أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الإستعمار وتجارب التحرّر الوطني - علي الأسدي - الذكرى العاشرة لحرب.. ما زالت قائمة.... (1)















المزيد.....

الذكرى العاشرة لحرب.. ما زالت قائمة.... (1)


علي الأسدي

الحوار المتمدن-العدد: 4031 - 2013 / 3 / 14 - 18:07
المحور: الإستعمار وتجارب التحرّر الوطني
    


الذكرى العاشرة لحرب.. ما زالت قائمة.... (1)

علي الأسدي

توجه الرئيس الأمريكي باراك أوباما في سبتمر من عام 2010 بكلمة الى الأمة الأمريكية بمناسبة عودة أكثر الجنود الأمريكيين الى الوطن بعد انتهاء مهمتهم في العراق قائلا :

لقد دفعت الولايات المتحدة الأمريكية بنتيجة حربها على العراق ثمنا باهظا حيث فقد 4400 عسكري أمريكي حياته وجرح حوالي 35 ألفا آخرين ، وانفاق مايزيد عن 700 بليون دولارا. وحتى بعد هذا كله مايزال لنا هناك 50 ألفا من العسكريين للدعم والتدريب ، وسيكونون هنا العام القادم ، ومع الحزن فان بعضهم سيفقد حياته. وبرغم كل ذلك ما يزال العراق بعيدا عن الاستقرار ، فلم يتمكن بعد من تشكيل حكومة رغم مضي خمسة اشهر على انتهاء الانتخابات في وقت يعاني شعبه من نقص في الكهرباء والماء الصالح للشرب.

وفي مذكراته التي صدرت أخيرا ذكر توني بلير الحليف الأقرب للرئيس جورج بوش في الحرب على العراق كتب : لا الولايات المتحدة ولا بريطانيا قد توقعتا ما تمخضت عنه الحرب من تزايد الدور الايراني والقاعدة في العراق. وذكر بلير : انه ذرف الدموع على الذين فقدوا حياتهم في تلك الحرب ، وانه غير نادم على قرار الذهاب للحرب ، وسيكرس جزء كبيرا مما تبقى له من الحياة في تحقيق السلام في الشرق الأوسط.

وقد علق المحرر في قناة سي أن أن الأمريكية جاك كافرتي على كلمة الرئيس أوباما وما عبر عنه رئيس الوزراء البريطاني توني بليرفي مذكراته قائلا : يبدو الآن انه من المستحيل أن تضع اصبعك على ما أمكن تحقيقه من تلك الحرب ، فالمجتمع منقسم في آرائه عن الحرب ، وفي الغالب سيبقى كذلك للقرون القادمة ، وبالطبع كل ذلك بسبب النفط.(1)

لكن لماذا تكون سلعة كالنفط بالأهمية التي تحشد لها دولة كالولايات المتحدة عشرات الآلاف من جنودها ومعداتها العسكرية المتطورة والعبور بهم آلاف الأميال عبر المحيط الاطلسي لتغزو بلدا من أجل تلك السلعة ، بينما تستطيع الحصول عليها عن طريق المراسلة ، أو عبر الانترنيت والهاتف أوعبر موظفي قنصليتها التجارية في بغداد لعقد صفقة مع شركاتنا النفطية المسئولة عن بيعه وتصديره كما تفعل بقية دول العالم..؟

الولايات المتحدة تعلم اننا نعيش على موارد بيع النفط لها ولغيرها من الدول ، ويسعدنا بيع المزيد منه لتحسين حياة الملايين من مواطنينا الفقراء والعاطلين منهم عن العمل.

ديفيد فروم , المحرر في مجلة نيوزويك الأمريكية وديلي بيست ، أبدى رأيا مغايرا بعض الشيئ عن الرأي أعلاه عند تحدثه بمناسبة الذكرى العاشرة لحرب حكومته على العراق قائلا : " بعد عشرة سنوات يكون من الخطأ القول ان الحرب على العراق لم تحقق أي شيئ ، فدول الشرق الأوسط العربية هي الأن غير مستقرة ، فالاسلاميون يحكمون مصر وقريبا ربما سوريا. الأدلة التي ساقها جون كيري وبيرينت سكوكروفت بأن الحرب ستخدم ايران وتقويها لم تثبت صحتها. لقد حصلت هذه الفكرة على بعض التأييد في عام 2005 و 2006 لكن الأمر لم يعد كذالك الآن.

أدت الحرب الى زيادة انتاج النفط ، ففي العام الماضي انتج العراق من النفط أكثر من اي وقت مضى منذ حرب الخليج الأولى ، وبعض التقديرات تقول ان انتاج العراق سيتجاوز انتاج النفط في روسيا. لقد تراجعت ايران عن أكبر مصدري النفط العشرة في العالم. لوكنا نعرف الخسائر التي كنا سنتكبدها قبل خوض الحرب لما كنا قد خضناها أصلا. لكن من الخطأ القول ان الحرب لم تحقق اي شيئ. فلايمكننا ان نغلق عيوننا عن النتائج الفظيعة فيما لو بقي صدام في السلطة."(2)

قد يمنح هذا التبرير بعض الرضا عن النفس للسيدين بوش وبلير، لكنه لن يعيد الحياة لضحايانا من آباء وابناء وبنات وأطفال ، ولن يعيد الى عاصمتنا زهوها بعد الخراب الذي طالها ، أو نستعيد ما فقدناه من ممتلكات آثارية وتراثية ، فتلك خسارة غير قابلة للتعويض أو الاستعادة. لم يقل بروم الحقيقة ، ونعذره ان كان لا يحسها ، وندينه ان كان يكذب ، فليس بين مسوغات الحرب على العراق انقاذنا من نظام صدام ، فهم من عزز بطشه بنا خلال كل فترة حكمه وهم من خطط تنفيذ انقلاب الفاشست عام 1963. انهم يقفون لنا بالمرصاد فيقمعون كل محاولة من شعبنا للانعتاق من النفوذ والهيمنة واصبحنا كالكرة في الملاعب الرياضية ، تتقاذفنا الركلات بصرف النظر عن الفائز في السباق.

لقد شنت الحرب على العراق تنفيذا لسياسة الادارة الامريكية الجديدة التي انتقلت من أسلوب الاحتواء التقليدية الى سياسة الحرب الوقائية ، ويخطأ من يعتقد أن الرئيس الحالي للولايات قد خرج عن تلك الاستراتيجية. الرئيس أوباما ينفذها فعلا وقولا ، وبناء عليها تدخل في كل من ليبيا ومصر وحاليا وبصورة مكشوفة في سوريا ، وسرا ضد ايران ، وربما قريبا في دول الخليج النفطية ، وهذا ما ستكشفه السنين القادمة من ولايته الثانية.

دشنت الولايات المتحدة ستراتيجيتها الجديدة بحربها على العراق بعد ان كرست اعلامها ليصوره امام العالم بانه الخطر الذي يهدد الحياة على الأرض، وقد نجحت حتى في اقناع شعبنا بأن الولايات المتحدة وحدها من بامكانها أن تنقذه وتنقذ بقية العالم من نوايا نظامه المتوحش. لقد كانت الأسلحة ذات الدمار غير المحدود وغير المتصور قد دخلت العقل الباطن العراقي عنوة ، ومن كثرة ترديدها أصيب اطفالنا بالخوف وتحولت أحلامهم البريئة الى كوابيس. كان ذلك قد أخذ سنينا قبل ان تقنع العالم والشعب العراقي أن العراق ليس فقط ضد الولايات المتحدة بل ضد نفسه أيضا.

لقد خلقت الحركة الاعلامية الأمريكية منا نحن العراقيين اعداء لبلدنا ، بل قادتنا بوعينا الكامل ضد بعضنا البعض ، فقسمتنا الى اكراد وشيعة أصدقاء ، والى سنة اعداء ، وفي مرحلة تالية جعلت من الكرد حلفاء ، فيما دفعت بالشيعة الى خانة مجهولي الهوية ، بينما رفعت بالسنة درجة الى خانة الاصدقاء كمرحلة قبل ان تجعلهم حلفاء. وقد سر الجميع بما آلت اليه القسمة الأمريكية العادلة من مراتب سياسية وثروات مادية ومكاسب معنوية ، فصور لكل فئة منها انها الأجدر على حكم العراق ، والأطول باعا في ترويض ابنائه لما يخدم الاستراتيجية السياسية والاقتصادية الأمريكية. لقد حولتنا الى مختبر لتجاربها السياسية فتمسخ هذا الجنس من البشر في وادي الرافدين ، بينما ترفع آخر في فلسطين المحتلة الى مصافي الآلهة الوثنية ، تحطمها ان شاءت كما حطم النبي أصنام الكعبة ، فالمصالح اذا اقتضت تتوقف كل الكتب السماوية عن كونها كتبا سماوية.

العراق لم يكن ابدا عدوا للولايات المتحدة ، بل كان وما يزال يسعى لصداقتها وفق المصالح المشتركة ، ولنا الكثير من تلك المصالح التي نريد مبادلتها بمصالحها المشتركة. لكنها ترفض ذلك ، لأنها ترغب أن تكون هي صاحبة اليد العليا ، تأخذ ولا تعطي ، تعتدي وترفض حقنا في الدفاع عن النفس ، وترفض دفاعنا عن حقوقنا بثرواتنا الوطنية ، وتعاقبنا ان دافعنا عن كرامتنا وعزتنا الوطنية وتربة وطننا.

ليس ذنبا ان نحب وطننا ، ونحافظ وندافع عن وحدة شعبنا ، ونحترم من يحترم مقدساتنا ، ونعادي من يسيئ لنا ، فهذه معادلة لا تقبل النقض ، ولا تسقط بالتقادم. وهذا ما ترفضه الولايات المتحدة ، وفي هذا الخلل يكمن عدم التوازن في سياستها تجاهنا وتجاه كل شعوب العالم الحرة ، فليس هناك شعب يتخلى عن أرضه وثرواته وكرامته دون احتجاج وكفاح سلمي أو عنفي. وهذا بالضبط ما تريده الولايات المتحدة من شعبنا عندما غزت بلادنا عشرة سنوات مضت. لقد صور لها ان العراقيات سيستقبلن المحتلين بالهلاهل ، الأهزوجة المعبرة عن الفرح والعنفوان ، لكن أحدا لم يسمع تلك الأهزوجة أبدا احتفاء بالغزو الأمريكي لبلادنا ، بل صراخا اطلقته الأمهات ألما وحسرة على فقد الأعزة من الأبناء والاباء وخراب الممتلكات.

لقد اختلقت الولايات المتحدة ما شاءت من الحجج لاحتلال العراق ، لكننا أعرف بالنوايا الأمريكية التي لم تعلنها لا قبل الغزو ولابعده ، فهي اعتادت على اختلاق الحجج بينما النوايا غير ذلك. وكنا أعلنا أننا لا نريد شرب بحيرات النفط الكامنة في أرض العراق ، بل نريد اتاحة الشعوب الأخرى للافادة منه كما نطمح للافادة منه لتطوير حياتنا. وهناك مجالات رحبة للتعاون لتقاسم بعدالة وبالتفاهم المشترك مكامن النفط لخير بلدنا والعالم ، ولن نغمط حقوق الشركات التي ستتعاون في مجال استخراج وصناعة النفط.

لكن الولايات المتحدة لها أجندتها الاقتصادية التي يشكل النفط فيها أولوية ، بينما تحتل حماية اسرائيل أولوية في استراتيجية سياستها الخارجية. وقد أثبتت الحياة مرات كثيرة أن النفط يتراجع عن كونه أولوية عندما تتعرض مصالح اسرائيل لأي خطر حتى لوكان وهميا داخل محيطها الجيوسياسي. ستراتيجية الولايات المتحدة واسرائيل تلتقيان عندما يتعلق الأمر بأمن اسرائيل ، ولهذا فالدولتان تتعاونان في تدمير أي دولة تعتبرها اسرائيل تهديدا لأمنها حتى لو لم تشكل تهديدا حقيقيا وهو ما دفع ثمنه العراق.


أما حجة حماية احتياطيات النفط المتمركزة في الخليج العربي فيندرج في سياق هذه الاستراتيجية ، ولا يشذ عنها الغزو الأمريكي للعراق عام 2003. وهذا ما يؤكده أثنان من اساتذة العلوم السياسية في الولايات المتحدة ، هما ، البروفيسور جون مير شايمر استاذ العلوم السياسية في جامعة شيكاغو ، والبروفيسور ستيفن والت استاذ الشئون الدولية في جامعة هارفارد. فقد قدما بحثا مشتركا استغرق منهما 81 صفحة بعنوان " اللوبي الاسرائيلي والسياسة الخارجية للولايات المتحدة الأمريكية". وأدناه جزء مما جاء بذلك البحث : (3)

"Pressure from Israel and the [pro-Israel] Lobby was not the only factor behind the decision to attack Iraq in March 2003, but it was critical. Some Americans believe that this was a war for oil, but there is hardly any direct evidence to support this claim. Instead, the war was motivated in good part by a desire to make Israel more secure... Within the United States, the main driving force behind the Iraq war was a small band of neoconservatives, many with close ties to Israel s Likud Party. In addition, key leaders of the Lobby s major organizations lent their voices to the campaign for war. an unrelenting public relations campaign to win support for invading Iraq. A key part of this campaign was the manipulation of intelligence information, so as to make Saddam look like an imminent threat."
الولايات المتحدة في الواقع تهيمن على الدول النفطية ولا تواجه أزمة مع أي من دوله العديدة في منطقة الخليج والمغرب العربي في شمال أفريقيا. فتلك الدول خاضعة لها أما مباشرة أو غير مباشرة ومن صالح تلك الدول أن يستمر تدفق النفط الى الأسواق الأمريكية خاصة و الغربية عامة. وايران مثالا حيا على ذلك ، فقد اقتضت حماية اسرائيل الضغط على ايران لاجبارها على الرضوخ تنفيذا لاستراتيجية السياسة الخارجية للولايات المتحدة التي تعتبر أمن اسرائيل كأولوية على حساب النفط.

ولا يشك أحد بأن أهمية النفط الاستراتيجية نابعة من حاجة القوات العسكرية الأمريكية لها في أي وقت الآن وفي المستقبل غير المنظور. ولهذا السبب تحتفظ الولايات المتحدة الأمريكية بوجود دائم لها في وحول منطقة الشرق الأوسط ، لحماية الأنظمة الموالية لها ولضمان تدفق النفط من حقولها الى السوق الأمريكية.مع علمها ان شعوب المنطقة ترفض تواجدها وتدخلها في شئونها الداخلية وانحيازها الكامل لدولة اسرائيل.

محاولة السيطرة على احتياطيات النفط العراقي فيما لو نجحت كما خطط لها لا يشكل هدفا بحد ذاته ، بل كاجراء ضروري لتفتيت وحدة دول الأوبك المصدرة للنفط التي تتحكم بأسعاره بناء على تحديد كميات الانتاج ومن ثم المعروض منه في السوق العالمية. وبحسب بعض المحللين فان المحافظين الجدد المنتمين لأقصى اليمين في الحزب الجمهوري المرتبطين بعلاقات وثيقة باليمين الاسرائيلي في حزب الليكود قد شكلوا الدائرة المحيطة بالرئيس بوش المحافظ هو الآخر. وتحت تأثير هذه المجموعة ، وتعبيرا عن مصالحها صيغت الكثير من السياسات الأمريكية الخارجية ، وبوجه خاص تلك المتعلقة بالصراع العربي الاسرائيلي. العراق كان موضوعا محوريا في صناعة القرار السياسي في القصر الأبيض ابان ولاية الرئيس بوش دون تجاهل دور الرؤساء الأمريكيين الآخرين السابقين.

المجموعة المكونة من بول ولفوفيتز وديك جيني وريجارد بيرل ودونالد رامسفيلد كانت فعالة في السياسة الامريكية حتى قبل مجيئ الرئيس بوش الى القصر الأبيض ، فقد قامت المجموعة بطرح مبادرة على الرئيس كلينتون لازاحة صدام حسين عن السلطة في العراق. مجيئ الرئيس جورج بوش أعاد الدماء الساخنة الى شرايين اليمين المتطرف في الحزب الجمهوري متعهدا دون تحفظات باعادة العراق الى عهد ماقبل الحضارات ، وقد وفى بما وعد.
علي الأسدي



#علي_الأسدي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- اسرائيل .. وكردستان العراق...؛؛؛
- الصين الشعبية ... والانتقال الى الرأسمالية...( الخامس)..
- الصين الشعبية .... والانتقال الى الرأسمالية .. (4)..
- الصين الشعبية ... والانتقال الى الرأسمالية... ( 3 )...
- الصين الشعبية ... والانتقال الى الرأسمالية... (2)..
- الصين الشعبية ... والانتقال الى الرأسمالية ..(1)
- القرضاوي .. يتدخل بالسياسة العراقية ؛؛؛
- المحذور الذي كنا نخشاه ... قد وقع ؛؛؛
- التعامل الايجابي مع مطالب أهل الأنبار .. واجب وطني..
- لا تصبوا الزيت على النار... بل اخمدوها...؛؛؛
- التورط التركي في سوريا .. لمصلحة من ...؟؟
- لماذا يتدخل الغرب ... في الشأن الداخلي السوري...؟؟
- ملاحظات حول رسالة أينشتاين ..ردا على ابراهامي...
- لماذا رفض الفلسطينيون ... القرار الدولي رقم 181 ....(الأخير) ...
- لماذا رفض الفلسطينيون .. القرار الدولي رقم 181.....( 1 )...؟ ...
- الذكرى ...... التي تحمل آمالا جديدة...
- لماذا اغتالت اسرائيل ... أحمد الجابري .. ؟؟
- حوار ودي ... مع شيوعي أنارخي...
- قرارالأمم المتحدة حول فلسطين مدعاة للابتهاج... أم البكاء.... ...
- حوار ودي ... مع شيوعي كوموني . ..


المزيد.....




- وسائل إعلام إيرانية: سماع دوي انفجار شمال غرب أصفهان
- صافرات الإنذار تدوي في شمال إسرائيل وأنباء عن هجوم بالمسيرات ...
- انفجارات قرب مطار أصفهان وقاعدة هشتم شكاري الجوية ومسؤول أمر ...
- وسائل إعلام: الدفاعات الجوية الإيرانية تتصدى لهجوم صاروخي وا ...
- وسائل إعلام: إسرائيل تشن غارات على جنوب سوريا تزامنا مع هجوم ...
- فرنسي يروي تجربة 3 سنوات في السجون الإيرانية
- اقتراب بدء أول محاكمة جنائية في التاريخ لرئيس أميركي سابق
- أنباء عن غارات إسرائيلية في إيران وسوريا والعراق
- ??مباشر: سماع دوي انفجارات في إيران وتعليق الرحلات الجوية فو ...
- عاجل | هيئة البث الإسرائيلية الرسمية نقلا عن تقارير: إسرائيل ...


المزيد.....

- روايات ما بعد الاستعمار وشتات جزر الكاريبي/ جزر الهند الغربي ... / أشرف إبراهيم زيدان
- روايات المهاجرين من جنوب آسيا إلي انجلترا في زمن ما بعد الاس ... / أشرف إبراهيم زيدان
- انتفاضة أفريل 1938 في تونس ضدّ الاحتلال الفرنسي / فاروق الصيّاحي
- بين التحرر من الاستعمار والتحرر من الاستبداد. بحث في المصطلح / محمد علي مقلد
- حرب التحرير في البانيا / محمد شيخو
- التدخل الأوربي بإفريقيا جنوب الصحراء / خالد الكزولي
- عن حدتو واليسار والحركة الوطنية بمصر / أحمد القصير
- الأممية الثانية و المستعمرات .هنري لوزراي ترجمة معز الراجحي / معز الراجحي
- البلشفية وقضايا الثورة الصينية / ستالين
- السودان - الاقتصاد والجغرافيا والتاريخ - / محمد عادل زكى


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الإستعمار وتجارب التحرّر الوطني - علي الأسدي - الذكرى العاشرة لحرب.. ما زالت قائمة.... (1)