أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - عدلي جندي - خِرفان ولكن موامِس..














المزيد.....

خِرفان ولكن موامِس..


عدلي جندي

الحوار المتمدن-العدد: 3985 - 2013 / 1 / 27 - 15:31
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


ليس إتهام بفعل فاضح ولا سبة في حق مخلوق أو إستهزاء بشخصية أو جماعة ولكن لم أجد ما يشرح القصد من كلمتي هذة سوي إستخدام كلمة عربية أصيلةمن معجم اللغة العربية المعاصر و إسقاط معناها علي حالة مصر تحت حكم السيد مرسي ومرشده .
في مقال للكاتب أشرف عبد القادر علي صفحة موقع الحوار المتمدن بعنوان تنحي من فضلك يا د مرسي والرابط
http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=342820
مرسي صار رئيسا بعد أن هددت جماعة الأخوان حرق مصر لو فاز المنافس المحسوب علي نظام مبارك برئاسة مصر
تم الأتفاق مع المجلس العسكري أن يعلن مرسي رئيسا مخالفة للنتائج النهائية والتي مالت كفتها في صالح المرشح المنافس المحسوب علي النظام السابق و بشرط أن يقود البلاد نحو الإستقرار والتوافق دون الإنفراد بأخونة دولة مصر ...
أعلن السيد محمد مرسي كأول رئيس مدني منتخب وصرح الرئيس المنخب فور توليه الرئاسة أنه رئيس توافقي وسيعمل من أجل صالح شعب مصر ولن يفرق ووو....و نزل ميدان التحرير ليقسم قسم الرئاسة وإحترام الدستور والإعلانات وكل البروباجندا سالفة المعرفة أمام متظاهري التحرير تأكيدا علي إنحيازه إلي مطالب الثورة حرية ..عدالة إجتماعية ...عيش
أنقل لكم من الموسوعة تعريف وشرح كلمة مومس أو موامس للربط ما بين عنوان المقال وحقيقة ما جري من الرئيس مرسي العضو بجماعة الخرفان والتي يطلقون عليها تجاوزا ..جماعة الأخوان المسلمين
مُومِس :
جمع مُومِسَات ومَوامِس ومَوامِيسُ ومَيَامس : امرأة فاجرة تلين لمَنْ يريدُها ، مجاهرة بالفجور
المعجم: اللغة العربية المعاصر
نعرف معني المومسة بمفهومنا للحالة المصرية
شخصية تلين لمن يريدها أي تنفذ أغراض من يقودها ....
بعض مما تميزت به شخصية الأخوانجي السيد محمد مرسي ويتطابق مع تعريف المومسة ..عافاكم العقل فهم الأمر بمفهوم يسيء إلي حرمة وكرامة الإنسان
إصدار قرار بعودة مجلس الشعب والذي تم إلغائه بحكم محكمة بناء علي توجيهات من مكتب إرشاد الخرفان إلي السيد محمد مرسي وبسهولة تلين شخصيته أمام طلبات المرشد وعاد وألغي تحت الضغط الشعبي قراره
تشكيل حكومة غالبيتها من جماعة الخرفان أو ممن يساندها وهذا بناء علي رغبة وأوامر مكتب إرشاد الخرفان رغما عن الوعد والقسم برعاية مصالح الشعب المصري بكافة فصائله ولا أعتقد أن الخرفان فقط يعرفون مصالح وإحتياجات ومشاكل شعب تعداده يصل إلي 90 مليون نسمة بمختلف طبقاته وتنوع معتقداته مما يؤكد أن العدول عن فكرة التوافق تم برغبة مكتب إرشاد الخرفان مما جعل السيد الرئيس يلين وينفذ طلبات المرشد ...
نظرية خرفان ولكن موامس تنطبق علي شخصيات عدة من شخصيات الحرفان ...في لقاء مع السيد عصام العريان يركد أن جماعة الخرفان غير مؤهلة لقيادة مصر ولكن بعد الثورة تغير الحال وأصبح السيد العريان من أشد المدافعين عن إمكانية الجماعة قيادة مصر والسبب طبعا هو المرشد أو من يمثله جعل السيد العريان يغير من موقفه ويلين أمام رغبة المرشد في حكم وأخونة مصر وهكذا يمكن للقارئ والمتابع لحدوث حالات مومسة لدي الخرفان وتصريحاتهم ومواقفهم قبل الثورة وبعد الثورة .



#عدلي_جندي (هاشتاغ)      



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الخرفان ..ينتظرون ولا يفكرون...
- لا بديل عوضا عن نجاح الثورة الثانية
- الصحوة إسلامية ...والثورة وطنية ..
- الصحوة ..إسلامية ..زنقة القبر!!!
- الصحوة ..إسلامية ...2..!!
- الصحوة الإسلامية ..عودة حُكم الأموات...
- الإسلام ..والسطّو..؟
- المسلم ..شاهد ما شافش حاجة ..
- كل عام وأنتم بخير ...يا عُبّاد الصليب...
- مصر اليوم ...الإله يتجسد....!!!!!!
- مصر ..إفلاس عقيدة ...؟
- مصر اليوم مسلمين دون إسلام والعكس؟؟
- جواسيس.. الله ..!!!
- كل سنة وأنت طيب يا رب ..
- مساجين ..الجنّة..
- سيدهم ..عيسي عليه السلام ..
- ..التديُن ..و التدنّي...
- قوة و سيطرة الإسلام حقيقة لا يمكن إنكارها ..
- الولاء... والبلاء.. والإنتماء ...
- رب الإسلام ..اليوم.. هارب من العدالة


المزيد.....




- فرنسيس والكاثوليك الأميركيون
- إسرائيل تستهدف منطقة قرب القصر الرئاسي بدمشق وتتعهد بحماية ا ...
- سوريا... وجهاء الطائفة الدرزية في السويداء يصدرون بيانا يرفض ...
- أحدث تردد قناة طيور الجنة على القمر الصناعي نايل سات “نزلها ...
- -الشرق الأوسط الجديد ليس حلماً، اليهود والعرب في خندق واحد-– ...
- بعد دعوة رجل دين درزي.. تحذير مصري من -مؤامرة- لتقسيم سوريا ...
- الزعيم الروحي للطائفة الدرزية في سوريا حكمت الهجري يطالب بحم ...
- الدروز في دائرة الخطر: نتنياهو يستغل الطائفة لأغراض سياسية
- جماعات الهيكل منظمات إسرائيلية تسعى لهدم المسجد الأقصى
- الاشتباكات الطائفية في سوريا: أبرز القادة الروحيين الدروز يط ...


المزيد.....

- السلطة والاستغلال السياسى للدين / سعيد العليمى
- نشأة الديانات الابراهيمية -قراءة عقلانية / د. لبيب سلطان
- شهداء الحرف والكلمة في الإسلام / المستنير الحازمي
- مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي / حميد زناز
- العنف والحرية في الإسلام / محمد الهلالي وحنان قصبي
- هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا / محمد حسين يونس
- المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر ... / سامي الذيب
- مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع ... / فارس إيغو
- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - عدلي جندي - خِرفان ولكن موامِس..