أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - المجتمع المدني - صادق الريكان - خلص عقمت بعد ما تجيب النساء !!!














المزيد.....

خلص عقمت بعد ما تجيب النساء !!!


صادق الريكان

الحوار المتمدن-العدد: 4092 - 2013 / 5 / 14 - 20:23
المحور: المجتمع المدني
    


أخي في الإنسانية رئيس مجلس الوزراء
السيد نوري كامل المالكي :
أنت ليس الرجل الوحيد في العراق والمنقذ والمخلص ووو... ، فبعد هذا الخراب كله ، أنت لست بنوحٍ حتى تأتي بسفينتك التي مُلئت من بطوننا الخاوية ، خيرات تكفيك للخلاص بها ، حجي نوري !!! كونك تعتلي قمة الهرم ((ومتونّس بهاي الشغلة)) فأنت تتحمل أكثر الارهاصات السياسية التي دفع ولا زال يدفع المواطن (( المكَرود )) ثمنها دماً !!! وفقراً !!! وجوعاً !!! وتشرداً !!! وسرقةً !!! و و و ... ، فقد بلغ السيل الزبى ، نحن غير مستعدين أن ننزف من الدماء أكثر لأجلك ، ومن اجل غيرك من المتسلطين على رقابنا ، كفاكَ ضحكاً على ذقوننا ، العراق لا يحتاج متسلطٍ آخر أو طاغٍ ثانِ ، أرجوك... ارجوك ... أتمنى أن ادخل مسرح يعرض فيها الأوبرا أو اذهب الى ملعب مكتضاً بالأمان ، فالحياة ما عادت تطاق بك ، وبغيرك من الساسة والمتلبسين بالدين السياسي ، يا سيدي المبجل !!! والقائد الأوحد !!! العظيم !!! الذي لاشريك لك في السلطة ، ولا منازع ينازعكَ عليها ، أمامك خياران : إما أن تترك السلطة لغيرك ، أو تجد حلاً جذرياً وسريع لهذا الشعب (( المكَرود )) مع علمي بصعوبة ما أطلبه لأنه ضرب الخيال .
من شحص يسكن في هذا المكان الذي لا يتمناه



#صادق_الريكان (هاشتاغ)      



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- منشد الاغاني الاسلامية
- وهم الجهاد والخراب
- القبنجي يتعرى امام الجميع
- يوميات مراهقة... (قصه قصيرة)
- المال، والبنون، والطبيب ؟
- نداء اخير
- سيدي المحافظ
- مولانا المحافظ
- ردهة الملاكمه
- مَمنوع
- إعتذار
- يوميات وجع موروث
- إنتضار
- وجع قديم
- (ضوءٌ مُعتم)
- رسالة من مغترب
- شر البلية، يخرب ضحك
- ثرثرة رجال ( الموهيكانز )
- (ياحريمه...... انباكت محفظتي(
- (فليِّح...) محبوب الجماهير


المزيد.....




- منظمة حقوقية: مقتل 657 شخصا في ايران جراء الضربات الاسرائيلي ...
- منظمة حقوقية تكشف أحدث حصيلة لضحايا إيران من ضربات إسرائيل
- تقرير: عودة اللاجئين السوريين تصطدم بتحديات -بنيوية عميقة-
- بن بيه يستعرض أهمية إعلان مراكش حول حقوق الأقليات الدينية
- السفيرة الأمريكية لدى الأمم المتحدة: لم يفت الأوان بعد أمام ...
- وزيرة دنماركية تهاجم -ميتا-: تطلق الدعاية بدل حماية الأطفال ...
- الأمن السوري يقبض على قيادي عسكري سابق متهم بجرائم حرب
- اعتقال -عميل للموساد- في إيران.. فضحه -واتساب-
- الأمين العام للأمم المتحدة: اتساع رقعة الصراع الإيراني الإسر ...
- رئيس البرلمان العربي: الصمت الدولي المخزي تجاه جرائم الاحتل ...


المزيد.....

- أسئلة خيارات متعددة في الاستراتيجية / محمد عبد الكريم يوسف
- أية رسالة للتنشيط السوسيوثقافي في تكوين شخصية المرء -الأطفال ... / موافق محمد
- بيداغوجيا البُرْهانِ فِي فَضاءِ الثَوْرَةِ الرَقْمِيَّةِ / علي أسعد وطفة
- مأزق الحريات الأكاديمية في الجامعات العربية: مقاربة نقدية / علي أسعد وطفة
- العدوانية الإنسانية في سيكولوجيا فرويد / علي أسعد وطفة
- الاتصالات الخاصة بالراديو البحري باللغتين العربية والانكليزي ... / محمد عبد الكريم يوسف
- التونسيات واستفتاء 25 جويلية :2022 إلى المقاطعة لا مصلحة للن ... / حمه الهمامي
- تحليل الاستغلال بين العمل الشاق والتطفل الضار / زهير الخويلدي
- منظمات المجتمع المدني في سوريا بعد العام 2011 .. سياسة اللاس ... / رامي نصرالله
- من أجل السلام الدائم، عمونيال كانط / زهير الخويلدي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - المجتمع المدني - صادق الريكان - خلص عقمت بعد ما تجيب النساء !!!