أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الصحة والسلامة الجسدية والنفسية - طلال الربيعي - الجنس/الجندر: جسم وطب ما بعد الحداثة















المزيد.....

الجنس/الجندر: جسم وطب ما بعد الحداثة


طلال الربيعي

الحوار المتمدن-العدد: 4117 - 2013 / 6 / 8 - 23:34
المحور: الصحة والسلامة الجسدية والنفسية
    


كتب الزميل العزيز مالوم ابو رغيف مشكورا تعليقا في الفيسبوك على مقالتي:
الجنس (الذكورة/ الانوثة) ونشوء الهوية الجنسية (1)
http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=363153
ولكون ردي على التعليق مطول بعض الشئ, ولكون التعليق, رغم تحدثه عن نقطتين فقط يلتمس الاجابة عليها, فان التعليق يتضمن مفاهيم معقدة بعض الشئ, لذا ارتأيت ان يكون ردي بهيئة مقال. ردي هو مدخل لفهم الجنس والجندر بشكل اعمق وايضاح الفروق بين المفهومين, وهي, بالرغم من وجود مستويات مختلفة للفروق وكيفية فهمها او التعامل معها, على اية حال, ليست فروق مطلقة. بالطبع, الموضوع لا يمكن ايفاء حقه بمقال واحد او حتى بعشرات المقالات او اكثر, وذلك بسبب طبيعة الموضوع نفسه وتداخل العامل البيولوجي مع عوامل اخرى, كالتربية, وعوامل نفسية واجتماعية واقتصادية وتكنولوجية وحضارية. سبب آخر هو ان العلم مشروع مفتوح وينتهي كعلم عندما تكون هناك نهاية.
تعليق الزميل مالوم ابو رغيف:
"الزميل العزيز طلال الربيعي: بودي ان اشكرك على هذه المقال الجميل الحافل بالمعلومات التي في العادة لا نوليها اهتمامنا، ففي البيئة الدينية يختزل كل الامر بان الله هو الذي يخلقنا ويصنفنا ويعين لنا اجناسنا ويهبنا ارزاقنا...
هناك نقطتان احب عن اعلق عليهما والتمس منك جوابا لهما
الاول: هو ما ورد في المقال بان:ـ {الاعتماد على الاعضاء التناسلية الخارجية لتحديد جنس المولود قد يكون غير دقيقا احيانا, مما يؤدي لربما الى مشاكل نفسية وتربوية واجتماعية للشخص لاحقا}
هذه العبارة غامضة ومعقدة وملتبسة: اذ كيف نحدد النوع اي الجندر اذ لم يكن بالنسبة للاعضاء التناسلية الخارجية، اذ ان الميول الجنسي لا تظهر الا في مرحلة اخرى لا يحملها الجنين معه في بطن امه، الا اذا قلت بان الشذوذ الجنسي هو ليس حاجة ولكن وراثة...وهذا يسبب معظلة ومشكلة اجتماعية، اذ ان ذلك يحمل اتهاما ضمنيا للعائلة بكاملها، اي ان الشذوذ انتقل وراثيا من الاب او من الام؟
ان اغلب حالات الشذوذ هي اما نتيجة البيئة الاجتماعية او نتيجة التربية الخاطئة، اما ما يتعلق بالشذوذ الغرائزي فهو ليس بتلك الكثرة التي عليها الشذوذ الجنسي الناتج عن بيئات المجتمعات المتاهلكة او التربيات الخاطئة وخاصة عند الطبقات الثرية..
الاستفسار الثاني وهو مرتبط بالنقطة الاولى،وهو اشبه من هو الاول هل البيضة ام الدجاجة، فهل الغريزة هي نتاج للاعضاء التناسلية ام ان الاعضاء التناسلية هي نتاج للغريزة؟ بمعنى هل تحمل الكروسومات الغريزة الجنسية ام تحمل شكل الاعضاء التناسلية؟
بالطبع نعرف ان لكل قاعدة شواذ، لكن نحن هنا نتحدث عن القاعدة نفسها وليس عن شواذها..
وهذا السؤال ايضا معقد، اذ ان الاعضاء التناسلية تقوم بوظيفة محددة، انها مجرد وسيط مهم لاشباع الرغبة واطفاء نار الغريزة، فعلى فرض عدم وجود الغريزة، ستضمحل وظيفة هذه الاعضاء، وفي حالة عجز هذه الاعضاء عن اداء وظائفها، فان الغريزة تبحث عن عضو اخر يوفر لها احتياجاتها..
الا يعني هذا بان الغريزة هي دائما موجودة بغض النظر عن وجود العضو التناسلي ام عدم وجوده.."
انتهى التعليق
------------------------------------------
الاستفسار الأول:
":ـ {الاعتماد على الاعضاء التناسلية الخارجية لتحديد جنس المولود قد يكون غير دقيقا احيانا, مما يؤدي لربما الى مشاكل نفسية وتربوية واجتماعية للشخص لاحقا}
هذه العبارة غامضة ومعقدة وملتبسة: اذ كيف نحدد النوع اي الجندر اذ لم يكن بالنسبة للاعضاء التناسلية الخارجية، اذ ان الميول الجنسي لا تظهر الا في مرحلة اخرى لا يحملها الجنين معه في بطن امه، الا اذا قلت بان الشذوذ الجنسي هو ليس حاجة ولكن وراثة...وهذا يسبب معظلة ومشكلة اجتماعية، اذ ان ذلك يحمل اتهاما ضمنيا للعائلة بكاملها، اي ان الشذوذ انتقل وراثيا من الاب او من الام؟
ان اغلب حالات الشذوذ هي اما نتيجة البيئة الاجتماعية او نتيجة التربية الخاطئة، اما ما يتعلق بالشذوذ الغرائزي فهو ليس بتلك الكثرة التي عليها الشذوذ الجنسي الناتج عن بيئات المجتمعات المتاهلكة او التربيات الخاطئة وخاصة عند الطبقات الثرية.."
ردي:
1- ان المسألة ليست وراثية عموما. او على الاقل لا تنطبق عليها قوانين الوراثة المتعارف عليها. كما ان الادعاءات بان المثلية الجنسية, مثلا, تنقل بواسطة جين واحد هي ادعاءات لا صحة لها, وذلك لكون عدة جينات تساهم في نشوئها, وما يجعل المسألة اكثر تعقيدا هو وجود ما يسمى منبهات او مثبطات التعبير الجيني, وان عمل الجينات وقدرتها على التعبير تخضع لعوامل المحيط المعقدة ولا يمكن اختزالها لتبرير القاء اللوم على العائلة او المجمتع او خلق شعور بالذنب في هذا الخصوص.
ولكن الشعور بالذنب, اذا استوجب وجوده رغم عدم وجود ما يبرره علميا, يمكن فهمه من خلال استخدام اللغة او المصلحات. فتعبير "شذوذ" ابعد من ان يكون وصفا محايدا. "شذوذ" بالنسبة الى من؟ ومن هي المرجعية التي تصف الامور ك "شذوذ" او ك "طببعي"؟ وكأن ما يسمى" شذوذ" هو ليس من خلق الطبيعة, وانما من خلق قوى ظلامية, شبحية, لا ورائية. وهذه نظرة مثالية لاهوتية حتى لو كانت ارتدت رداء المادية. اي ان اللغة وطريقة استخدامها, وليس الواقع نفسه, هي التي تخلق الوسط المشجع على رفع اصبع الاتهام.
اما بخصوص المرجعية, فاذا كانت مرجعيتنا هي العلم والطب, فان مفردة "الشواذ" ليست من مفرداتها, وعندما سأل البعض طبيب الجنس المشهور ماسترز عن اسباب الجنسية المثلية Homosexuality فاجابهم "ولكن ما هي اسباب الجنسية الآخرية Heterosexuality؟"
ويمكن مراجعة المزيد عن ذلك في مقالي

الجنسية المثلية/ حمورابي وكلكامش

http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=310938

2- ان هدف نشر المقالات وتوفير المعلومات بخصوص الصحة الجنسية اساسا هو التوعية وتوفير المعلومات وليس خلق شعور بالذنب. ولكن بالطبع تقع على الوالدين او اولياء الامر مسؤولية الاطلاع على هذه المعلومات ومتابعة المستجدات. فكلنا مسؤولون الى حد كبير عن صحتنا وصحة الذين في رعايتنا ( تلقيح الطفل, فحصه دوريا من قبل طبيب الاطفال, الخ.).

3- بسبب بعض الحالات المرضية مثل
Androgen Insensitivity Syndrome

يولد بعض الاطفال باعضاء تناسلية خارجية تجعل تحديد الجنس امرا صعبا. فان الطفل, كرموسوميا, هو ذكر, ولكن خلاياه لا تستجيب الى تأثير هورمون الاندروجين الذكري. وهذا يسبب عدم نزول الخصية الى كيس الصفن وبقائها في البطن. وهذا لا يخلق فقط التباسا في تحديد جنس المولود اضافة الى تبعاته اللاحقة, ولكن وجود الخصية في غير مكانها الطبيعي قد يعرضها للتلف وعدم قدرتها على تكوين الحيامن لاحقا اذا لم تجر علمية جراجية لانزالها في اسرع وقت. كما ان وجود الخصية في غير مكانها الطبيعي يعرضها بشكل كبير الى خطر السرطان.
كما يحدث الالتباس في تحديد الاعضاء التناسلية الخارجية لدى الانثى المصابة ب
Adrogenital syndrome
يمكن للالتباس ان يحصل ايضا في تحديد جنس الانثى المولودة لأم تتناول هورمون الستيرويد الاصطناعي اثتاء الحمل لتفادي الاجهاض التلقائي. وفي هذه الحالة ينبغي على الوالدين اتخاذ القرار بالحمل, بالاشتراك مع الطبيب, وينبغي ان يكونوا واعين للمضاعفات التي يمكن ان يسببها العقار على الجنين, وليس هنالك من قواعد ثابتة في هذا المجال, فالقرار يعتمد كثيرا على الظروف الملوسة.
--------------------
الاستفسار الثاني
ابدأ بالبيضة والدجاجة, وايهما اسبق؟ لقد قرأت خبرا عن ان مجموعة من الباحثين قد اثبتوا, اذا لم تخني الذاكرة, ان الدجاجة تسبق البيضة لأحتواء الدجاجة على بروتين غير متوفر في البيضة, ولكن السؤال يبقى هنا كيف اتت الدجاجة الاولى ان لم تكن من بيضة, هذا اذا لم نستدع فكرة الخالق- اي ان الجواب لا يشكل جوابا علميا لانه لا يكون ذو مصداقية بدون الاستناد الى مفهوم غير علمي يتعلق بوجود الخالق؟
ارجع الى الموضع الرئيسي عن علاقة الغريزة بالاعضاء التناسلية و"هل الغريزة هي نتاج للاعضاء التناسلية ام ان الاعضاء التناسلية هي نتاج للغريزة؟ بمعنى هل تحمل الكروسومات الغريزة الجنسية ام تحمل شكل الاعضاء التناسلية؟"
جوابي على هذا الاستفسار, وبعض الشئ بخصوص الاستفسار الاول, هو كالتالي:
1- الكرموسومات كحاملة للتراكيب الجينية تحدد الى حد كبير تركيبة اجسامنا وسلوكياتنا الجنسية وغير الجنسية. ولكن الوراثة تلعب دورها من خلال تفاعلها مع المحيط. فايهما اهم, الوراثة ام المحيط (معاملة الوالدين للطفل, الظروف الاجتماعية, الخ), تبقى مسألة غير محلولة وستبقى كذلك لأمد طويل, حسبما اعتقد, رغم الاتفاق حول اهمية الاثنين.
2- استعمالك لمفردة الغريزة مفهوم ولكنه لا يخلو من مشاكل. المشكلة الاولى هي ان مفهوم الغريزة هو مفهوم فرويدي, ولكن اغلبية المحللين النفسيين تخلوا عنه لاحقا. ثانيا, ان استخدام غريزة الجنس بالنسبة للكثيرين الآن يعني عموما غريزة الحياة Eros التي تقابلها غريزة الموت Thanatos (لا يتفق الجميع بوجود غريزة الموت). ولكننا نتكلم هنا عن مفاهيم لا تتطلب بالضرورة وجود اعضاء تشريحية مخصصة للتعبير عن هذه (الغريزة؟) او تلك. فهنالك مصطلح في الطب النفسي بصعب ترجمته حرفيا, ولكنه يعني اللذة المصاحبة للألم (لايجب ان يخلط هذا مع المازوخية), فالبعض يفضل ممارسة الجنس (الخطر) ويشعر بلذته اكثر بكثير من ممارسة الجنس الاكثر امنا, باستخدام الواقي اثناء الجنس مثلا. فمع ان العملية الجنسية, في لحظة ما, تنتمي الى غريزة الحياة Eros ولكنها قد تفضي الى نهاية الشخص باصابته بالايدز مثلا. اي ان غريزة الحياة قد (استعمرتها) غريزة الموت, وبالتالي الغت الحدود في ثنائية اللذة والالم.
3- اننا نتكلم عن الجنس او الجندر عادة كأسماء لأشياء كالمنضدة او الكرسي. وهذه عملية خاطئة منطقيا وتدعى
Nominalization
اي تحويل الافعال والصيرورات الحية الى اشياء جامدة. اي انها تميت ما هو حي او تحيله الى شئ. وهذا يحدث مثلا عند استخدام الجنس, وكأنه سلعة, مع عاملات الجنس. لذلك لربما يكون الامر مبررا عندما نتسائل: هل ان ممارسة الجنس مع عاملات الجنس تنتمي الى غريزة الحياة او غريزة الموت. اعتقد ان الاجابة على هذا السؤال لربما ممكنة ولكنها ستكون مفصلة وغير مطلقة لتضمنها العديد من الاستثناءات.
نفس الخطأ يرتكبه الاشخاص عندما يتكلمون, لاعتبارات لغوية ونفسية, عن الزواج, مثلا, كأسم, بدلا من كونه فعلا وصيرورة تتطلب العمل الخلاق دوما لبعث الحياة فيه. وهذا ينطبق بشكل اكبر على مجتمعاتنا عندما يتم تعارف الزوج على الزوجة بعد الزواج, مما يزيد كثيرا من احتمال معاملة الزواج بحد ذاته بفتشية تفقده الحياة.
4- ان الجنس, كعامل بيولوجي, هو مرحلة, كما بينت في المقال, من مراحل تكون الجندر. وان الدماغ نفسه, كما سأوضح في مقال لاحق, هو عضو جنسي ايضا ويساهم في تكوين الجندر.
اي ان العلاقة بين ما هو بيولوجي في تكوين الجندر والمكون النهائي للجندر يمكن تشبيهها بالاستخدام المجازي لجهاز الكومبيوتر. فان الجندر هو يمثابة ال Software للجنس الذي هو Hardware.
ولكن هذا لا يعني ابدا وجود تراتبية هرمية هنا تتضمن ان احدهما اهم من الآخر. وهذا مفهوم مرتبط لحد ما بما يسمى
Textualization of Biology
اي تحويل الجسم الى نص يمكن قرائته باشكال مختلفة من اجل اكتشاف ابداعات بدنية او قيم جمالية او التوصل الى صحة نفسية افضل بواسطة خلق فضاءات وتركيبات هندسية مغايرة تتفق مع ما يطلق البعض عليه جسم وطب ما بعد الحداثة بفروعه المختلفة كطب جراحة التجميل والطب الرياضي وطب التغذية الى حد ما.
ولكن هل يمكن فصل الجنس عن الجسد؟ فهل هنالك جنس بدون جسد او جسد بدون جنس؟
ساعالج هذه الامور وامورا اخرى متعلقة بشكل اكثر تفصيلا في حلقات قادمة.



#طلال_الربيعي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الجنس (الذكورة/ الانوثة) ونشوء الهوية الجنسية (1)
- المرشح المنشوري: التجارب النفسية القذرة لوكالة المخابرات الم ...
- احتلال العراق هو امتداد وتحقيق للسياسة الامبريالية
- إن الله ميت ولكنه لايعلم إنه ميت: الإلحاد وصنمية السلعة
- طقوس عاشوراء: ادمان و سادية-مازوخية
- الشخصية الأستبدادية: روبوت ام انسان؟
- الشخصية الشرجية واغواء الجسد او الشيطان
- الجنسية المثلية/ حمورابي وكلكامش
- الشخصية الشرجية وعبادتها للرب والشيطان معا
- الشخصية الشرجية لدى ساسة العراق وعبادتهم للغائط
- الماركسية والتحليل النفسي


المزيد.....




- فيديو لرجل محاصر داخل سيارة مشتعلة.. شاهد كيف أنقذته قطعة صغ ...
- تصريحات بايدن المثيرة للجدل حول -أكلة لحوم البشر- تواجه انتق ...
- السعودية.. مقطع فيديو لشخص -يسيء للذات الإلهية- يثير غضبا وا ...
- الصين تحث الولايات المتحدة على وقف -التواطؤ العسكري- مع تايو ...
- بارجة حربية تابعة للتحالف الأمريكي تسقط صاروخا أطلقه الحوثيو ...
- شاهد.. طلاب جامعة كولومبيا يستقبلون رئيس مجلس النواب الأمريك ...
- دونيتسك.. فريق RT يرافق مروحيات قتالية
- مواجهات بين قوات التحالف الأميركي والحوثيين في البحر الأحمر ...
- قصف جوي استهدف شاحنة للمحروقات قرب بعلبك في شرق لبنان
- مسؤول بارز في -حماس-: مستعدون لإلقاء السلاح بحال إنشاء دولة ...


المزيد.....

- الجِنْس خَارج الزَّواج (2/2) / عبد الرحمان النوضة
- الجِنْس خَارج الزَّواج (1/2) / عبد الرحمان النوضة
- دفتر النشاط الخاص بمتلازمة داون / محمد عبد الكريم يوسف
- الحكمة اليهودية لنجاح الأعمال (مقدمة) مقدمة الكتاب / محمد عبد الكريم يوسف
- الحكمة اليهودية لنجاح الأعمال (3) ، الطريق المتواضع و إخراج ... / محمد عبد الكريم يوسف
- ثمانون عاما بلا دواءٍ أو علاج / توفيق أبو شومر
- كأس من عصير الأيام ، الجزء الثالث / محمد عبد الكريم يوسف
- كأس من عصير الأيام الجزء الثاني / محمد عبد الكريم يوسف
- ثلاث مقاربات حول الرأسمالية والصحة النفسية / سعيد العليمى
- الشجرة الارجوانيّة / بتول الفارس


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الصحة والسلامة الجسدية والنفسية - طلال الربيعي - الجنس/الجندر: جسم وطب ما بعد الحداثة