أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - القضية الفلسطينية - علي الأسدي - ملاحظات حول رسالة أينشتاين ..ردا على ابراهامي...















المزيد.....

ملاحظات حول رسالة أينشتاين ..ردا على ابراهامي...


علي الأسدي

الحوار المتمدن-العدد: 3946 - 2012 / 12 / 19 - 09:52
المحور: القضية الفلسطينية
    


ردا على " رسالة مفتوحة الى علي الأسدي "



في مقالي السابق حول القرار الدولي رقم 181 الذي نشر قبل أيام كتب ابراهامي رسالة مفتوحة لي ، ولا أدري لماذا أرسلها مفتوحة لا مغلقة ، حيث كان بامكانه ارسالها لي عبر خدمة " راسلوا الكاتب مباشرة " ، لكن لأمر في نفس يعقوب الأب كتب يعقوب الابن رسالة مفتوحة لي. ولو كانت رسالة مؤدبة من شخص مؤدب لشكرته واجبت على استفساراته جميعا ، ولأنه اختار العكس وهو ما أترفع انا عن استخدامه ، كتبت ردي بالشكل وبالقيم التي أؤمن بها دون الهبوط الى المستوى الذي كتب السيد ابراهامي رسالته به. ابراهامي للأسف اعتاد ان يستخدم هذه اللغة مع محاوريه ، وبخاصة عندما تدينه الحقائق الدامغة وتتكشف حقيقته.



كنت قد سألت سؤالا بسيطا لا يحتاج الى رسالة مفتوحة ولا لرسالة مغلقة ، فالسؤال أصلا لم يكن موجها اليه ، لكنه اختار التطفل والتدخل كعادته دفاعا عن حكومة اسرئيل والصهيونية العالمية ، وبدلا من الاجابة على السؤال حسب الأصول هرب الى جهة مجهولة. وكعادته عندما يرد على بعض مقالاتي ، ينتهج نفس سبل الدعاية والاعلام للترويج للبضائع التي انتهىت صلاحيتها. لقد نقل عبارة اختارها ووضعها في قمة مقاله ، والتي من المفترض أن يتحدث عنها ، لكنه تركها واختار ما يتناسب مع قدراته المعلوماتية.



حاول التهرب من الاجابة على السؤال الذي طرحته الى موضوع آخرهو رأي الخاص بالقرار الدولي رقم 181 ، الذي على ما يبدو لم يعجبه ، ولحرصه على مصلحة العرب هاجمني واتهمني بشتى التهم لأني دافعت عن الغلطة التاريخية للعرب كما يقول. ألا كان الأولى أن يجيب أولا عن السؤال الوارد في مقالي ولا يدخلني معه في ايراد ومصرف كما يقول المثل العراقي. سؤالي كان بسيطا جدا الذي جاء فيه :

أهو الجشع اليهودي الذي يدفعهم لسرقة الأراضي الفلسطينية ، ولأكون أكثر وضوحا ، لماذا تستولي اسرائيل دون توقف منذ عام 1948 ولحد اليوم على اراضي الفلسطينيين في الضفة الغربية والقدس الشرقية برغم معارضة المجتمع الدولي..؟

كالعادة ، لم يجبني السيد يعقوب.

وأضفت للتوضيح تسهيلا له ، فمهنتي كمدرس كنت أبذل كل ما باستطاعتي لاساعد التلاميذ الذين لهم صعوبة في الفهم لتقريب السؤال من ادراكهم ليتوصلوا للاجابة الصحيحة. فطرحت سؤالي بصيغة أبسط من الأولى وهي :

لماذا تقوم اسرائيل بذلك ألا تشعر بالاشباع ..؟

وايضا لم يجب ، مع أنه المعلم الوحيد في الحوار المتمدن باعتراف السيد سيلوس وشركاه. وسألت للمرة الأخيرة لعله يتذكر شيئا له علاقة بالجغرافية لا بالتاريخ الذي قد لا يتذكر منه كثيرا ما عدا تاريخ اسرائيل ، فسألت :

هل هناك دولة في العالم كله تفعل ذلك ..؟

لم يجب طبعا على السؤال ، لهذا أطلب منه اذا توصل الى الاجابة الصحيحة فليقولها للقراء الأعزاء ، والا فليحتفظ بالاجابه لتلاميذه فهي جديرة بالتعلم أما أنا فأعرف الجواب.



اما الدروس التي لم يتعلمها العرب من الدرس الاسرائيلي وأنا أحدهم وهو ما حاول توضيحه لي في رسالته لي ، لكنه قد أتعب نفسه بدون ضرورة ، فأنا لا اتعلم دروسا من الفاشست والنازيين. فاذا كان بين القراء من لا يعرف النازية والفاشية فأدعوه للاحاطة بها وهو حر ، فقد كلفت العالم عشرات الملايين من الضحايا في حربين عالميتين ، ولا يجب أن نسمح بصعودها مرة أخرى. هناك قرارا واضحا للأمم المتحدة اعتبر الصهيونية حركة فاشية وعنصرية ، وعلينا أن نعلم ذلك لاطفالنا واحفادنا. الأممية التي تعتمد على الاخاء بين الشعوب وعلى حب السلام العادل الشامل هي البديل الانساني لكل أنواع الفاشيات.



والآن أنقل للقراء الأعزاء الرسالة الأصل لاينشتاين ليتعرفوا عليها ، وفيما أذا كان علي الأسدي قد مسخ الرسالة أو أخطأ بترجمتها ، وفيما اذا اخطأ اينشتاين برأيه بحكومة اسرائيل التي كانت ستتشكل حينها ، أو بمقارنتي التي لم تخطأ مطلقا وأبدا بين حكومة اسرائيل اليوم وحكومة اسرائيل عام 1948. حاشى لعلي الأسدي أن يمسخ وثيقة أينشتاين أو اية وثيقة تاريخية ، بل ابراهامي الذي يفعل ذلك بمحاولته تعمية القراء حتى لا تتكشف أمام أنظارهم الحقائق الدامغة التي كشفها أهم مثقفي عصره أينشتاين ورفاقه عن دولة اسرائيل وأحزابها الفاشية.



ويجب على ابراهامي أن لا يستعجل في احكامه فالحكومة الاسرائيلية الأولى قادها بطله العظيم وقائد حرب الاستقلال التطهيرية العنصرية ضد الفلسطينيين ديفيد بن غوريون وأنا أعرف ذلك. أما مناحيم بيغن فكان يوشك أن يشكلها ، وما زيارته لأمريكا الا لجمع الأموال ، ولتقديم نفسه كرئيس اول لحكومة دولة اسرائيل. وهذا ما أثار قلق أينشتاين مما دفعه لكتابة رسالته ، والرسالة واضحة بهذا المعنى. وما كان على ابراهامي أن يستعجل اعلان انتصار لا وجود له ، فهذا لا يليق بمعلم ملم بصهيونية مسالمة وانسانية. فالسيد ابراهامي أساء ترجمة رسالة الفيلسوف أينشتاين لا علي الأسدي.

وليكن السيد ابراهامي على علم ان علي الأسدي لن يدخل بعد اليوم في حوار مع معلم يدعي بما لا يملك ، مع اعترافي بأن له تلامذة كثر احترم بعضهم ، فيهم شيوعيون وماركسيون قدامى وجدد ، وفيهم مثقفون معادون للشيوعية وتقدميون بتعبير الدكتور الكحلاوي الذي غاب عن الحوار فله التحية الطيبة والصحة.



أتمنى من صميم قلبي أن يسود الانسجام والتعاون بين أعضاء التجمع في خدمة أهدافهم المشتركة التي بصراحة لم اكتشف منها غير العمل ضد الشيوعية. وارجو الله أن لايقصف عمري قبل معرفة اهداف التجمع الانسانية اذا كانت قد سعت لذلك.



وقبل أن أترك القراء مع رسالة أنشتاين الأصلية ، لا تلك التي تروج لها وسائل الدعاية الاسرائيلية التي يتبجح بها ابراهامي لتحسين صورة دولته امام الرأي العام العالمي الذي يزداد معارضة من ليوم ليوم لنهجها الفاشي. فالرسالة التي أعرضها أدناه مستقاة نصا من أنزه المواقع الألكترونية.

لكن أولا أنقل العبارة أدناه لعلم هيئة الحوار المتمدن التي أرجو أن تكون قد سمحت به سهوا ، وهي التي وردت في رسالة ابراهامي المفتوحة لعلي الاسدي ، التي جاء فيها في رقم 5 من وصاياه التلمودية :

5 – ( جهل تام بالأحداث التاريخية في فلسطين واسرائيل في السنوات الحاسمة 49-47. حزب "الحيروت" لم يكن في الحكم عام 1948 يا أحمق ).يا له من اكتشاف ، فمن لم يعرف أن بن غوريون اول رئيس فاشي لأول دولة فاشية.



Letters to the New York Times


December 4, 194
New Palestine Party
Visit of Menachem Begin and Aims of Political Movement Discussed

TO THE EDITORS OF THE NEW YORK TIMES:

Among the most disturbing political phenomena of our times is the emergence in the newly created state of Israel of the "Freedom Party" (Tnuat Haherut), a political party closely akin in its organization, methods, political philosophy and social appeal to the Nazi and Fascist parties. It was formed out of the membership and following of the former Irgun Zvai Leumi, a terrorist, right-wing, chauvinist organization in Palestine. The current visit of Menachem Begin, leader of this party, to the United States is obviously calculated to give the impression of American support for his party in the coming Israeli elections, and to cement political ties with conservative Zionist elements in the United States. Several Americans of national repute have lent their names to welcome his visit. It is inconceivable that those who oppose fascism throughout the world, if correctly informed as to Mr. Begin"s political record and perspectives, could add their names and support to the movement he represents.

Before irreparable damage is done by way of financial contributions, public manifestations in Begin s behalf, and the creation in Palestine of the impression that a large segment of America supports Fascist elements in Israel, the American public must be informed as to the record and objectives of Mr. Begin and his movement.

The public avowals of Begin s party are no guide whatever to its actual character. Today they speak of freedom, democracy and anti-imperialism, whereas until recently they openly preached the doctrine of the Fascist state. It is in its actions that the terrorist party betrays its real character; from its past actions we can judge what it may be expected to do in the future



A shocking example was their behavior in the Arab village of Deir Yassin. This village, off the main roads and surrounded by Jewish lands, had taken no part in the war, and had even fought off Arab bands who wanted to use the village as their base. On April 9 (THE NEW YORK TIMES), terrorist bands attacked this peaceful village, which was not a military objective in the fighting, killed most of its inhabitants " 240 men, women, and children " and kept a few of them alive to parade as captives through the streets of Jerusalem. Most of the Jewish community was horrified at the deed, and the Jewish Agency sent a telegram of apology to King Abdullah of Trans-Jordan. But the terrorists, far from being ashamed of their act, were proud of this massacre, publicized it widely, and invited all the foreign correspondents present in the country to view the heaped corpses and the general havoc at Deir Yassin.

The Deir Yassin incident exemplifies the character and actions of the Freedom Party.

Within the Jewish community they have preached an admixture of ultranationalism, religious mysticism, and racial superiority. Like other Fascist parties they have been used to break strikes, and have themselves pressed for the destruction of free trade unions. In their stead they have proposed corporate unions on the Italian Fascist model.

During the last years of sporadic anti-British violence, the IZL and Stern groups inaugurated a reign of terror in the Palestine Jewish community. Teachers were beaten up for speaking against them, adults were shot for not letting their children join them. By gangster methods, beatings, window-smashing, and wide-spread robberies, the terrorists intimidated the population and exacted a heavy tribute.

The people of the Freedom Party have had no part in the constructive achievements in Palestine. They have reclaimed no land, built no settlements, and only detracted from the Jewish defense activity. Their much-publicized immigration endeavors were minute, and devoted mainly to bringing in Fascist compatriots.

Discrepancies Seen

The discrepancies between the bold claims now being made by Begin and his party, and their record of past performance in Palestine bear the imprint of no ordinary political party. This is the unmistakable stamp of a Fascist party for whom terrorism (against Jews, Arabs, and British alike), and misrepresentation are means, and a "Leader State" is the goal.

In the light of the foregoing considerations, it is imperative that the truth about Mr. Begin and his movement be made known in this country. It is all the more tragic that the top leadership of American Zionism has refused to campaign against Begin"s efforts, or even to expose to its own constituents the dangers to Israel from support to Begin.

The undersigned therefore take this means of publicly presenting a few salient facts concerning Begin and his party; and of urging all concerned not to support this latest manifestation of fascism.
(signed)

ISIDORE ABRAMOWITZ, HANNAH ARENDT, ABRAHAM BRICK, RABBI JESSURUN CARDOZO, ALBERT EINSTEIN, HERMAN EISEN, M.D., HAYIM FINEMAN, M. GALLEN, M.D., H.H. HARRIS, ZELIG S. HARRIS, SIDNEY HOOK, FRED KARUSH, BRURIA KAUFMAN, IRMA L. LINDHEIM, NACHMAN MAISEL, SYMOUR MELMAN, MYER D. MENDELSON, M.D., HARRY M. ORLINSKY, SAMUEL PITLICK, FRITZ ROHRLICH, LOUIS P. ROCKER, RUTH SAGER, ITZHAK SANKOWSKY, I.J. SCHOENBERG, SAMUEL SHUMAN, M. ZNGER, IRMA WOLPE, STEFAN WOLPE

New York, Dec. 2, 1948



#علي_الأسدي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- لماذا رفض الفلسطينيون ... القرار الدولي رقم 181 ....(الأخير) ...
- لماذا رفض الفلسطينيون .. القرار الدولي رقم 181.....( 1 )...؟ ...
- الذكرى ...... التي تحمل آمالا جديدة...
- لماذا اغتالت اسرائيل ... أحمد الجابري .. ؟؟
- حوار ودي ... مع شيوعي أنارخي...
- قرارالأمم المتحدة حول فلسطين مدعاة للابتهاج... أم البكاء.... ...
- حوار ودي ... مع شيوعي كوموني . ..
- الرأي اليهودي الآخر...في الحرب على غزة ..
- رسالة طفل من غزة .. الى الجنرال ايهود براك ..،،
- هل بدأ الزحف .. يا ولدي..؟
- الحقائق الثابتة ... التي لا يريدون لنا التحدث عنها ...(3)..
- الحقائق التي ... لا يريدون لنا التحدث عنها.... (2)..
- عندما تشن اسرائيل الحرب ... على السجن..؛؛؛
- الحقائق التاريخية ... التي لا يريدون لنا التحدث عنها .. (1). ...
- عن أي عالم آخر .... نبحث ...؟
- احتواء الصين ... في الاستراتيجية الأمريكية ... (الأخير)..؛؛
- احتواء الصين .... في الاستراتيجية الأمريكية....(2) .؛؛
- احتواء الصين .... في الاستراتيجية الأمريكية....؛؛
- آراء حول مقال - الهولوكوست .. والحقائق الغامضة -
- ماذا بعد الهولوكوست .. ردا على ابراهامي ...؟


المزيد.....




- بالتعاون مع العراق.. السعودية تعلن ضبط أكثر من 25 شركة وهمية ...
- مسؤول إسرائيلي حول مقترح مصر للهدنة في غزة: نتنياهو لا يريد ...
- بلينكن: الصين هي المورد رقم واحد لقطاع الصناعات العسكرية الر ...
- ألمانيا - تعديلات مهمة في برنامج المساعدات الطلابية -بافوغ- ...
- رصد حشود الدبابات والعربات المدرعة الإسرائيلية على الحدود مع ...
- -حزب الله-: استهدفنا موقع حبوشيت الإسرائيلي ومقر ‏قيادة بثكن ...
- -لا استطيع التنفس-.. لقطات تظهر لحظة وفاة رجل من أصول إفريقي ...
- سموتريتش يهاجم نتنياهو ويصف المقترح المصري لهدنة في غزة بـ-ا ...
- طعن فتاة إسرائيلية في تل أبيب وبن غفير يتعرض لحادثة بعد زيار ...
- أطباق فلسطينية غيرتها الحرب وأمهات يبدعن في توفير الطعام


المزيد.....

- المؤتمر العام الثامن للجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين يصادق ... / الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين
- حماس: تاريخها، تطورها، وجهة نظر نقدية / جوزيف ظاهر
- الفلسطينيون إزاء ظاهرة -معاداة السامية- / ماهر الشريف
- اسرائيل لن تفلت من العقاب طويلا / طلال الربيعي
- المذابح الصهيونية ضد الفلسطينيين / عادل العمري
- ‏«طوفان الأقصى»، وما بعده..‏ / فهد سليمان
- رغم الخيانة والخدلان والنكران بدأت شجرة الصمود الفلسطيني تث ... / مرزوق الحلالي
- غزَّة في فانتازيا نظرية ما بعد الحقيقة / أحمد جردات
- حديث عن التنمية والإستراتيجية الاقتصادية في الضفة الغربية وق ... / غازي الصوراني
- التطهير الإثني وتشكيل الجغرافيا الاستعمارية الاستيطانية / محمود الصباغ


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - القضية الفلسطينية - علي الأسدي - ملاحظات حول رسالة أينشتاين ..ردا على ابراهامي...