أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اخر الاخبار, المقالات والبيانات - علاء اللامي - قرار إيران بالزج بقوات - بدر - خلال الغزو :هل هي صفقة إيرانية أمريكية ضد البديل الديموقراطي في العراق !















المزيد.....


قرار إيران بالزج بقوات - بدر - خلال الغزو :هل هي صفقة إيرانية أمريكية ضد البديل الديموقراطي في العراق !


علاء اللامي

الحوار المتمدن-العدد: 293 - 2002 / 10 / 31 - 03:22
المحور: اخر الاخبار, المقالات والبيانات
    


قرار إيران بالزج بقوات " بدر " خلال الغزو :

هل هي صفقة إيرانية  أمريكية ضد البديل الديموقراطي في العراق !

 

                                                   

( هذه المقالة أرسلت قبل ثلاثة أيام  الى عدد من الصحف الصادرة في لندن و المواقع الإلكترونية على الشبكة الدولية للإنترنيت ،ولكن تلك الصحف والمواقع  ذات التمويل السعودي المباشر  أو غير المباشر  رفضت نشر المقالة دون إبداء الأسباب   .. يبدو أن ثمة  منعا سعوديا بطمس كل ما يتعلق بمأساة الشعب العراقي لأسباب طائفية فاحت رائحتها  من بيان هيئة العلماء السعوديين ..  ع. ل. 30/10)

 

إن التصريح الخطير الذي أدلى به وزير الخارجة الإيراني " خرازي  " لصحيفة الديلي تلغراف البريطانية24/10/" ، والذي أعلن فيه قرار إيران بالزج بقوات "بدر " التابعة لحزب المجلس الأعلى للثورة الإسلامية بقيادة الشيخ محمد باقر الحكيم خلال الغزو الأمريكي الوشيك للعراق ، يأتي في توقيت وسياق مفضوحين  تماما .  وهما يدلان دلالة جلية على أن هذا القرار هو ثمرة التنسيق الفعلي بين إيران والولايات المتحدة، بل يمكن وصفة دون تردد بالصفقة القذرة التي تستهدف مباشرة الطموحات الوطنية العراقية في إقامة نظام ديموقراطي تعددي، واستعمال تلك المليشيا والقوات العسكرية الإيرانية كقوات "الباسدران" التي ستنضاف إليها  لقطع الطريق على جماهير العراق نحو الديموقراطية أولا ،و لكي يتم البدء  الفعلي بتنفيذ البرنامج الأمريكي القديم والذي نظَّر له  كادر بعثي شيعي منشق  انقلب اليوم الى ملكي متحمس ثانيا ، ذلك البرنامج الهادف الى  تقسيم العراق الى ثلاث محميات طائفية إثنية يعهد بإدارة المحمية الجنوبية " الشيعية " الى الإيرانيين عن طريق وكيلهم المحلي  وهو حزب الشيخ الحكيم وقوات المليشيا التابعة له .

 هل يتعلق الأمر باستنتاج متسرع وحكم دون مبررات ؟ لنتفحص خلفيات الموضوع بتمعن قبل تقرير ذلك أو عكسه :

  إذا كانت إيران قادرة فعلا على التأثير في الموضوع العراقي لمصلحة العراقيين وإسقاط، أو على الأقل تهديد وجود النظام الشمولي ،فلماذا امتنعت في الماضي البعيد والقريب وحتى اليوم عن اللجوء  لهذا الخيار واكتفت بالرد في مناسبات محدودة على عمليات منظمة "مجاهدي خلق" بعمليات مشابه استهدفت في بعضها المدنيين الأبرياء من أبناء الشعب العراقي وعملية التفجير الجبانة في سوق الشورجة ببغداد قبل بضعة أشهر مثال على ذلك  ؟

 وإذا كانت إيران تؤمن فعلا بأن مهمة إسقاط النظام هي مهمة الشعب العراقي كما جاء في تصريح السيد خرازي ذاته ،فلماذا قررت أن تحشر أنفها  في تلك المهمة وفي أدق وأعقد مراحلها ،وبالضبط حين يبدأ الغزو  ؟ ألن يعقد هذا التدخل الفظ وذو الخلفيات الطائفية الأمور ويصعب  من تحقيق انتصار الشعب العراقي على الدكتاتورية الحاكمة والتصدي للغزو  ؟

  لقد قدمت الحكومة الإيرانية للنظام الشمولي الحاكم في بغداد الكثير من الهدايا والمكافآت الدسمة لتحقيق مطامحها الذاتية وأهدافها الآنية ، ولم تفكر قط في مأساة الشعب العراقي  ، ومازالت علاقاتها مع هذا النظام في حالة صعود وتطور ، بل أن تلك العلاقات  تشهد فترة أشبه بشهر العسل الدبلوماسي فلماذا هذا القرار الأخير ، وهل هو يستهدف النظام القائم أم النظام القادم والذي يطمح إليه شعب العراق ؟

  وإذا ما افترضنا جدلا، وبحسن نية، أن إيران لا تريد حرمان قوة " عراقية " من المساهمة في صنع سياسة وتاريخ بلدها ، فماذا حرمتها قبلا ،ولماذا تشترط لرفع الحرمان وقوع الغزو فعلا ؟ وهل حقا تستطيع ميليشيا يقدرها بعض المراقبين بين أربعة آلاف و اثني عشر ألف مقاتل بحسم الموقف عسكريا في حرب رهيبة ستستعمل أمريكا فيها أحدث ما وصلت إليه مصانع السلاح الغربية الحديثة ؟ أم أن فرقة "بدر" لن تكون إلا مخلب قط لتقدم إيراني عسكري واسع النطاق ؟ أليس الهدف الذي تريد إيران القيام به عن طريق استعمال ميليشيات آل الحكيم  هو القيام بدور كاسحة الألغام التي تتقدم حشود الغزاة الأمريكان أو التي تتولى تنظيف الميدان خلف قواتهم ؟

  إن قراءة موضوعية للقرار الإيراني القاضي بالتدخل في الشأن العراقي تضعه في سياقه السياسي الصحيح ،لا بد لها من مناقشة وتحليل عدد من الاستنتاجات ومنها أن الحكم في إيران أدرك بيقين أخيرا، أن وكيله المحلي في الساحة العراقية وهو حزب " المجلس الأعلى " ليس له من الحضور السياسي الجماهيري ما يؤهله لضمان طموحات وأطماع إيران،  خصوصا وأن قيادة هذا الحزب  تواصل فرض نفسها فرضا مستغلة الأموال والتسهيلات والامتيازات التي توفرها أو تمنعها الحكومة الإيرانية لمن  هم في هذا البلد ، وخصوصا أنها تعلم  أن الرموز المهمة في تلك القيادة منبوذة أو على الأقل لا تتمتع بشعبية وقبول جيد، ليس على صعيد المعارضة العراقية وجماهير الداخل فقط ، بل وفي داخل التيار السياسي الإسلامي الشيعي ذاته والذي ارتفعت فيه أصوات الرفض القوية ضد قيادة الحكيم  منذ زمن بعيد .

   وعلى هذا فإن القرار لإيراني يحاول من جهة  تثقيل الوزن السياسي المتآكل لهذا الحزب وربما منظمات إسلامية شيعية قريبة منه خوفا من تحالف شبه مؤكد الحدوث بين التيار الإسلامي الشيعي  غير الخاضع للحكم الإيراني وبين التيار الوطني الديموقراطي بمكوناته اليسارية والقومية واللبرالية .وهو – الحكم الإيراني  -  يحاول من جهة أخرى صد التيار الديموقراطي الوطني العراقي والذي تؤكد كل المؤشرات أنه سيكون جارفا وعميقا على مستوى العراق ككل .

  ومع ذلك يمكن للمطلعين جيدا على التفاصيل  والتعقيدات الداخلية لحزب " المجلس الأعلى " أن يعولوا كثيرا على دور مهم ستلعبه قاعدة الحزب وعناصر وكوادر مليشيا فرقة "بدر" ذاتها . فهؤلاء وأغلبهم من الشباب وأسرى حرب الثماني سنوات بين العراق وإيران و الذين ذاقوا الأمرين  طوال فترة وجودهم شبه القسرية في إيران ، يظلون من أقرب الناس الى نبض الجماهير العراقية التي عانت طويلا من القمع الدكتاتوري ومن الصعوبات والمضايقات التي تفرضها الدولة المضيفة وهي هنا إيران .

   وعلى هذا فلنا أن نأمل خيرا  بانحياز واسع النطاق من قواعد ومقاتلي هذا الحزب ومليشياه الى الخيار الشعبي الديموقراطي. إن مما يساعد على ترسيخ هذا الأمل ، أن هذه القواعد، وفي هذا الحزب بالذات ، تختلف تماما عن قواعد بعض الأحزاب المعارضة العراقية  المقيمة في الدول الغربية فهذه القواعد المنتفعة من اللجوء والإقامة في أوروبا وغيرها هي الأسرع لتأييد التيار اللاوطني وطروحاته الممالئة للعدوان الغربي على العراق بسبب من تداخل وترابط المصالح والامتيازات ، في حين نرى على العكس من ذلك أن قواعد حزب " المجلس الأعلى " لعبت طول السنوات الماضية دور الكابح الوطني القوي الذي حدَّ بشكل فعال من توجهات قيادة الشيخ الحكيم المتهافتة على التعاطي مع قوى العدوان الغربية، وقد نجحت تلك القواعد والكوادر المهمة في تحجيم الاندفاع القيادي الى أحضان الأمريكان رغم الفتاوى التي حصلت عليها تلك القيادة من أعلى المراكز الدينية المؤيدة لنهجها . وقد تكشف أخيرا أن علاقات سرية كانت تجري بين هذه القيادة والإدارة الأمريكية ومن وراء ظهر القواعد الحزبية منذ أكثر من عشرة أعوام ، ومعلوم أن هذا المسلسل قد توج بكارثة التعاطي المخابراتي بين أحد أشقاء الشيخ باقر الحكيم وبين الإدارة الأمريكية فيما عرف بقضية " الوثائق العسكرية السرية الخاصة بالسلاح الكيمياوي " التي سلمت من قبل السيد عبد العزيز الحكيم علنا الى الأمريكان وألحقت عارا كبيرا بهذا الحزب سيلاحقه الى الأبد  بل إن الضرر قد يكون قد تعداه وأصاب بشظاياه سمعة الطائفة الشيعية ككل والتي عرفت بدورها الثوري والاستقلالي طوال تاريخ العراق الحديث وكان لها ولرجال دينها القدح المعلى في مقاومة المحتلين البريطانيين خصوصا .

  و يقينا فأن قيادة "آل الحكيم" تعي جيدا الوضع الصعب الذي ستواجهه على أرض العراق وبمجر أن تستعيد قواعد الحزب أو ما تبقى منها حريتها وحينها ستصفي حساباتها الكثيرة مع تلك القيادة و حسب الأصول. وثمة قولة شائعة يتداولها العراقيون المقيمون في إيران وتنسب  لأحد كوادر فرقة " بدر " المعروفين قال فيها بأن قواته وبمجرد دخولها الى أرض العراق بعد إنهاء النظام الدكتاتوري ( ستجري محاكمات ميدانية للبعض في قيادتنا قبل غيرهم ..)فهل نعتبر هذا القول نتاج لحظة غضب عابرة ؟

إذا ما دققنا في تشابكات الوضع السياسي الراهن  فلن يكون  من الحصافة فعل ذلك .

  وختاما فإن على الحكم الإيراني وأصدقائه أو حلفائه أن يعلموا بأن التغيير المؤدي الى إنهاء الدكتاتورية قد أصبح خيارا شعبيا ديموقراطيا لاطائفيا و لا مندوحة عنه . وأن هذا التغيير سيجري برضا وموافقة النظام أو رغم أنفه وبالضد من تحفظات التيار الأكثر دكتاتورية فيه  وبالضد من عناد العناصر الطائفية  المغرقة في لغة العنف والقمع والحبيسة في زمن الستينات والسبعينات ، وسوف يزيد من إيقاع الأحداث على الساحة العراقية التفاعلات والتداعيات التي تتراكم كل يوم بسبب عدم إطلاق سراح الغالبية العظمى من السجناء والمعتقلين السياسيين ومناضلي الحرية بموجب العفو الرئاسي الأخير .

  إن   مشكلة السجناء والمعتقلين السياسيين  على وجه التحديد ، وخصوصا إذا ما ظهر فعلا أن النظام قد صفى الآلاف من السجناء جسديا كما تقول الشائعات التي بدأت تنتشر ، إن هذه المشكلة على وجه التحديد  ستتحول قريبا جدا الى الشرارة التي سيندلع بسببها الحريق الكبير والذي سيحول النظام الدكتاتوري المتردد والعاجز الى رماد  إن لم يبادر الى التسليم بمطالب الشعب وتجنيب البلاد حربا أهلية طاحنة .

التغيير قادم لا محالة ، والتراجع الى الخلف محال !

ملاحظة : بعد الانتهاء من كتابة هذه المقالة نقلت وكالات الأنباء خبرا مفاده أن وزير الخارجية الإيراني قد سحب تصريحه موضوع المقالة ، وأكد أن إيران لن تسمح لقوات "بدر" بالدخول الى العراق خلال الغزو لأمريكي الوشيك . إن سحب التصريح لن يغير كثيرا من الاستنتاجات التي عبرنا عنها في هذه المقالة ، بل هو جزء عضوي من الصفقة ككل ، له أهدافه الخاصة ، والتي منها عدم تعريض العلاقات الإيرانية العربية الى الخطر .أما الجزء الآخر من اللعبة ، فيمثله تصريح للناطق الرسمي بلسان حزب " المجلس الأعلى " الذي علق على خبر احتمال تكليف السيد عبد الأمير الركابي برئاسة وزارة انتقالية في العراق بالقول أن الحزب (يرفض الفكرة وبفضل أن يبقى الرئيس صدام حسين رئيسا ولا يتولى الحكم شخص ملحد ..) إنها رسالة طمأنة  الى النظام  من جهة ومحاولة لإشاعة أجواء التكفير والإرهاب الطائفي في العراق منذ الآن بهدف قطع الطريق على البديل الديموقراطي .. وهذا هو الدور الذي سيكلف بأدائه حزب الشيخ الحكيم كما يبدو واضحا و هو جزء حاسم من الصفقة الأمريكية الإيرانية  المعادية للشعب العراقي !



#علاء_اللامي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- صياحهم ضد أمريكا وسيوفهم الطائفية ضد الشعب العراقي !تعقيبا ...
- العفو الرئاسي في العراق والتفاصيل الخفية : بداية تغيير حقي ...
- اللازم والمتعدي في الظلم !
- نعم لعروبة الحضارة لا لعروبة العنصر والدم !
- عروبة العراق ليست قبوطا !
- السلفية اليسارية وداء الشيخوخة المبكرة- الجزء الثالث والأخ ...
- كتاب جديد عن العراق : نقد المثلث الأسود: النظام والمعارضة ...
- السلفية اليسارية وداء الشيخوخة المبكرة !* -الجزء الثاني
- السلفية اليسارية وداء الشيخوخة المبكرة !* - الجزء الأول
- الصحف الإسرائيلية تعترف : إعادة الملكية الى العراق جزء من مش ...
- السينما المتربة
- ملاحظات سريعة على مقالة الأخ مالك جاسم ..
- الحزب الشيوعي العمالي و العدوان الوشيك على العراق : دوغما ست ...
- لكلٍّ منا إمبراطورهُ .
- دعوا الانتفاضة تنتصر وإلا فانسحبوا من الواجهة !
- لبراليون من نوع آخر !
- كيف رد علي بن أبي طالب على جورج بوش زمانه !
- الإرهاب الفكري في الفضائيات
- بيان الخمسة وثلاثين مثقفا عراقيا : الصمت على العدوان الأمريك ...
- انتحار مدينة فاضلة !


المزيد.....




- وزير الخارجية المصري يدعو إسرائيل وحماس إلى قبول -الاقتراح ا ...
- -حزب الله- استهدفنا مبان يتموضع بها ‏جنود الجيش الإسرائيلي ف ...
- تحليل: -جيل محروم- .. الشباب العربي بعيون باحثين ألمان
- -حزب الله- يشن -هجوما ناريا مركزا- ‏على قاعدة إسرائيلية ومرا ...
- أمير الكويت يزور مصر لأول مرة بعد توليه مقاليد السلطة
- أنقرة تدعم الهولندي مارك روته ليصبح الأمين العام المقبل للنا ...
- -بيلد-: الصعوبات البيروقراطية تحول دون تحديث ترسانة الجيش ال ...
- حكومة غزة: قنابل وقذائف ألقتها إسرائيل على القطاع تقدر بأكثر ...
- الشرطة الفرنسية تفض مخيما طلابيا بالقوة في باحة جامعة السورب ...
- بوريل يكشف الموعد المحتمل لاعتراف عدة دول في الاتحاد بالدولة ...


المزيد.....

- فيما السلطة مستمرة بإصدار مراسيم عفو وهمية للتخلص من قضية ال ... / المجلس الوطني للحقيقة والعدالة والمصالحة في سورية
- الخيار الوطني الديمقراطي .... طبيعته التاريخية وحدوده النظري ... / صالح ياسر
- نشرة اخبارية العدد 27 / الحزب الشيوعي العراقي
- مبروك عاشور نصر الورفلي : آملين من السلطات الليبية أن تكون ح ... / أحمد سليمان
- السلطات الليبيه تمارس ارهاب الدوله على مواطنيها / بصدد قضية ... / أحمد سليمان
- صرحت مسؤولة القسم الأوربي في ائتلاف السلم والحرية فيوليتا زل ... / أحمد سليمان
- الدولة العربية لا تتغير..ضحايا العنف ..مناشدة اقليم كوردستان ... / مركز الآن للثقافة والإعلام
- المصير المشترك .. لبنان... معارضاً.. عودة التحالف الفرنسي ال ... / مركز الآن للثقافة والإعلام
- نحو الوضوح....انسحاب الجيش السوري.. زائر غير منتظر ..دعاة ال ... / مركز الآن للثقافة والإعلام
- جمعية تارودانت الإجتماعية و الثقافية: محنة تماسينت الصامدة م ... / امال الحسين


المزيد.....

الصفحة الرئيسية - اخر الاخبار, المقالات والبيانات - علاء اللامي - قرار إيران بالزج بقوات - بدر - خلال الغزو :هل هي صفقة إيرانية أمريكية ضد البديل الديموقراطي في العراق !