أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - مالك بارودي - ردّ موجز على المقال المتهافت -مالك بارودي اثبت لنا ان الله غير موجود- لعبد الحكيم عثمان















المزيد.....

ردّ موجز على المقال المتهافت -مالك بارودي اثبت لنا ان الله غير موجود- لعبد الحكيم عثمان


مالك بارودي

الحوار المتمدن-العدد: 4034 - 2013 / 3 / 17 - 08:22
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


(ما أكثر الإتّهامات التي تتهاطل عليّ في كلّ مرّة أنشر فيها مقالا جديدا لفضح الإسلام. يمكنكم الإطّلاع على بقيّة الرّدود والمقالات على مدوّنتي http://chez-malek-baroudi.blogspot.com/ )
---------------------------------------------
نشر عبد الحكيم عثمان مقالا اليوم بعنوان "مالك بارودي اثبت لنا ان الله غير موجود"، قرأته فوجدته مليئا بتناقضات لا تقلّ هزلا وتهافتا من تناقضات القرآن والأحاديث وكلّ ما نهرفه من نصوص الإسلام... وكأنّ التناقض قدر كلّ من يؤمن بكتاب التناقضات المحمّدي... (لا أؤمن بالقدر، ولكن لا ضرر من إستعمال الكلمات المتداولة لدى المسلمين حين نتوجّه لهم بالكلام، فذلك يسهّل عليهم الكثير من الأمور، خاصّة وأنّ الإسلام عطّل أدمغتهم وجعلهم "كالحمار يحمل أسفارا"، كما يقول كاتب القرآن في الآية 5 من سورة الجمعة والتي في الأصل كتبت للتّهجّم على اليهود في حين أنّها لا تصدق إلاّ على أتباع محمّد من مغيّبي العقول.) ولكن، لكثرة التّناقضات الموجودة في المقال المذكور، سأكتفي بإثبات تناقض تفكير عبد الحكيم عثمان من خلال نقطتين أو ثلاث نقاط، وأظنّها كافية لإسقاط المقال برمّته وتسفيه صاحبه في كلّ كتاباته السّابقة منها واللاحقة، وأظنّها كافية أيضا لإعطاء جواب مقنع لسؤال عبد الحكيم عثمان لي عن إثباتاتي وبراهيني على عدم وجود الله. لكنّني، بحكم معرفتي الجيّدة بالمسلمين وبطريقة تفكيرهم لا أتوقّع أن يقتنع عبد الحكيم عثمان ولا أن يقتنع غيره من المسلمين وذلك لسببين. السّبب الأوّل: المسلم يظهر نباهة وفطنة كبيرة، بل وخارقة للعادة، حينما يتعلّق الأمر بمعتقدات الآخرين ولكنّه يصبح أعمى حينما يتعلّق الأمر بمعتقده هو. سأوضّح الأمر أكثر ليفهمه القرّاء.
"وهذه علامة الذين يؤمنون بي، باسمي يطردون الشياطين وسوف يتكلمون بلغات جديدة وسوف يقبضون على الثعابين واذا تناولوا شيئا مميتا لا يضرهم" (لوقا : 16 / 17-18). هذا ما يقوله الإنجيل على لسان المسيح. بهذه الآيات أصبح المسلمون يتندّرون ويتحدّون المسيحيّين فيقولون: إذا كان إيمانكم قويّا بالمسيح، فإشربوا كأسا من السّمّ ولنرى إن كان سيؤثّر فيكم أم لا، في محاولة لتطبيق الاختبار الانجيلي حرفيّا. إستهزاء المسلم بما جاء في هذه الآيات منطقي جدّا، فلا يوجد إنسان عاقل يصدّق أنّ قوّة إيمان شخص مّا ستنجيه من مفعول سمّ قاتل. ويستنتج المسلم من ذلك أنّ العقيدة المسيحيّة لها مضمون خرافي تقوم على الإيمان بمعجزات غيبيّة لا علاقة لها بالواقع ولا بالمنطق.
قلت أنّ المسلمين يتناقلون هذه الآيات من باب التندر بالعقيدة المسيحية ولكنّهم ينسون أن في الفكر الاسلامي نصّا مشابها لهذه الآيات إلى حدّ لا يصدّق... يقول محمّد: "من تصبّح سبع تمرات عجوة لم يضرّه ذلك اليوم سمّ ولا سحر". (ذكره البخاري ومسلم والبيهقي وأبو داوود) الغريب أنّ المسلم يؤمن بأنّ كلام محمّد المذكور هنا صحيح مائة بالمائة... فإذا كان إيمان المسيحي لا يمكن أن ينجّيه من مفعول السّمّ، فهل من المعقول أنّ السبع تمرات المحمّديّة هي التي ستنجيه؟ ثمّ لماذا سبع تمرات وليس ثمانية أو ستّة؟ تركيز الإسلام على أرقام معيّنة ألا يثير في عقل المسلم تساؤلات عن مدى تشبّع محمّد بخرافات المنجّمين والأرقام السّحريّة لدى المشعوذين؟ ثمّ ألم يمت محمّد مسموما؟ نعم، لقد مات مسموما على يد اليهوديّة زينب بنت الحارث أخت مرحب اليهودي بدليل قوله لعائشة قبل وفاته: "ما أزال أجد ألم الطّعام الذي أُسمِمْته بخيبر، فهذا أوان انقطاع أبهري من ذلك السّمّ"... يمكنك أن تجد الحديث في "صحيح البخاري" (كتاب المغازي - باب مرض النّبي صلّى الله عليه وسلّم ووفاته) ولم تنجه السّبع تمرات التي نصح بها أتباعه، بل لم ينجه حتّى ربّه الذي إدّعى أنّه أرسله. (وهنا أدعو عبد الحكيم عثمان، بما أنّه يظهر لنا دائما في ثوب المدافع الإسلام والمتشبّع بتعاليمه والمؤمن بكلّ شيء فيه، أن يثبت على إيمانه ويجرّب ما نصح به محمّد في هذه الوصفة النّبويّة الرّائعة التي لو طبّقها المسلمون لأراحونا من إرهابهم وغباء دينهم إلى الأبد. هل تستطيع القيام بالتّجربة يا عبد الحكيم عثمان؟ أم أنّك ستختلق التّعلات والأسباب لرفض هذا الحديث على أساس أنّه مدسوس ومن الإسرائيليّات، مثلما يفعل المسلمون كلّما وجدوا أنفسهم في ورطة؟
الخلاصة أنّ المسلمين ينتقدون عقائد كلّ الشّعوب الأخرى ويرون أنّ العقيدة التي ورثوها عن محمّد هي الأصحّ والأصلح، بل ويرونها منطقيّة وعقلانيّة وبديهيّة، رغم الثّقب الهائلة الموجودة فيها والفضائح والتّناقضات التي يعجّ بها القرآن وتملأ صفحات كتب الأحاديث. حدّثهم عن الهندوسيّة، وسترى كيف ترتفع قهقهاتهم وإنتقاداتهم على أساس أنّه من الحماقة أن تكون البقرة مقدّسة وأن تُعبد وتُكرّم، ولكنّه ينسى أنّه هو نفسه يؤمن بأنّ رسوله قام برحلة ليليّة على ظهر بغل طائر يسمّى "البراق". فهل هذا معقول؟ ولن أتحدّث عن ذلك الحمار النّبوي الأخير من سلالة أحمرة لا يركبها إلا الأنبياء والذي تحدّث معه محمّد وسمّاه "يعفورا". لهذا قلت أنّ فطنة وذكاء المسلم تصبح بلا فائدة عندما يتعلّق الأمر بدينه، ولو كان يستعمل نفس المقاييس التي يطبّقها على أديان غيره وطبّقها على الإسلام لإرتدّ كلّ المسلمين.
يقول عبد الحكيم عثمان: "حتى تقنع المسلم واليهودي والمسيحي ومن يعتقد على هذه المعمورة ان هذا الكون لم يخلقه الله وان وان الله غير موجود اريد منك ان تقدم ادلتك وبراهينك على عدم وجود الله ادله وبراهين مقنعه وليس تسفيط كلام وما قدمته في مقالك: فساد الإستدلال بالقرآن على وجود الله". وأظنّ أنّ إعتراض عبد الحكيم عثمان على ما جاء في مقالي سببه الرّئيسي عدم مفهمه للمنطق. ولذلك أجد نفسي في مأزق، أعترف بذلك. فمن أصعب الأشياء التي يمكن أن تعترضك في هذه الحياة أن تجد نفسك مجبرا على وصف حاسّة البصر لشخص ولد أعمى وسيبقى أعمى طوال حياته، أو تفسير نظريّة التّطوّر لإنسان بدائي آتٍ من العصر الحجري. فماذا عساني أقول بعد ذلك المقال الذي أتحدّاك أن تبيّن لي مواطن الضّعف فيه وأن تثبت لي أنّه لا يقدّم جوابا على سؤال "هل القرآن دليل على وجود الله؟" فإن بيّنت لي ذلك فسأعدك أن أعتزل الكتابة إلى الأبد وأن أكفّ عن نقد الإسلام وإنتقاده.
من ناحية أخرى، أريد أن أنبّهك إلى شيء لا يستطيع تفكيرك الوصول إليه. هناك حديث حسن يقول: "عن ابن عباس -رضى الله عنهما- أن النبي -صلى الله عليه وسلم- قال: لو يعطى الناس بدعواهم، لادعى رجال أموال قوم ودماءهم، ولكن البينة على المدعي واليمين على من أنكر" (حديث حسن رواه البيهقي وغيره، هكذا وبعضه في الصحيحين) إستخرجوا منه القاعدة الفقهيّة "البيّنة على من إدّعى واليمين على من أنكر". فالأصل أنّ من يجب أن يقدّم البراهين والأدلّة هو المدّعي وليس المدّعى عليه، أي بما أنّك تقول أنّ الله موجود وأنّك تخالف بذلك الواقع والحقيقة والمادّي الملموس، فهذا إدّعاء يجب أن تبيّن أنت صحّته. فأنا كمتلقّي (مدّعى عليه) لا أرى أيّ أدلّة على ما تقول، لذلك فأنا الذي أطالبك بالحجّة والبرهان على صحّة إدّعائك، وإلاّ فأنت كاذب. لكن، بما أنّي لا أؤمن بأيّ إله، فاليمين أيضا لا تشملني لأنّ الملحد بطبعه لا يقسم ولأنّي منكر لإدّعائك لعدم وجود أدلّة. لتقريب المسألة أكثر لتفكيرك السّطحي (وهذا ما إستنتجته من كلّ كتاباتك وليس تهجّما مجّانيّا عليك)، عندما تتبع رسولك وتقول أنّ الله موجود، فأنت المدّعي وأنت المطالب بالدّليل وليس من يسمع كلامك. أمّا أنا فلم آت بأيّ إدّعاء أحاسب عليه، لأنّي أنكرت إدّعاءك فقط لعدم إتيانك ببراهين. لنفترض أنّ إنسانا أتاك فقال لك أنّه رسول من عند الله، ألن تطالبه بدليل على صحّة كلامه؟ (هذا ما فعله أهل قريش مع محمّد، ولم يقدّم هو نفسه أيّ دليل على صحّة إدّعائه بأنّه رسول: لا معجزات ولا هم يحزنون. وحتّى ما أتاهم به من أخبار ذي القرنين وياجوج وماجوج وأصحاب الفيل قال فيها حكماء قريش أنّها "أساطير الأوّلين" أي أنّه لم يكن سوى ناقلا لأخبار كان الجميع يتداولها في ذلك الزّمان... أي أنّه هو أيضا كان "كالحمار يحمل أسفارا"، ولكنّ هذا الحمار ورّط المسلمين بعده.)
أمّا بخصوص ما ذكرته لي من أنّ القرآن تنبّأ بأشياء كثيرة إكتشفها الإنسان حديثا، فهذا شيء مردود جملة وتفصيلا. ولو كان هناك إعجاز علمي في القرآن، ألم يتفطّن إليه أحد منذ بدايات الإدّعاء المحمّدي إلى القرن الماضي؟ أربعة عشر قرنا كاملة لم يذكر أحد لفظ "الإعجاز العلمي للقرآن"... أليس هذا غريبا؟ ثمّ أتى "زغلول النّجّار" ولوى أعناق الآيات وفتّش في الكتب الصّفراء عمّا يمكن أن يستعمله لتجميل صورة الإسلام المهترئة وإيهام العالم بأنّ المسلمين صحيح أنّهم متخلّفون ولكنّهم يملكون "موسوعة علميّة كبيرة وشاملة" لا تنتظر إلاّ إختراعات الكفّار والمشركين والملحدين وإكتشافاتهم للإفصاح عن حقائقها...؟ هل هذا شيء يقبله منطق سليم؟ أم مجرّد خرافات جديدة تضيفونها لخرافات نبيّكم في محاولة للرّفع من معنويّاتكم المنحطّة بسبب إنحداركم إلى الدّرجات الدّنيا من الإنسانيّة، في حين أنّ محمّدا أوهمكم بأنّكم "خير أمّة أخرجت للنّاس"...؟ ثمّ تقول لي: "ورينا الهمه وقدم لنا الادله التي لايجد احدا امامها مخرجا الا ان يؤمن بها ولكن بمنطق العلم وبالتجارب والبحوث العلميه"...؟ فإذا كنتم أعداء العلم وكان زعيمكم في "الإعجاز العلمي" مجرّد كاذب إسمه "زغلول النّجّار" لا يحترم لا العلم وقواعده (في العادة، كلّ باحث علمي أكاديمي يحترم نفسه يقدّم في آخر مصنّفه جردا بأسماء الكتب والمراجع التي إعتمدها، وهذا أمر بديهي لكنّنا لا نجده عند أي أحد ممّن يدّعون أنّهم يقدّمون كتبا عن الإعجاز العلمي في القرآن) ولا قواعد اللّغة المستعملة في القرآن (ومن ذلك التّعسّف على القاموس وتحريف تعريف الكلمات ومعانيها ليسهل تأويلها فيما بعد، ويمكننا أن نشير هنا إلى الآية الثلاثين من سورة النّازعات التي يزعم مجانين الإعجاز العلمي أنّها دليل على كرويّة الأرض "والأرض بعد ذلك دحاها" وندعوكم لفحص المعنى اللّغوي الأصلي لفعل "دحا" في اللغة العربيّة)، فمن أين سآتيك بأدلّة...؟ إذا كنت أنت تغلق عينيك وتتبع نباح كلّ مدّعي علم مسلم فلا يقدر أحد على إنقاذك من عماك، ولو قدّم لك كلّ الأدلّة الممكنة والموجودة وشرحها لك شرحا مبسّطا للغاية... فلا ينفع العقّار في ما أفسده الإسلام، خاصّة إذا كان المسلم مصرّا على العمى...
في النّهاية، أنصحك، يا عبد الحكيم عثمان، بإعادة قراءة مقالي الذي ذكرته وبالتّفكير جيّدا في معنى كلّ جملة وردت فيه وفي هذا المقال. وفي مراجعة منطقك الذي تستعمله ومحاولة تصحيحه وتعديله لكي لا تضع نفسك في مآزق خطيرة. وإبحث بنفسك عن تفسير كلّ شيء، ولا تسلّم بصحّة الأمر إلاّ بعد تفحّصه بعيدا عن المشاعر والعواطف.
أنا في إنتظار ردّك على السّؤال: "ماهي أدلّتك الموضوعيّة والعلميّة على وجود الله؟".



#مالك_بارودي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الدّر المكنون في مختارات من فتاوى الشّيخ صالح بن طالح عبد ال ...
- نفحات عطرة من سيرة وأحاديث رسول الإلحاد عبد الله القصيمي صلّ ...
- ردّ على تعليقات ناجي السّبوعي حول المقال -فساد الأسس الإنسان ...
- فساد الإستدلال بالقرآن على وجود الله
- ردّ على تعليق صالح الوادعي حول مقالي -حول المحاولة الجديدة ا ...
- فساد الأسس الإنسانيّة في الدّيانة الإسلاميّة - قتل المرتد في ...
- حول المحاولة الجديدة الفاشلة لتجميل الإسلام التي قام بها عبد ...
- ناجي السّبوعي، أو ما تخفيه أرض تونس من نماذج متخلّفة وضرورة ...
- ما هي الدّيمقراطيّة؟
- في الرّد على من يقولون أنّ الإسلام يحترم الأديان الأخرى بشها ...
- نظرة معمّقة في مسألة تحريف الصّحابي عبد الله بن أبي سرح للقر ...
- نظرة معمّقة في مسألة تحريف الصّحابي عبد الله بن أبي سرح للقر ...
- نظرة معمّقة في مسألة تحريف الصّحابي عبد الله بن أبي سرح للقر ...
- المشروع الجرذاني السّلفي الوهابي الإرهابي متواصل في تونس
- ردّ على تعليق الصّديق -يوغرطة- حول مقالي -الأكاذيب الفظيعة ف ...
- الأكاذيب الفظيعة في أقوال جرذان الشّريعة
- أحبّك...
- مشروع الدّستور التّونسي الجديد أو الطّريق إلى الهاوية
- قصيدة لعصابة ربّي (شعر باللهجة العامّيّة التّونسيّة)
- يحدث أن...


المزيد.....




- المقاومة الإسلامية بالعراق تقصف ميناء حيفا الإسرائيلي بصاروخ ...
- المسيحيون الأرثوذوكس يحيون عيد الفصح وسط احتفالات طغت عليها ...
- الطوائف المسيحية الشرقية تحتفل بأحد القيامة
- أقباط مصر يحتفلون بعيد القيامة.. إليكم نص تهنئة السيسي ونجيب ...
- إدانات لإسرائيل.. إسطنبول تستضيف مؤتمرا دوليا لمكافحة العنصر ...
- مفتي رواندا: المسلمون يشاركون بفاعلية في تنمية الدولة
- هاجروا نحو -الجنة- في أوروبا... أسر تونسية تبحث عن أبنائها ب ...
- تهديدات -كاذبة- تطاول 3 معابد يهودية في نيويورك
- تهديدات -كاذبة- بوجود قنابل تستهدف معابد يهودية ومتحفا في ني ...
- الكنائس الفلسطينية: منع وصول المصلين لكنيسة القيامة انتهاك ل ...


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - مالك بارودي - ردّ موجز على المقال المتهافت -مالك بارودي اثبت لنا ان الله غير موجود- لعبد الحكيم عثمان