مساجين ..الجنّة..

استغرب احياناً مما اقرأه !! يعني لو كان السلفي يُفكر فهل كنا سنصل اليه اصلاً ؟؟ تحية وكل عام وانتم بسلامة وخير

إرسال شكوى على هذا التعليق          109 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

موهبة الفكر من عدمه أو جموده ظاهرة نسبية عامة ما بين كل الشعوب والأمم والسخرية أن جمود الفكر يُسيطر بحكم العقيدة علي غالبية شعوب خير أمة ..سخرية ما بعدها سخرية..شكرا لك المرور والتعقيب

إرسال شكوى على هذا التعليق          107 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

والزينة للرجال و خصوصا اصحاب اللحي حرام
سيد عدلي اتمنى لك و لعائلتك الكريمة عاما سعيدا ملئ بالخير و الامان
و شكرا على الجهد الذي بذلته لاجلنا طوال العام

إرسال شكوى على هذا التعليق          102 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

ـ النساء سفهاء، إلا التي أطاعت زوجها. (حديث)

ـ لا يسأل الرجل فيما ضرب أهله! . (حديث)

ـ علّقوا السوط حتى يراه أهل البيت فإنه أدب لهم. (حديث)

ـ استعينوا على النساء بالعري، فإن المرأة إذا كثرت ثيابها وأحسنت زينتها أحبت الخروج. (حديث)

ـ لا يجلد أحدكم امرأته جلد العبد، ثم لعلّه يعانقها ويجامعها في آخراليوم. (حديث)

ـ ثلاثة لا تتجاوز صلاتهم آذانهم: العبد الآبق حتى يرجع، وامرأة باتت وزوجها عليها ساخط.. (حديث)

ـ لو كنت آمرا أحدا أن يسجد لأحد لأمرت المرأة أن تسجد لزوجها، والذي نفس محمد بيده لا تؤدي المرأة حق ربها حتى تؤدي حق زوجها ولو سألها نفسها وهي على قتب لم تمنعه! . (حديث

إرسال شكوى على هذا التعليق          110 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

عن أبي سعيد الخدري رضي الله عنه قال: خرج رسول الله صلى الله عليه وسلم في أضحى أو فطر إلى المصلى فمر على النساء فقال: »يا معشر النساء تصدقن فإني أريتكن أكثر أهل النار«، فقلن: وبم يا رسول الله؟ قال: »تكثرن اللعن وتكفرن العشير، ما رأيت من ناقصات عقل ودين أذهب للب الرجل الحازم من إحداكن«، قلن: وما نقصان ديننا وعقلنا يا رسول الله؟ قال: »أليس شهادة المرأة مثل نصف شهادة الرجل؟«، قلن: بلى، قال: »فذلك من نقصان عقلها، أليس إذا حاضت لم تصل ولم تصم؟«، قلن: بلى، قال: »فذلك من نقصان دينها«. [رواه البخاري- كتاب الحيض باب ترك الحائض الصوم (304)، ورواه مسلم- كتاب الإيمان باب نقصان الإيمان بنقص الطاعات وبيان إطلاق لفظ الكفر على غير الكفر بالله ككفر النعمة والحقوق (80)].

إرسال شكوى على هذا التعليق          112 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

عبد الله بن عمر بن الخطاب.. كان إذا أراد أن يشتري جارية وضعَ يده على عَجْزِها ، ونظر إلى ساقيها ، وبطنِها، ووضعَ يده بين ثدييها ، ثم هزَّها. (مصنف عبد الرزاق ج7 ص286، سنن البيهقي الكبرى ج5 ص537) وقد سُئل علي بن أبي طالب ابن عم محمد والخليفة الراشد الرابع سُئل عن الأَمَة تُباع ، أيُنظرُ إلى ساقها ، وعجزها ، وإلى بطنها ؟ قال : لا بأس بذلك ، لا حُرمةَ لها ، إنما وُقفتْ لنساومُها. (مصنف عبد الرزاق ج7 ص287). وقال عبد الله بن مسعود وهو من كبارِ علماءِ القرآن من الصحابة.. قال في الأَمَة التي تُباع: ((ما أبالي إيَّاها مسستُ أو الحائط.)) (مصنف عبد الرزاق ج7 ص287). وفي الإسلام يحقُّ للرجلِ أن يتزوجَ أربعَ نساء، وله عددٌ لا حدَ له من الإماء يحقُّ للرجلِ معاشرتُهنَّ جنسياً، فيما ليس للمرأة غيرُ زوجِها.. (فَانْكِحُوا مَا طَابَ لَكُمْ مِنَ النِّسَاءِ مَثْنَى وَثُلَاثَ وَرُبَاعَ فَإِنْ خِفْتُمْ أَلَّا تَعْدِلُوا فَوَاحِدَةً أَوْ مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُكُمْ) النساء/3 وَالَّذِينَ هُمْ لِفُرُوجِهِمْ حَافِظُونَ (5) إِلَّا عَلَى أَزْوَاجِهِمْ أَوْ مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُهُمْ فَإِنَّهُمْ غَيْرُ مَلُومِين

إرسال شكوى على هذا التعليق          116 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

شيخ صفوك أشكر لك مشاعرك الطيبة وأتمني لحضرتك عام ملئ بالسكينة وكله خير وسلام وحب ... تحياتي
ملحوظة في بداية مشاركتي التعليق إخترت أسم حركي كان العقل زينة

بلبل
حتي الجنة طريق بلا عودة إما تتمتع بالحور والولدان أو العكس الذهاب حرق الجلود و إلي العدم
جنة مملة ليس بها جمال أو تغيير مرة مثلا جبال وثلوج والتمتع بشواء حيوان بري.. ومرة أخري بحار وأسماك ومناظر خلابة وأكلة محار البحر ...وثالثة غابات وفاكهة طبيعية ورابعة أنهار وأشجار وعصافير تغرد ...المخرج عايزها رتيبة مملة حور عين وغلمان مخلدون وبس ..عام سعيد عليك وعلي كل من يهمك أمرهم وتهتم بأمرهم

إرسال شكوى على هذا التعليق          120 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---