أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الحركة العمالية والنقابية - عذري مازغ - تأملات في المشهد الأوربي: الإضراب العام وحركات الإحتجاج















المزيد.....

تأملات في المشهد الأوربي: الإضراب العام وحركات الإحتجاج


عذري مازغ

الحوار المتمدن-العدد: 3904 - 2012 / 11 / 7 - 20:46
المحور: الحركة العمالية والنقابية
    


في الدراما السياسية الإسبانية تبدوا اللعبة كما أشرت مفضوحة إلى أقصى الحدود، لتدبير الملهاة السياسية، يحتاج دوما التوأم إلى توأمه، يعول عليه في لعب الدور الرئيسي في الفرجة السياسية، بدأ "اليسار" في شخص سباتيرو مساره استنادا إلى أخطاء يمينه في الهم السياسي، احتاج لتجديد الثقة التي يحتاجها النظام السياسي بكل هالاته التناقضية، والحقيقة ليس اليمين أو اليسار هو من يحتاج لهذه الثقة بل يجب التنبيه بجلاء أكثر، بأن النظام السياسي الهرم الذي يستند إلى هالة من الأركان التي تغذي روحه هو من كان محتاجا إلى روح جديدة، إلى خطاب جديد ملهم للجماهير كان سباتيرو يمثل ذروته إبان الهجومات الإرهابية في محطات الميترو بمدريد التي كانت الضربة القاصمة للتوأم اليميني بقيادة أثنار، شكلت الإنتخابات أثناءها انجرفا كاسحا لتغليب كفة "اليسار" (يسار التوأم دائما) ليبدأ سباتيرو بما يجب أن يشكل ثقة مطمئنة للشعب الغاضب: على خلفية الأحداث الإرهابية، بتفكير ميكانيكي محض، تطلب الأمر سحب القواة الإسبانية من العراق وكان الأمر مباركا ومساهما في تغييب الوعي مرحليا بالقضايا الداخلية، ليبدا سباتيرو في "الإصلاحات" الداخلية بمبادرة كان توأمه قد حاول في مناسبات عديدة من حكمه طرحها، بل لنقل بوضوح تام استنادا إلى المسار العام الذي سارت إليه الأمور في اوربا برمتها، حيث كانت فرنسا والمانيا هي من بدأتا سياسة العصى والجزرة مع شعبيهما في خيار أسوأ الإحتمالين: إصلاحات اقتصادية تعيد للنظام السياسي والمالي بهجته أي خطوة إلى الوراء لإعادة الدينامية التي امتصتها مرحلة الرفاه ويعني الامر التراجع عن الكثير من المكتسبات التي حققتها النضالات العمالية والشغيلة طيلة قرنين من الزمن أو السير أماما إلى صلب العاصفة حيث الموارد المالية تعرف تقلصا خارقا بسبب الإحتكارات والمضاربات المالية والعقارية التي وصلت حد الإنفجار، كان الخيار مؤلما طبعا بين القبول بسياسة الإقتطاعات وتنظيم سياسة التشغيل وفقا لمباديء الإقتصاد الكلاسيكي بلكنة حداثية مست في الصميم عقود العمل باعتماد عقود العمل القصيرة والمتوسطة، واعتماد صيغ العمل المياوم أو بعبارة الأوروبيين خيار التهميش(la précaridad) مقابل السير على مستوى مسار ما راكمته الشغيلة عبر نضالاتها التاريخية في غياب التغطية المالية اللازمة لذلك بسبب التسيب المالي والإداري والتملص الضريبي والمنح الخيالية للأطر الإدارية مع غياب محاسبة المسؤولين وهو مايعنيه في السياسة العامة فرض الأمر الواقع الذي لا يستطيع التوأم السياسي تجاوزه(اليمين واليسار على حد سواء) بطرح بديل بدأت ملامحه تلوح في الأفق. تبدو اللعبة مكشوفة بشكل متسيب تماما في خطاب الإعلام الرسمي، في البرلمان،وفي كل الدور الحوارية التي تهيأ عادة لصناعة الوعي المرغوب، ويبدو تبادل الأدوار متقيحا بشكل فاضح، يأتي اليمين راكبا على صهوة اليسار ليتأتى أيضا دور اليسار على صهوة اليمين ليشكلا وجهتا نظر للهدم والبناء في مساومة سوقية هي ما يسطلح عليها بالإصلاحات السياسية، الكل يصلح ماهدمه الآخر في نفس المعمار، والكل يترنم تصفيقات فريقه في إعادة تكرار نفس اللعبة بشكل لم يعد يتغير في وقائع الأمور إلا ملامح الممثلين، هذا يسن اقتطاعات هائلة لتمضي مرحلة من التدبير في ملإ خزائن الدولة وياتي الآخر ليعيدها حقوقا، يضفي عليها مسحة اجتاعية تتوافق مع الأسماء الحسنى لحزبه، الديموقراطي، الإجتماعي، الإشتراكي، بينما الجماهير تنظر للأمر كما لو كانت تشاهد قرودا في سرك، ألم يكن حصار البرلمان الإسباني من طرف الجماهير المطعون في كرامتها تعبيرا على تدني الأداء المسرحي لهذه الكائنات؟ لقد حان زمن القفزة البنيوية وكل الحراك الإجتماعي يشكل بيانها التاريخي: حركات احتجاجية هنا وهناك يؤطرها المواطنون العاديون المتكثلون في هيآت مدنية جديدة، احتلالات هنا وهناك لرموز الإحتكارات والهيمنة، احتجاجات طلابية، تلاميذية أثارت جدل الشبيحة الإسبانية مؤخرا، ليأتي الأباء ردا على هذا الجدل بتأييد حركات التلاميذ(1)، حركات ميزتها الأساسية هي ديناميتها وحيويتها الغير متوقفة بشكل محرج ومنذ عشية تفجر الفقاعة العقارية، لتاتي الفدراليات النقابية الأوربية بشكل متأخر لتعلن إضرابها العام يوما واحدا مع صهيل التصعيد معبر عنه في بيانات بئيسة، إضراب يوم واحد مكشوف ومفضوح في محاولة لاحتواء حركة الفلتان، لقد انتظرت كثيرا هذه النقابات لتجد نفسها وحيدة خلف التيار وهاهي الآن تدرك بصهيلها ما كان قد فاتها، لتعيد إلى نفسها شيئا من عزتها بنفسها، لقد طالتها الإقتطاعات هي الأخرى ولم يعد لعود حمارها ما يشده، يثير وضع النقابات "الكبيرة" التي تضم أغلب المنخرطين (يجب اعطاء هذه الاغلبية قياسا نسبيا يليق بها، فهي تعني كما في المواقف السياسية الأخرى، في الإنتخابات الرئاسية والبرلمانية مثلا نسبة المصوتين ولا تعني كل الشرائح، في النقابات، الطامة الكبرى من الشغيلة ليست منخرطة، ومن الأشياء المثيرة، من تجربتي الخاصة، هي أن اغلب المنخرطين الذين ياتون إلينا، يكون انخراطهم لأسباب لها علاقة بالنزاع في الشغل، انخراط لاجل المساعدة القضائية في النزاعات، وبعبارة تمثل النقابة بما توفره من خدمات طابع خدماتي أكثر منه إطار نضالي وهذا يعني في سياق ما جانب التطور الذي عرفته النقابات بتحولها من شكل نضالي طابعه انتزاع بعض الحقوق إلى شكل خدماتي محض هو في احسن الظروف تقديم مشورات قانونية في ميدان الشغل، أي انها استحالت وكالات للدفاع عن العمال في قضايا النزاعات، أعضاؤها وكلاء في القضايا القضائية ،) قلت، يثير وضع هذه النقابات، قياسا لنسبة المنخرطين، امرا مثيرا حقا، امام حركات الإحتجاج العارمة تجد نفسها معزولة تماما، مقطوعة الأوصال عن بعدها الجماهيري بسبب القطيعة الموضوعية بين أن تمثل مطالب الشغيلة الملحة في مكاسب جديدة وفقا للتراكمات الجديدة على مستوى عمليات الإنتاج وبين أن تمثل قاعدة للتحكيم تكرس الحفاظ على الامر الواقع: ومعنى هذا أنها تفتقد بسبب وضع خاص هو وضع تحولها إلى قطاع خدماتي، إلى حس التطور التاريخي في عملية الإنتاج،، أن تكون نصيرا للقانون بما هو يخدم بنيات اجتماعية قائمة، يعني أنها نصيرة لما هو نقيض تلك المطالب المتجددة، وبما ان وضع التفجر الإقتصادي في الفقاعة المالية العقارية قد فرض على القوى الرأسمالية خطوة إلى الوراء بهضم الكثير من المكتسبات التاريخية للطبقة العاملة، فإن النقابات "الكبيرة" بدورها قد اصيبت بدوخة الإكراهات السياسية كما أصيبت بعدوى الطريق الوحيد وهي بذلك تمثل إطارا رجعيا على طريق الرجعية الرأسمالية، فمبادرتها بالدعوة إلى إضراب عام، هو في الحقيقة، استدراك منها لحقيقة وهم تحكمها في الحراك الإجتماعي ، إن دعوتها تمثل عملية التحاق بالتيار أو الركب الجماهيري الذي خرج عن المعتاد، خرج ببساطة عن ان يجس نبض النقابات "الكبيرة" الذي استكان له سمع الراسمالية أكثر من سمع التاريخ، فالجدير بالذكر مثلا أن يدعونا الحزب اليميني الحاكم في إسبانيا، في قصاصاة يبدو أنها مؤلمة جدا إلى هذا التوق الجدير بالشفقة، إلى نوع من الرحمة لحزب لم يتهيأ بعد لمنح المزايا التي انتخب لأجلها، حزب عليه أن يقتطع ليمنح الشعب رفاهه، أن ينجب الثمار الحقيقية للشجرة الهرمة، إن الشجرة الهرمة تحتاج إلى تقليم وسقي وإنعاش: إضرابان عامان في أول سنة من الحكم ليعتبر بكل آيات الشفقة التي نكنها للحزب الحاكم في إسبانيا ظلما قاسيا، لذلك لم تلبث مثلا وزيرة الشغل في إسبانيا، فاطمة إبانيز، أن تعلن فيما يشبه الحلم أن الشجرة بدأت تورق في الخريف . قالت بان ثمار الإقتطاعات بدأت تخضر في جذوع الشجرة الهرمة، والحقيقة أن الفلاحون المهرون، المدربون بفضل الممارسة، الجماهير الكادحة والعاملة، بفضل حدسها في الممارسة، تعرف جيدا متى تقتلع الشجرة لتغرس محلها شجرة مليئة بكل آيات الخصوبة..
العالم الآخر ممكن
يتبع
بيان إدانة
في سياق آخر، حملت إلينا قصاصات الاخبار من المغرب ثلاث حوادث شغل مميتة في ظرف اربعين يوما في مناجم جبل عوام، والحقيقة، يمكن القول ، ثلاث حوادث مميتة في أقل من شهر، إذا اخذنا في الإعتبار الحساب بالاقراص الرياضية (الخوشيبات)، أي بين حادثة واخرى معدل ثمانية حتى عشرة أيام، هذا طبعا دون أن نحتسب حوادث أخرى من الحجم غير المميت، وهو امر مثير للدهشة حقا، وعادة، في نظام الدول التي تعير أهمية لهكذا أمور، يتطلب الامر لجنة تقصي، برلمانية على الاقل بلغة حداثية تتماشى مع روح العصر، وبلغة منجمية، يفترض الأمر حسب قوانين المناجم الكونية توقف أشغال العمل حتى يبث التحقيق في الأمر، لكن تبدو الأمور مع حكومة بن كيران مختلفة تماما، ربما هي تستند إلى قوانين الشرع في الحوادث كقدر إلهي حتمي يتطلب من المومنين إقامة صلاة الغائب لينتهي الأمر مع دفن شهداء الجهاد في سبيل العمل، أليس العمل في المناجم هو فقط استخراج المعادن، أي أنه ليس استخراج أرواح، ليس اقتتال يستلزم الشهادة، أم ان الأمور في منجم جبل عوام خارجة عن المحاسبة لأنها فقط تنتمي إلى عصر الإحتكارات، عصر ما بعد جبل عوام، حتى الرفيق أمدياز الحاج حين ينقل إلينا هذه الحوادث يتكلم عن شركة اسمها تويسنت متناسيا أن الأسماء تلعب دورا أساسيا منذ سيناريو الإفلاس المشهور مضفيا عليها نبرة من التوهج الحداثي توغلا في الحكامة والموضوعية الأكاديمية، إن مناجم جبل عوام كانت ومنذ بداياتها، في العهد المريني والموحدي، تحمل نفس الإسم، أليست "لاكرام" هي المشهود لها بتملكها للمنجم، والمغاور هي نفسها المغاور منذ عهود غابرة؟ هل يتطلب الأمر تغيير أسماء وإضفاء أسماء وهمية تناسبا مع سيناريو الإفلاس المطبوخ أم ماذا؟، وماذا بعد؟ حتى في المسارح يحتفل عادة بالتتويج لممثلي الادوار وليس لتلك الشخصيات المبدعة داخل التناص، ثم وعودة للموضوع، ألا يمكن لحكومة تجاور الإتحاد الأوربي أن يكون لها حدس يشم البشاعة في زهق أرواح في العمل لتكتشف أن العمل هو بيع وشراء وليس حرب واقتتال، وأن لها المسؤولية المدنية والقاناونية في تربص ظروف العمل في المشاتل والمصانع واوراش الشغل بشكل عام، ثم ألا يتطلب الأمر إدانة مدنية من طرف الهيآت الجمعوية بإقليم خنيفرة وبالتالي تحميل المسؤوليات لمسببي هذه الحوادث باعتبار العمال أيضا هم كائنات مدنية، أم ان الميت فينا يموت ميتتة ضفدع حيث ينتهي كل شيء حين تنتهي صلاة الغائب،
أدين بالصفة الملزمة لي ككائن يتملك نفس آلام الضحايا باعتبارهم زملاء وجيران واصدقاء وكوننا أبناء طبقة عاملة واحدة، بصفتي الشخصية، أدين ظروف تلك الحوادث المميتة،أدين صمت النقابات والهيآت المدنية، كما أدين الطمس الإعلامي حولها.



(1) أثير الجدل بخصوص شرعية حركة التلاميذ على اعتبار خرافة سن الرشد، فالتلاميذ ليسوا في مستوى اتخاذ قرار الإضراب رغم دستوريته لتحميل المسؤولية التربوية للآباء، فجاء رد الآباء تأييدا في مظاهرات مشتركة (الآباء جنبا إلى ابنائهم) لأن الإقتطاعات مست جيوب المواطنين، وبالتالي لها أثرها على الأبناء



#عذري_مازغ (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- تأملات في المشهد الأوربي: حول الإضراب العام
- مريرت وأومدا
- ديموقراطية البيعة
- العالم الآخر ممكن بالقوة وبالفعل ايضا
- قنصليات البؤس: قنصلية ألميرية نموذجا 2
- قنصليات البؤس: قنصلية ألميريا نموذجا
- ثلاثة عشرة دقيقة للهبوط نحو الإنحطاط
- ماريناليدا
- وداعا لهوس الكتابة
- ماركس في كتابات -الشلة- 2
- ماركس في كتابات -الشلة-
- أزمة عمال كوماريت
- عمال كوماريت والخوصصة المستدامة
- المغرب العنصري
- مشروع سومونتي*
- حول إشكالية العمل الضروري في إنتاج فائض القيمة
- عودة إلى موضوع فائض القيمة
- فائض القيمة في -زوبعة فنجان-
- قليل من الحب
- فاتخ ماي، وقضايا الشغل


المزيد.....




- مطالب بالحفاظ على صفة موظف عمومي و بالزيادة العامة في الأجور ...
- “حالًا اعرف” .. زيادة رواتب المتقاعدين في العراق 2024 وأبرز ...
- غوغل تفصل عشرات الموظفين لاحتجاجهم على مشروع نيمبوس مع إسرائ ...
- رسميًا.. موعد زيادة رواتب المتقاعدين بالجزائر 2024 ونسبة الز ...
- التعليم الثانوي : عودة إلى جلسة 18 أفريل و قرار نقابي بإلغاء ...
- صلاح الدين السالمي في الهيئة الإدارية لجامعة النفط:
- اتحاد الشغل بتونس يهدد بإضراب عام بسبب التدفق الكبير للمهاجر ...
- الزيادة لم تقل عن 100 ألف دينار.. تعرف على سلم رواتب المتقاع ...
- Second meeting of the Andean Subregion
- بعد 200 يوم على الحرب.. غزة مدمرة اقتصاديا وصناعيا والجميع ت ...


المزيد.....

- تاريخ الحركة النّقابيّة التّونسيّة تاريخ أزمات / جيلاني الهمامي
- دليل العمل النقابي / مارية شرف
- الحركة النقابيّة التونسيّة وثورة 14 جانفي 2011 تجربة «اللّقا ... / خميس بن محمد عرفاوي
- مجلة التحالف - العدد الثالث- عدد تذكاري بمناسبة عيد العمال / حزب التحالف الشعبي الاشتراكي
- نقابات تحمي عمالها ونقابات تحتمي بحكوماتها / جهاد عقل
- نظرية الطبقة في عصرنا / دلير زنكنة
- ماذا يختار العمال وباقي الأجراء وسائر الكادحين؟ / محمد الحنفي
- نضالات مناجم جبل عوام في أواخر القرن العشرين / عذري مازغ
- نهاية الطبقة العاملة؟ / دلير زنكنة
- الكلمة الافتتاحية للأمين العام للاتحاد الدولي للنقابات جورج ... / جورج مافريكوس


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الحركة العمالية والنقابية - عذري مازغ - تأملات في المشهد الأوربي: الإضراب العام وحركات الإحتجاج