أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - محمد فريق الركابي - الاخوان من التأسيس الى الاعدام في الميدان















المزيد.....

الاخوان من التأسيس الى الاعدام في الميدان


محمد فريق الركابي

الحوار المتمدن-العدد: 4144 - 2013 / 7 / 5 - 03:32
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


ان الاخوان المسلمين عباره عن جماعه ذات منهج اسلامي تأسست في عام 1928 م على يد حسن البنا و هي ( الجماعه ) تدعو الى الاصلاح الشامل في كافه الميادين السياسيه و الاجتماعيه و الاقتصادي بما يتفق مع منهجها الاسلامي و سرعان ما انشرت هذه الجماعه في مصر لتصبح معارضه حقيقيه لنظام الحكم انذاك التي كانت تعتبره و من جاء بعده كافرا لمخالفته الشريعه الاسلاميه التي تدعو الى تطبيق مبادئها في مصر و جميع الدول العربيه التي اُسست فيها جماعات اسلاميه لها ذات الاسم و المنهج و هي تسعى الى بناء تدريجي في المجتمع يبدأ بالفرد المتدين و ينهتي بحكومه اسلاميه تدير شؤون الدوله تبعا لقوانين تستند الى دستورها الاساسي و هو القرأن الكريم و نظامها الداخلي الشبيه نوعا ما بالدستور الموجود في الدول العاديه و الذي يرسم السياسه الداخليه للجماعه و تدرج اعضائها و مهامهم و الوظائف التي يكلفون بها سعيا لتحقيق اهدافهم.

و يعتبر المرشد الرجل الاول في هذه الجماعه باعتباره رئيسا لسلطتها التنفيذيه المكونه من مكتب الارشاد العام و مجلس الشورى طبقا للماده التاسعه من القانون الداخلي للجماعه و الذي يصدر الاوامر للقيام بالعمليات التي يقوم بها اعضاءها و ايضا هو من يضع الاستراتيجيه لمستقبل الجماعه تبعا للظروف التي تحيط بها و تحظى اوامر المرشد و نواهيه بالطاعه التي لا يمكن ان ترد و في المقابل توجد شروط معينه يجب توافرها في المرشد المرشح كي يصل الى هذا المستوى الرفيع و هي ان يكون قد مضى على انضمامه الى الجماعه مده لا تقل عن خمسة عشر عاما هجريا و ان لا يقل عمره عن الاربعون عاما و ان يتفرغ عن أي اعمالا اخرى عدا بعض الاعمال التي يحددها مكتب الارشاد من اجل ادارة شؤون الجماعه و تكون مدة ولاية المرشد سِتُ سنوات تكون قابله للتجديد مره واحده فقط و يكون للمرشد نائبا يقوم بمهامه في غيابه او عدم قدرته على قيامه بواجباته تمهيدا لاختيار مرشدا بديلا عنه و يجوز لمكتب الارشاد عزل المرشد اذا ما تقاعس عن اداء مهامه بعد اجتماعا لمجلس الشورى يتم فيه تعيين مرشدا جديدا لها و حدث و ان تم القبض على اعضاء الجماعه اثناء اجتماعهم في مجلش الشورى ادى الى الحكم عليهم بالسجن و هو ما جعل الجماعه تغير من منهج الاجتماع المذكور لاسباب تتعلق بأمن الجماعه و اعضائها.

اضافه الى ما تقدم فأن للجماعه تقسيمات اداريه متنوعه منها مكتب الارشاد العالمي الذي يعتبر جهازاً للاشراف على تحقيق الهدف الاساسي و هو نشر الدعوه الاسلاميه و هو يتألف من ثلاثة عشر عضوا يتم اختيارهم وفقا لشروطاً معينه و مدة العضويه فيه اربعُ سنواتٍ هجريه و ايضا مجلس الشورى العالمي الذي يعتبر بمثابة السلطه التشريعيه للاخوان و يلزم الجميع بالقواعد التي يضعها المجلس و هو يتألف من ثلاثون عضوا على الاقل من بينهم اعضاءا من دولا تنشط فيها الجماعه و ايضا تضم الجماعه العلاقه بين القياده العامه و قيادات الجماعه في الدول الاخرى و حسبما جاء في الماده التاسعه و الاربعون من القانون الداخلي للجماعه فأن على جميع القيادات المتواجده في الدول الاخرى الالتزام بما تصدره القياده العامه للخوان المسلمين في مصر و كذلك بالمبادئ التي تسير عليها القياده العامه و ايضا المكتب الاداري الذي يقسم بدوره الى عدة مكاتب لادارة شؤون الجماعه في المحافظات المختلفه في الدوله و ايضا المناطق و هي جزءا من المكتب الاداري و تمارس الدور ذاته الذي يمارسه المكتب الاداري و لكن بنطاقاً ضيق و تقسم هذه المنطقه الى شعبا و الاخيره الى اسرا لتكون ( الاسر ) حلقة النهايه و هي عباره عن اعضاءا يقودهم نقيباً من اعضاء الجماعه.

ان هذه الجماعه اشبه ما تكون بدويله لها رئيسها (المرشد) و سلطتها التشريعيه (مجلس الشورى) و ايضا وزارةً للخارجيه ( العلاقات بين القياده العامه و قيادات الدول) و وزارةً للماليه تقوم على مصدراً ذاتي و هي تعمل بشكلاً منظم و مستمر على نهج و قوانين صارمه لا تقبل التأجيل او الرفض و ان حدث و رُفضت فيعاقب المخالف باقامه الحد عليه (عقابا شرعيا) و ان لهذه الجماعه شعارا خاصا بها و هو ))لله غايتنا. والرسول قدوتنا. و القرأن دستورنا. و الجهاد سبيلنا. و الموت في سبيل الله أسمى أمانينا(( و لها ايضا علماً خاصاً بها ذو لوناً اخضر يتوسطه سيفين بينهما القرأن الكريم و اسفلهما الايه (( و اعدوا)) فهي تعتبر الجهاد في سبيل الدعوى احد ابرز اركان الجماعه فهي قائمه عليه بشكلا اساسي لتنفيذ مخططاتها.

ان هذه الجماعه لم تعرف غير الاساليب الدمويه طريقا لتنفيذ مخططاتها و اهدافها فهي لم تكن تحاور او تناقش من يخالفها الرأي بل تقوم بالصاق تهمه الكفر عليه و ينتهي الامر و ايضاً لم يكن السياسيين هم فقط الكفره بالنسبه للاخوان بل ان اعمال الفن و الادب تعتبرها الجماعه كفراً و الحاداً فقد قامت كوادرالجماعه و لاكثر من مره بمحاولات لاغتيال ادباء و فنانين بعضها باء بالفشل و الاخر نجح في تصفيه الهدف المطلوب ناهيك عن عمليات الاغتيال السياسي التي قامت بها الجماعه على مدى عقود من حياتها و لعل ابرزها اغتيال الرئيس المصري الراحل محمد انور السادات في الاستعراض العسكري و قد شاهد العالم بأسره هذه العمليه المروعه على الرغم من ان الرئيس السادات كان قد عفى عن الجماعه و اخرج الكثير من اعضائها المتواجدين في السجون و المعتقلات المصريه الا ان ذلك يكن كافيا بالنسبه للاخوان لنسيان الماضي و اصرارهم على بلوغ هدفهم و في نفس الوقت كانت العمليه بمثابة الانذار الى الدوله المصريه و اجهزتها مفاده ان الاخوان المسلمين قد تغلغلوا في جميع مفاصل الدوله و ابرزها المؤوسسه العسكريه التي كانت مصدرا لرؤوساء الجمهوريه العربيه المصريه.

ان الجماعه و ان كانت تسعى الى الوصول الى حكم مصر الا ان هذا السعي لم يكن الا بدايه لطريق طويل نهايته السيطره على العالم و مد الدعوه الاسلاميه الى جميع الدول في العالم و هو ما يطلقون عليه (استاذيه العالم) وان اتخاذها من اسلوب العنف هو رساله الى جميع اركان الدوله المصريه و عناصرها على انها جماعه قويه لا يمكن السيطره عليها او ترويضها بسهوله و انها لن تتراجع عن تحقيق اهدافها تحت أي ظرف.

ان الجماعه عانت و لعقود طويله من اعتقال اعضائها و افرادها و الحكم عليهم لفترات طويله بل ان حتى مؤسس الجماعه حسن البنا كان قد اغتيل ابان الحكم الملكي بسبب سياسته و كذلك مرشدي الجماعه لم يسلموا من هذه الاعتقالات ابان فترات حكم الرؤوساء المصريين كالزعيم (جمال عبدالناصر) و الرئيس (محمد انور السادات) و الرئيس (محمد حسني مبارك) الذي كان تنازله عن الحكم بمثابة ولاده جديده للجماعه التي لم تكن تتصور يوما رحيله عن الحكم بعدما حكم مصر لمده تزيد على الثلاثين عاماً و ان خروج الشعب المصري و مطالبته بالرحيل عن الحكم كانت بدايةً لصعود نجم الاخوان الذي غطته سحب المعتقلات و السجون.

في ثوره الخامس و العشرون من يناير لعام 2011م بعدما خرج الشعب المصري بالملايين ليضع نهايةً لحكم محمد حسني مبارك الطويل كانت الجماعه تراقب من بعيد الوضع دون ان تشارك في بدايه الثوره لكن بعدما تنحى الرئيس مبارك عن الحكم كان للاخوان هجمه شرسه جداً على الثوره حتى بات يعتقد ان الاخوان هم من قاموا بالثوره و قدموا الشهداء و اجبروا الرئيس مبارك على التنحي و بعد اجراء اول انتخابات رئاسيه بعد قيام الثوره اعلن الاخوان انهم لن يشاركوا في هذه الانتخابات و لكن سرعان ما تم تأسيس حزباً سياسياً لها (الجماعه) متمثلاً بحزب (الحريه و العداله) الذي بادر بدوره الى تقديم مرشحه (مرسي) و ايضا كان هناك عدداً من المرشحين من اعضاء او مؤويدي الجماعه رغم انهم قد انكروا ذلك و بينوا انهم مستقلين عن الجماعه الا ان الواقع كان مغايراً و حسب اعتقادنا انها كانت حركه منظمه من قبل الجماعه بتقديم اكثر من مرشح للرئاسه فأذا ما فشل احدهم ربما ينجح الاخر و بالفعل نجحت هذه الحركه و كان اول رئيس لمصر بعد الثوره هو محمد مرسي الذي ينتمي الى حزب الحريه و العداله الذي هو بالاساس حزبا تابعاً بشكلاً مباشر الى الجماعه.

ان مرسي الذي كان عضواً في مجلس الشعب ابان حكم محمد حسني مبارك اصبح اليوم رئيساً لمصر لكنه في الحقيقه كان ضعيفا و لم تكن له ادنى فكره عن ادارة الدوله و مؤوسساتها و ان كان يتكلم في خطاباته الطويله و الغير مفهومه احياناً عن مشاريعاً و خططاً لبناء الدوله المدنيه الديمقراطيه الحديثه الا انه لم يكن سوى كلاماً لم يكن له أي وجود في ارض الواقع لانه و منذ منذ تولي مرسي الحكم وقعت مصر ازمه اقتصاديه حاده دفعتهُ (مرسي) الى طلب الاقتراض من البنك الدولي الا انه رفض اكثر من مره ناهيك عن الازمات السياسيه التي حدثت في عهده القصير و التي كانت بسبب عدم الاستقرار في كل مؤوسسات الدوله باضافةً الى القرارات الرئاسيه التي تصدُر و تُلغى في نفس الساعه و ايضا و الاهم من كل ذلك هو ان الرئيس كان مغلوباً على امره او بمعنى ادق ان الرئيس كان رمزياً لان المرشد العام لجماعة الاخوان المسلمين هو صاحب القرار و بالتأكيد ان الرئاسه كانت سبيلاً للجماعه من خلاله تحقق الهدف المهم و هو نشر الدعوه الاسلاميه و قد كان من اولويات الجماعه في هذه المرحله هو نشر اعضاء الجماعه و مؤيديها في المراكز الحساسه في الدوله و هو ما اطلق عليه ((اخونة الدوله)) و ابعاد المناهضين للجماعه من القوى العلمانيه و اليبراليه و الشيوعيه و الناصريه و غيرها من القوى الوطنيه في مصر التي كانت على يقين بأن الجماعه لم تكن تعمل من اجل مصلحة مصر بل من اجل مصلحتها الخاصه و كذلك كتابة دستور جديد يمهد لقيام دوله اسلاميه المبدأ يتولى الاخوان قيادتها دون ان ينازعهم احد في ذلك و قد حدث ذلك فعلاً و هو الامر الذي ادى غضبا شعبي واسع دفع بالشعب المصري الى التظاهرامام القصر الرئاسي مطالبين برحيل مرسي و الاخوان عن الحكم الا ان مفاوضات جرت بين قيادات المعارضه و مرسي ادت الى تخفيف من حدة الازمه و لكن بعد ذلك رجعت الرئاسه الى عادتها في مخالفة وعودها التي كانت قد ابرمتها مع المعارضه.

ان الاداء السئ كان سبباً في تحرك الشعب شيئاً فشئ الى سحب الثقه من الرئيس و انهاء حكمه و ذلك من خلال تحركات شبابيه استمرت في العمل لاشهر في تحشيد الشعب للخروج في الميادين و قد حددت هذه الحركات يوم 30 يونيو للخروج بموجات بشريه لم يشهدها تأريخ مصر المعاصر و كانت هذه التظاهرات المليونيه هي عباره عن اعدام ميداني لجماعة الاخوان المسلمين خصوصاً بعد ان حذر الجيش المصري و لاكثر من مره و اعطى المهله الاولى و التي كانت اسبوعاً واحداً لحل الخلافات و لكن الجماعه لم تستمع الى هذه التحذيرات و تعاملت معها ببرود ثم عاد الجيش من جديد لامهال الرئيس و فريقه و الجماعه مده زمنيه( 48 ساعه) و كانت قبلها مهله قوى المعارضه ولكن استخفاف الرئيس بالقوى المعارضه و الجيش المصري و اصراره و الجماعه على مواجه الشعب و المعارضه و الجيش و التهور في التعامل مع الازمه الحقيقه التي مرت بها مصر و كذلك بسبب تمسكهم بالشرعيه المزعومه التي خرج ينادي بها الرئيس مرسي في خطابه الاخير قبل خلعه و التي كانت بمثابة رسالة استفزاز و تحذير للشعب في ان واحد و توجيه الفئه المؤيده له و لجماعة الاخوان الى حمل السلاح للدفاع عن حق الجماعه و الرئيس في الحكم ادت الى ضياع فرصه ذهبيه لن تتكرر ابدا في تأريخ الاخوان المسلمين و كانت سبباً في اعتقال المرشد و نائبه و زعيم الحزب التابع للجماعه (الحريه و العداله) و عددا من قيادات الاخوان و اغلاق قنواتهم الفضائيه التي كانت توجه الى استخدام العنف تجاه المتظاهرين اللذين كانوا يحتفلون بنجاح ثورتهم في خلع الرئيس و انهاء حكم الاخوان الذي لم يتجاوز العام عانت خلاله مصر ما عانته من نقصا في الخدمات و قتل مستمر لم يقتصر على الشعب بل امتد ليشمل القوات المسلحه المصريه و هكذا انتهت مرحلة حكم الاخوان و تتجه مصر الى حكماً ديمقراطياً حقيقياً لا يقصي احداً حتى الاخوان و ان كانت امالهم في الوصول الى السلطه مره اخرى مستحيله و هو ما اكده نائب المرشد العام لجماعة الاخوان المسلمين خيرت الشاطر و لكن القوى المعارضه و الجيش و الشعب لا يتجه الى اقصاء الجماعه و اباح لها ان تمارس حقها في الحياة السياسيه.



#محمد_فريق_الركابي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- تركيا سلاح ذو حدين
- الشعبيه للاحزاب ام لزعمائها ؟؟؟؟؟
- في العراق...الديمقراطيه و الفيدراليه قطبين متنافرين
- الطائفيه...و تدمير المجتمع العراقي
- العراق ... بين الجيش و الشعب جدار الثأر
- مرسي و الاخوان .... و الاتجاه شرقا !!!
- القضيه الطائفيه في العراق.... اسبابها و نتائجها
- الاحزاب الاسلاميه تسعى لتكون دول !!!!!!
- الشراكه الوطنيه في العراق
- الثورات العربيه.... و اسباب فشلها
- المسؤوليه في العراق يتحملها الجميع
- العراق و مرحلة اللادوله
- التاسع من نيسان....تحريراً من الظاهر و احتلالاً من الباطن
- عندما يكون السياسي بلا مبدأ ينتج ألانفلات ألسياسي
- الحروب التكنلوجيه البارده
- بعد عقد من الاحتلال هذا هو العراق !!!!!!!
- لبنان..... و رياح الازمه السوريه
- نحن نكتشف المواهب و لكن ؟؟؟!!!!!
- العراقيين.... و عقده المظلوميه
- الاحزاب الاسلاميه و منجزاتها في العراق !!!!!


المزيد.....




- -صدق-.. تداول فيديو تنبؤات ميشال حايك عن إيران وإسرائيل
- تحذيرات في الأردن من موجة غبار قادمة من مصر
- الدنمارك تكرم كاتبتها الشهيرة بنصب برونزي في يوم ميلادها
- عام على الحرب في السودان.. -20 ألف سوداني ينزحون من بيوتهم ك ...
- خشية حدوث تسونامي.. السلطات الإندونيسية تجلي آلاف السكان وتغ ...
- متحدث باسم الخارجية الأمريكية يتهرب من الرد على سؤال حول -أك ...
- تركيا توجه تحذيرا إلى رعاياها في لبنان
- الشرق الأوسط وبرميل البارود (3).. القواعد الأمريكية
- إيلون ماسك يعلق على الهجوم على مؤسس -تليغرام- في سان فرانسيس ...
- بوتين يوبخ مسؤولا وصف الرافضين للإجلاء من مناطق الفيضانات بـ ...


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - محمد فريق الركابي - الاخوان من التأسيس الى الاعدام في الميدان