أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الصحة والسلامة الجسدية والنفسية - طلال الربيعي - الماركسية في خدمة غريزة الحياة او غريزة الموت















المزيد.....

الماركسية في خدمة غريزة الحياة او غريزة الموت


طلال الربيعي

الحوار المتمدن-العدد: 4125 - 2013 / 6 / 16 - 22:58
المحور: الصحة والسلامة الجسدية والنفسية
    


كما ذكرت في مكان آخر(1), فان المؤسسة الرسمية السوفيتية قد اتخذت موقفا معاديا من التحليل النفسي لاسباب مختلفة. السبب الاول هو اعتبارها التحليل النفسي علما برجوازيا, وكأن العلوم ليست معرفة مشتركة يساهم كل الناس, بغض النظر عن وضعهم الطبقي,
في انتاجها والاستفادة من انجازاتها.

السبب الثاني: نفي الماركسية السوفيتة وجود العقل الباطن, لأن الأعتقاد بوجود العقل الباطن كان سيؤدي لا محالة الى التشكيك في ادعاءات حول الاهمية الحاسمة للعامل الاقتصادي في تحديد التطور الاجتماعي-السياسي, مما ادى الى اهمال واسع للعقل الباطن باعتباره تشكيلة لغوية-اجتماعية متوارثة ذات سطوة فائقة, وهي نفس السطوة التي سمحت (او تسمح) لقادة الحزب بالتخفي وراء شعارات تبدو وكأنها ثورية ولكنها في واقعها مهادنة للواقع المحافط, ان لم تكن مكرسة له. المدرسة السوفيتية لم تمت بانهيار الاتحاد السوفيتي. انها لا تزال حية ترزق وتعتاش على حساب اهمال او معاداة التطورات العلمية وتغليب ما هو سياسي-شعاراتي على اية محاولة جدية للدخول في حوارات مع المستجدات المعرفية (2) ,بالرغم من ادعاءات لفظية معاكسة. فهم لا يختلفون في ذلك عن المحافظين الآخرين بمختلف اتجاهاتهم السياسية او الايدولوجية. انهم يبغون التكرار كمعبر كامل لغريزة الموت, فهم يدفنون الانسان تحت التراب ليصبح جزءا من طبيعة تأبى التغيير, كما نص عليه قانون نيوتن الاول في السكون. فهذا التكرار هو رغبة بالتحلل والتفسخ والموت كما عبر عن ذلك الطبيب النفسي والمحلل النفسي- الوجودي لودفيغ بنزفاكنر 1966--1881(3).

ان معاداة الاتحاد السوفيتي للتحليل النفسي لم تكن معاداة مطلقة للعلم, بل كانت تعني فقط معاملة العلم معاملة ايديولوجية متحيزة. فلقد كان هنالك علماءا كبارا في مجال علوم الاعصاب وعلم النفس, ومن اشهرهم العالم بافلوف,الذي يعتبر رائد المدرسة السلوكية في العلاج النفسي, والذي سمي باسمه معهد وظائف الاعضاء في سنت بطرسبورك في روسيا, وكذلك الكسندر لوريا, الذي حمل مؤهلات علمية في علم النفس والطب والتربية, والذي اصبح في وقت لاحق أستاذ علم النفس في جامعة موسكو الحكومية ورئيسا لقسم علم النفس العصبي. وبتأثير أستاذه السابق فيغوتسكي, درس لوريا اضطرابات اللغة ودور الكلام في النمو العقلي والإعاقة الذهنية. وإحرز لوريا خلال الحرب العالمية الثانية تقدما كبيرا في دراسة الدماغ واستعادة وظائف المخ بعد الصدمة. كما طور النظريات بشأن سير العمل في الفص الجبهي وامور عديدة اخرى مثل تطوير علم الاعصاب اللغوي Neurolinguistics, ويشكل هذا العلم, اضافة الى علم النفس اللغوي Psycholinguistics, الذي اضاف اليه جوميسكي الكثير, اساسا لنوع من العلاج النفسي الذي يسمى(4) البرمجة العصبية اللغوية Neuro-linguistic Programming. ويمكن استخدام البرمجة العصبية اللغوية في معالجة مختلف المشاكل والاضطرابات النفسية. وقد شرحت استخدام هذا النوع من العلاج النفسي في معالجة الاضطرابات الجنسية ومشاكل العلاقات الحميمية في مقال نشر في احدى الدوريات المتخصصة في عام 1999 (5).

السبب الثالث يتضمن الخلط بين العلم ومنهجيته والادعاء بوجود منهجية محددة في تعريف العلم او تحديد مسار تطوره, وهذا ما نفاه فايرآبند (6), اشهر مؤرخي العلم في القرن العشرين. فدراسة فايرآبند للمسيرة الطويلة لتطور العلم عبر العصور تكشف بانه ليس هنالك منهجية محددة لتطور العلم. لذلك فإن عدم استخدام فرويد (والمحللين النفسيين عموما) للمنهج التجريبي للمجموعات فـي أبحاثه عن الامراض لا يعني لاعلمية منهجيته. فأن اثبات صحة فرضية او نظرية معينة يمكن ان يأتي من مصادر علمية اخرى تتبع مناهج بحث مختلفة. فمثلا, ركزت مدرسة التحليل النفسي على الاهمية الفائقة لمرحلة الطفولة في تحديد التطور النفسي والعقلي للشخص البالغ.

تأتي احدى اثباتات هذه النظرية من بحث مهم للغاية نشرته هذا الشهر "المجلة الامريكية للطب النفسي" (7). فقد اظهرت هذه الدراسة ان الاساءة للاطفال تؤدي الى امراض نفسية عند بلوعهم, وذلك بسبب حصول تغييرات في تركيبة الدماغ , كما اظهرت ذلك فحوص الدماغ عند البلوغ بواسطة استخدام جهاز MRT. شملت هذه الدراسة 51 امرأة تعرضن الى انواع مختلفة من الاساءة اثناء طفولتهن. واظهرت الدراسة ان هنالك علاقة واضحة بين سمك جزء القشرة الدماغية المسوؤلة عن احساس وادراك الأساءة من جهة ونوع الأساءة من جهة اخرى. فالأساءة الجنسية ادت الى انخفاض سمك القشرة الدماغية المسؤولة عن تمثيل الاعضاء التناسلية, مما يؤدي الى مشاكل جنسية مختلفة لدى المرأة عند البلوغ. اما في حالة الأساءة العاطفية للطفل فان التغييرات تحصل في منطقة القشرة الدماغية المسؤولة عن الثقة بالنفس ومعرفة النفس و التحكم بالعواطف. بعزي الباحثون هذه التغييرات الدماغية الى ان الأساءة للطفل تؤدي الى تنشيط عناصر دماغية مثبطة تؤدي الى تقليل سمك القشرة الدماغية, اي خسارة جزء من القشرة الدماغية, وذلك كأجراء وقائي لحماية الطفل من الشعور بالأساءة.

ان احدى النتائج الغير المباشرة المحتملة لهذا البحث هي ان تأثير مرحلة الطفولة لشخص ما قد تطبع قناعاته الايديولوجية, الماركسيىة او خلافها, في تحديد فعله كتكرار تتحكم فيه غريزة الموت او كفعل خلق وابتكار تتحكم فيه غريزة الحياة.

ان ماركسية الموت في منطقتنا (سيتضح بعد قليل لماذا اسميها هكذا) لا تعترف بالقصص والحكايات, فصحافتها تفضل اقتباس وكالات الانباء بخصوص احصائيات حول عدد القتلى او الجرجى على رواية الألم والمعاناة كحدث فردي وكيفية التعامل معه بحميمية وخصوصية. الاهم من كل هذا لهذه الماركسية هو الحصول على اعداد مضبوطة لعدد القتلى والجرحى وووصف الدمار المادي. بالنسبة لها فان الاعداد والارقام هي العلم وليست الحكايات والاقاصيص. انها تفضل استخدام لغة "العلوم الصلدة" على لغة "العلوم الناعمة".

وفي هذا الصدد يقول برنت دين روبنس (8):
"البحوث النفسية.., ركزت في الماضي على أساليب البحث بدلا من التركيز على المشاكل. وتم اختيار مشاكل البحوث في كثير من الأحيان اساسا بسبب الأساليب الموضوعية ولكونها مريحة ومتوفرة. ولكن ينبغى ان تجرى المشاريع البحثية لاضطلاعها باهمية ذات صلة بقضايا الإنسان بالرغم لربما من ضعف (او نعومة) اسلوب البحث".

بل وحتى تذهب ماركسية الموت بالتشكيك ضمنا بعلمية تقارير الألم الفردي, فالألم الفردي قد يعني الصراخ والعويل وعواطف لا يمكن التكهن بها, ولكن الشيوعيين المدرسيين يريدون تهدئة الاجواء و "ترطيبها" وتحقيق التوافق الطبقي, ولذلك ان ابراز عواطف لا يمكن التكهن في مسارها يمكن ان يشكل حجر عثرة امام تحقيق شعارها المعلن القاضي بتلطيف الاجواء بين الكواسر, ولذلك فعلى الضحية ان يصمت ويصغي الى كلام الكواسر الذين سيقررون كيفية الاستمرار في خلق ضحايا آخرين خلال لقاءاتهم الاستعراضية لأدامة سلطتهم. من حقوق الضحية التي تمنحها لها الكواسر ان تمارس الصمت وتستمر بممارسته ابد الدهر. ولها الحق ايضا في النطق, ولكنها عندما تنطق فان نطقها لابد ان يكون بمضمون يعظُم الكواسر من خلال استجداء الرأفة الرحمة منها. فالضحايا لابد ان يمارسوا دور العبيد ليعترف الأسياد بمعاناتهم, حتى بحدها الادنى . فاسياد بدون عبيد ليسوا اسيادا.

ان ماركسية هؤلاء هي امتداد للماركسية السوفيتية التي حاربت التحليل النفسي بسبب "نعومته" العلمية -البرجوازية--;-- لكونه يعني بالفرد ويدرسه, وبالتالي فان اي اضفاء للغة الارقام هنا تعني اما تجزئة الشخص وبالتالي موته, او ان استخدام الارقام سيهدف الى اصباغ صفة علمية مزيفة وقسرية, والتي ستؤدي لا محالة الى تحطيم مشروعية البحوث النوعية لصالح البحوث الكمية, مما يضمن تحقيق الحلم "الأزلي" باختزال علم النفس الى علم الاجتماع. وان لم تفلح هذه الماركسية في تفعيل هذا الاختزال, او بسبب الرغبة في اعطاء انطباع بمجاراة العصر, فلا بأس, اذا كان ولا بد, من الحديث اذا عن علم النفس الاجتماعي كبديل ضمني للتحليل النفسي.

ومن المفيد لربما ان اسرد هنا بعض الاحداث التي تَبَرَّز انصياع الماركسية لسطوة الموت بشكل او بآخر. فقبل فترة فصيرة, وخلال اسبوع واحد, اتصل بي شخصان, كلاهما يسميان انفسهما بانهما شيوعيان , ليبلغاني بخبر وفاة. المتوفى الاول لم اعرف او اسمع عنه من قبل. وكانت رسالة التبليغ هي SMS مصاغة كتبيلغ عمومي. اما خبر الموت الثاني فكان بخصوص شخص التقيت به لفترة قصيرة وكانت علاقتنا, ان كان يمكن تسميتها علاقة, عابرة بكل معنى الكلمة, ثم ذهب كل منا في طريق حاله قبل بضعةعقود. وكانت لهجة التبليغ التليفوني بلغة البرقيات وبلهجة جازمة وحازمة وصارمة, وان كان ذلك بشكل مُضْمَرٌ, تدعوني الى ضرورة الحضور, فللموت, وليس للشخص نفسه, قدسيته. انها قدسية الموت التي طَبَعت السطوة الى تلبية الدعوة. قد يعترض القارئ هنا مستفسرا عن الاشكال: "الصدفة ادت الى وفاة الشخصين خلال اسبوع واحد, وحضور مراسيم التعزية او الوفاة يعزز التلاحم والشعور بالقوة امام تحدي الموت". ولكن هنا لا يمكنني اللا التساؤل, لماذا لم تحدث الصدفة في احداث لها صلة بالحياة ومباهجها كالزواج او عيد ميلاد, مثلا؟ ولماذا يستخدم الموت وتبعاته او طقوسه اساسا لتعزيز الشعور بالتلاحم؟ ولكن التلاحم من اجل ماذا؟ هل هو التلاحم الذي يشيع سطوة الموت كحق لابد منه بالمنظور اللاهوتي؟ ام انه اعتراف بان تكرار الحياة لا يبد ان يتوج بالموت كتكرار ازلي-احدهم عبر لي عن تبرمه من الحياة "لم يبق من العمر شيئا, ما علي اللا الانتظار وسيوافيني الموت". الموت هنا كخلاص من الحياة وتحرر من المها وعذابها. اما الآخرفقد همس لي بسره العلني, قائلا "اني مشروع للشَّهَادَةُ ", وعندما استفسرت منه لماذا لايكون مشروع حياة وليس مشروع شهادة, نظر الي بشزر وكأني كنت انوي حرمانه من حق من حقوق الانسان التي لم اسمع بها, الحق في الموت. ان الشخصين الاخيرين ,الشيوعيين ايضا, يعتبران الموت اما خلاصا من عذاب وآلام الحياة, او ان الشهادة هي الوسيلة الوحيدة لتحقيق السرمدية-عرض صورهم على الدوام في الصحف الشيوعية, مثلا , او كوسيلة يستخدمون الشهادة فيها لأثبات عمق شيوعيتهم واخلاصهم لها. فالموت هو الصيغة السحرية التي تفرز الشيوعيين الحقيقيين او الاكثرهم اخلاصا من غيرهم, لذا ينبغي له ان يكون حاله حال من قال "أنا جندي في الحزب ومستعد لتنفيذ أية واجبات اُكلف بها‏" (9) من اجل ان يضمن استشهاده, لان اسمه, كما يقول آخر برومانسية تغازل الموت,سيكون ضمن "اسماء الشهداء" التي سوف "تظل نجوماً لامعة في سماء العراق" (10).


المصادر
1-http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=64643

2- http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=363008

3 - http://www.daseinsanalyse.com/ifda/daseinsanalysis.html

4- http://infed.org/mobi/neuro-linguistic-programming-learning-and-education-an-introduction/

5-http://theletterworthpress.com/nlpworld/vol-6.htm

6- Feyerabend, P. (1994). Against Method. London: Verso

7- :Christine M. Heim, Ph.D.--;-- Helen S. Mayberg, M.D.--;-- Tanja Mletzko, M.S.--;-- Charles B. Nemeroff, M.D., Ph.D.--;-- Jens C. Pruessner, Ph.D
Decreased Cortical Representation of Genital Somatosensory Field After Childhood Sexual Abuse
The American Journal of Psychiatry. 2013 June --;-- 6(170):616-623

8- mythosandlogos.com/psychandbe.html

9 - الرفيق الراحل سلطان ملا علي *أنموذج لنكران الذات / اجرى اللقاء: باسم محمد حسين، شاكر مجيد الشاهين، فالح ياسين الربيعي
الطريق, 02 تموز/يوليو 2012

10- باسم مشتاق يجيب على اسئلة "طريق الشعب"حول الانقلاب الفاشي
الطريق, 11 شباط/فبراير2013



#طلال_الربيعي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الجنس (الذكورة/ الانوثة) ونشوء الهوية الجنسية (2)
- الجنس/الجندر: جسم وطب ما بعد الحداثة
- الجنس (الذكورة/ الانوثة) ونشوء الهوية الجنسية (1)
- المرشح المنشوري: التجارب النفسية القذرة لوكالة المخابرات الم ...
- احتلال العراق هو امتداد وتحقيق للسياسة الامبريالية
- إن الله ميت ولكنه لايعلم إنه ميت: الإلحاد وصنمية السلعة
- طقوس عاشوراء: ادمان و سادية-مازوخية
- الشخصية الأستبدادية: روبوت ام انسان؟
- الشخصية الشرجية واغواء الجسد او الشيطان
- الجنسية المثلية/ حمورابي وكلكامش
- الشخصية الشرجية وعبادتها للرب والشيطان معا
- الشخصية الشرجية لدى ساسة العراق وعبادتهم للغائط
- الماركسية والتحليل النفسي


المزيد.....




- هل تتعاطي هي أيضا؟ زاخاروفا تسخر من -زهوة- نائبة رئيس الوزرا ...
- مصريان يخدعان المواطنين ببيعهم لحوم الخيل
- رئيس مجلس الشورى الإيراني يستقبل هنية في طهران (صور)
- الحكومة الفرنسية تقاضي تلميذة بسبب الحجاب
- -على إسرائيل أن تنصاع لأمريكا.. الآن- - صحيفة هآرتس
- شاهد: تحت وقع الصدمة.. شهادات فرق طبية دولية زارت مستشفى شهد ...
- ساكنو مبنى دمرته غارة روسية في أوديسا يجتمعون لتأبين الضحايا ...
- مصر تجدد تحذيرها لإسرائيل
- مقتل 30 شخصا بقصف إسرائيلي لشرق غزة
- تمهيدا للانتخابات الرئاسية الأمريكية...بايدن في حفل تبرع وتر ...


المزيد.....

- الجِنْس خَارج الزَّواج (2/2) / عبد الرحمان النوضة
- الجِنْس خَارج الزَّواج (1/2) / عبد الرحمان النوضة
- دفتر النشاط الخاص بمتلازمة داون / محمد عبد الكريم يوسف
- الحكمة اليهودية لنجاح الأعمال (مقدمة) مقدمة الكتاب / محمد عبد الكريم يوسف
- الحكمة اليهودية لنجاح الأعمال (3) ، الطريق المتواضع و إخراج ... / محمد عبد الكريم يوسف
- ثمانون عاما بلا دواءٍ أو علاج / توفيق أبو شومر
- كأس من عصير الأيام ، الجزء الثالث / محمد عبد الكريم يوسف
- كأس من عصير الأيام الجزء الثاني / محمد عبد الكريم يوسف
- ثلاث مقاربات حول الرأسمالية والصحة النفسية / سعيد العليمى
- الشجرة الارجوانيّة / بتول الفارس


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الصحة والسلامة الجسدية والنفسية - طلال الربيعي - الماركسية في خدمة غريزة الحياة او غريزة الموت