أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - القضية الفلسطينية - علي الأسدي - الحقائق الثابتة ... التي لا يريدون لنا التحدث عنها ...(3)..















المزيد.....

الحقائق الثابتة ... التي لا يريدون لنا التحدث عنها ...(3)..


علي الأسدي

الحوار المتمدن-العدد: 3917 - 2012 / 11 / 20 - 17:15
المحور: القضية الفلسطينية
    



في أكثر المقالات التي أكتبها أشير دائما في متنها الى المراجع المعتمدة من قبلي ، وفي نهاية المقال أدرج قائمة بتلك المراجع أذكر فيها عنوان الموضوع وكاتبه سواء في كتاب أو تقرير أو صحيفة معروفة مذيلا بتاريخ النشر.
لقد استعنت في مناقشاتي حول موضوع الهولوكوست بواحد من أبرز مؤرخي اسرائيل استاذ التاريخ في جامعة تل أبيب حينها ايهودا باير عن حقيقة الأرقام المتداولة عن ضحاياه. المؤرخ مشهور عالميا ، لكن ابراهامي يرفضه لأن الاعلام الاسرائيلي رفض رأيه. وأدناه ما قاله البروفيسور ايهودا باير نقلا عن الصحيفة الأمريكية التي نشرت آرائه ، لكن أرجوكم انتبهوا كيف يحتال ابراهامي على الوقائع حتى لو كان قائلها أستاذا بمستوى العلماء من أبناء جنسه. جاء في الصحيفة نصا:
"يرى المؤرخ الاسرائيلي البروفيسور Yehuda Baur بحسب ما نقلته صحيفة ذي نيويورك تايمز الأمريكية في عددها 12-11-1989 أن رقم ضحايا الهولوكوست مبالغ فيه كثيرا ، وانه يقل كثيرا عن نصف الرقم المتداول في المؤسسات والصحافة الاسرائيلية واليهودية وهو 6 ملايين ضحية ، حيث قدره بمليونين ونصف المليون. ويذكر أيضا ، ليس كل الضحايا من اليهود بل ان مليونا ونصف منهم كانوا من البولونديين االسياسيين اللذين قاوموا الاحتلال النازي وإن على المؤرخ قول الحقيقة ، والحقيقة بهذا الرقم هي فظيعة بما فيه الكفاية. وفي مقال للبروفيسور ايهودا باير في الصحيفة الاسرائيلية جيروسليم بوست في سبتمبر من نفس العام ( والقول مازال لصحيفة ذي نيو يورك تايمز) قال : " ان الأرقام المتداولة زائفة." وعندما كان في الولايات المتحدة لالقاء محاضرات عن الهولوكوست ردد فيها أراءه عن زيف تلك الأرقام ، استلم على اثرها رسائل ومكالمات هاتفية من اسرائيل يتساءلون فيها عن سبب اشارته الى أن اقل من مليون من اليهود ماتوا في أوشفيتز؟ وقد أجاب قائلا: " على المؤرخ أن يتحاشى محاولة تأليف الأساطير، فلذلك تأثيرات خطيرة على المدى الطويل ، وان البولنديين قد فقدوا هناك مثلهم مثل اليهود وليس من العدالة تجاهل تضحياتهم ، وأن كثيرا من المجتمعات قد حافظت على حياة اليهود الذين عاشوا بينهم ". ورد هذا القول في الجزء الثاني من مقالي المنشور في الحوار المتمدن - عدد 3880 بتاريخ 14-10-2012.
فماذا كان رد ابراهامي على ما قاله البروفيسور ايهود باير بخصوص الاساطير الاسرائيلية. وهذا قوله :
أريد أن أشير أيضاً إلى الطريقة الخاطئة التي يحاول فيها علي الأسدي ضمّ يهودا باور، واحد من أكبر مؤرخي الهولوكوست ومناضل ضد الفاشية (ومن أجل السلام الإسرائيلي-العربي) إلى جوقة منكري الهولوكوست.
يكتب الأسدي: " بحسب صحيفة ذي نيويورك تايمز الأمريكية في عددها 12-11-1989 يعترف (!!) المؤرخ الاسرائيلي البروفيسور Yehuda Baur أن رقم الضحايا مبالغ فيه كثيرا ، وانه يقل كثيرا عن نصف الرقم المتداول في المؤسسات والصحافة الاسرائيلية واليهودية حيث قدره بمليونين ونصف المليون. ويضيف ، ليس كل الضحايا من اليهود بل ان مليونا ونصف منهم كانوا من البولونديين االسياسيين اللذين قاوموا الاحتلال النازي. وإن على المؤرخ قول الحقيقة".

أولاً ليس كلّ ما يجوز لمؤرّخ ذي شهرةٍ عالمية، وإبن لشعبٍ فقد ثلث أبنائه في الهلوكوست، أن يقوله عن الهولوكوست، يجوز ل-"مؤرخ" من الدرجة العاشرة ولكاتبٍ من الدرجة الثالثة.

ثانياً ليس بحوزتي المقال في صحيفة نيويورك تايمس الذي يشير إليه علي الأسدي. ولكن ليس لديّ شك أن يهودا باور لم يتكلم عن الهولوكوست بل عن أوشويتز.
من أين لي ذلك؟ في كتابه "تاريخ الهولوكوست" (A HISTORY OF THE HOLOCAUST) الذي صدر عام 2001 يقول يهودا باور في صفحة 352 ما يلي: "5.8 مليون من الشعب اليهودي ماتوا في الهلوكوست".

ابراهامي يقول ذلك لأنه لا يستطيع الخروج من جبة المؤسسة الدعائية الصهيونة ويحاول تحويل الحوار الى مزايدة في الأرقام يصر هو على رقم 5,8 مليون وعلي الأسدي يلح على تخفيض الرقم الى 2,5 ، ليس الأمر كذلك ولا من المنطق ان يناقش موضوعا مثل هذا على شاكلة صراع الديكة. ان الاتفاق على رقم للضحايا كما حاول أن يوجه الحوار مرفوض من قبلي تماما ، ان أي رقم للضحايا هو جريمة ابادة مهما صغر ، وانا لا أقلل من شأن أي جريمة ارتكبت بحق انسان مهما كانت أصوله ، وقد اخطأ ابراهامي ان تصور ذلك من طرحي لرأي البروفيسور باير. المشكلة وما فيها أنه يرفض قول البروفيسور باير المتخصص الضليع في التاريخ ، وهذا لا يصح لأن باير رجل علم. لكنه لا يعلم ربما أن رفض المصدر العلمي في البحوث الأكاديمية غير جائز الا اذا اجتمعت اراء الاكاديميين على ضعفه وعدم رصانته ، وهو ليس واحدا منهم ومع ذلك يرفض أي مصدر علمي لا يعجبه. لقد كان مقاله قد اعطى صورة مغلوطة عما جاء في مقالي ، فلمن لم يقرأه يصدق كل الاكاذيب التي جاءت في مقاله ، لأنه صورني بكوني من رافضي واقعة اوشفيتز أو الهولوكوست. لقد اقترحت على كل شخص يخرج برأي قلته في مقالي يتطابق مع ماجاء به ابراهامي ، لكن لم يظهر أي شخص ، فماذا يعني هذا؟ انه يعني أن الذي قلته في المقال صحيح ويتنافى مع آراء ابراهامي التي عرضها بطريقة الدعاية والاعلان ، وهذا تصرف يتنافى مع الامانة والنزاهة ، وهو دليل ضعف الكاتب لا رصانته. وهذا كان السبب في ردود الفعل المتشنجة تجاه مقالي. وأدناه أحدها :

كان تعليق السيد سيلوس العراقي أحدها والأكثر اثارة للانتباه وددت اطلاع القراء الأعزاء عليه لأهميته. جاء في التعليق :-

العدد: 426371 - المشكلة ليست في الاسدي لوحده
2012 / 10 / 26 - 21:00
التحكم: الكاتب-ة سيلوس العراقي

المعلم يعقوب
ان المشكلة ليست الانكار لحقيقة تاريخية (لأنه لا الاسدي ولا غيره ممن هم أكثر شراسة منه بامكانهم انكارها) بل هي التشكيك العلني منشورا في موقع محترم مثل الحوار المتمدن، حيث يعلن الاسدي تبرئة هتلر، بشكل من الاشكال، بتكذيبه وتشكيكه غير الموضوعي لعمل اجرامي تندى له جبين من له جبين بشر، وتقطر له قلوب من له قلب فيه دم بشر، اعتقد ان الخطر اكبر حينما ينكر الهولوكوست والابادة الجماعية لليهود من يدعي اليسار في الوقت الذي يفقد فيه الضمير الانساني فهل يبقي أي فرق بينه وبين النازية وهتلر وبينه وبين احمدي نجاد وكل المجرمين السفاحين، وأكثر من هذا فان السيدة نوال السعداوي تشترك في أحد مقالاتها الاخيرة بالتشكيك واضعة ذلك على لسان مرشدة بولونية رافقتها في زيارة المتحف وغلاف الغاز والقتل الجماعي، كنت أتمنى على ادارة الموقع أن تكون أكثر حرصاُ في التدقيق في مثل هذه المقالات ومضمونها الذي يمكن أن يتحول الى مساءلة قانونية خاصة وأن كتاب المقالات يعيشون في الغرب فهم تحت طائلة المسؤولية القانونية الغربية، لكن الأمريبقى لادراة الموقع ، وارجو أن يرى تعليقي النور ولا يمنع نش" ( انتهى تعليق السيد سيلوس)

وجهة نظري في التعليق انه شخصي أكثر منه موضوعي اما تقييم التعليق أو تقييم كاتبه فمتروك للقراء أولا وأخيرا. والدكتور صادق الكحلاوي له تقييمه الخاص لصاحب التعليق أعلاه كان قد أبداه على مقال لكاتب آخر ، ورأي الكحلاوي في أي شخص بما فيهم أنا نادرا ما يخطأ. وأدناه رأيه كاملا:
إرسال شكوى على هذا التعليق 14
التسلسل: 2 العدد: 429972 - ياسيلوس الاسرائيلي احترم نفسك ولاتعتدي على انتخابا
2012 / 11 / 7 - 16:48
التحكم: الحوار المتمدن الدكتور صادق الكحلاوي

سيلوس الاسرائيلي قد يكون هو او ابوه ولد في العراق -الموصل
ولكنني لم الاحظ انه كتب كلمة طيبه عن العراق او عن الشعب الطيب الذكي والعريق شعب ايران الجار والشقيق نحن العراقيون نعرف مصالحنا الوطنية والاجتماعية ولانسمح لعنصر مقيت ان يشتم سلطاتنا المنتخبه دمقراطيا سواء كانت تعجب بعضنا او لاتعجب هذه المرة الاولى التي يتم فيها في العراق انتخابات حره وتوجه لدى شعبنا المعدوم التجربه الدمقراطية وفي ظروف معقدة جدا بعد اربعين سنه من فاشية البعث الساقط كانت انتخاباتنا تنشئ سلطات ذات طابع ديني مذهبي
ولكن الوقح غير المؤدب سيلوس ينتهز كل مناسبة لاتهام اشرف وطني عراقي -عبد الكريمقاسم الثاني واعني الاستاذ المثقف نوري كامل المالكي باوقح الشتائم
نحن لانريد من العنصريين الاسرائليين ان يعلمونا الوطنية ونحن نعلم ان وجع سيلوس وحقده على ايرام متاءت ليس من ولاية الفقيه السفيه ولكن لانضمام ايران الى جبهة البلدان العربية المؤيدة للحق الفلسطيني الكمستباح بعدوانية حكومات اسرائيل المجرمه
عليك ياسيلوس ان تبتعد عن الفتن التي يدسها الموساد -انت لاتهمك الا مصلحة اسرائيل العدوانية والانانية نحن شعب العراق نعرف مصلح
ليس عندنا اي حوار مع مشعلي الفتن عملاء الوساد
انتم من اليعود العنصريين الذين لاتريدون لاللعراق وقبل كل شئ للفلسطينيين اي خير
انه وضيع وساقط ولا حوار معه الذي يشتم قادة العراق المنتخبين ديمقراطيا وعلى راءسهم ابن العراق البار الرجل المثقف عبد الكريم قاسم الثاني
الاستاذ نوري كامل المالكي الذي شرفه اهل عاصمتنا العزيزه بغداد باعطائه اكثر من ثلاث ارباع المليون صوتا
اننا قد نختلف مع الزعيم الشعبي العراقي نوري المالكي ايديولوجيا
ولكنه يبقى الرجل الابرز في طهارة اليد والضمير والمخلص والخادم للشعب العراقي ولكن عملاء السي اي والموساد من امثالك لايمنحونه فرصة الخدمة الكامله للشعب العراقي-اذهب الى اصدقائك من حثالات البعث الفاشي فهم يهينون شعبنا الكادح بتسميات عملاء ايران والفرس المجوس ، تفو على كل عديم ضمير من امثال عملاء الموساد ونحن نعرفهم جيدا وقد كان ضباطكم المجرمين اول من درب اعداء العراق من الخونه كعائلة برازي وكنتم اول واحد بصحبة الخائن الفاطس سامي عبد الرحمن الذي ضرب منشئاتنا النفطية بكركوك عام 62 والان تقومون بتدريب اعداء الشعب السوري عند المسعور لقتل السوريين وحرق البلد الباقي الوحيد. ( انتهى تقييم الدكتور الكحلاوي)


اكرر الشكر لهيئة تحرير الحوار المتمدن لاتاحتها الفرصة لكل المتحاورين لابدائهم آرائهم رغم قسوتها مع أني كنت أتمنى أن تكون أكثر موضوعية وتبتعد ما أمكن عن الشخصنة غير المحببة للجميع وبخاصة لصحيفة الحوار المتمدن التي تزدهر. أتمنى لها التقدم دائما ، والشكر الخاص للجنود المجهولين الذين يسهرون على أداءها المتميز ، وأن تبقى منبرا تقدميا.
علي الأسدي - يتبع



#علي_الأسدي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الحقائق التي ... لا يريدون لنا التحدث عنها.... (2)..
- عندما تشن اسرائيل الحرب ... على السجن..؛؛؛
- الحقائق التاريخية ... التي لا يريدون لنا التحدث عنها .. (1). ...
- عن أي عالم آخر .... نبحث ...؟
- احتواء الصين ... في الاستراتيجية الأمريكية ... (الأخير)..؛؛
- احتواء الصين .... في الاستراتيجية الأمريكية....(2) .؛؛
- احتواء الصين .... في الاستراتيجية الأمريكية....؛؛
- آراء حول مقال - الهولوكوست .. والحقائق الغامضة -
- ماذا بعد الهولوكوست .. ردا على ابراهامي ...؟
- الهولوكوست .... والحقائق الغامضة ....(الأخير)..
- الهولوكوست .... والحقائق الغامضة.... (4)..
- الهولوكوست .... والحقائق الغامضة....(3)..
- الهولوكوست .... والحقائق الغامضة.....(2)..
- الهولوكوست .. والحقائق الغامضة.. ..(1)
- الاقتصاد الحر .... الذي لم يعد حرا ... (1)..
- التقشف الاقتصادي .... وأمريكا الأخرى ...(.الأخير)
- التقشف الاقتصادي....وأمريكا الأخرى.....(1)
- الشعب الفلسطيني .... وعنصرية اسرائيل ...(الأخير)
- الشعب الفلسطيني ..... وعنصرية اسرائيل ...(2)
- الشعب الفلسطيني.. والعنصرية في اسرائيل ...(1)


المزيد.....




- السعودية تعلن ضبط أكثر من 25 شركة وهمية تسوق للحج التجاري با ...
- اسبانيا تعلن إرسال صواريخ باتريوت إلى كييف ومركبات مدرعة ودب ...
- السعودية.. إغلاق مطعم شهير في الرياض بعد تسمم 15 شخصا (فيديو ...
- حادث جديد يضرب طائرة من طراز -بوينغ- أثناء تحليقها في السماء ...
- كندا تخصص أكثر من مليوني دولار لصناعة المسيرات الأوكرانية
- مجلس جامعة كولومبيا الأمريكية يدعو للتحقيق مع الإدارة بعد اس ...
- عاجل | خليل الحية: تسلمنا في حركة حماس رد الاحتلال على موقف ...
- الحوثيون يعلنون استهداف سفينة نفط بريطانية وإسقاط مسيّرة أمي ...
- بعد الإعلان التركي عن تأجيلها.. البيت الأبيض يعلق على -زيارة ...
- ما الذي يحمله الوفد المصري إلى إسرائيل؟


المزيد.....

- المؤتمر العام الثامن للجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين يصادق ... / الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين
- حماس: تاريخها، تطورها، وجهة نظر نقدية / جوزيف ظاهر
- الفلسطينيون إزاء ظاهرة -معاداة السامية- / ماهر الشريف
- اسرائيل لن تفلت من العقاب طويلا / طلال الربيعي
- المذابح الصهيونية ضد الفلسطينيين / عادل العمري
- ‏«طوفان الأقصى»، وما بعده..‏ / فهد سليمان
- رغم الخيانة والخدلان والنكران بدأت شجرة الصمود الفلسطيني تث ... / مرزوق الحلالي
- غزَّة في فانتازيا نظرية ما بعد الحقيقة / أحمد جردات
- حديث عن التنمية والإستراتيجية الاقتصادية في الضفة الغربية وق ... / غازي الصوراني
- التطهير الإثني وتشكيل الجغرافيا الاستعمارية الاستيطانية / محمود الصباغ


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - القضية الفلسطينية - علي الأسدي - الحقائق الثابتة ... التي لا يريدون لنا التحدث عنها ...(3)..