أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - إبراهيم اليوسف - التراث الشعبي:روح الحضارة وخزان الثقافة















المزيد.....

التراث الشعبي:روح الحضارة وخزان الثقافة


إبراهيم اليوسف

الحوار المتمدن-العدد: 3937 - 2012 / 12 / 10 - 01:43
المحور: الادب والفن
    


التراث الشعبي:روح الحضارة وخزان الثقافة

إبراهيم اليوسف

"إلى مدنناالسورية العظيمة في وجه آلة الدمار"

تشغل "الثقافة الشعبية"، فضاء جدّ واسع في حياة المجتمعات، بشكل عام، حيث أن لهذا المصطلح حضوره الهائل، في الذاكرة الجمعية، وقد اعتبرها كثيرون من المفكرين من أهم دعامات تراث الأمم والشعوب، مادامت تمثل عصارة موروثها العام، بل رآها بعضهم تجسيداً لكلمة الفولكلور folklore" "التي تتألف من شقين هما: folk أي العامة أو الشعب، والثاني lore أي معارف، كما استخدمها وليم تومزلأول مرة1846 ، حيث يشكل التراث، عند أي مجتمع أو شعب في العالم، مساحة شاسعة من ثقافته التي يتباهى بها، إلى جانب تلك الثقافته الأخرى، التي يشكلها تدريجياً، ويضيفها إلى هذا التراث، على إيقاع اللحظة الزمانية، لتغدو الثقافة-وفق هذا الفهم- نتاج الماضي، والحاضر، في آن، ولكي تكون الثقافة الحقة، ملتقى لأرواح ورؤى الآباء والأجداد بالأبناء على حد سواء. ولعلَّه من الطبيعي، أن الجزء الأول من هذه الثقافة،أي الثقافية الجمعية، ركيزة مهمة في تأسيس الجزء الثاني منها، وهي الثقافة، في معناها الإبداعي والمعاصر، حيث يصنعها الأفراد، والمجتمعات، بسطاؤهم وأبطالهم، بعيداً عن أي تأطير تعريفي بها، خارج استخدام جذرالمفردة"ثقف"في بعدها المعجمي، الذي يحيل إلى"الحراثة"في مقابلها اللاتيني، ومن دون نسيان لما يشمله مصطلح"الثقافة" من إنجازات معرفية كبرى، تتواصل فيه روافد الماضي والحاضر،عبردورة معروفة.
وتأتي كلمة"الشعبية" مرادف العامة، في ضوء تعريف كلمة" الفلكلور، وفق تعريفها المدوَّن أعلاه، كي تدلَّ على حامل هذه الثقافة، بل صانعها، وهوهنا، لايمكن الإحالة إليه، بدافع غرض التحديد، على اعتبارالنتاج الثقافي يتَّخذ صفتي الديمومة، والعمومية، كي يرتقي-هنا-إلى مقام القداسة، بمعناها المعرفي،لدى بيئاتها الخاصة، لاسيَّما في ما إذا تم تتبَّع مواطن تأثيرها في حياة الفرد والمجتمع، إذ أن كبريات المجتمعات التي بلغت الرقيِّ المعرفي، و الصناعي، والتكنولوجي، لاتتنكرالبتة لمثل هذا التراث، بل هي تنهل منه،على نحومباشرأوغيرمباشر، خلالوعيها ولاوعيها معاً.
ولعلّ من مفردات الثقافة الشعبية، التراث الشفاهي، وما يحيل إليه من أساطير وملاحم وخرافات وحكايات وأمثال وحكم، بالإضافة إلى العادات والتقاليد، والمعتقدات، والفنون الشعبية، كالأغنية والرقص، ناهيك عن طقوس الزواج والمهرجانات وسائرمناسبات السراء والضراء، وزد على كل هذا وذاك، التراث اليدوي، ومنه الملابس والدمى، والزخارف- وعلينا ألا ننسى اللغة التي تنقلها تحفظها من جهة وتتواصل مع الحياة بوساطتها في الوقت نفسه- حيث أن بين كل هذه المفردات المشارإليها، مايكاد يكون خاصاً بمجتمع ما، من دون غيره، بالإضافة إلى أن هناك مايكاد-في المقابل-أن يكون عاماً، وهوماركزعليه كلود ليفي شتراوس"1908-2009 نفسه، في إطارتقديمه لفرضية"القرابة البشرية" إذ كان يرى هناك الكثيرالذي يجمع الهنود الحمر-على سبيل المثال- الذين تناولهم، ومجتمعه الفرنسي، وإن كان قد تخوف مع علو ِّ نبرة الأصوات الداعية إلى العولمة، إلى ضرورة حصانة هذه الخصوصية، في وجه إمحاء ملامحها، بل أن هناك من رآه مغالياً في مقاربته تلك لخروجه، أبعد من مختبره البشري..!.
والثقافة الشعبية، تعودفي إنتاجها، حقيقة، إلى سلسلة أجيال كثيرة أنجزتها، فلا يمكن أن ننسبها إلى مجرَّد أشخاص محدَّدين، أومجرَد جيل بعينه، بل إنها ثقافة تراكمية، تواصلية، تكاملية، تسهم مجتمعات عديدة في صناعتها، مايجعل منها"ثقافة شعب"، أو"إبداع شعب"، بل وإن هناك من يرى أنه حتى تلك الشخصيات التراثية التي تجاوز حضورها أجيالاً عديدة، لم تعد أسيرة عوالم تلك الشخصيات وحدها- كما حال أبطال الملاحم والأساطيرعلى سبيل لا الحصر- ولا الذاكرة الأولى التي نسجتها، بل إن أجيالاً عديدة تولت مهمة رسمها، إذ نغدو-هنا-أمام إبداع عام، وربمااخترق بعض مفردات هذا الإبداع حدوده البيئية والجغرافية والوطنية، إذ ما أكثر أن نجد تعالقاً بين التراث الشفاهي لأكثرمن شعب وأمة وغيرهما إلى درجة التناص الحرفي، وإن كان لذلك جملة أسبابه التي تتطلب قراءات خاصة، لا تتسع لها هذه الوقفة السريعة.
الدورة الدموية المتواصلة:
من الماضي إلى الحاضروالمستقبل
وحقيقة، ليعدُّ التراث الثقافي، بشكليه: المادي والمعنوي،كما يتم تصنيفه حسب اليونسكو، من أهم كنوزالشعوب، فهوخزان ثقافتها، وليس مجرد فلكلور، وعمارة، وحيوات ملبس، ومأكل، ومشرب، ولا مجرد طقوس مأتم ، وعرس...، وغيرذلك من مفردات هذا التراث، وإنما ليشكل-في الوقت نفسه- قاعدة جد واسعة لثقافة هذاالشعب أو ذاك، بمعنى أنه يدخل في تشكيل بنية وعيه، ويؤثرفي سلوكه إلى حدِّ كبير، من دون أن يتمكن من التخلص من سطوته البتة.
وبالرغم من تطورالثقافة، في شتى مجالاتها، في العالم أجمع، فإنه لايزال الحديث يدور عن" الثقافة الشعبية" لدى هذا المجتمع أو ذاك، أولدى هذا الشعب أوسواه، بل إن هذا النوع من الثقافة بات هدف دراسات وبحوث هائلة، تمَّت، وتتمُّ، حتى الآن، ليس من قبل"ورش ثقافية" فقط، وإنَّما من قبل كبارعلماء الأنتربولوجيا، الذين لم يكتفوا بالاطمئنان إلى جمع المادة التراثية الأولية، ولا بالدراسات التي سبق وتناولت هذه المادة أوتلك، وإنما راحوا يضعون الدراسات تلو الأخرى، أو الدراسة على الأخرى، على اعتبارأن المادة الخام المقروءة جديرة بالنيش، والإعداد، والاستقراء.
ولعلَّ الأمرلايبقى في حدود التأثيرالفرديِّ، فحسب، وإنما تبلغ تأثيرات هذه الثقافة، حدَّاً أبعد، حيث أن ثقافة مجتمع أكمل في مجالات عديدة، لاتخرج عن سطوة الموروث الشعبي، لتظلَّ له تأثيراته إلى أمد بعيدفي سايكولوجياأبنائه، من دون أن يتمكنوا من الخروج عليها، وإن كانت درجة التأثيرتغدو متباينة، كما أن هناك تأثيرات ما لمثل هذه الثقافة، لا يمكن أن تمحى بسهولة، ولعلَّ في قيام باحثي"علم الاجتماع" بالحديث عن "صفات عامة" لدى هذا الشعب، أوذاك، مايعود بعض أرومته إلى مثل هذه الثقافة-تحديداً-وإن كنا نجد-في مثل هذه الحالة- بعضاً من تأثيرات المكان ذاته، على سايكلوجياأبنائه، وفي مقدم ذلك عوامل الطبيعة، ما دعاالدراسات المتخصصة في هذا المجال، كي تتحدث عن شبكة تأثيرات على الفرد والجماعة، في آن.
هذه المجالات الهائلة، من الموروث، ظلت تستقطب المعنيين، بهذا الحقل الأنتربولوجي، حيث يتم التنطع له عبرمستويات عدة، تبدأبغواية وسحر الأولى من قبل النخبة الثقافية، ومن ثم القيام بجمع وإعداد المادة الأولى لها، حيث أن كلاالجانبين: المادي والمعنوي، يتعرض جمعهما، مصاعب جمة، سواء أكان دفيناً في صدورأبنائه، أو كان دفيناً تحت طبقات التراب، لاسيما مايتعلق منه، بذلك الضرب الذي تتوزعه الرُّقم، والآثار، والأبنية الدارسة، حيث أنها تختزن جوانب مهمة من هذه الثقافة، وبدهي ـ أن المهمة الأولى المطلوبة، هي جمع أقسام الثقافة، وتوثيقها، وهي عملية مضنية، لاسيَّما وأن حملة أمانة هذه الثقافة الموروثة، ينتمون-عادة-إلى معاشركبارالسنِّ، هذا الجيل الذي يعدُّ مهدداً بالزوال، إلى ذلك الحدِّ الذي دعا مفكراً إفريقياً أن يؤكد ذات مرة، وبحرقة قلب" أن في رحيل أحد الشيوخ الطاعنين في السنِّ غياب مكتبة كاملة"، ولعلَّ مهمة جمع وتوثيق المادة التراثية، لا تتقبل أي إبطاء، أواستمهال، بل إن المفردة الواحدة، من هذا الموروث، من الممكن أن يتم تناولها، وفق أكثرمن منظور، وذلك لأن الموروث الشعبي، يتأثر-من جهة- بناقليه، متلوناً بمشاعرهم، المتباينة، والمختلفة، وهوما يخلق بعداً إثرائياً له، كما أنه من جهة أخرى، ليس أيقونياً البتة، بل هوانعكاس لنبض، وضمير، وروح شعب ما عبرالتاريخ، وإن كان يبقى أحوج إلى"غربلته" من الشوائب التي قد تعلق به، على مرِّ التاريخ، وقد تحرِّفه عن طبيعته، في بعض الأحيان، إذ يبرزهنا-وبشكل الخاص-دورالقراءة العلمية الأكاديمية له، وهي تنفض عنه الغبارالذي تعرض له، لاستجلاء جوهره.
وإذا كان هناك علماء وفلاسفة عالميين، كبار، قد ركزوا على مسألة أهمية الثقافة الشعبية، فإن ذلك يجيء من خلال إدراك هؤلاء، لأهمية هذا الفضاء الثقافي الواسع، والذي يتم توارث الجانب المعنوي منه، أباً عن جد، وجيلاً عن آخر، إلى جانب ماهومادي منه، كي يغدوكلاهما محطَّ اهتمام الدارسين والباحثين، حيث تخضع عملية التفاعل مع التراث إلى مايشبه الدورة المتكاملة، لتعاضد الأنساق عامة، في إنتاجه، لأن وجود ثقافة شعبية، ليعني أننا أمام ثقافة عامة، وهي ليست خاصة بالإنتلجنسيا وحدها، كما قد يوحي ذلك لأول مرة، لاسيما إذا وضعنا في عين الاعتبار أن الطابع البحثي نخبوي في جوهره، عامّ في حقل تجاربه، وخطابه.
صناعة الهويَّة
والذاكرة الشعبية:
وبدهي، أن تراثاً على هذا القدرمن الأهمية والمكانة لدى الشعوب، فإنه ليشكل جزءاً كبيراً من ملامح هويَّة أي شعب أوأمة، لذلك فإن حمايته، لتعدُّ مسؤولية عامة، من قبل الأفراد والمؤسَّسات، في هذا البلد أو ذاك، بل هوفي بعده الآخر، تراث عالمي، يعد داخل مجال عناية وحرص المنظمات العالمية المشتركة-كما اليونسكو- ومن هنا، فإن التوثيق يحقق إمكان التواصل المستمرمع المادة الموثَّقة، إذ يغدوفي متناول الباحثين والدارسين وطلاب الأكاديميات، للعودة إليه، ليجلو في كل مرة، جوانب جديدة في بعض المجالات التراثية، لأن قراءة بعض مفرداتهالايكون نهائياً، وكمثال على ذلك، نجد أن الملاحم والأساطير تقدم قراءات متجددة، في كل مرَّة، إلى تلك الدرجة التي قد تأتي دراسة لاحقة لتنسف بنيان سابقاتها، ناهيك عن أن مثل هذا التراث يغدوبتوثيقه، في حرز من الضياع، بل والسرقة، وما أكثرسرقة تراث الأمم والشعوب من قبل قراصنة ماهرين في هذا المجال...!
أجل، إن الثقافة الشعبية، ضمن هذا المنظور، لتصبح مدرسة خاصة، وإن كان لابدَّ من التعامل مع عالمها، بوعي، عال، ضروري، حتى يتم تحقيق توظيف التراث، بشكله الأرقى والمطلوب، ولايكون التعامل معه مجرد ترف، أوسياحة، وإنه يمكننا الاستدلال على نقاط قوته ووهنه-وهذا أمرطبيعي- من خلال التسلُّح برؤيا متكاملة، لكيفية ذلك، ومافي عودة الفنانين والشعراء والكتاب إلى بعض مظانِّ التراث، ونهلهم منه، وإعادة قراءته، وتوظيفه إلا الدليل الكبير، على أن في هذه الثقافة خِزانة عظيمة، تنهل منها الأجيال، من دون أن تستنفذ، وكدليل تراثية ما، فإن هذالتناول لايستهلك المادة الخام، بل إن في إمكان أي مبدع آخر، فعل مثل ذلك،في اللحظة ذاتها، أوأنى أراد، كما أن في إمكان من تنطع لمثل هذه المهمة نفسه، القيام بمحاولات لاحقة، ليرى أن التراث منبع، ثر، عملاق، متجدد حقاً...



#إبراهيم_اليوسف (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ثلاثة-بوستات- إلى-سوريا-
- طلحت حمدي في غيابته الأخيرة
- أسئلة التنمية الثقافية في ظلِّ ثورة الاتصالات والتكنولوجيا
- آرشف أوسكان يعيدالنص إلى لغته
- موت الكاتب
- أسئلة إلى الكتاب السوريين- حول الموقف من إبادة الجماعات المس ...
- مع عدم الموافقة-بالبريد العالمي السريع: إلى الصديق حسين جلبي
- مع عدم الموافقة: بالبريد العالمي السريع: إلى الصديق حسين جلب ...
- أناعابد خليل
- قابيل كردياً:
- الكاتب المتعدّد
- مستويات لغة النص
- ضراوة الواقع وضميرالكاتب..!
- المثقف واستعادة الدورالطليعي
- معايدات
- اسمي محمد رفيق..!
- ثورة نبيلة وعظمى وأسرة عربية و دولية متآمرة..!
- الشاعرفي أحزانه العالية
- الشاعروقصيدته:أيهما يكتب الآخر..!
- اللغة في النص الفيسبوكي:


المزيد.....




- خلال أول مهرجان جنسي.. نجوم الأفلام الإباحية اليابانية يثيرو ...
- في عيون النهر
- مواجهة ايران-اسرائيل، مسرحية ام خطر حقيقي على جماهير المنطقة ...
- ”الأفلام الوثائقية في بيتك“ استقبل تردد قناة ناشيونال جيوغرا ...
- غزة.. مقتل الكاتبة والشاعرة آمنة حميد وطفليها بقصف على مخيم ...
- -كلاب نائمة-.. أبرز أفلام -ثلاثية- راسل كرو في 2024
- «بدقة عالية وجودة ممتازة»…تردد قناة ناشيونال جيوغرافيك الجدي ...
- إيران: حكم بالإعدام على مغني الراب الشهير توماج صالحي على خل ...
- “قبل أي حد الحق اعرفها” .. قائمة أفلام عيد الأضحى 2024 وفيلم ...
- روسيا تطلق مبادرة تعاون مع المغرب في مجال المسرح والموسيقا


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - إبراهيم اليوسف - التراث الشعبي:روح الحضارة وخزان الثقافة