
شفاف ..
ما يرضه العتب قاسي
يريد العتب حنيه
وفه ....
إو .. أحلامنه النجمات
وإعيون الزلم چيلات
تزرع موت بصدور إليعادينه
يماي الهور ما تذكر أسامينه
سوالفنه على إخدودك طبع قدّاح
إو غنج تتمشه أمانينه
نوج نجمه ...
إبأثر نجمه ..
إبسمه التاريخ أسامينه
يماي الهور ما تذكر أغانينه
يماي الهور ما تذكر أيامينه

#حسين_جهيد_الحافظ (هاشتاغ)      

---

ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل