أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الهجرة , العنصرية , حقوق اللاجئين ,و الجاليات المهاجرة - علي الأسدي - عندما يتحدث غير الصهاينة ... عن اسرائيل.....(الأخير)















المزيد.....

عندما يتحدث غير الصهاينة ... عن اسرائيل.....(الأخير)


علي الأسدي

الحوار المتمدن-العدد: 3825 - 2012 / 8 / 20 - 01:59
المحور: الهجرة , العنصرية , حقوق اللاجئين ,و الجاليات المهاجرة
    


عندما يتحدث غير الصهاينة ... عن اسرائيل.....(2)
ردا على مقال السيد يعقوب ابراهامي " هل أنت صهيوني يا يعقوب ؟ )


مقالي هذا كما مقالي السابق لم يكن موجها ضد الصهيونية لا من قريب ولا من بعيد ، فكما يتضح من عنوانه ومضمونه جاء مخصصا لاستعراض السياسات العنصرية ( الأبارتايد ) في اسرائيل. هدف المقال الذي نشر في الحوار المتمدن تحت عنوان " عندما يتحدث غير الصهاينة ... عن اسرائيل " هو استعراض آراء اسرائيليين اختاروا أن يكتبوا بصراحة ووضوح بشكل مغاير للسياسة الرسمية للدولة العبرية ، وكذلك لما كتبته الصحافة العالمية عن هذا الموضوع. مقالي المشار اليه هو واحدا من ثلاثة أجزاء من مقال بعنوان " الصعود المفاجئ للنازية الجديدة....في أوربا " ، نشر الجزئين الأول والثاني في صحف أخرى ، أما الثالث فنشر يوم 14/8 الجاري في الحوار المتمدن.
لقد أثار استغرابي رد فعل السيد يعقوب الغاضب وخروجه عن طبعه الذي عودنا عليه في حواره مع نقاده او مؤيديه ، وعندما طالبته بالاعتذار عما ذكره بخصوص مقدمة مقاله ، قال : " عليك الاتيان بالنصوص الواردة بالمصادر التي ذكرتها في متن مقالي ، وحتى لو كان المصدر قد كتب ذلك فكاتبه مجنون ". يعني هذا أن السيد يعقوب ينفي أصلا وجود تلك الممارسات في اسرائيل ، بصرف النظر عما قيل أو يقال ، وهو شعور وطني تجاه وطنه ودولته يستحق التقدير، يفتقر اليه الكثير من مواطني البلدان العربية..
ولنعد الى الفقرة من مقالي المشار اليه التي أثارت غضبه . جاء في المقال الآتي : " تمارس اسرائيل سياسة عنصرية ضد غير اليهود ". المقصود بغير اليهود هم بالطبع العرب الفلسطينيون ، هم العنصر العربي المهضومة حقوقه منذ أكثر من سبعة عقود. المظاهر العنصرية في سياسة الحكومة الاسرائيلية التي أوردتها في مقالي المشار اليه توضح دون اي لبس فظاعة وبشاعة التمييز ضد الفلسطينيين ، وهو واقع وثقته تقارير أممية كثيرة ، وكتب الكثير عنه من قبل منظمات وحركات انسانية داخل وخارج اسرائيل ، بينهم اسرائيليون على درجة عالية من الثقافة والمهنية. ومن أبرز هؤلاء الكاتب والصحفي نمرود ألون من صحيفة يدعوت احرنوت الاسرائيلية ، والمواطن الاسرائيلي النبيل استاذ التاريخ في جامعة حيفا سابقا ، وحاليا في جامعة أكسيتر في بريطانيا هو البروفيسور إلان باب. فقد كتب الاستاذ باب عدة كتب عن التمييز ضد العنصر العربي الفلسطيني أحدها ، وهو الذي استقيت منه بعض الممارسات العنصرية ضد الفلسطينيين هو :
"The forgotten Palestinians : A History of the Palestinians in Israel"
ولمن لم يطلع على تفاصيل مقالي السابق وما ذكرته بخصوص القوانين العنصرية التي تطرق لها الاستاذ الاسرائيلي في كتابه ، أذكر بعضها أدناه وأترك الحكم للقراء.
" 93% من الأراضي في اسرائيل مملوكة من قبل الدولة ، أو من قبل وكالات حكومية ، ولا يسمح للفلسطينيين من استغلال أي جزء من تلك الأراضي للسكن أو للزراعة أو البناء التجاري". ويشمل حرمان الحق بالتملك الحرمان من نظام اقتصاد الرفاه ( معونة البطالة ، التأمين الصحي ، التأمين بصورة عامة ، السكن في بيوت الطلبة وغيره ).
" هناك الكثير من المناطق الفلسطينية المسكونة من قبل الفلسطينيين قبل قيام اسرائيل ، لا تعترف بها السلطات الاسرائيلية كممتلكات فلسطينية ، وبناء على ذلك تحرمها من أي خدمات حكومية ، وتتعمد السلطات الحكومية عدم الاشارة اليها في الخرائط الرسمية. وهناك مدنا بأكثرية فلسطينية تحرم من أهم الخدمات ، ولا تحظى بالرعاية أو التمويل الحكومي الاسرائيلي."
" يسمح القانون للسكان اليهود في المدن والبلدات الاسرائيلية برفض غير اليهود ممن لا يناسبون المواصفات للمجتمع اليهودي من حيث الدين والجنس والنشاط الاقتصادي والاجتماعي. ومعروف جيدا من هم غير اليهود في اسرائيل."
" تم بناء 600 بلدة ومدينة يهودية منذ قيام دولة اسرائيل عام 1948، وبنفس الفترة لم يعترف ببلدة واحدة أو مدينة فلسطينية من قبل الدولة الاسرائيلية. "
" بالنسبة للتعليم فان الانفاق الحكومي على المدارس اليهودية يعادل ثلاثة أضعاف مستوى تمويل المدارس الفلسطينية."
" اذا تزوج فلسطيني من عرب اسرائيل بنتا من الضفة الغربية يمنع عليه البقاء في اسرائيل ويطرد منها بالقوة."
ووفق تقرير أصدره القسم الدولي لحرية الأديان في الولايات المتحدة الأمريكية أن السياسات الاسرائيلية في المدن الاسرائيلية والقدس خططت بشكل يجعل من غير اليهود أقلية بين سكانها والعيش فيها.
أشير على القراء الاعزاء أن يطلعوا على كتاب الآستاذ باب ليتأكدوا مما تم ذكره فيما اذا كان ملفقا من قبلي أم لا ، وليطلعوا بأنفسهم على المزيد ، مع أن ممارسة واحدة من تلك التي ذكرتها اعلاه تكفي لادانة دولة اسرائيل بجريمة الفصل العنصري المشينة. عندما نبهت السيد يعقوب الى مصدرمعلوماتي ، قال : يجب عليك أن تأتيني بالنص الذي قال ذلك. طلب مثل هذا مخادع ومضلل ، فليس من مهمة الكاتب بعد أن يشير للمصادر أن يقتطع نصوصا ويوزعها على كل من يطلب ذلك ، بل هي مهمة القارئ. وليس هذا فحسب ، فالسيد يعقوب لم يكلف نفسه بنقد ما جاء في مقالي بل رفضه رفضا كاملا.
وللعلم أن التمييزمن قبل الحكومة الاسرائيلية ليس فقط ضد العرب المسلمين بل العرب المسيحيين أيضا ، واليهود من أصول أفريقية وعربية وأوربية شرقية ، وهو ما كتبت عنه الصحافة المحلية في اسرائيل والعالم. ماذا نسمي دولة تميز بين مواطنيها بسبب اللون والعرق والدين ، وما يترب علي ذلك من تمييز في أجور العمل والسكن والتنقل والعقوبات الجزائية التي تصدرها المحاكم ، والتفتيش المذل للمواطنن العرب الفلسطينيين اثناء تنقلهم بين المدن والضواحي والقرى التي يعيشون فيها.
يعترض السيد يعقوب على النص الذي ورد في المقال حول الممارسات الحكومة الاسرائيلية ضد العرب واليهود : " وهي نفس السياسة التي استعملها النازيون الألمان ضد اليهود قبل واثناء الحرب العالمية الثانية." وهذه العبارة وكل ما كتبته يمكن التحقق منه بعد تقصي المصادر التي أشرت اليها في نهاية الجزء الأول والتي سأعيد كتابتها في نهاية هذا المقال.
ألمانيا النازية أرسلت اليهود الى المحارق انطلاقا من مشاعر عنصرية ، و معاملة الأفارقة السود تحت نظام الأبارتايد في جنوب أفريقيا وروديسيا البيضاء والولايات المتحدة حتى ستينيات القرن الماضي قد تم انطلاقا من مشاعر عنصرية. اسرائيل هي الدولة الوحيدة التي ماتزال تمارس سياسة التمييز السيئة الصيت ، ولست أنا الوحيد الذي يقول ذلك.
لقد أشرت في الجزء السابق من مقالي الى ما كتبته صحف مثل الغارديان والاندبيندينت البريطانيتان حول هذا التمييز، وحول تنامي نشاط النازية الجديدة في اسرائيل. فقد نشرت الصحيفة مقالا انتقدت فيه الحملة الاعلامية الاسرائيلية ضد استقبال اليهود المهاجرين اليها ، فقد كتب كريس ماكرال من الغارديان حول الموضوع جاء فيه: " منذ سنين توقفت اسرائيل عن استقبال المهاجرين ، وباشرت باستخدام الاساليب نفسها التي استخدمها الألمان النازيون ضد اليهود في أوربا. فقد قامت السلطات الأمنية والجيش الاسرائيلي بالقاء القبض على القادمين الى اسرائيل من الملونين واحتجازهم في مراكز اعتقال في الصحراء. بنفس الوقت نبه نتنياهو رئيس الوزراء الاسرائيلي الصحفيين الى ضرورة تحذير المهاجرين من القدوم الى اسرائيل عن طريق الصحراء لاحتمال تعرضهم للاغتصاب والقتل من قبل بدو الصحراء."
ويذكر الصحفي أيضا : " لكن ليس كل المهاجرين جاءوا عبر الصحراء ، فقد جاء بعضهم عبر الحدود والمنافذ الرسمية ، وقد بلغ عدد المحتجزين في مراكز الاعتقال الجماعية60000معتقل. وقد اعترف أحد الموظفين الرسميين لكاتب المقال ، بأن الاعلام المعادي للمهاجرين جاء من المركز الوطني للاعلام الحكومي الذي من مهماته تحسين صورة اسرائيل في العالم". هذا النص مقتبس من الصحيفة المذكورة.
وكتبت صحيفة الاندبيندينت " : " ان انريفكا زاكرونا مواطنة اسرائيلية عمرها 75 عاما من الناجين من الهولوكوست قد خرجت من بيتها في حيفا في احد ايام أيلول صباحا تتمشى على شاطئ البحر. وبينما كانت تحمل خطواتها بعناء نتيجة ما مرت به وما بلغته من العمر فاذا بشابين قام أحدهما بركلها بينما لعنها الاخر وهو يردد Hail Hitler وعندما تمكنت من الابتعاد عنهما قالت مع نفسها ، لم يرد ببالي أن يحدث هذا لي هنا وأسمع " هيل هتلر" . هذا النص مقتبس نصا من الصحيفة المذكورة.
وتذكر الصحيفة : " لقد حدث هذا الاعتداء بعد اسبوع على اعتقال ثمانية من النازيين الجدد في تل ابيب. لقد هز الحادث والخبر اسرائيل الدولة التي تصور أهلها أنها في مأمن من فايروس النازية. لكن الوباء الجديد ينتشر في وقت تنغلق اسرائيل أكثر فأكثر حول يهودية عنصرية وشوفينية معادية لديانات وثقافات وبيئات عريقة عميقة في تاريخ المنطقة. لقد فشلت اسرائيل في الظهور أمام العالم كمجتمع قادر وراغب في القبول بالآخر والتعايش معه ، وهذا هو الطريق نفسه الذي قاد النازية الهتلرية والفاشية الى حتفها." هذا النص مقتبسا نصا أيضا من الصحيفة المذكورة.
هذه الوقائق لم ترد في يوميات مجنون ، ولم يكتبها عربي قومي متعصب للاساءة للدولة الاسرائيلية بل كتبها صحفيون يدينون بالولاء لاسرائيل ، وهم انما يكتبون ذلك للحفاظ على سمعة وسلامة أول ديمقراطية على النمط الغربي في الشرق الأسط بحسب اعتقادهم. ولا يتوقف نقد سياسات اسرائيل العنصرية على الصحافة الأجنبية ، فالصحافة الاسرائيلية ذاتها كتبت عن هذا التمييز ضد مواطني اسرائيل من العرب واليهود).
حيث نشرت صحيفة يدعوت أحرنوت الاسرايلية في 18 أكتوبر الماضي ، مقالا بعنوان " الوجه القبيح لاسرائيل " بقلم الكاتب المرموق نمرود الون ، جاء في مقدمته شيئا أكثر قسوة مما جاء في مقال " يوميات مجنون " الذي لم يعجب السيد يعقوب :
" هناك قول شائع في الثقافة الاخلاقية اليهودية والعالمية تقول ، بان الذين يسيئون معاملة الاخرين يلجأون إلى كافة الاساليب الشريرة ومن بينها بث الاشاعات المغرضة والكذب والغش والسرقة والإذلال والتجاوز وينتهون ليس فقط إلى ايذاء ضحاياهم فقط بل انفسهم ايضا. فهم يتحولون إلى اشخاص فاسدين في اعماقهم وتبدأ قيمهم الاخلاقية بالتدهور والانحطاط وسمعتهم السيئة ستنتشر على نطاق واسع ". ويقول الكاتب ايضا :
" هذه القضايا اطرحها هنا وفي هذه اللحظة لاسيما مع الاخذ بنظر الاعتبار ظاهرة الثمن الباهض الذي يكشف عنها الفاسدون اخلاقيا من اليهود ، وايضا لتوجيه الانتقادات إلى لامبالاة الاغلبية بصورة عامة ، وقادتنا بصورة خاصة ، والذين يكيفون انفسهم مع الصمت المطبق تجاه المظالم الناجمة عن قبحنا الأخلاقي ، والثمن الباهض الذي ندفعه جميعا بسبب هذا الصمت. الكل يشاهد اعمال عنف ترتكب من قبل المستوطنين اليهود ضد الفلسطينيين ، كاقتلاع اشجار الزيتون ، نهب الاملاك والمساجد وتدنيس المقابر. هذه الاعمال المشينة ترتكب ضد مواطنين ابرياء عاجزين عن الدفاع عن انفسهم، وهذا هو منطق الثمن الباهض ، والدولة لا تحقق في غالبية هذه الاعمال ، ونادرا ما يحال مرتكبوها إلى القضاء العادل.
في الاونة الاخيرة أحرق مسجد في طوب زنجاريا ، و في يافا تم نهب عشرات من شواهد القبور من المقابر الإسلامية والمسيحية. اما المحتجون من أنصار اليسار ومنظمات الدفاع عن حقوق الإنسان فقد هوجموا بعنف بالغ ، والأدهى من ذلك ان اجهزة الشرطة تشارك او تغض النظر عن معظم هذه الجرائم ، ومن جانب اخر فأن المحتجين الغاضبين تلقوا ضربات اضافية من الشرطة التي هاجمت تلك المسيرات الاحتجاجية وكأنهم ليسوا مواطنين في دولة اسرائيل.." و كتب أيضا:
" الحديث عن الوجه القبيح لليهود لن يعود ممكنا وذا مغزى سوى لدى الحديث عن الوجه الجميل لليهود. في الايام الاخيرة اجريت حوارا مع ناشط في مجال حقوق الانسان من جنوب افريقيا الذي كان يشاركني في تقديره العالي لليهود الذين كانوا يشكلون الغالبية في النضال من اجل المساواة بين البيض والسود ومن اجل الديمقراطية. وكذلك الامر في الولايات المتحدة حيث كان لليهود دورا مهما يتجاوز حجمهم الصغير نسبيا في صراع الامريكان من اجل العدالة الاجتماعية والمساواة بين البيض والامريكان من اصول افريقية. نحن اليهود لدينا تقاليد اخلاقية نفتخر بها والتي تؤكد باستمرار على ضرورة معاملة غير اليهود العائشين معنا بمساواة، وأننا نفعل كل ما في وسعنا لضمان المحافظة على شرف وكرامة اي شخص ربما يعد ضعيفا من قبل الاخرين. وبالتأكيد فيما يتعلق بالاعضاء الضعفاء من مجتمعنا مثل الغرباء والايتام والارامل ، وهذا امر اخلاقي وملائم مبدئيا كما يكون وفق الالتزام بمبادئ العيش المشترك والفوائد التي يجنيها المجتمع من مثل هذه الالتزامات." انتهى الاقتباس من الصحيفة الاسرائيلية.
إن اشارتي لهذه المظالم لا تعني أبدا تحميل الشعب اليهودي المسئولية عنها أو الاسائة اليه باي حال من الأحوال ، ففي كل مجتمع تجد الخير والشرير ، ووقوفي ومساندتي لحق الشعب الفلسطيني في نضاله لانتزاع حقوقه المهضومة من قبل السلطة الاسرائيلية الغاشمة هو واجب تحتمه عليَ مبادئ الحرية والديمقراطية وحقوق الانسان التي أؤمن بها. وكما وقفت مع حق الشعب اليهودي في العيش بسلام ومساواة بين أبناء شعبنا في العراق أقف الآن بما استطيع من قوة وتصميم مع كل الشعوب التي تناضل ضد الديكتاتوريات الحاكمة الفاسدة والرجعية العميلة للامبريالية في كل مكان.
أود أن أحي في خاتمة هذا المقال السيد يعقوب على مشاركته وحضوره الدائم في متابعاته لما يكتب خارج اسرائيل في صحيفة الحوار المتمدن وأي صحف عراقية أخرى ، متمنيا له الصحة والعمر المديد ، فهو ذاكرة لعهد مضى انفصل عنا وانفصلنا عنه دون ذنب اي منا. تحياتي ايضا لمحبيه ومريديه من القراء والكتاب الافاضل ، وأن يتقبل اعتذاري القراء الأعزاء عن اي زلة قلم ، فنحن جميعا كتابا وقراء يجمعنا عشق الثقافة والتواصل وحب السلام والحرية والديمقراطية لكافة شعوب العالم.
علي الأسدي
المصادر:
لزيادة الاطلاع راجع :

1-llan Pape The Forgoton Palesinian : A History of the Palestinians in Israel , Yale University 2011
- , The Gurdian, 6/2/2006 Chris Mc Ggral 2-
- The Independent , 13/7/2012 Erick Silver,Israels 3-
4-نمرود ألون " الوجه القبيح لاسرائيل " ، ترجمة صحيفة الاتحاد الصحيفة المركزي للاتحاد الوطني الكردستاني / العراق



#علي_الأسدي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- يوميات عامل لغسل الصحون ... في كوبنهاغن...(الأخير) ؛؛؛..
- عندما يتحدث غير الصهاينة ... عن اسرائيل.؛؛؛.
- يوميات عامل لغسل الصحون في كوبنهاغن... (1)..
- الحرب العالمية الثانية ... درس لا ينبغي أن ينسى....(الأخير) ...
- الحرب العالمية الثانية ... درس لا ينبغي أن ينسى ...(3)...؛؛
- الحرب العالمية الثانية ... درس لا ينبغي أن ينسى ...(2)...؛؛
- الحرب العالمية الثانية ... درس لا ينبغي أن ينسى....(1) ..؛؛؛
- السباق الرئاسي في الولايات المتحدة ... بين السيئ والأسوء ..( ...
- السباق الرئاسي في الولايات المتحدة ... بين السيئ والأسوء ... ...
- كيف تكون كاتبا مذموما .. في هذا الزمان النحس...؛؛
- في يوم الأب ...؛؛
- الشيوعيون اليونانيون... وآفاق التغيير بعد انتخابات الأحد الق ...
- الاغتصاب ... والزواج بالاكراه ..
- رسالة إلى أبيها..
- عندما أحببتِ غيري ..؛
- انهيار اليورو.... أم إفلاس اليونان ...أم كليهما...؟....(الأخ ...
- انهيار اليورو.... أم إفلاس اليونان ...أم كليهما...؟....(4).. ...
- انهيار اليورو.... أم إفلاس اليونان ...أم كليهما...؟....( 3). ...
- انهيار اليورو.... أم إفلاس اليونان ...أم كليهما...؟....(2).. ...
- انهيار اليورو.... أم إفلاس اليونان ...أم كليهما...؟....(1)


المزيد.....




- ?? مباشر: عملية رفح العسكرية تلوح في الأفق والجيش ينتظر الضو ...
- أمريكا: إضفاء الشرعية على المستوطنات الإسرائيلية في الضفة ال ...
- الأردن ينتخب برلمانه الـ20 في سبتمبر.. وبرلماني سابق: الانتخ ...
- مسؤولة أميركية تكشف عن 3 أهداف أساسية في غزة
- تيك توك يتعهد بالطعن على الحظر الأمريكي ويصفه بـ -غير الدستو ...
- ما هو -الدوكسنغ- ؟ وكيف تحمي نفسك من مخاطره؟
- بالفيديو.. الشرطة الإسرائيلية تنقذ بن غفير من اعتداء جماهيري ...
- قلق دولي من خطر نووي.. روسيا تستخدم -الفيتو- ضد قرار أممي
- 8 طرق مميزة لشحن الهاتف الذكي بسرعة فائقة
- لا ترمها في القمامة.. فوائد -خفية- لقشر البيض


المزيد.....

- العلاقة البنيوية بين الرأسمالية والهجرة الدولية / هاشم نعمة
- من -المؤامرة اليهودية- إلى -المؤامرة الصهيونية / مرزوق الحلالي
- الحملة العنصرية ضد الأفارقة جنوب الصحراويين في تونس:خلفياتها ... / علي الجلولي
- السكان والسياسات الطبقية نظرية الهيمنة لغرامشي.. اقتراب من ق ... / رشيد غويلب
- المخاطر الجدية لقطعان اليمين المتطرف والنازية الجديدة في أور ... / كاظم حبيب
- الهجرة والثقافة والهوية: حالة مصر / أيمن زهري
- المرأة المسلمة في بلاد اللجوء؛ بين ثقافتي الشرق والغرب؟ / هوازن خداج
- حتما ستشرق الشمس / عيد الماجد
- تقدير أعداد المصريين في الخارج في تعداد 2017 / الجمعية المصرية لدراسات الهجرة
- كارل ماركس: حول الهجرة / ديفد إل. ويلسون


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الهجرة , العنصرية , حقوق اللاجئين ,و الجاليات المهاجرة - علي الأسدي - عندما يتحدث غير الصهاينة ... عن اسرائيل.....(الأخير)