عتاب..

اوقات سعيده
احســــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــنت

إرسال شكوى على هذا التعليق          138 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

برافوا برافوا
تحياتي

إرسال شكوى على هذا التعليق          134 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

بلاش عتاب ..على ايييه؟
عالم عربي؟ حتة وحدة ..وين العالم العربي.؟
قل دول عربية بس
يخيل لنا ان وحدة عربية قد تحققت كما حلم جمال عبد الناصر والقذافي
كل قطر فيه عرقيات تصرخ
القبليات والعشائروالعنصريات الشعوبية تخرج من جحورها
وأنت تعتب على الموقع كلمة لابتودي ولاتجيب
نحن عرب بالدين والشعور
في انتظار المهدي عجل الله خروجه
على حد قول اخواننا الشيعة

إرسال شكوى على هذا التعليق          106 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الاستاذ العزيز جمشيد ابراهيم
التدقيق في المعاني أعتبره إختصاصاً من شأني أتمنى فيه الوصول الى غاية مفيدة ، ملف البطالة في العالم العربي سُمّيَ بهذا الشكل لأن الحوار المتمدّن يهتم بشؤون العالم العربي ولأن الصحيفة وكتابها يكتبون باللغة العربية ..
لا أعتبر وصف كلب أو حمار أو قرد شتيمة كما تعتقد أنت ، فالكلب لهُ صفة الوفاء المطلق وهي صفة غير موجودة في البشر لنطلقها عليه ، والحمار يمتلك صفة الصبر المطلق وأيضاً غير موجودة في البشر ( لأن صبر البشر نسبي ومحدود ) والقرد يمتلك العفوية المطلقة التي تخلى عنها الإنسان الاول طفل الانابيب آدم !
لهذا أختلف معك .. والتسمية الصحيحة هي العالم العربي وليس الشرقي لأن اليابان محسوبة على العالم الشرقي وهي تسبقنا وتسبق معظم دول العالم بما فيها اوربا وامريكا بسنوات ضوئية ..
وباقي دول اسيا كالنيبال والفلبين أيضاً تسبق بلداننا بعقود .. ( هل شاهدت مانيلا وقارنتها ببغداد وأربيل وحتى نسبة التحضّر عند سكانها ؟)
يتبع

إرسال شكوى على هذا التعليق          105 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

وأهمية الملف تنطلق في إخراج الآراء من الكتاب بتنوعاتها بالشكل الذي يخدم الثقافة العامة وليس تعبيراً يستهدف إستنطاق الكتّاب والكاتبات لملئ الفراغ ..
صحيح ان العالم العربي اليوم يبلغ تعداده ما يفوق الاربعمائة مليون إنسان ، لكن من ضمنهم أمازيغ وأكراد وشركس وأرمن أشوريون وكلدان وغيرهم جميعهم ناطقون بالعربية لهذا السبب نناقش ملف البطالة في العالم العربي الذي يضم في جنباتهِ العديد من القوميات الأخرى ..
نعلم أن أغلب حلول مشاكل عالمنا فوقية ، لكن لا مانع من التقرّب من إيجاد هذه الحلول عبر عقولنا المحضة ..
تحياتي

إرسال شكوى على هذا التعليق          143 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

أستاذ فواز فرحان تحية طيبة لكم وللأخ جمشيد.

أتفق معكم حول تسمية العالم الشرقي ووصف الحمار والكلب والحمير
أحسنتم التعبير.

لكن ليس كل الشعوب الذي ذكرتها هي ناطقة بالعربية بل لديها ثقافتها ولغتها الخاصة وكما تعلمون.
تسمية العالم العربي فيه إلغاء لهذا التنوع والخصوصية وهي ليست دقيقة بل مجحفة أيضاً.

لربما الأفضل الحديث عن الشرق الأوسط وشمال أفريقيا أو الحديث عن البلدان المسماة بالعربية كإشارة الى وجود تنوع وعدم إتفاق مع التسمية.

ودمتم.

إرسال شكوى على هذا التعليق          97 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

عزيزي استاذ فواز
اولا دعني اشكرك على الاهتمام بالموضوع بالرغم من كونه من الكتابات الساخرة
ثانيا المشكلة هي لغوية
فمثلا انا اتفق معك في ما قلته عن فضائل الحيونات البريئة و ولكن لغويا تصر لغاتنا البشرية على انها ايضا شتائم لجرح الانسان الاخر فنحن من غير العرب تعودنا على سماعها
اما مشكلة مصطلح العالم العربي فكنت اتمنى ان اكتب عن البطالة في اليابان و النيبال بدل جعلنا صفرا لا محل لنا من الاعراب نختفي تحت عباءة العربي
و اخيرا مقارنتها باربيل غير منصفة و انت اادرى مني كيف عانت اربيل من اشرس دكتاتور ضد الانسانية و هي لم تستعيد قواها بهذه الفترة القصيرة. هل نسيت الكيمياوي و الانفال و غيرها؟ ما هي التعويضات التي دفعت للعوائل البائسة و نحن لازلنا بدون ذكر حتى في المصطحات؟
تحياتي الاخوية لك و للاخوان

إرسال شكوى على هذا التعليق          138 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---