أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - علي الأسدي - هل من طريق ثالث ... بين الرأسمالية والاشتراكية ..؟ .. (الجزء الأخير)















المزيد.....

هل من طريق ثالث ... بين الرأسمالية والاشتراكية ..؟ .. (الجزء الأخير)


علي الأسدي

الحوار المتمدن-العدد: 4117 - 2013 / 6 / 8 - 16:58
المحور: ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية
    



هل من طريق ثالث ... بين الرأسمالية والاشتراكية ..؟ .. (الجزء الأخير)

علي الأسدي
6- بقية الاشتراكية الأخرى
الرغبة في بناء اشتراكية أخرى مستقلة بأدواتها الاقتصادية والاجتماعية تستجيب لتطلعات مجتمعها وتكون لها رؤيتها الخاصة في العلاقات السياسية مع العالم الخارجي كانت حية طوال فترة وجود الاتحاد السوفييتي على رأس العالم الاشتراكي. ما ميز تلك الرغبة المتصاعدة هو تأكيد شخصيتها الوطنية ومحاولة الظهور بكونها دولا حرة وغير مسيرة أو تابعة. هذه الرغبة بقيت قوية حتى بعد كبح الحركة الاصلاحية في هنغاريا بالقوة المسلحة عام 1956.


التعبير عن تلك الرغبة قد ظهر مجددا في البرنامج الذي أعلن عنه الرئيس الجديد للحزب الشيوعي الجيكوسلوفاكي الكسندر دوبجك الذي نادى بتغييرات جذرية في السياسة والاقتصاد مماثلة في الكثير من تفاصيلها لتلك التي جرت في هنغاريا. وقد حصل البرنامج على تأييد واسع من الجماهير الطلابية والشعبية الحاشدة التي خرجت لدعمه في سبتمبر - ايلول عام 1967.

تضمنت تلك التغييرات اطلاق حرية التعبير والنقد لسياسات الحكومة ومسئوليها ، والغاء الرقابة على النشر ، والسماح للمزارعين في اقامة جمعياتهم التعاونية ، و والانتقال من المركزية في الادارة الاقتصادية الى اللامركزية ، بحيث يكون للمشاريع الاقتصادية الحق في تقرير الأسعار والأجور وبتأسيس مجالس العمال في المشاريع الاقتصادية وتوسيع حقوق اتحادات العمال في تمثيل أعضائها في التفاوض مع المسئولين الحكوميين وادارة المشروعات الاقتصادية.


وتحاشيا للأخطاء التي وقعت فيها حكومة امري ناجي في هنغاريا عام 1956 وحتى لا يمنح للاتحاد السوفييتي المبرر لمعارضة الاصلاحات أعلن رئيس الحزب والحكومة الجديد الكسندر دوبجك أن ليس لجيكوسلوفاكيا النية لتغيير سياستها الخارجية ، وانها لن تنسحب من حلف وارشو أو انهاء التحالف مع الاتحاد السوفييتي ، لكن ذلك لم يقنع قيادة الاتحاد السوفييتي.

لم تشر تلك الاصلاحات الى سعي الشيوعيين الجيكوسلوفاك للتخلي عن الاشتراكية وان أعتبرت حينها كذلك ، كان واضحا انهم سعوا الى دمقرطة الاشتراكية بتطعيمها ببعض مظاهر الديمقراطية البرجوازية وتطويع بعض أدواتها بما يتلائم والظروف الجيكية وتطلعات شعبهم. وبدا معلوما أن تلك الاصلاحات قد لاقت تأييدا وتعاطفا من قبل الشعوب في البلدان الاشتراكية الأخرى.

كان من الضروري حينها أن تتفهم القيادة السوفييتية تلك الرغبة الشعبية وتمنحها الفرصة للنجاح لتشعر الشعوب بالثقة بأن الأشتراكية التي تبنيها ليست مفروضة عليها من قبل السلطة السوفييتية ، فهذا الشعور كان واقعا يوميا يشعر به أي أجنبي يختلط بابناء الشعب الجيكي أو أيا من مواطني شعوب البلدان الاشتراكية الأخرى.


لكن السوفييت ليس فقط عارضوا تلك التطلعات بل تجاهلوا الضمانات التي اعلنت عنها السلطات الجيكية بأنها لن تنسحب من حلف وارشو أو من التحالف مع الاتحاد السوفييتي ، أو النية لتغيير سياستها الخارجية. وفي تموز عام 1968 أعلم الاتحاد السوفييتي القيادة الجيكية ان له أدلة بأن ألمانيا الغربية تخطط لغزو منطقة السوديت الجيكوسلفاكية المتنازع عليها لاعادة احتلالها ، وطلب السماح لقواته بالدخول لحماية جيكوسلوفاكيا.

السوديت منطقة جيكية كان النازيون الألمان قد احتلوها بداية الحرب العالمية الثانية ، لكنها أستعيدت بعد الحرب بعد تحريرها من قبل الجيش الأحمر السوفييتي. لقد شعرت القيادة الجيكية بان السوفييت ربما يهدفون بذلك وقف الاصلاحات التي تم الاعلان عنها مما دفعها لرفض الطلب السوفييتي.

بعد حوالي الشهر من رفض الطلب السوفييتي ، وفي21-8-1968 دخلت قوات حلف وارشو الى جيكوسلوفاكيا رغم عدم حصولها على موافقة السلطات الجيكية ، وبأمر من رئاسة الحزب الجيكي طلب من الجيش الجيكي بعدم المقاومة حقنا للدماء. وعلى اثر ذلك نقل رئيس الحزب دوبجك ونائبه هوساك الى موسكو للتفاوض.

وبعد عدة اجتماعات متواصلة مع بريجنيف رئيس الحزب الشيوعي السوفييتي ورئيس الوزراء كوسيغن صدر بيانا مشتركا جاء فيه ان الاتفاق قد تم بين الجانبين على وقف والغاء الاصلاحات التي أعلن عنها. وبذلك البيان المصطنع تم اصطناع الشعور العام بالرضا عن سياسة اثبتت الوقائع المرة بعد الأخرى أنها تفقد مقومات قبولها من قبل مجتمعات الدول الاشتراكية.

وهكذا وللمرة الرابعة أخفق السوفييت في تفهم محاولة حزب شيوعي لاجراء التغيير الذي يتجاوب مع تطلعات شعبه ، وأجهظت المحاولة الرابعة لبناء اشتراكية أخرى قابلة للبقاء والتطور وليست بالضرورة معادية للسوفييت أو النظام الاشتراكي. لقد استغل الحدث من قبل الغرب فعملت وسائله الاعلامية لاستثماره في تحشيد الرأي العام نحو ثورة مضادة للاشتراكية والاساءة لانجازاتها التي تحققت في الماضي.

وقد بينت أحداث الثمانينيات في بولندا صدق تلك المخاوف ، حيث كان لأجهزة الاستخبارات الأمريكية والكنيسة الكاثوليكية في بولندا دورا كبيرا في استخدام قادة نقابة التضامن البولندية لتأجيج المعارضة ضد الاشتراكية داخل وخارج بولندا.

دور ميخائيل كورباجوف قد تناغم مع ثورة الردة في بولندا ومن ثم في الاتحاد السوفييتي ذاته بعد ان كشف عما سماه الاصلاح والمكاشفة ، فكانت المسمار الأخير في نعش الاشتراكية. لقد مثل كورباجوف مرحلة من أشد مراحل حياة الاشتراكية اضطرابا وتخبطا.

لقد أحيط شخصه بهالة من الاعجاب والاعاجيب التي بثت حوله حينها ، وبانه سيعيد للاشتراكية وجهها الحقيقي الانساني والديمقراطي. وبدون دراسة لحقيقة تلك التوجهات ومدى انسجامها مع أسس الاشتراكية العلمية أو تناقضها معها استبشر كثيرون بظهوره على مسرح السياسة السوفييتية.

ولم تمض فترة طويلة على ذلك التفاؤل حتى ظهر الرجل على حقيقته ، فلم يكن له أي برنامج لتطوير النظام الاشتراكي. فبينما حافظت الاصلاحات التي جاء بها كلا من تيتو في يوغسلافيا ، ويانوش كادار في هنغاريا ، وغومولكا في بولندا ، ودوبجك في جيكوسلوفاكيا على جوهر البرنامج الاشتراكي اللينيني في بلدانهم عمد كورباجوف لانهاء النظام الاشتراكي برمته.

حاول ان يظهر أمام شعبه كمصلح استثنائي عبر ما سماه البيريسترويكا ، موهما الناس بأنها الطريق لبعث الحياة من جديد في النظام الاشتراكي ، لكنها في الحقيقة كانت مكرسة لانهاء الاشتراكية. مصطلح البيريستروكا يعني بالانكليزية التفكيك اي تفكيك الاشتراكية وانهاء الاتحاد السوفييتي. أما الغلاسنوست فتعني الانفتاح الذي كرسه بالانفتاح على العالم الرأسمالي لا على الشعب وجماهيره الكادحة.

كان الهدف الأول في قائمة التفكيك هو تفكيك المنظومة الاشتراكية لدول أوربا الشرقية التي شكلت عمقا استراتيجيا للدولة السوفييتية وللاشتراكية العالمية.

وثانيا ، تفتيت الاتحاد السوفييتي ذاته ذي الخمسة عشر جمهورية وجمهوريات ذات استقلال الذاتي ، وهي الأخرى كانت محيطا استراتيجيا سياسيا واقتصاديا وعسكريا للدولة السوفييتية وللاشتراكية.

وثالثا ، أتاح لقادة قوى الثورة المضادة أن ينخرطوا في فريق عمله وهم من عمل على انهيار الاقتصاد السوفييتي من داخله للتمهيد لانقلابهم على الاشتراكية والنظام الاشتراكي العالمي برمته.

ورابعا ، وهو الأسوء والأكثر تدميرا للمشروع الاشتراكي ، أنه لم يأت بخريطة طريق لتطوير الاقتصاد الاشتراكي ، ويمكن اعتبار ذلك جزء أساسيا من خطته لتدمير الاتحاد السوفييتي وانهاء الاشتراكية. وكانت النتيجة المباشرة لذلك اضطراب الحياة المعيشية للجماهير الشعبية ، فبينما كانت الجماهير الكادحة تعاني شحة الغذاء كانت مافيا الاقتصاد الثاني تتاجر بجوعها بالعملة الأجنبية.

خلال العقود التي سبقت انهيار الاشتراكية نهاية الثمانينيات لم يذكر للطبقة العاملة أي دور فاعل للدفاع عن حقها في قيادة دولتها لتعزيز الاشتراكية ، بينما كانت تفقد مواقعها الواحد بعد الآخر ، بدء بانحسار مشاركتها بدور فعال في القيادة السياسية التنفيذية ثم تراجع دورها في السلطة التشريعية الى وجود رمزي تابع للبيروقراطية.

وعندما كانت البرجوازية والبيروقراطية تحقق النجاحات في التمهيد لاسقاط الاشتراكية لم تتحرك الطبقة العاملة في أي من الدول الاشتراكية للدفاع عن نظامها. ولم تبد معارضة تذكر لتفكيك الملكية الاجتماعية لوسائل الانتاج أداتها الأهم لادارة الاقتصاد الاشتراكي في صالح المجتمع لا في صالح القلة ، وحيث شكلت الضمانة الأساسية لتحسين المستوى المعيشي للمجتمع وتحقيق المساواة بين أفراده. وبذلك تكون قد مهدت الطريق للمشروع الاقتصادي الخاص وتسليم مصيرها من جديد للبرجوازية.

برغم النجاحات التي حققتها البرجوازية والانتهازية في انهيارالمشروع الاشتراكي في الثمانينيات ، لا توجد أي مؤشرات على تعزز الرأسمالية وازدهارها في الدول الاشتراكية سابقا وعلى المستوى العالمي. مايجري اليوم هو العكس تماما ، فلم تكن الرأسمالية ضعيفة كما هي اليوم ، انها تخلي الطريق لعودة الاشتراكية ، وليس من المستبعد أبدا أن تقود البروليتاريا الروسية من وطن الاشتراكية الأول تلك العودة الظافرة.
علي الأسدي
لمزيد من الاطلاع أنظر :
MICHAL G. POLAKOWSKI , YOUTH UNEMPLOYMENT IN POLAND ,NOVEMBER 2012 - 1
-WARSAW BUSINESS JOURNAL 23/4/2013 -2
FEDERAL STATE STATISTICS SERVICE
OF RUSSIAN FEDERATION-3
1- CITY INDEX.CO.UK
2- المصدر السابق
3- المصدر السابق
4- ALEX KNIGHT , ENDS OF CAPITALISM, PART I
5- نفس المصدر السابق
6- AARON OCONNELL , NEW YORK TIMES , 4/11/2012
7- UPI.COM/BUSINESS
8- GLOBAL ISSUES , FOREIGN AID FOR DEVELOPMENT ASSISTANCE 8/4/2012
9- ROBERT SKIDELSKI , LIFE AFTER CAPITALISM, PROJECT SYNDICATE ,20/1/2012
10- DAVID C. KORTEN , LIFE AFTER CAPITALISM , LIVING ECONOMIC FORUM
11- نفس المصدر السابق
12- نفس المصدر السابق
13- AFTER CAPITALISM , THE TELEGRAPH , 15/10/2008
PETER FOSTER ,
14- CAPGEMINI MERILL LYNCH

15- نفس المصدر السابق
16- AFTER CAPITALISM , THE TELEGRAPH , 15/10/2008
PETER FOSTER ,
17- CAPGEMINI MERILL LYNCH
18- JOHN F. KENNEDY , PRESIDENTIAL LIBRARY AND MUSEUM
19- JOHN SIMKIN ,HUNGARIAN UPRISING , SPARTACUS , EDUCATIONAL



#علي_الأسدي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ما بين مارغريت تاتجر.. وميخائيل كورباجوف..؟
- هل من طريق ثالث ... بين الرأسمالية والاشتراكية ..؟ ..(5)
- هل من طريق ثالث ... بين الرأسمالية والاشتراكية.. ؟...(4)
- هل من طريق ثالث .. بين الرأسمالية والاشتراكية...؟؟ ..(3)
- هل من طريق ثالث .. بين الرأسمالية والاشتراكية ...؟؟.. .(2)
- هل من طريق ثالث .. بين الرأسمالية والاشتراكية .... ؟؟...(.1)
- ما .. بعد الحرب الطائفية في العراق... ؟؟
- أطروحات الرفيق فؤاد النمري .. المثيرة للجدل ...( الأخير)
- أطروحات الرفيق فؤاد النمري ... المثيرة للجدل ... (3)
- أطروحات الرفيق فؤاد النمري .. المثيرة للجدل..(2)
- أطروحات الرفيق فؤاد النمري .. المثيرة للجدل..(1)
- العراقيون ... وتحديات ما بعد الاحتلال..
- الذكرى العاشرة لحرب ... ما زالت قائمة... (الأخير )
- الذكرى العاشرة لحرب ....مازالت قائمة.. (3)..
- الذكرى العاشرة لحرب .... ما زالت قائمة ....(2)
- الذكرى العاشرة لحرب.. ما زالت قائمة.... (1)
- اسرائيل .. وكردستان العراق...؛؛؛
- الصين الشعبية ... والانتقال الى الرأسمالية...( الخامس)..
- الصين الشعبية .... والانتقال الى الرأسمالية .. (4)..
- الصين الشعبية ... والانتقال الى الرأسمالية... ( 3 )...


المزيد.....




- الفصائل الفلسطينية بغزة تحذر من انفجار المنطقة إذا ما اجتاح ...
- تحت حراسة مشددة.. بن غفير يغادر الكنيس الكبير فى القدس وسط ه ...
- الذكرى الخمسون لثورة القرنفل في البرتغال
- حلم الديمقراطية وحلم الاشتراكية!
- استطلاع: صعود اليمين المتطرف والشعبوية يهددان مستقبل أوروبا ...
- الديمقراطية تختتم أعمال مؤتمرها الوطني العام الثامن وتعلن رؤ ...
- بيان هام صادر عن الفصائل الفلسطينية
- صواريخ إيران تكشف مسرحيات الأنظمة العربية
- انتصار جزئي لعمال الطرق والكباري
- باي باي كهربا.. ساعات الفقدان في الجمهورية الجديدة والمقامة ...


المزيد.....

- مساهمة في تقييم التجربة الاشتراكية السوفياتية (حوصلة كتاب صا ... / جيلاني الهمامي
- كراسات شيوعية:الفاشية منذ النشأة إلى تأسيس النظام (الذراع ال ... / عبدالرؤوف بطيخ
- lمواجهة الشيوعيّين الحقيقيّين عالميّا الإنقلاب التحريفي و إع ... / شادي الشماوي
- حول الجوهري والثانوي في دراسة الدين / مالك ابوعليا
- بيان الأممية الشيوعية الثورية / التيار الماركسي الأممي
- بمناسبة الذكرى المئوية لوفاة ف. آي. لينين (النص كاملا) / مرتضى العبيدي
- من خيمة النزوح ، حديث حول مفهوم الأخلاق وتطوره الفلسفي والتا ... / غازي الصوراني
- لينين، الشيوعية وتحرر النساء / ماري فريدريكسن
- تحديد اضطهادي: النيوليبرالية ومطالب الضحية / تشي-تشي شي
- مقالات بوب أفاكيان 2022 – الجزء الأوّل من كتاب : مقالات بوب ... / شادي الشماوي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - علي الأسدي - هل من طريق ثالث ... بين الرأسمالية والاشتراكية ..؟ .. (الجزء الأخير)