أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الهجرة , العنصرية , حقوق اللاجئين ,و الجاليات المهاجرة - علي الأسدي - لماذا رفض الفلسطينيون .. القرار الدولي رقم 181.....( 1 )...؟؟















المزيد.....

لماذا رفض الفلسطينيون .. القرار الدولي رقم 181.....( 1 )...؟؟


علي الأسدي

الحوار المتمدن-العدد: 3939 - 2012 / 12 / 12 - 21:01
المحور: الهجرة , العنصرية , حقوق اللاجئين ,و الجاليات المهاجرة
    


لماذا رفض الفلسطينيون .. القرار الدولي رقم 181.....(1 )...؟؟

علي الأسدي

تعليقا على مقال " دولتان .. وشعبان " للاستاذ يعقوب ابراهامي

بعد التعبير عن فرحته بفرحة الشعب الفلسطيني التي أتمنى ان تكون حقيقية ووجدانية ، يواصل ابراهامي رحلته في الهواء الطلق باجنحة ملائكية قبل ان يهبط الى الأرض ليواصل كتابة هرطقاته المستمدة من خزين الاعلام الدعائي الصهيوني ، ولم ينسى ان يضع بعض السم على العسل.


ينقل ابراهامي عن محارب كبير في حرب الاستقلال ، ورغم بحثي في مقاله عن الدولة الاستعمارية التي حارب بطله أوري أفنيري للاستقلال عنها ، لم أجد. لكنني استطيع أن أخمن أنه واحدا من أبطال الحرب ضد الفلسطينيين الذين طردهم من بيوتهم ومدنهم وقراهم ومن ثم من وطنهم . يقول بطل الاستقلال :
"هذا هو يوم فرحة. فرحة للشعب الفلسطيني. فرحة لكل الذين يأملون أن يحل السلام يوماً بين دولة اسرائيل والعالم العربي. وبكل تواضعٍ أقول: هذه هي فرحتي الشخصية أيضا."


ومع أني لم اجد في قوله أي شيئ من التواضع ، لكنه لو كان متواضعا حقا لاعتذر من اولئك الذين اجبرهم على مغادرة بيوتهم ووطنهم ، والى الضحايا الذين سحقتهم دبابات المناضلين من اجل الاستقلال في دير ياسين وتترا ، والى أولئك الأحياء الذين طردهم من وطنهم الى المجهول ويعيشون الآن أغرابا لاجئين في أنحاء الدنيا ، يأكلون ويشربون حسرتهم على وطن لا يستطيعون حتى تقبيل ترابه.
فهل يفعل بطل الاستقلال ذلك .. ويعتذر عما اقترفه بحقهم ..؟؟



وقد اختار لنا ابراهامي مقولة أخرى لبطله الكبير الذي اقتنع أخيرا وبعد سبعة وثمانين عاما من القتل والاذلال اليومي والتهجير واغتصاب النساء وسرقة الأراضي وتدمير البيوت والممتلكات الفلسطينية أن هناك شعبا فلسطينيا في مكان ما. ياله من اكتشاف هائل ، اكتشاف قد يستحق عليه احدى جوائز نوبل للقتلة بدم بارد ، ولا غرابة فقد منحت قبله لبطل حرب الاستقلال اسحاق رابين. يقول بطل ابراهامي ما يلي :
"في خضم معارك حرب عام 1948، الحرب التي بدأها الفلسطينيون على أثر قرار التقسيم، توصّلتُ إلى القناعة أن هناك شعباً فلسطينيّاً وأن إقامة دولة فلسطينية هو شرطٌ مسبقٌ للسلام".



ماذا أقول لابراهامي الذي ينقل لنا متفاخرا هذا الهراء ، كيف لي أن أعبر عن حنقي تجاه هذا الاستخفاف بعقول القراء ، أيتصور أن عاقلا غير تلامذته الخلص يصدق هذا الشعور الزائف بالتضامن من شخص ملطخة يديه وجبهته بدماء الشعب الفلسطيني ..؟
وليس ذلك فحسب ، فان بطل حرب الاستقلال ذاك يكذب علينا بادعائه بأن حرب عام 1948 قد بدأها الفلسطينيون على اثر قرار التقسيم.



أهناك تزييف للحقائق التاريخية أكثر من ذلك..؟
ان حرب الاستقلال المزعوم يا ابراهامي لم تبدأ عام 1948، ولم يبدءها الفلسطينيون ، بل بدءتها عصابات المستوطنين الصهاينة منذ عام 1925، عندما بدأت موجات المهاجرين اليهود الأجانب بالدخول الى فلسطين للاستيطان فيها على حساب سكانها الشرعيين. ولقد بدأت تلك الحرب الاستعمارية بناء على تخطيط مسبق من قبل الصهونية العالمية التي شكلت لهذا الهدف منظمات ارهابية يهودية مسلحة قامت منذ ذلك التاريخ ( 1925) وليس من عام 1948 بتنظيم عمليات اعتداء على السكان العرب وارهابهم ليتركوا بيوتهم وأراضيهم. وعندما اكتشف الفلسطينيون التواطؤ البريطاني مع الاستيطان ثاروا احتجاجا على ذلك وطالبوهم بوقف الهجرة الى فلسطين ، لكن البريطانيين بدلا من ذلك اعتقلوا قادة الاحتجاجات ونفوهم الى خارج البلاد ايغالا في ارهاب الفلسطينيين وتنفيذا للسياسة البريطانية الموالية للصهيونية.



فالحرب اذن لم يبدءها الفلسطينيون ، بل عصابات المستوطنين الذين دربتهم الحركة الصهيونية لخوض العمليات العسكرية ضد الفلسطينيين لاستعمار فلسطين وطرد سكانها منها. الحرب لم يبدءها الفلسطينيون بل المستوطنون يا ابراهامي ، عليك بتذكير بطلك المغوار ذاك بهراء ما يقول. وهانذا أذكرك ببعض الحقائق التاريخية الي يجهلها حهلاء التلاميذ لتنقلها للذي يقف في الصفوف الأمامية اليوم في النضال من أجل السلام بين اسرائيل وفلسطين. لكني قبل أن أفعل أطلب منك أن تسأله عن أي فلسطين يناضل اليوم ، أهي فلسطين اليوم التي هي في طريقها للتجزءة الى كانتونات لا تكاد ترى بالعين المجردة ، أم فلسطين الفلسطينيين التيابتلعت دولته اكثر من 80 % منها ..؟
أيعرف ابراهامي وبطل استقلاله أنه مع بداية الوصاية البريطانية بعد الحرب العالمية الثانية كانت نسبة اليهود من مجموع السكان في فلسطين 5،8% خمسة بالمائة وثمانية أعشار الواحد. لكن التزايد المستمر بكثافة لعدد المهاجرين اليهود من اوربا رفع نسبتهم الى حوالي ثلث مجموع السكان ، وذلك تهيئة لفبركة قرار التقسيم الذي يعرفون ويعلمون بصدوره في عام 1947. ورغم أن عدد اليهود أقل كثيرا من عدد السكان الفلسطينيين فقد جاء القرار الأممي رقم 181 في 29 نوفمبر- تشرين الثاني لعام 1947 في صالح الأقلية اليهودية على حساب الأكثرية الفلسطينية ، وهذا ما دفع الفلسطينيين لرفض القرار.
فكيف حصل ذلك ..؟



لقد منح القرار اسرائيل 56 % من مساحة فلسطين التي ضمت أفضل الأراضي فيها ، وكان واضحا أن القرار قد آخذ في الاعتبار المناطق المفضلة من جانب الصهاينة لتكون جزء من دولة اسرائيل. فمنذ بدء نشاطات الحركة الصهيونية في فلسطين في عشرينيات القرن الماضي بدأت بنفس الوقت كشفا جيولوجيا شاملا لكل فلسطين ، وأعدت بذلك خرائط مفصلة أشرت فيها على الأراضي الزراعية الأكثر خصوبة ، وأدق التفاصيل عن مصادر المياه والمنافذ الحدودية الحالية والمستقبلية بما يمنحها الهيمنة على المياه العذبة ، وأن تكون مهيمنة أيضا بصورة كاملة على الموانئ والشواطئ البحرية الفلسطينية والجرف القاري.



لقد تضمن الكشف الذي أجرته المنظمة الصهيونية حتى عدد الأشجار واصنافها والمواقع السكنية الأفضل ، كما حددوا أي القرى والمدن التي سيطرد منها الفلسطينيين لتكون جزء من اسرائيل. وكذلك المناطق الحضرية الأكثر عمرانا ، كما اختاروا أفضل 400 قرية من مجموع الف قرية مملوكة للفلسطينيين تقع في أفضل المناطق جغرافيا اضافة الى انها الاكثر خصوبة. وقد تم طرد أصحابها منها بالفعل في عمليات عسكرية قبل صدور القرار الدولي. وبناء على الخريطة الصهيونية المفصلة أعلاه صيغ واتخذ القرار رقم 181 لسنة 1947.



ومنذ صدور القرار رقم 181 في 29 نوفمبر- تشرين ثاني عام 1947 وحتى 14 أيار - مايو عام 1948 ليلة اعلان الدولة الاسرائيلية كثفت الحركة المسلحة لليهود من الاستيلاء على مزيد من الأراضي الفلسطينية ، وفي 9-4-1948 قبل 33 يوما من وضع قرار التقسيم موضع التنفيذ تم طرد 250 ألف فلسطيني من مساكنهم .
لقد تم ذلك قبل أن يدخل أي جندي عربي الى فلسطين لانقاذ الفلسطينيين والذين لم يغيروا من الواقع الذي فرضته الصهيونية شيئا حتى بعد دخول الجيوش العربية فلسطين ، لأن الجيوش التي أرسلت لمحاربة اسرائيل لم تكن لها أوامر بالمشاركة في الحرب بسبب تواطؤ دولهم مع سادتهم الانكليز. أغلب الحكومات العربية كانت تابعة وليست حرة ، وهي لذلك كانت مشاركة في مؤامرة تقسيم فلسطين بأمر من سادتهم الانكليز. الجيش العراقي الذي كانت له عدة آلاف من الجنود أمرته حكومته بعدم مهاجمة اسرائيل ، بل فقط حماية الضفة الغربية المحاذية للاردن المرتبطة بها.


لكن الجيش العراقي تجاهل الأوامر الصادرة له وشارك في الحرب ، وقد تمكن من انقاذ 15 قرية في وادي أرى من سيطرة اسرائيل عليها ، وقد استمرت تلك القرى تحت سيطرته حتى عام 1949. لكن عبد الكريم قاسم لم يعي ربما أن حكومته لا حول لها ولا قوة ، وانها مجبرة على قبول قرار التقسيم ، وان ارسال وحدات عسكرية الى فلسطين كان فقط استجابة لضغط الجماهير وللظهور بمظهر المدافع عن الحق العربي الفلسطيني.


وهو ما أثبته الواقع بعد شهور من بداية الحرب عندما قررت الأردن التخلي طواعية عن الضفة الغربية الى اسرائيل ، قيل فيما بعد أنه تم بموجب اتفاق ثنائي بينهما ، ولا علم لي بالاتفاقات الثنائية الأخرى بين دول عربية واسرائيل. المهم في الأمر أن للعراق ما يفتخر به أمام شعبه وشعب فلسطين. لقد انسحبت القوات العراقية من فلسطين الى الوطن وكأن شيئا لم يكن. الشهيد الزعيم عبد الكريم قاسم كان قائد العمليات العسكرية حينها في فلسطين ، وقد استشهد على أيدي البعثيين من عملاء أل سي أي أي الذين كانوا وراء انقلاب عام 1963. لا يعرف اذا كان مقتل عبد الكريم قاسم هو الثمن الذي دفعه مقابل تحرير القرى الخمسة عشر من أيدي القوات الاسرائيلية.
وبناء على ما ذكر أعلاه هل كان رفض قرار التقسيم رقم 181 لسنة 1947من قبل الفلسطينيين والدول العربية صحيحا أم خاطأ..؟


لقد رفض العرب الفلسطينيون قرار التقسيم رقم 181 ، كما رفضه الاسرائيليون ايضا ، لكن شتان بين الرفضين ، فاسرائيل كانت لها شروطها للموافقة سنعرفها بعد قليل. لقد رفضوا القرار لكنهم رقصوا طربا ، لقد اعتبروه نصرا عظيما للحركة الصهيونية ، وهو بالفعل انتصارا عظيما ، لكنه بنفس الوقت جريمة عظيمة بفظاعتها بحق أمن واستقرار ووحدة دولة وشعب فلسطين.
لكن لنرى لماذا لم يكن رفض القرار خاطأ..؟



رفض العرب الفلسطينيون للقرار كان بسبب الغبن الذي عوملوا فيه وهم أصحاب الأرض الشرعيون. فقد أكتشفوا منذ اللحظة التي تم فيها تداول القرار في دواليز الأمم المتحدة أن القرار في صالح اسرائيل وعلى حسابهم. ويمكن تلخيص ما عناه الغبن من وجهة النظر العربية. وهي :


أولا ، لقد جعل القرار الأراضي الأفضل نوعية ضمن القسم المفترض أن يكون الدولة الاسرائيلية. وهذا تم بالتواطؤ بين الحركة الصهيونية و الأمريكان والانكليز على صيغته بكل تفاصيالها.


ثانيا : التوزيع الجغرافي للمناطق التي ستشملها الدولة الفلسطينية كان مجحفا ولا يمكن أن يقبل به العرب الفلسطينيون. فالقرار كان واضحا في محاباته للصهاينة بجعل الدولة الفلسطينية المقترحة شبه جزيرة محاطة بكيان الدولة اليهودية العدوة.



ثالثا : أن قرار التقسيم المقترح قد وضع الأساس لمشاكل صعبة الحل مع اسرائيل أمام الدولة الفلسطينية الجديدة التي ستقام بناء عليه.



رابعا : وضع القرار قطاعا الضفة الغربية وغزة تحت ادارة الأمم المتحدة لا ضمن دولة فلسطينية موحدة دون أن يعطي تفسيرا لذلك القرار، مما برر تصاعد المخاوف حول عائدية القطاعين مستقبلا. وقد أكدت تلك المخاوف واقعيتها لاحقا عندما ضمت الضفة الغربية للأردن وغزة لمصر.
خامسا : جعل قطاع غزة كمنطقة جغرافية معزولة تماما عن الدولة الفلسطينية المقترحة.



سادسا : اقتناع الفلسطينيين والعرب عموما بأن الأمم المتحدة قد أخذت بوجهة النظر الاسرائيلية عند صياغة القرار رقم 181 ، وانها قد اعتمدت الخريطة المفصلة التي وضعتها اسرائيل لفلسطين والتي تنوي تنفيذها على الأرض. تلك الخريطة التي خططت الى المستحيل لاقامة دولة فلسطينية موحدة جغرافيا وشعبيا واقتصاديا وسياسيا. فكيف يمكن لأي مواطن حر فلسطينيا كان أم عربيا أو حتى أجنبيا أن يوافق على ذلك..؟
علي الأسدي - يتبع



#علي_الأسدي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الذكرى ...... التي تحمل آمالا جديدة...
- لماذا اغتالت اسرائيل ... أحمد الجابري .. ؟؟
- حوار ودي ... مع شيوعي أنارخي...
- قرارالأمم المتحدة حول فلسطين مدعاة للابتهاج... أم البكاء.... ...
- حوار ودي ... مع شيوعي كوموني . ..
- الرأي اليهودي الآخر...في الحرب على غزة ..
- رسالة طفل من غزة .. الى الجنرال ايهود براك ..،،
- هل بدأ الزحف .. يا ولدي..؟
- الحقائق الثابتة ... التي لا يريدون لنا التحدث عنها ...(3)..
- الحقائق التي ... لا يريدون لنا التحدث عنها.... (2)..
- عندما تشن اسرائيل الحرب ... على السجن..؛؛؛
- الحقائق التاريخية ... التي لا يريدون لنا التحدث عنها .. (1). ...
- عن أي عالم آخر .... نبحث ...؟
- احتواء الصين ... في الاستراتيجية الأمريكية ... (الأخير)..؛؛
- احتواء الصين .... في الاستراتيجية الأمريكية....(2) .؛؛
- احتواء الصين .... في الاستراتيجية الأمريكية....؛؛
- آراء حول مقال - الهولوكوست .. والحقائق الغامضة -
- ماذا بعد الهولوكوست .. ردا على ابراهامي ...؟
- الهولوكوست .... والحقائق الغامضة ....(الأخير)..
- الهولوكوست .... والحقائق الغامضة.... (4)..


المزيد.....




- البحرية الأمريكية تعلن قيمة تكاليف إحباط هجمات الحوثيين على ...
- الفلبين تُغلق الباب أمام المزيد من القواعد العسكرية الأمريك ...
- لأنهم لم يساعدوه كما ساعدوا إسرائيل.. زيلينسكي غاضب من حلفائ ...
- بالصور: كيف أدت الفيضانات في عُمان إلى مقتل 18 شخصا والتسبب ...
- بلينكن: التصعيد مع إيران ليس في مصلحة الولايات المتحدة أو إس ...
- استطلاع للرأي: 74% من الإسرائيليين يعارضون الهجوم على إيران ...
- -بعهد الأخ محمد بن سلمان المحترم-..الصدر يشيد بسياسات السعود ...
- هل يفجر التهديد الإسرائيلي بالرد على الهجوم الإيراني حربا شا ...
- انطلاق القمة العالمية لطاقة المستقبل
- الشرق الأوسط بعد الهجوم الإيراني: قواعد اشتباك جديدة


المزيد.....

- العلاقة البنيوية بين الرأسمالية والهجرة الدولية / هاشم نعمة
- من -المؤامرة اليهودية- إلى -المؤامرة الصهيونية / مرزوق الحلالي
- الحملة العنصرية ضد الأفارقة جنوب الصحراويين في تونس:خلفياتها ... / علي الجلولي
- السكان والسياسات الطبقية نظرية الهيمنة لغرامشي.. اقتراب من ق ... / رشيد غويلب
- المخاطر الجدية لقطعان اليمين المتطرف والنازية الجديدة في أور ... / كاظم حبيب
- الهجرة والثقافة والهوية: حالة مصر / أيمن زهري
- المرأة المسلمة في بلاد اللجوء؛ بين ثقافتي الشرق والغرب؟ / هوازن خداج
- حتما ستشرق الشمس / عيد الماجد
- تقدير أعداد المصريين في الخارج في تعداد 2017 / الجمعية المصرية لدراسات الهجرة
- كارل ماركس: حول الهجرة / ديفد إل. ويلسون


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الهجرة , العنصرية , حقوق اللاجئين ,و الجاليات المهاجرة - علي الأسدي - لماذا رفض الفلسطينيون .. القرار الدولي رقم 181.....( 1 )...؟؟