أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - القضية الفلسطينية - علي الأسدي - الحقائق التي ... لا يريدون لنا التحدث عنها.... (2)..















المزيد.....

الحقائق التي ... لا يريدون لنا التحدث عنها.... (2)..


علي الأسدي

الحوار المتمدن-العدد: 3915 - 2012 / 11 / 18 - 17:51
المحور: القضية الفلسطينية
    


الحقائق التي ... لا يريدون لنا التحدث عنها.... (2)..
علي الأسدي
قد يتساءل القراء الأعزاء وخاصة السادة الذين اطلعوا على مقالي السابق حول الهولوكست عن مغزى عنوان المقال هذا " الحقائق التي لا يريدون لنا التحدث عنها." أردت في هذا المقال بدء من جزئه الأول أن ألقي الضوء على ما وراء صورة المأساة اليهودية التي أطلعنا عليها جميعنا سواء كانت أخبارا نقلها الناجون أو مؤلفات لكتاب أو أفلاما وروايات أو صورا فوتوغرافية لضحاياها قد شكلت بدون شك أدلة تاريخية على الجرائم النازية التي ارتكبت بحق اليهود. في نفس الوقت الذي كان النازيون منشغلون في التمهيد لغزو أوربا والشرق الأوسط وشمال أفريقيا كانت الصهيونية العالمية منشغلة هي الأخرى لا في مأساة اليهود في أوربا ، بل في خططها لاستعمار فلسطين وتمهيد الطريق للتطهير العرقي ضد العرب الفلسطينيين لاقامة دولة يهودية على أرضهم.
أمام انشغال العالم في الحرب والغزو النازي كانت خطة غزو فلسطين وتطهير شعبها عرقيا تجري على قدم وساق بصمت بعيدا عن ضجيج الدبابات والطائرات الحربية وأزيز الصواريخ على جبهات الحرب العالمية الثانية. كان التطهير العرقي يجري أمام أعين سلطة الانتداب البريطاني ، وعندما احتج الفلسطينيون ضد الصمت البريطاني قمعوا بالنار والحديد ولا أحد تحدث عن ذلك أبدا.
كانت تلك حقائق ثابتة لكن لا احد تحدث عنها في حينها ، ولا أحد يريد لأي أحد أن يتحدث عنها الآن ، وان حاول أحد ان يقارن معاناة الفلسطينيين ببعض من معاناة اليهود على ايدي النازيين ممنوع ، ومن ينطق بالحقيقة يدان ويصلب كما صلب المسيح. الدعاية الصهيونية تحاول قمع مثل هذه المناقشات ، تخويف الناس من ذكر شيئا من معاناة توازي معاناة اليهود فكيف اذا كانت أفظع منها؟
لا أحد يريد أن يسمع أنه كانت هناك مأساة أخرى ، أو أن تطهيرا عرقيا أودى بحياة مليونا من البشر لا ضفادع ، بل بشرا ساميون أيضا ، كانوا يعيشون مع اليهود جنبا لجنب نساء ورجالا وأطفالا ، لكنهم اختفوا. لقد كانوا هناك في حيفا ويافا والقدس ، وآثارهم مازالت هناك ، اليهود جيرانهم يتذكرونهم جيدا ، فبيوتهم حينها كانت هناك ، جيرانهم اليهود يتساءلون أيضا ، أين هم ؟ الجواب : عند المستوطنين الذين يسكنون في تلك البيوت ويعقوب ابراهامي أحدهم ، فهل يقولوا الحقيقة يوما ، أم يلتزموا صمت الأموات والقبور؟
الانكليز كانوا هناك ، لكنهم لم يتدخلوا ، بينما هي مسئوليتهم فهم منتدبون من عصبة الأمم لحراسة شعب أعزل ، وبدلا عن ذلك كرسوا فترة وجودهم 1920 – 1948 لدعم المستوطنين اليهود الوافدين من خارج فلسطين. لم يفعل البريطانيون شيئا بخصوص ذلك ، بل على العكس اعتقلوا قادة الاحتجاجات وابعدوهم الى خارج فلسطين الى المجهول ، واستمروا بتقديم الدعم للوافدين اليهود للاستيطيان في فلسطين. وتحت أنظارهم تم ارسال 250 ألف مواطنا فلسطينيا آخر للسياحة وشم النسيم خارج فلسطين.
البروفيسور الان باب المؤرخ اليهودي الاسرائيلي البارز المعروف بدفاعه عن " حق الفلسطينين في العودة الى وطنهم واستعادة كل حقوقهم وكل ما فقدوه نتيجة التطهير العرقي في فلسطين " ذكر في كتابه " Red House " :-
" ان بن غوريون في اجتماع له مع القيادة التنفيذية اليهودية عام 1938 ، قال " " أنا مع التهجير القسري ، وأنا لا ارى في ذلك أي شيئ يتعارض مع الشرف. "
قال بن غوريون عبارته تلك قبل التطهير العرقي ، يوم كان شريفا ، وبعد التطهير لم يفقد شرفه. وبعد وفاته اصبح مزارا مقدسا كقائد من قادة اسرائيل العظام يزور قبره قادة العالم اثناء زيارتهم لاسرائيل ، وله باسمه مطارات وشوارع ودور علم وانصابا تذكارية ، أيوجد شرف اعظم من شرفه؟ (التعليق مني وليس من الاستاذ بال ). ويكتب الأستاذ بال :
بدأت الخطة " بحملة دموية واسعة " بفرض الحصار على أهالي المدن والقرى ، وقامت فرق الموت اليهودية ( الهجانة ) وهي مليشيا مسلحة بأحدث الأسلحة بتفجير القنابل وسط السكان والممتلكات ، واحراق البيوت والمزارع , وطرد السكان منها. وجرى هدم البيوت ثم زرع الألغام تحت الانقاض حتى تنفجر حال عودة السكان اليها بحثا عن الناجين أو لترميمها للسكن بها من جديد ولمنع السكان من العودة اليها.
الخطة التالية التي أطلق عليها " د " وبالعبرية " داليت " التي أتت بعد الخطط " أ – ب – ج " ، والمقرر لها أن تكون حربا بدون رحمة لاستكمال ما قاله بن غوريون في حزيران 1938. " الخطة " د " كانت الطريق لفعل ذلك. وقد تضمنت الطرد الاجباري لمئات الالاف من غير المرغوب فيهم من الفلسطينيين العرب سواء كانوا في المدن أو القرى اللذين رافقتهم اعدادا غير معروفة من القتلة لانهاء المهمة. الهدف كان بسيطا ومفهوما وهو اقامة دول يهودية استثنائية من دون وجود عرب بأي وسيلة بما فيها القتل الجماعي. وما أن بدأت العملية فان العمل القذر أخذ ستة اشهر ليستكمل . لقد تم طرد 800 ألف مواطنا فلسطينيا ، الكثير منهم قتلوا ، وتدمير 531 قرية و11 مدينة من بينها تل أبيب وحيفا والقدس. ويقول الاستاذ بال :
كانت الأفعال تلك تطهيرا عرقيا واضحا ، ووفق القانون الدولي اليوم هي جرائم ضد الجنس البشري ، حوكم النازيين في محكمة نورمبرغ بسببها وتم شنقهم حتى الموت. اسرائيل ما زالت حتى اليوم تتمتع بالحصانة تجاه القانون الدولي ، حتى الأفراد من حكامها وأولئك اللذين نفذوا أوامرهم معروفون باعتبارهم ارتكبوا تلك الجرائم ، وبينهم أولئك اللذين ارتكبوا جرائم قتل جماعية بدم بارد. الجرائم تلك موه عليها ولم تسجل في السجلات الرسمية ، وزور التاريخ لتلك الفترة المظلمة في حين احتفظ بارقام عن أناس قالوا انهم غادروا برغبتهم الخاصة خشية من الجيوش العربية. ( كانت الفقرات أعلاه مقتطفات مترجمة من قبلي عن كتاب الاستاذ الان باب ).
تلك كانت حقائق ثابتة وثقها عرب ويهود من أصحاب الضمير على مستوى من المعرفة والتخصص ومشهود لهم بالنزاهة والموضوعية. البروفيسور الان بار غني عن التعريف اسرائيليا وعالميا ، ومؤلفاته معتمدة في أكثر الجامعات العالمية شهرة. له تسعة كتب ، كتابه الأخير والحديث احتوى على حقائق مثيرة ودامغة يجهلها الكثير في الغرب وفي اسرائيل نفسها ومن المؤمل أن تكون كافية لاقناعهم بما أورده باب في كتابه.ساكتفي بهذه النصوص من كتاب RED HOUSE للبروفيسر الان بال ، لأعود الى استكمال ردي على مقال ابراهامي الذي ادانني هو والسيد سيلوس والرفيق حميد كشكولي و آخرين لأني ارتكبت ما يستوجب الادانة بالفعل ، فليسامحني المسيح على ذنوبي ، لأن الله لا يتدخل في شئون امثالي ، فهو نصير الأغنياء والأقوياء وليس امثالي ممن قضوا شطرا من حياتهم يعتاشون على غسل الصحون..
كنت قد أوردت في مقالي " الهولوكوست والحقائق الغامضة " نقلا عن الاستاذ المؤرخ البريطاني ديفيد إرفين " أن " غاز ديلوس " كان قد استخدم لانقاذ حياة المعتقلين في أوشفيتز وليس لقتلهم. ويضيف أنه خلال متابعة الأدلة عن استخدام غاز " ديلوس " عثر على وثيقة تعود الى عهد موسليني في الآرشيف السري الايطالي تشير الى أن كميات من هذا الغاز قد شحنت الى مركز الاعتقال الجماعي في Oranienburg Camp ، حيث لم تعلن أي جهة رسمية أو قانونية أو فرد وجود غرفا للقتل بالغاز في ايطاليا إبان سيادة الحكومة الفاشية بقيادة موسليني ، وكان إرفين قد أكد في كتاباته تلك الحقيقة مرارا." ( انتهى قول ديفيد ارفين )
فالحديث أعلاه المحصور بين قويسات هو للمؤرخ البريطاني ارفين وليس لي ، لست أنا من قال أن الغاز في أوشفينز استخدم للتعقيم من القمل وليس للقتل. وابراهامي يصر ويكرر أني قائله ( وانا أقسم بنبيه وتلموده وقرآن المسلمين وانجيل المسيح وطهرة الصابئة المندائيين أني لم أقله بل ديفيد ارفين هو القائل فمن يأتي بأرفين ليشهد لصالحي؟
وفي قضية أخرى يورطني ابراهامي بقول هو الكفر بعينه وأنا لم أقله. لاحظوا التزوير المثير للشفقة :
" كيف وصل الأمر بكاتب يساري عربي إلى حد القول " إن المعلومات التي أدلى بها المدير العام لمجمع الهولوكوست في أوشفيتز رودولف هوس الذي أعترف بوجود الإعدام الجماعي في المجمع الذي كان مسئولا عنه قد انتزعت منه تحت التعذيب"؟
رودولف هوس يعترف أمام العالم كله أنه اقترف جرائم إبادة جماعية ضد الإنسانية، الضمير العالمي يحكم عليه بالإعدام شنقاً حتّى الموت، وعلي الأسدي يقول بدون خجل: رودولف هوس هو حملٌ وديع! إنتزعوا منه الاعترافات تحت التعذيب! (آه! كم كنتُ أودّ لو كنت حاضراً يوم عذبوه اذا كانوا عذبوه." ( انتهى نحيب ابراهامي )
( ولعلم ابراهامي وغيره بأني تركت اليسار واليسارية والتقدمية بعد قول ابراهامي اعلاه ، وبعد أن اصبح سيلوس تقدميا ، وتخليت عن درجاتي العلمية التي تبدأ من "د " و" أ " بعد أن تعرفت على الدكتور علي منهل من خلال تعليقاته البليغة ، وأقولها بكل جد واقتدار ، فرجائي من الرفيق حميد كشكولي أن لا يخاطبني بعد اليوم بالدكتور فلست بعد اليوم اي شيئ ، أي شيئ.)
أمسحوا دموعكم الآن أولا ثم لا حظوا ما ورد بمقالي :- الجزء الرابع المنشور في الحوار المتمدن عدد 3885 بتاريخ 21-10-2012
وما قلته نصا هو التالي ، ولم أنطق بكلمة واحدة اضافة له :
" المشككون ( وأقصد هنا المؤرخ ارفين وغيرهم ) بصحة هذه المعلومات يدعون بأن اعترافات القادة النازيين قد أخذت منهم تحت التعذيب ، وأن البعض منها قد تم فبركتها بعد تنفيذ احكام الموت بهم. وقد تم تجميع المعلومات وتصنيفها قبل توزيعها على ملفات ثم ارسالها الى عدد من الدول لتكون جزء من أرشيفهم ، كدليل على ما تعرض له اليهود على أيدي النازيين. وقد ضمنت الملفات المعلومات التي أدلى بها المدير العام لمجمع الهولوكوست في أوشفيتز رودولف هوس الذي أعترف بوجود الاعدام الجماعي في المجمع الذي كان مسئولا عنه. وكذلك ما ذكره أدولف آيخمان في مذكراته التي قيل أنه كتبها أثناء محاكمته ، حيث أعترف بقتل اليهود بالغاز. وقد تحول اولئك القادة النازيين بحسب ادعاء المؤرخ ( إرفين وآخرين )الى ضحية للدعاية اليهودية الواسعة التي رافقت محاكمتهم بعد الحرب." كتاب الاستاذ ديفيد ارفين Devid Irvin, Dossie on Auchwitz) . هو أحد مراجع المقال ومشار اليه في قائمة المراجع في نهاية الجزء الخامس برقم (1 و5 و10 )." الهولوكوست والحقائق الغامضة ". الحوار المتمدن – عدد 3887 في 21-10-2012.
علي الأسدي - يتبع



#علي_الأسدي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- عندما تشن اسرائيل الحرب ... على السجن..؛؛؛
- الحقائق التاريخية ... التي لا يريدون لنا التحدث عنها .. (1). ...
- عن أي عالم آخر .... نبحث ...؟
- احتواء الصين ... في الاستراتيجية الأمريكية ... (الأخير)..؛؛
- احتواء الصين .... في الاستراتيجية الأمريكية....(2) .؛؛
- احتواء الصين .... في الاستراتيجية الأمريكية....؛؛
- آراء حول مقال - الهولوكوست .. والحقائق الغامضة -
- ماذا بعد الهولوكوست .. ردا على ابراهامي ...؟
- الهولوكوست .... والحقائق الغامضة ....(الأخير)..
- الهولوكوست .... والحقائق الغامضة.... (4)..
- الهولوكوست .... والحقائق الغامضة....(3)..
- الهولوكوست .... والحقائق الغامضة.....(2)..
- الهولوكوست .. والحقائق الغامضة.. ..(1)
- الاقتصاد الحر .... الذي لم يعد حرا ... (1)..
- التقشف الاقتصادي .... وأمريكا الأخرى ...(.الأخير)
- التقشف الاقتصادي....وأمريكا الأخرى.....(1)
- الشعب الفلسطيني .... وعنصرية اسرائيل ...(الأخير)
- الشعب الفلسطيني ..... وعنصرية اسرائيل ...(2)
- الشعب الفلسطيني.. والعنصرية في اسرائيل ...(1)
- عندما يتحدث غير الصهاينة ... عن اسرائيل.....(الأخير)


المزيد.....




- وزير خارجية إسرائيل: مصر هي من عليها إعادة فتح معبر رفح
- إحباط هجوم أوكراني جديد على بيلغورود
- ترامب ينتقد الرسوم الجمركية على واردات صينية ويصفها -بغير ال ...
- السعودية.. كمين أمني للقبض على مقيمين مصريين والكشف عن السبب ...
- فتاة أوبر: واقعة اعتداء جديدة في مصر ومطالبات لشركة أوبر بضم ...
- الجزائر: غرق 5 أطفال في متنزه الصابلات أثناء رحلة مدرسية وال ...
- تشات جي بي تي- 4 أو: برنامج الدردشة الآلي الجديد -ثرثار- ويح ...
- جدل حول أسباب وفاة -جوجو- العابرة جنسيا في سجن للرجال في الع ...
- قناة مغربية تدعي استخدام التلفزيون الجزائري الذكاء الاصطناعي ...
- الفاشر تحت الحصار -يمكنك أن تأكل الليلة، ولكن ليس غداً-


المزيد.....

- المؤتمر العام الثامن للجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين يصادق ... / الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين
- حماس: تاريخها، تطورها، وجهة نظر نقدية / جوزيف ظاهر
- الفلسطينيون إزاء ظاهرة -معاداة السامية- / ماهر الشريف
- اسرائيل لن تفلت من العقاب طويلا / طلال الربيعي
- المذابح الصهيونية ضد الفلسطينيين / عادل العمري
- ‏«طوفان الأقصى»، وما بعده..‏ / فهد سليمان
- رغم الخيانة والخدلان والنكران بدأت شجرة الصمود الفلسطيني تث ... / مرزوق الحلالي
- غزَّة في فانتازيا نظرية ما بعد الحقيقة / أحمد جردات
- حديث عن التنمية والإستراتيجية الاقتصادية في الضفة الغربية وق ... / غازي الصوراني
- التطهير الإثني وتشكيل الجغرافيا الاستعمارية الاستيطانية / محمود الصباغ


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - القضية الفلسطينية - علي الأسدي - الحقائق التي ... لا يريدون لنا التحدث عنها.... (2)..