أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الهجرة , العنصرية , حقوق اللاجئين ,و الجاليات المهاجرة - علي الأسدي - الشعب الفلسطيني .... وعنصرية اسرائيل ...(الأخير)















المزيد.....

الشعب الفلسطيني .... وعنصرية اسرائيل ...(الأخير)


علي الأسدي

الحوار المتمدن-العدد: 3841 - 2012 / 9 / 5 - 18:34
المحور: الهجرة , العنصرية , حقوق اللاجئين ,و الجاليات المهاجرة
    



ردا على مقال السيد يعقوب ابراهامي " هذا ردي على ... الأسدي"
الرئيس السابق للكنيسة المسيحية في جنوب افريقيا ديسموند تو تو الحائز على جائزة نوبل للسلام لنضاله ضد الابارتايد ، لعب دورا مشهودا في حقن الدماء وكبح رغبة الانتقام والحرب الأهلية التي كانت ستندلع بين مواطني بلاده من السود والبيض. وله حضور ملفت في الجهود لحل الخلافات العراقية / العراقية التي تفجرت بعد الغزو الأمريكي للعراق، استمرارا لجهده الدائم في خدمة قضية السلام والحرية في العالم. لقد قام هذا الرجل بادانة ممارسات اسرائيل العنصرية متخذا موقفا مشابها لموقف الرئيس الأمريكي السابق جيمي كارتر. ففي خطاب له في المؤتمر المسيحي الذي نظمته sabeel المنظمة المسيحية االفلسطينية التي تنشط بالتعاون مع منظمات مسيحية في امريكا الشمالية ، قال :)7)
" انا أتألم كلما أتذكر نقاط التفتيش في اسرائيل التي يضطر الفلسطينيون يوميا للتفاوض مع الاسرائيليين من أجل المرور بين منطقة وأخرى ، وان هذه الممارسة مستمرة طوال حياتهم ، وان بيوتهم تهدم وتزال بواسطة البلدوزرات وتبنى مكانها مستوطنات غير شرعية للاسرائليين." وقال أيضا : " عندما أسمع هذا أشعر بالألم لأنه يذكرني بممارسة نظام الفصل العنصري في جنوب افريقيا حيث لم يكن للملونين الحرية. أنا لا أمارس السياسة عندما أنحاز للأطفال الذين يعانون من مخالفة حقوق الانسان ، فمخالفة حقوق الانسان هي مخالفة لحقوق الانسان أينما حدثت ".
وقد كان الرئيس الفرنسي السابق ساركوزي قد انضم الى قائمة الزعماء الذين عارضوا السياسات الاسرائيلية الحالية تجاه مدينة القدس واحتلال أراضي الفلسطينيين. ففي كلمة له في الكنيست الاسرائيلي في آخر زيارة لها اليها قال : (8)
" لن يكون هناك سلام اذا لم تتوقف اسرائيل حالا وكليا عن بناء المستوطنات " . وقال أيضا : " ولن يكون هناك سلام من دون الاعتراف بمدينة القدس عاصمة لدولتين يضمن فيها حرية الدخول للأماكن المقدسة لكل الأديان."
لقد استغلت اسرائيل التعاطف الأوربي / الأمريكي مع حق اسرائيل في الوجود والدفاع عن أمنها ، استغلته لدعم سياسة الفصل العنصري الذي تنفذه في الأراضي المحتلة. ففي إحدى محاولاتها للحصول على تبرعات من الأمريكيين والأوربيين أدعت انها تنوي بناء طرقا جديدة وعوازل في الضفة الغربية لتسهيل مرور الفلسطينيين ، لكن الأوربيين تحفظوا على الاقتراح الاسرائيلي لخشيتهم من تعارضه مع اعلان جنيف ومحكمة العدل الدولية. الأمريكيون لم يعارضوا الفكرة وساهموا فيها بحجة أن المشروع سيساعد على انتقال السكان ، لكن اسرائيل لم تقل الحقيقة للأوربيين ولا للأمريكيين. منظمة حقوق الانسان الاسرائيلية هي التي كشفت المخطط وأعلنت معارضتها له قائلة :
" ان المشروع هو شكل من اشكال الفصل العنصري الذي كان سائدا في ظل نظام الفصل العنصري في جنوب افريقيا ، وهو مخالف لمبادئ القانون الدولي ".
الطرق موضوع التبرعات بطول( 700 كم) صممت لتكون طرقا خاصة بالاسرائيليين وحدهم ، أما الفلسطينيون فلهم طرقهم الخاصة بهم ، فهل يوجد في العالم كله الآن من تجرأ على فعل ذلك في أراضي يفترض أنها الدولة الفلسطينية التي ستعيش جنبا الى جنب بسلام مع اسرائيل بحسب خطة الطريق المطروحة للتنفيذ منذ ولاية الرئيس بوش الأولى؟
لقد استنسخت اسرائيل نظام الفصل العنصري بحذافيره من نظام حكم البيض السابق في جنوب أفريقيا ، وقد جسدته في القدس بطريقتها الأكثر بشاعة في مدينة لم يتعب حكامها الصهاينة من الزعيق المتكرر بأنها عاصمة اسرائيل الأبدية الموحدة. فماذا فعلت اسرائيل في السنين الخمسة والأربعين الماضية لتلك العاصمة الأبدية منذ احتلالها عام 1967 ؟
اسرائيل تدرك أن حلمها الوردي لن يتحقق أبدا ، ولذلك انتقمت من سكانها الأصليين وحشرتهم في الجزء الشرقي منها بعد أن حولته الى أكبر سجن في تاريخ العالم ، حشرت فيه مائتين وستين ألف مواطن فلسطيني ولدوا في القدس عن أب وجد. لقد أجبرت وما تزال تجبر مواطنيها العرب الفلسطنيين للهجرة منها ، وبنفس الوقت كثفت من بناء المستوطنات لزيادة عدد نفوس اليهود فيها الى أكثر من ثلاثة اضعاف عدد مواطنيها العرب لجعلهم أقلية فيها تتمكن من تهميشهم والسيطرة عليهم. وهذا ما تطرقت اليه في مقالي " عندما يتحدث غير الصهاينة عن اسرائيل".
كريس ماكريل مراسل سابق لصحيفة الغارديان البريطانية في اسرائيل لمدة أربع سنوات ، هو الآن مراسلها في واشنطن ، كتب مقالا عن تلك المدينة التاريخية مهد الديانات السماوية كافة ، وأرض الثقافات الغزيرة التي تحمل ارث التعايش السلمي بين شعوب المنطقة وتاريخها. مدينة القدس التي لو قدر لها أن تنطق بلغات الأمم التي سكنتها وأقامت الصلاة في معابدها الدينية الاسلامية والمسيحية واليهودية لبكت وانتحبت من قسوة الاهمال المتعمد ، ومما حل بسكانها الأصليين من تعسف وحرمان ، ومن التمييز والقهر ، والتعصب ضد دياناتها المتآخية عبر الزمن.
يصف السيد كريس وضع السكان والخدمات والطرق مقارنا بين جزئي المدينة الغربي والشرقي منها فيقول :(9 )
" الفرق بين غرب وشرق القدس واضح ، فعدم المساواة بين السكان العرب واليهود يمكن ملاحظتها بوضوح من خلال التصرفات والسياسات والقوانين المشابهة لتلك التي استعملت ضد المواطنين السود في جوهانسبيرغ. أكثر المواطنين اليهود لا يعبرون الخط الأممي الأخضر الفاصل الذي قسم المدينة بعد عام 1967. وأولئك الذين يعبرونه من اليهود سيشاهدون عاصمة غير قابلة للقسمة. سيجدون عالما آخر مختلفا عن عالمهم ، عالما حيث الشوارع الوعرة المحطمة ، والنفايات في كل مكان ، وكامل المنطقة الفلسطينية غير مربوطة بنظام الصرف الصحي."
أما مدير منظمة حقوق الانسان في اسرائيل BTSelem ، فيقول أن القسم اليهودي من القدس الذي يسكنه سبعمائة الف مواطن يهودي يحظى بألف حديقة عامة وستة وثلاثين مسبحا عاما ومائتان وخمسة وستون مكتبة. أما في المنطقة العربية من القدس الشرقية التي يسكنها حوالي المائتين وستين ألفا ، ففيها فقط خمسة وأربعون حديقة عامة ولامسبحا عاما واحدا ، وفقط مكتبتان. ومنذ احتلال القدس عام 1967 لم تبنى في القدس الشرقية مدرسة واحدة أو بناية عامة واحدة ولا مركزا صحيا عاما للفلسطينيين. ويقول مدير المنظمة أن حصة الأسد من الاستثمارت تذهب الى المنطقة اليهودية في القدس الغربية. (10)
ويتابع مراسل الغارديان " ان هناك مدنا كثيرة في العالم يسكنها فقراء الأقليات تتجاهلهم السلطات باعتبارهم وافدين وليسوا من سكان المدينة ، بينما في اسرائيل التي تعتبر القدس عاصمة لها تعتمد سياستين على مبدأ الأبارتايد كما في جوهانسبيرغ سابقا. ففي القدس وفي مناطق آخرى من الأراضي المحتلة يواجه الفلسطينيون قوانين تمييز وممارسات عنصرية ، تسمح بمصادرة الأراضي وهدم البيوت وتقييد حركة الناس". (11)
البروفيسور جون دوكارد أستاذ القانون الدولي ، والأب الروحي لقانون حقوق الانسان في جنوب أفريقيا ، وممثل الأمم المتحدة في الأراضي الفلسطينية المحتلة حاليا ، يقول : " التشابه مطلق بين الوضع في القدس الشرقية والوضع في جنوب افريقيا في ظل حكم البيض سابقا. ونحن الآن بصدد اصدار قرار يصنف القدس الشرقية بوضعها الحالي بكونها ضحية تصنيف عنصري تماما كالذي كان لنا في جنوب أفريقيا بالاشارة الى القيود التي تخص من تتزوج ، أين لك الحق في السكن ، والى أي مدرسة عليك أن تذهب ، أو في اي مستشفى تعالج. سكان القدس الشرقية هم في الغالب ولدوا فيها لا يعاملون كمواطنين فيها ، بل مهاجرين بهويات اقامة دائمة. في افريقيا الجنوبية كان النظام العنصري يعامل الأفارقة السود لا كمواطنين في المدن والبلدات التي ولدوا فيها ، بل من مناطق بعيدة لم يزوروها ابدا في حياتهم."(12)
أما اسرائيل فلم تعتبر السكان العرب في القدس مواطنيها أبدا ، فهم حملة هويات اقامة لا مواطنة ، ما يعني أنهم معرضون للطرد منها متى ماتشاء السلطات الاسرائيلية.
لقد انزعج السيد ابراهامي مما عبرت عنه بالتمييز العنصري الذي تمارسه اسرائيل ليس فقط ضد العرب الفلسطينيين بل ضد اليهود من مواطنيها. أنا لم أختلق ما أوردته في مقالي وليست لي الرغبة لفعل ذلك لا الآن ولا في المستقبل ، وما اشرت اليه ليس اكثر مما تتحدث عنه الصحافة العالمية وصحافة اسرائيل نفسها. فلماذا امتعض وفقد صبره ؟
السيد يعقوب لا يريد أن يصدق أن هناك تمييزا ضد اليهود في الدولة التي يفترض أنها يهودية نقية العنصر والأصول وأعلى مرتبة من العرب ، فكيف يصدق أنه هو نفسه ضحية التمييز العنصري بسبب أصوله العربية العراقية.
لن أحيل السيد يعقوب لقراءة "يوميات مجنون " ليكتشف حقيقة دولته التي كشفت أنا جانبا من ممارساتها النازية ، بل قراءة "صحيفة هآرتس الاسرائيلية " باللغة العبرية ، لا الانكليزية رغم معرفتي بتفوقه في قراءة وفهم وكتابة اللغة الانكليزية. ليراجع عدد الصحيفة ليوم 26/6/2012 ، وفي هذه المرة لا أطالبه بأي اعتذار ، ولا حتى بالشكر.
في عدد الصحيفة المشار اليها كتبت " رفيتا هوف " مقالا بعنوان " تستطيع اسرائيل أن تعلن بأنها الدولة الأشد عنصرية في العالم المتقدم. " (10)
مقالها جاء تغطية "للمؤتمر العالمي لحركة الدفاع عن الحقوق المدنية في اسرائيل " الذي عقد في جامعة حيفا. في ذلك المؤتمر الرفيع ألقى الاستاذ سامي ميخائيل رئيس الحركة كلمة فيه جاء فيها :
لأكثر من ستين عاما بعد قيام اسرائيل والفجوة بين اليهود من أصول أوربية واليهود الميزراهي لم يجري ردمها.( يهود الميزراهي من أصول غير أوربية ، أما عربية أو افريقية و يشكلون نصف مواطني اسرائيل اليهود – الكاتب)فلم يجري تمثيل اليهود الميزراهي في مواقع مهمة في الدولة ولا في الجامعات والمؤسسات الثقافية. بينما يجري تشجيع التمييز ضدهم من قبل أعضاء في الحكومة والكنيسيت ، وتثار المشاعر المتطرفة ضدهم وعدم المساواة. كما انتقد اليسار الاسرائيلي لفشله في طرح هذه القضية المهمة للبحث ومعارضتها. اسرائيل في خطر ، واذا لم يتفهم القادة أنهم ليسوا في شمال أوربا بل في منطقة الشرق الأوسط قد نخسر كل شيئ. ان الثقافة الاسرائيلية ليست أقل سُمية من العصبية الاسلامية المتطرفة. فمنذ الطفولة وحتى نهاية العمر يعلم أطفالنا كراهية الآخرين والشك واحتقار الأجانب وبصورة خاصة العرب. وفي نهاية كلمته قال ان الاحتلال تجسيد للكارثة على اسرائيل". فمن المجنون هنا يا سيد يعقوب ، هل هي هيئة تحرير صحيفة هآرتس ، هل الكاتبة رفيتا هوف ، أم الأستاذ سامي ميخائيل ، أم أنا ، أم جميعنا ؟
نهاية أعتذر لأي ازعاج قد سببته للسيد يعقوب ، فقد تحاشيت استخدام أي كلمات ترقى الى التجريح الشخصي ، احتراما مني وتقديرا لأدب الكتابة التي تؤكد على احترام الآخر حتى لو أخطأ وهذا ما فعلت.
أخيرا أنحني تقديرا للمواطنين اليهود الذين يتحدون قوانين التمييز والارهاب الاسرائيلية ليعلنوا تضامنهم الأممي مع مطالب اشقائهم العرب الفلسطينيين ، فأولئك اليهود النجباء على قلتهم كانوا صوت الاحتجاج والتضامن الوحيد عندما لم يكن للفلسطينيين الحق في الاحتجاج وإسماع صوتهم للعالم الخارجي.
علي الأسدي
المراجع:
Chris McGreal, The Gurdian ,24/3/2006 -1
2- يعقوب ابراهامي ، هذا ردي على ... الأسدي، الحوار المتمدن ،22/8/2012
3- Yousif Muanayyer, New York Times, 23-5-2012
Haarts, 20-7-2006 -4
Second Class Discrimination against Palestinian Arab- 5 Children in Israel Schools Report, Human Right Watch.
BBC News, 11-2- 2006- 6
- Adrianne Appel, Desmond Tu Tu Likens Israeli actions , Inter- 7 Press Service, Boston, 28-6-2007
Roy Macarthy , The Guardian, 24-6-2008- 8
Chris MacGreal, The Guardian -6-2-2006- 9
10- نفس المصدر السابق
11- نفس المصدر السابق
12- نفس المصدر السابق
Revita Have . Haartes , 26-6-2012 – 13



#علي_الأسدي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الشعب الفلسطيني ..... وعنصرية اسرائيل ...(2)
- الشعب الفلسطيني.. والعنصرية في اسرائيل ...(1)
- عندما يتحدث غير الصهاينة ... عن اسرائيل.....(الأخير)
- يوميات عامل لغسل الصحون ... في كوبنهاغن...(الأخير) ؛؛؛..
- عندما يتحدث غير الصهاينة ... عن اسرائيل.؛؛؛.
- يوميات عامل لغسل الصحون في كوبنهاغن... (1)..
- الحرب العالمية الثانية ... درس لا ينبغي أن ينسى....(الأخير) ...
- الحرب العالمية الثانية ... درس لا ينبغي أن ينسى ...(3)...؛؛
- الحرب العالمية الثانية ... درس لا ينبغي أن ينسى ...(2)...؛؛
- الحرب العالمية الثانية ... درس لا ينبغي أن ينسى....(1) ..؛؛؛
- السباق الرئاسي في الولايات المتحدة ... بين السيئ والأسوء ..( ...
- السباق الرئاسي في الولايات المتحدة ... بين السيئ والأسوء ... ...
- كيف تكون كاتبا مذموما .. في هذا الزمان النحس...؛؛
- في يوم الأب ...؛؛
- الشيوعيون اليونانيون... وآفاق التغيير بعد انتخابات الأحد الق ...
- الاغتصاب ... والزواج بالاكراه ..
- رسالة إلى أبيها..
- عندما أحببتِ غيري ..؛
- انهيار اليورو.... أم إفلاس اليونان ...أم كليهما...؟....(الأخ ...
- انهيار اليورو.... أم إفلاس اليونان ...أم كليهما...؟....(4).. ...


المزيد.....




- هارفارد تنضم للجامعات الأميركية وطلابها ينصبون مخيما احتجاجي ...
- خليل الحية: بحر غزة وبرها فلسطيني خالص ونتنياهو سيلاقي في رف ...
- خبراء: سوريا قد تصبح ساحة مواجهة مباشرة بين إسرائيل وإيران
- الحرب في قطاع غزة عبأت الجهاديين في الغرب
- قصة انكسار -مخلب النسر- الأمريكي في إيران!
- بلينكن يخوض سباق حواجز في الصين
- خبيرة تغذية تحدد الطعام المثالي لإنقاص الوزن
- أكثر هروب منحوس على الإطلاق.. مفاجأة بانتظار سجناء فروا عبر ...
- وسائل إعلام: تركيا ستستخدم الذكاء الاصطناعي في مكافحة التجسس ...
- قتلى وجرحى بقصف إسرائيلي على مناطق متفرقة في غزة (فيديو)


المزيد.....

- العلاقة البنيوية بين الرأسمالية والهجرة الدولية / هاشم نعمة
- من -المؤامرة اليهودية- إلى -المؤامرة الصهيونية / مرزوق الحلالي
- الحملة العنصرية ضد الأفارقة جنوب الصحراويين في تونس:خلفياتها ... / علي الجلولي
- السكان والسياسات الطبقية نظرية الهيمنة لغرامشي.. اقتراب من ق ... / رشيد غويلب
- المخاطر الجدية لقطعان اليمين المتطرف والنازية الجديدة في أور ... / كاظم حبيب
- الهجرة والثقافة والهوية: حالة مصر / أيمن زهري
- المرأة المسلمة في بلاد اللجوء؛ بين ثقافتي الشرق والغرب؟ / هوازن خداج
- حتما ستشرق الشمس / عيد الماجد
- تقدير أعداد المصريين في الخارج في تعداد 2017 / الجمعية المصرية لدراسات الهجرة
- كارل ماركس: حول الهجرة / ديفد إل. ويلسون


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الهجرة , العنصرية , حقوق اللاجئين ,و الجاليات المهاجرة - علي الأسدي - الشعب الفلسطيني .... وعنصرية اسرائيل ...(الأخير)