أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - ميس اومازيغ - خدعة الضعفاء















المزيد.....

خدعة الضعفاء


ميس اومازيغ

الحوار المتمدن-العدد: 3906 - 2012 / 11 / 9 - 23:49
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    



احترام العقائد الدينية واهلها مطلب قد لا نجد له من معارض الا نفرا ممن لا يمكن اعتبارهم سوى اكثر مفكريناادراكا للخدعة وغايتها. ذلك ان الأحترام المطلوب وسيلة اريد بهــــــاتحقيق اهداف من شانها في النهاية سيادة هذه العقائد وسطوة اهلها.وسوف اقتصر في هذا المقال على الخوض في امر الأسلام وان كنت اعلم مسبقا ما سوف اواجه به من ادعاء التحامل عليه دون غيره, في الوقت الذي يعلم فيه كل لبيب ان ما يوجه من انتقاد لهذه العقيدة انما يسري مفعوله على العقيدتين الأخريين ,اليهودية والمسيحية, باعتبارهما مصدرينمن مصادرها ويكون بالتالي الهدم من اعلا اهون واسهل منه من اسفل.


لم يعد احد في عصرنا ينكرفوائد تبني الديموقراطية وحقوق الأنسان حتى اصبح مطلب تحقيقهما على ارض الواقع قريبا من مطلب اشباع الحاجيات الأساسية .ولدرجة ان متبني الفكــــــــرالأطلاقي انفسهم لم يجدوا لذلك من مفر.غير اننا في المجال الديني وبالخصوص الأسلام لا يمكن ا لا ان نستشف كون هذا المطلب انما اريد الركوب عليه لتحقيق اهداف هي اساسانقيض هدفهما الحقيقي. فنجد معتنقي هذه العقيدة يرفعون الى جانب القرآن مطلب الديموقراطية وحقوق الأنسان ادراكا منهم بان المبدئين الأخيرين هما اداتي الغزو الصامت لشعوب العالم ,بعد ان اصبح من المستحيل استرجاع اساليب الماضي لما اصاب المسلمين من ظعف وهوان امام السلطان الذي تحقق للغير,فعلا صراخهم وصياحهم مدعين كون عقيدتهم هذه قد اصبحت هدفا لأعدائها وصارت تحارب بكل الطرق معيبين على مدعي الأيمان بالديموقراطية وحقوق الأنسان كونهم قوالين غير فعالين ,بحيث لا يكنون لهذه العقيدة واهلها الأحترام الواجب. مطالبين في الأخيربوجوب هذا الأحترام .فكما عملت الدول التي تعتبر نفسها دول مسلمين كذبا وبهتانا لكون اغلبية شعوب هذه الدول لاتمت للأسلام بصلة وفق ما يفصح عنه الواقع (1) اقول عملت على حماية عقيدتها بمقتضى نصوص قانونية داخلية نجد البعض يطالب بتجاوز هذه الحماية الداخلية الى حمايةدولية ,تتولى امرها نصوص فوق دولتية ملزمة كما هو امر ما نتج عن شريط (برائة المسلمين) والذي اعتبر مسيآ لنبي الأسلام بالرغم من ان أي مشاهد له موضوعي لن يتردد في القول بانه ما كان الا معبرا على الحقيقة التي تزخر بها المراجع التاريخية والفقهية للأسلام بالرغم عن كونه لا يرقى الى درجة فلم بالمعنى الفني للكلمة.نعم لايجادل اثنان في حق كل منا في الأيمان بالعقيدة التي يراها ملبية لمطلبه الروحي .كما لا يجادل اثنان في حق أي منا في حريته في الأختيار بين الأعتقاد من عدمه ,والكل في اطارمبدأ حقوق الأنسان وفق ما تفتق عليه الفكر البشري المعاصـــــــــــــروهو ما يعتمده المسلمون في طلبهم المذكور وان كانت الغاية افظع مما قد يتصوره كل مهتم لبيب .ولتبريرذلك اليك الآتي ايها القارىء الكريم.


بدايات نشرالفكر المحمدي:

لا يمكن لعاقل انكاركون محمد عمل على نشر افكاره عن طريق الغزوات ,المكر والخداع ليسير تبعه على نفس النهج بعده .فكان ما اعتبره مؤرخوهم فتوحات استبلادا للغيرواهانة للعقلاء باحتقار قدرتهم التمييزية غزوات اجرامية يشيب لهولها الولدان قبل الكهول. وكانت النتيجة ادعاء الشعوب المسالمة المغزوة الأسلام بالرغم من ان السائد بها عنوان لصفة منعدمة حقيقة لا من حيث ممارسة الشعائرولا من حيث تنفيذ أوامرالكتاب المعتبر رسالة سماويـــــــة.


حقيقة النشر القسري للأسلام هذه يتعين اخذها في الحسبان من قبل المهتم بحاضرهـــــذه العقيدة ومستقبلها .اذ باعتبارها لن يخرج الا بنتيجتين اثنتين من استقرائه لواقعها واللتين هما اما:

1)التبرؤ من الأسلام جهرا او2)استئناف نشره بنفس الوسائل السابقة(العنف,المكرو الخداع )
ولا نتيجة اخرى غير ما ذكر اذ ان الزعم بكون الأسلام قابل للنشر سلميا انما هو قول مردود على صاحبه لأكثر من مبرر, وسأقتصر على ما تتخبط فيه افكار محمد من تناقضات دليلا هي لوحدها كافية للحيلولة دون الأيمان بهذه العقيدة.

التبرأ من الأسلام جهرا لماذا؟

كلنا يعلم ما كانت عليه المدارس العتيقة في اقطار ما سمي بالعالم الأسلامي من محدودية مرتاديها و من غلبة الدروس الدينية على غيرها .الى جانب محاولات تلطيف لما ارتكبه تبع محمد من جرائم في حق الشعوب المغزوة بتغطيتها بما اعتبروه مشيئة الهية .بل اطنبوا وبالغوا في الخداع بادعائهم وجوب نصيب لله مما يتحصل عليه من ممتلكات المغزوين عينا كانت او نقدا ,دون نسيان تكفير كل من سولت له نفسه الخروج عن النهج المرسوم مسبقا فيدفع به للعيش في الهامش ان هو افلت من يد البطش ممن
يدركون حقيقة وكنه عقيدة الأسلام ,لتنحصر عملية التعليم في حشو ادمغة المتعلمين بما لا يفقه له من معنى, وحمله على ترديد ما لقنه دون تجاوزه للتفكير والعطاء الا في نفس اطار ما اعد له. الأمر الذي يبرر قلة ان لم اقل نذرة منتقدي الأسلام في هذه الأقطار خلال تلك العصورولجوء بعظهم الى التقية والنفاق الأضطراريين كما ان محدودية مرتادي هذه المدارس جعل عامة مدعي العقيدة الأسلامية مجرد مسلمين بالتبعية, يتوارثونها دون ايلائها ما تستحقه من دراسة وتمحيص. لنجد اغلبيتهم يشهرون اسلامهم بمجرد
التصريح بالشهادتين دون ايلاء باقي اركان الأسلام أي اهتمام هؤلاء هم المعتبرون اليوم مسلمين بتعدادهم الذي يقال بانه مليار ونصف نسمة ,والذين في حقيقة امرهم لا يعدو ان يكون لكل واحد منهم دينه الخاص الذي من جملة مصادره بعض افكار محمد. الى جانب اهل التقية والنفاق كاختياراضطراري تجنبا لعقوبات القانون الوضعي الحامي لهذه العقيدة وتفاديا لحد الردة من قبل خدامها .غير انه خضوعا لسنة الحياة وما تفرضه من ضرورة الأستجابة لعملية التطوركان لزاما ان تتغيرالمنضومة التعليمية ببرامجها بما يساير هذا التطور. وكان بالتالي للأقطار المذكورة نصيبها من ذلك.


الأستعمارو التعليم العصري:

ان اي متدبر لأمر الأستعمار الذي خضعت له بعض هذه الأقطار, واخص بالذكر منهالأستعمار الغربي, لن ينكرما اسداه من جميل لأبناء هذه الأقطارمن حيث انجازالمستعمر لأعمال ما كانت بالمفكر فيه لدى الآهالي حتى .فقد تولى امر كثير من منجزات على صعيد ما ما يعرف بالبنية التحتية .فاقام الطرقات التي ما يزال بعضها يؤدي وظيفته ببعض هذهالأقطار الى تاريخه. كما اقام سكك حديدية وغير ذلك كثير, اصاب فكر الآهالي الخرافي برجة كان لها مفعولها في اعداده للمراد لأخينا الأنسان من العيش حياة كريمة .وان كان لها ايضا مفعولها بالنسبة للمستعمر لتسهيل الأستفادة من ثروات هذه البلدان .غيران ما استفاد منه هؤلاء الأهالي هي المدارس التعليمية العصرية وما تتسم به برامجها من عقلانية .ابتغاء تفعيل ما تلقاه المتعلم لغاية الأنتاج المادي اكثر منه انتاجا روحانيا كما كان عليه امر المدارس العتيقة باهتمامها بالتفسير, علم الكلام, الشعر وغير ذلك مما يدورفي فلك العقيدة .وناذرا ما يتطرق فيه الى الفلسفة .هذه التي منع تدريسها في بعض هذه الأقطار حتى وهي في عزالقرن الواحد والعشرين تحت حجة انها تؤدي بالمتعلم الىلألحاد.المدارس العصرية هذه والتي نضر اليها خدام عقيدة محمد نضرة العداء الأعمى ,هي التي كانت مشعل الأهالي في درب البحث عن الحرية والكرامة الأنسانيتين اللتين حاول خدام الخرافة وما يزالون يحاولون حرماننا منهما ,لأنهم ادرى من غيرهم بان البرامج التعليمية العقلانية هذه هي الوسيلة الوحيدة والفعالة لهدم بنيانهم الخرافي باعتبارها برامج تحث على اعمال العقل والتفكير عوظ الحشو المفظي بالمتلقي الى الخنوع والخضوع .اعمال العقل هذا هو وحده القادر على دفع المتعلم الى الثورة والتمرد من اجل تحقيق الأستقلال الذاتي الفردي. وكان لأنتشارهذا النوع من المدارس والمعاهد ان جعلت من احفاد المستعمرين بالأمس والذين كان يغلب عليهم التفكيرالغيبي اهلا لأن يعلنوا عن الوجود ويجهروا بالتخلص من الخرافة لينضرو من جديد الى الأرض خلاف اجدادهم اللذين الفوا النضر الى السماء, و يصارعون من اجل الأقرار الحقيقي بحق الأنسان في النظال العلني من اجل تخليص اخينا الأنسان الملعوب به من كل ما يتصل بالغيبيات من صلة ,ودفعه الى البحث عن الحقيقة اعتمادا على العقل وما يتوصل اليه من معارف واكتشافات.لتكون النتيجة هي التبرؤ العلني من الأسلام.


استئناف نشر الأسلام وبالطرق السابقة:

لقد مهد لهذه العملية ومنذ زمان من قبل خدامه, بحيث لم يتركوا وسيلة للطعن في طرق التعليم العصري الا وفعلوها ,بدآ من اللعب بورقة التخويف من التنصيرتنفيرا للأهالي من توجيه ابنائهم الى ارتياد مدارس المستعمر, الى ادعاء موالاة المستعمر الكافر الذي نهى الله عن عدم موالاته وتحريم منتوجاته ومصنوعاته باعتبارها نجسة حتى صدرت فتاوى بشان الدراجة الهوائية وقيل انها من اعمال الشيطان .وغير ذلك من المضحك المبكي من الفتاوى بشان غيرها.


انه صراع الفكر الخرافي من اجل البقاء بعد ان شعربقرب نهايته ليفتح المجال امام الفكر العلمي .هذا الصراع الذي لم يترك مجالا من مجالات حياة المسلم الا وتبدى فيها .من مطلب تكثيف مادة التربية الأسلامية وجعلها مادة ملزمة في البرامج الدراسية وشحن ادمغة الأطفال الصغاربالسور القرآنية, التي لايدرك معنى بعظها حتى فطاحلة فقهاء المسلمين الى مطلب الزامية تطبيق احكام الشريعة الأسلامية وجعلها مصدرا فريدا للتشريع .وذلك باعتماد المكر والخديعة فبعد ان نجح خدام العقيدة في حمل دول هذه الأقطار على الأعتراف بكونها دول مسلمين, على اثر نجاحهم في حمل شعوبها على اعتبار انفسهم مسلمين كذبا وبهتانا تراهم يطالبونهم بضرورة التنفيذ والذي يعني التنظيم في اطارالفكر الأسلامي الممثل في القرآن والسنة .ولبلوغ الهدف تراهم يستعملون كل ما اوتوه من وسائل المكر والخداع ,من محاولة الفرض القسري عن طريق التخويف من الفتنة
باستعراض العضلات في الشوارع والساحات العمومية اعمالا لحقهــم في التظاهرالذي هو من التشريع الوضعي الغير معترف به من قبلهم ,الى استعمال
الأحزمة الناسفة والعربات الملغمة.لتستمر بذلك عملية النشر القسري للأسلام اعتمادا على نصوص قانونية بعد ادراك هؤلاء الخدام لظعفهم امام الغيروحاجتهم الى القوة ورباط الخيل التي فرطوا فيها ولم يعيروها اهتماما كما نصحهم بها كبيرهم (اعدوا لهم ما استطعتم من قوة ورباط الخيل ترهبون بها عدوكم وعدو الله)

الأسلام بالتبعية والوراثة الذي هو صفة معظم افراد شعوب هذه الأقطار,هو الذي كان سببا في مناصرة طالبي احترام العقائد الدينية واهلها .لكون الأسلام المذكوراسلاما شكليا بعيدا كل البعد عن مظمن افكارمحمد. الأمر الذي يجعل منه اسلامامسالما يعتقد اهله بقابليته في العيش الى جانب غيره من العقائد. في حين ان نظرة خاطفة على مدعي الأسلام في الدول الغربية بعد تهجيرهم من قبل ذوي القربى انفسهم, يتبين لنا حقيقة مبتغى محمد من افكاره التي هي اخظاع شعوب العالم وبكل الطرق المتاحة .فبا ستغلالهم لما ينعم فيه المواطن الغربي من ديموقراطية واحترام لحقوق الأنسان, تمكنوا من الحصول على تراخيص لبناء مساجد بهذه الأقطار.بل وحتى مساعدات ما لية من انظمتها بالرغم من ادعاء كفرها .واللبيب لا تخفى عليه اهداف المسلمين من المساجد والتي على رأسها التبليغ والشحن للمريد ,حتى افقاده القدرة على رحمة ذويه الأقربين وعدم ايذائهم ان هم لم يتبنوا ما شحن به .والملاحظ البسيط يتبين له كيف حاول ويحاول هؤلاء قلب حياة المظيفين راسا على عقب, بجعل مريدي شيوخهم يصولون ويجولون في الشوارع والأماكن العمومية وكانهم في افغانستان .وكلما نبهوا الى عدم ملائمة سلوكهم لما هو متعارف عليه لدى شعوب هذه الدول الا ولعبوا بورقةالديموقراطية وحقوق الأنسان التي منها احترام عقيدة الآخر وحقه في ممارسة شعائره. وهي الورقة التي يركز خدام هذه العقيدة على اللعب بها. وسوف يفعلون طالما لم ينتبه الغافلون .وان كان لحسن حظ اخينا الأنسان ان اظهر المظيف عن شكوكه في امرهم ,وحاول ويحاول العمل على ما يعتبره ادماجا لهم بالرغم منا ن لا جدوى من ذلك مادام ان الأسلام كعقيدة انما وجد للأستعمار والمؤمن به لن يتخلى عن المحاولة فلينتبه الغافلون.

1) انظرمقال الكاتب(شمال افريقيا وفتنة الأسلام) بموقعه الفرعي.



#ميس_اومازيغ (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- شمال افريقيا وفتنة الأسلام
- معراج كوريوزيتي
- انها حقا فوظى خلاقة
- المسلم قنبلة موقوتة
- الأسلام وتغييب العقل
- شريط وثورة مجانين
- مداخلة على هامش مقال
- عماء الأدلجة
- المواجهة العقلانية للأسلام
- مطلب الحرية الجنسية واقتحام العقبة
- عملية الفرز وبداية الفتنة
- المسلمون في بلاد الكفار
- مستقبل الشيخ الحاكم و المريد
- انشاء الله و yes we can
- الى اصدقائي في الحوار المتمدن
- هل من كابح للفتنة؟
- الفرصة الأخيرة
- اللوح المحفوظ (5)
- اللوح المحفوظ (4)
- اللوح المحفوظ (3)


المزيد.....




- قائد الثورة الإسلامية يدلى بصوته في الجولة الثانية للانتخابا ...
- المقاومة الإسلامية في العراق تقصف 6 أهداف حيوية إسرائيلية بص ...
- -أهداف حيوية وموقع عسكري-..-المقاومة الإسلامية بالعراق- تنفذ ...
- “بابا تليفون.. قوله ما هو هون” مع قناة طيور الجنة الجديد 202 ...
- المقاومة الإسلامية بالعراق تستهدف قاعدة -عوبدا- الجوية الاسر ...
- “وفري الفرحة والتسلية لأطفالك مع طيور الجنة” تردد قناة طيور ...
- “أهلا أهلا بالعيد” كم يوم باقي على عيد الاضحى 2024 .. أهم ال ...
- المفكر الفرنسي أوليفييه روا: علمانية فرنسا سيئة وأوروبا لم ت ...
- المقاومة الإسلامية بالعراق تستهدف ميناء عسقلان المحتل
- المقاومة الإسلامية بالعراق تقصف قاعدة -نيفاتيم- الصهيونية+في ...


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - ميس اومازيغ - خدعة الضعفاء