أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - ميس اومازيغ - الفرصة الأخيرة















المزيد.....

الفرصة الأخيرة


ميس اومازيغ

الحوار المتمدن-العدد: 3661 - 2012 / 3 / 8 - 20:37
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


الفرصة الأخيرة
ارتايت ان اضع فاصلا بمقالتي هذه بين مقا لاتي المتعلقة ب{اللوح المحفوظ}, التي كان آخرها تحت هذا الرابطhttp://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=296668 لكون مقالتي اليوم, تهدف الى النضر بجدية الى اوظاع شعوب اقطار الشمال الأفريقي بعد ثورات الربيع الديموقراطي, لأعادة تاسيس انظمة تنعم بالأستقرار, وبالتالي تفادي استمرارية الثورات, بعد ما لوحظ من ارهاصا ت هذا الأستمرار.
ان الغافل هووحده الذي قد يعتقد ان رياح التغيير سوف تهدأ في هذه الأقطار,سواءا تلكم التي اسقطت فيها الأنظمة الديكتاتورية او التي في غرفة الأنتظار.اذ ان عوامل تحقيق دولة المواطنة لم تقتحم بعد اذهان القائمين على تدبير شؤون هذه الشعوب ,سواءا منهم الجدد او الذين لم يرمى بهم بعد الى مزبلة التاريخ في الجزائر, المغرب وموريطانيا.ان شعبا لا يعرف تاريخه المتناول بالدراسة من قبل الموضوعيين من اهله محكوم عليه بان يكرر اخطائه. وتكرار هذه الأخطاء اظحى لدى مسؤولي هذه الأقطارامرا محسوما ومقضيا. واسباب ذلك عديدة ومشتركة لديهم. حتى ان المهتم بالأوظاع التاريخية والسياسية للأقطار المذكورة, لن يخرج وهو بصدد استقراء الواقع الحالي الا بنتيجة واحدة محبطة وهي انها لن تخرج من دورانها في الحلقة المفرغة.

من المعلوم ان شعوب هذه المنطقة قد خسرت الرهان على اللحاق بركب الدول المتمدنة بعد استقلالها من المستعمر الغربي, بالرغم مما سجله التاريخ لها من تضحيات جسام لتحقيق هذا المبتغى, اذ ان الطريق المفظي الى التمدن والتحضر على غرار الأخرالمتسم بهذه الصفات, لم يتم اختياره من قبل النخبة وفق ما يقتضيه العقل وروح المواطنة. ولقد طالت فترة تامل حكماء شعوبنا حتى انتفظ الشباب بعد ان ادرك بان المنقذ لم يعد له من وجود. فسالت دماء المواطنين بايدي ابناء جلدتهم وما تزال تسيل.انتفاظات الشباب هذه لم تحقق سوى هدفا واحدا, الا وهو اسقاط النظام بعد هدم جدار الرهبة والخوف المشيد باتقان من قبل العصابات الحاكمة ,كاداة لظمان البقاء متمتعة بالأنفراد باستنزاف ثروات البر والبحرعلى حساب من اراقوا دمائهم ودماء ذويهم من اجل الأنعتاق من نير الأستعمار الأجنبي.

ومن المعلوم ايضا ان هوية شعوب الشمال الأفريقي هوية خاصة, ذات ارتباط اصيل واصلي بالأرض .هذه الهوية التي لم يكلف المسؤولون انفسهم عناء التعريف بها ليس لدى الغير فحسب وانما لدى شعوبهم اساسا. بل تنكروا لها ان عن جهل وهو الأعم, او عن عمد و سبق اصرار.و هو ما عبر عنه الكثيرون وبصريح العبارات وفي كثير من المناسبات ولأسباب لا تخرج عن الرغبة في تحقيق اهداف مادية خاصة وشخصية. بالرغم من ادعاء الوطنية والنضال من جل اسعاد المواطنين .وليس من سلبيات سلوك الكائن البشري اشنع واذل من تنكره لهويته, حتى في المواقف التي قد تسفر عن اغتياله. اذ هذا الأغتيال يكون قد تحقق بمجرد هذا التنكر وان كان لمجرد الخداع. اذ ان الخداع بشان الهوية لن يكون مقبولا ممدوحا الا اذا كان في سبيل حماية هذه الهوية ,كالجاسوس الذي ينتحل هوية الغير لحماية مصالح وطنه بهويته الخاصة.

لا تخلوا كتب التاريخ التي درست لأبناء شعوبنا من ان( البرابرة) ابناء مازغ هم السكان الأوائل لهذه ألأقطار.وحيث ان لا احد من المسؤولين عن اعداد البرامج التعليمية كلف نفسه عناء السؤال فلماذا ياترى نعامل ابنائنا بل وحتى انفسنا بخلاف ما كان يجب ؟ هل انقرض هؤلاء( البرابرة)؟ومن نحن؟
فانه لن يكون هناك طريق يمكن سلوكه سوى ما انتهى اليه غيرهم ممن عميت ابصارهم وبصيرتهم, الذين يفهمون بطريقتهم الخاصة معنى انما المال والبنون زينة الحياة الدنيا.
نعم لقد انقرضوا. وان المتواجدين حاليا في شمال افريقيا انما هم عرب اقحاح. بل حتى البرابرة السابقين كانوا عربا. وان ابتعادهم عن اصلهم الجغرافي العربي اثر في لغتهم وميزها برطانتها التي لا تفهم من قبل حفدة اجدادهم العرب...هذا ماجاء على السنة كثيرين, ليس من الغرباء عن اوطاننا, بل من ابناء جلدتنا انفسهم. منهم من اذيق من قبل ابناء الأرض ما يجعله عبرة لكل طاغية ,واعني به الغير ماسوف علية المردوم القذافي. و ما يزال بعض ممن يقتاتون من فتاة موائد اسيادهم من امثال علي خشيم الليبي وسعد السعدي الجزائري يصرون ويتمسكون بما ذكر. الى جانب تلامذتهم ممن يحاربون طواحين الهواء في المغرب, امثال فؤاد بوعلي وادرس جنداري الذين لا يهدا لهما بال ولا تاخذهما سنة ولا نوم انهم لم يوجهوا سهام العداء للأمازيغ وامازيغيتهم. قد يحار المهتم بشان هوية شعوب الشمال الأفريقي وهو يحاول فهم اشكالية هذا التنكر,غير ان السبب الرئيس الذي هو اصله,انما يتحمل مسؤوليته حكماء اقطارنا الذين تعالو عن شعوبنا بعد ان تشبعوا بالفكر الديني المفروض قسرا عن طريق الغزاة ,واعتماده ايضا من قبل المهاجر من هؤلاء اداة للتكسب والأرتزاق.

لقد كان بالأمكان بناء انظمة مواطنة قوية ومستقرة مباشرة بعد التخلص من الأستعمار الغربي, لو ان مسؤولينا استثمروا روح المواطنة التي كانت وراء مقاومة المستعمر,واعتبروا المواطن الفرد قبل الجماعة باعتباره اس الجماعة, وانصتوا الى نبض بن السهل والجبل, وساروا على النهج الذي نهجه المستعمر في دراسة اوظاع شعوبهم لغاية فرق تسد, واستخلصوا منها العبرمن اجل تحقيق الوحدة خلاف رغبة السابق. غيران الأختيار انصب على محاولة صناعة شعوب غير الشعوب الحقيقية .حتى ليخال للمهتم انه لو كان في استطاعة مسؤولينا ان يجعلوا منه خلقا آخر لفعوا.
فتنافس المتنافسون على التعريب. ليس تعريب الالسن فحسب, بل تعريب الأنسان الشمال اءفريقي وجعله يدور في فلك العربان في مجالهم الجغرافي, حتى اظحى بعض من ابناء جلدتنا عربا اكثر من العرب. ولا يستحيون وهم يسمعون الموضوعيين من هؤلاء الأخيرين يميزون بينهم وبين الشمال اءفريقيين, فمال الأمازيغ حيث مال العربي, ورفع البندقية الى جانبه لمواجهة اسرائيل باعتبارها عدوة, بل و حشر في مشاكل العربان التي لا ناقة له فيها ولا جمل, واظحى مواطنا في ما سمي بالعالم العربي من المحيط الى الخليج. متناسيا انه بالأمس القريب كان اجداده يخوضون حروبا شعواء مع الغزاة الذين سبوا نسائهم وسرقوا ممتلكاتهم وخربوا بنيانهم وسلبوا حضارتهم ,لأدراكهم اهدافهم من وراء الوسيلة المستعملة والمتمثلة في ادعائهم نشر رسالة بلغ بها احدهم من السماء.

هذا ما انتبه اليه الحكيم الأسرائيلي. عالم عربي خيالي ,لا وجود له على ارض الواقع الا في مجاله الجغرافي التالريخي الذي هوصحراء العرب, بل وحتى هذا المجال لم يكن يوما خالصا للعرب, بدليل قرآن العرب انفسهم, الذي يشهد على مأساة يهود المدينة وهم يخربون بيوتهم بايديهم, على اثر مكر محمد بهم وتحريضه لتبعه للتنكيل بهم.هذا البنيان الوهمي الذي ارق اسرائيل وحال دون هذا الشعب المستميت والعيش في سلام مع الغير,هو الواجب تعريته ليس اعتمادا على الخرافة كما فعل العرب وانما اعتمادا على العقل. اذ يكفي تحريك البركة الأسنة لتطفوا الطفيليات على السطح. ان التاريخ لهو الحكم السديد النضر. والتاريخ هذا ليفند ادعاءات العربان بشان عالمهم العربي, وبالتالي فان فوظى خلاقة هي الوسيلة الوحيدة لقص اظافر العربان ودفعهم للأنزواء في مجالهم الجغرافي التاريخي. اذ هذه الفوظى الخلاقة ستعيد ترتيب البيت الداخلي للأقطار الغير عربية .طبعا سيكون الثمن باهضا لشعوب هذه الأقطارنتيجة التراكمات السلبية الموروثة عن الأنظمة الأستبدادية ,غير ان النتيجة المبتغاة لا بد من ان تتحقق, اذ المسكوت عنه سوف يعلن عن الوجود وبكل الطرق. ان ثامازيغث التي هي هوية الأرض والتي حاول المستلبون والملعوب بهم من ابناء هذه الأقطارطمسها والتنكر لها ستخرج كما تخرج العنقاء من رمادها .وسوف تعلن للملأ عن قوتها وصمودها .والحكيم الأسرائيلي ادرى من غيره بذلك بحكم ما استنتجه من صمود اليهود في بلدان الشتات ,حتى ضن الغير انه شعب قطع دابره وطواه النسيان.

ان الفوظى الخلاقة هذه ستسفر عن اقتتال المواطنين من ابناء الجلدة الواحدة. هذا الأقتتال الذي كان من الممكن تفاديه لو انقذ مسؤولونا سواءا منهم الجدد او القداما ما امكن انقاذه بالأنكباب على اعادة كتابة تاريخ هذه الأقطار كتابة عقلانية موضوعية واعطاء الأمازيغية لغة وهوية ما تتطلبه الرغبة في البقاء من بذل للجهد الفكري والعملي, والخروج من عبائة الغير التي البست لشعوبنا قسرا ومكرا وخداعا. ان الحكيم الأسرائيلي يعلم اكثر من غيره ان ايمازيغن ما يزالون موجودين على ارضهم في سائر شمال افريقيا .ويعلم علم اليقين انه من السهولة بمكان ان ينتفظوا لأجل تصحيح الوضع المفروض عليهم بالأستغلال الدنيء للدين العربي, وانه بمجرد انتفاظهم ستتغير خارطة العربان الخيالية, ليعطى لكل ذي حق حقه, ويدفع المسؤولون في هذه الأقطار الى اعادة كتابة تاريخ شعوبهم بما يجعلها شعوبا مميزة عن غيرها. وتصحح بالتالي مسارها باعتمادها فلسفتها الخاصة في الحياة على خلاف ما يقودها اليه المسؤولون المستلبون بمؤازرة من قبل مفكرين وصوليين انتهازيين منهكين بالسباحة ضد التيار.

ان المهتم اللبيب, الدقيق النضر فيما يحدث من وقائع متسارعة في اقطارنا لن يخالفني الراي ان انا اخبرت القارىء المحترم اننا على ابواب الكارثة ,والتي هي قرب اجل اقتتال مواطنينا فيما بينهم, وان وراء ذلك يد العربان السفاكة للدماء فليحذر حكماؤنا ان اريد لنا البقاء. ان المهتم اللبيب لا يخفى عليه دور النظامين القطري والسعودي في ثورات الربيع الديموقراطي في اقطارنا, ان بالأموال او بالسلاح. والساحة الليبية ما تزال شاهدة للعيان. ودعم هذين النظامين لم ياتي لسواد عيون ابناء اقطارنا .وانما للعمل على ادامة العالم العربي الوهمي. فبعد ان مني القومجيون العرب بالفشل الذريع في تسويق بضاعتهم, نرى هذين النظامين يراهنان على الدين كما راهن عليه اجدادهم سابقا, وجثموا على صدون ابناء اقطارنا باسمه لما يفوق 1432 سنة. ان تمويلهم ذلك انما كان بناءا على شروط .اهمها تمكين الأسلاميين من الحكم. ولا يخفى على العقلاء كيف دخل الأستعمار الفكري العربي الى اقطارنا عن طريق الدين .حتى اظحت اللغة العربية ركنا من اركان الأسلام وادعي انها لغة الرب يوم القيامة.
ان المهتم اللبيب لن يخفى عليه هذا الأهتما م المبالغ فيه من قبل النظامين المذكورين بفوز الأسلاميين في الأنتخابات باقطارنا, واعلانهما الأستعداد لدفع ملايين الدولارات لهم كمساعدة لهم تقيهم شر المطالبة بما يفرغ العالم العربي الذي في مخيلتهم من محتواه. ان المهتم اللبيب لن ينسى كيف طرد المسؤول القطري من موريطانيا مذلولا محسورا على اثر مطالبته مسؤولي هذا القطرالتمكين للأسلاميين به بناءا على دستوريمنحهم هذا الأمتياز. ان العربان في شخص مسؤولي النظامين المذكورين ما يزالون يحاولون الأبقاء على ابناء اقطارنا في شباكهم العنكبوتية الواهية. فليحذر حكماؤنا ان اريد لنا البقاء.

ان تجنب الكارثة يا حكماء اقطارنا, لن يتحقق الا بثورة هي الثورة الأساس, الا وهي ثورة ثقافية. مبتدؤها دستور ديموقراطي. يضع على راس اهدافه المواطن المرتبط بالأرض, وذلك بالتنصيص على امازيغية اقطارنا, والأعتراف الرسمي بثامازيغث جنبا الى جنب مع اللغة العربية, واعطاء ثامازيغث ما تستحق من مال وجهد للنهوض بها باعتبارانها هي المخلص من براثين ما نتواجد عليه من تخلف في كل المجالات.
ان تامازيغث هي اللغة وهي الأنسان في اقطارنا, دونها لن نكون الا مسوخا اشباه بشر ولا بشر. حقا سيولول المستلبون الوصوليون الأنتهازيون ويهرولون كانهم حمر مستنفرة , لكن مفجري الثورات المعجزة لهم بالمرصاد, علما منهم انهم سبب الفتن القادمة او استمرار الثورات التي لن تنتهي الا على شكل انتحار جماعي فلا فائدة بعد ذلك من البكاء على الأطلال.

ان المهتم اللبيب ليلاحظ كيف عزم امازيغ الساحل في شخص المحارب الأزوادي اليوم على تحقيق دولتهم المستقلة. وليلاحظ كيف رفع العلم الأمازيغي في كل اقطارنا ايذانا بغذ افظل لمواطنينا .وليلاحظ كيف بدا الحنين الى الحرية بالمفهوم الأمازيغي يظهر على سطح الأحداث من خلال المطالبة بالأستقلال الذاتي في برقة بليبيا, وفي الريف بالمغرب الأقصى على اثر رفع علم جمهورية الريف باحدى التظاهرات بالمنطقة.
لا حراس على الذاكرة الجماعية. انها الخزان الذي لا ينضب .وكثرا ما استغرب البلداء من وقائع يعتقدون انها عديمة الأساس والسبب, سيما في اقطانا المحيرة للدارس الموضوعي. في حين انها وقائع لها من الأسباب ما لن يكون بالأمكان الحيلولة دون وقوعها الا بسبق ادراك هذه الأسباب.
انهم ايمازيغن وفلسفتهم في الحياة. انهم ايمازيغن الذين عرفوا الديموقراطية فعليا وعمليا وليس مجرد الفاظ تنطق بمناسبة وبغير مناسبة. وذلك منذ ان تكونت القبيلة عند ايمازيغن. وليس الديموقراطية اللفظية التي يشنف بها المسؤولون اسماعنا بها اليوم وبالأمس القريب.

ان تجنب الكارثة يكمن في وجوب الرجوع الى المواطن الشمال اءفريقي الحقيقي
لا المواطن المتخيل, المراد صناعته على مقاس ثلة من المنحرفين الذين ينظرون اليه من على صومعة الخرافة .وذلك بسن دساتير ديموقراطية علمانية حداثية تقربالمساوات بين الجنسين, وتبعد العقائد الدينية عن المجال السياسي, كما تقربالحرية في الأعتقاد من عدمه الى جانب الحرية الفردية والجماعية وتحفز على المبادرة الحرة كما تفصل ايجابيا بين السلطات وتظمن المساواة امام القانون .انها الفرصة الأخيرة.



#ميس_اومازيغ (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- اللوح المحفوظ (5)
- اللوح المحفوظ (4)
- اللوح المحفوظ (3)
- اللوح المحفوظ (2)
- اللوح المحفوظ(1)
- 1948 والقنبلة الأنشطارية
- اليسار الديموقراطي والمظاهرات التظامنية
- التحية
- الفوضى الخلاقة والأسلام
- شالوم اسرائيل2
- ثورات البوعزيزي وحكم الأسلام السياسي
- مكارم ابراهيم و(تقرير المصير حقيقة وليس مؤامرة)
- الغزو العربي الثاني لشمال افريقيا
- ثورات 2011 واعادة تاسيس السلطة السياسية
- اسقاط النظام ومسح الطاولة
- المغاربة والأسلام السياسي
- الفاصل بين سقوط النظام والنظام الجديد
- اطول استعمار في التاريخ
- خطر النظام الجزائري على الأمن والسلم العالميين
- حقيقة اسرائيل التي يأباها العرب والمسلمون


المزيد.....




- مشاهد مستفزة من اقتحام مئات المستوطنين اليهود للمسجد الأقصى ...
- تحقيق: -فرنسا لا تريدنا-.. فرنسيون مسلمون يختارون الرحيل!
- الفصح اليهودي.. جنود احتياط ونازحون ينضمون لقوائم المحتاجين ...
- مستوطنون يقتحمون مدنا بالضفة في عيد الفصح اليهودي بحماية الج ...
- حكومة نتنياهو تطلب تمديدا جديدا لمهلة تجنيد اليهود المتشددين ...
- قطر.. استمرار ضجة تصريحات عيسى النصر عن اليهود و-قتل الأنبيا ...
- العجل الذهبي و-سفر الخروج- من الصهيونية.. هل تكتب نعومي كلاي ...
- مجلس الأوقاف بالقدس يحذر من تعاظم المخاوف تجاه المسجد الأقصى ...
- مصلون يهود عند حائط البراق في ثالث أيام عيد الفصح
- الإحتلال يغلق الحرم الابراهيمي بوجه الفلسطينيين بمناسبة عيد ...


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - ميس اومازيغ - الفرصة الأخيرة